أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - توقعات سياسية لعام 2015















المزيد.....

توقعات سياسية لعام 2015


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 4682 - 2015 / 1 / 5 - 16:48
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كشفت أحداث 2014 وسقوط محافظة الموصل واعترافات الفريق مهدي الغرواي قائد عمليات الموصل عن حرامية العصر في العراق وقد حطموا جميع الأرقام القياسية للسرقة والنهب وفي الغباء والجهل السياسي والعسكري و شرعنة العمالة للنظام الإيراني.
أن التاريخ لا يرحم فانه يدون اسم الحرامي والعميل والمهزوم عسكريا او سياسيا بحروف بارزة مهما كان للاسم من هالة نضالية او عائلية او دينية او عراقة تاريخية او مآثر عسكرية فلن تشفع الصفات المتميزة للسارق او للفاسد او للعميل او للمهزوم، فلم يحمي هروب فلاح السوداني وزير التجارة السابق والقيادي في حزب الدعوة بملياراته الى لندن من مواجهته أثناء إدلائه بصوته الانتخابي كحرامي سارق للمال العام.
أن حرامية العصر من العراقيين ينقسمون الى أصناف عديدة اولهم رؤساء وقيادات الأحزاب التي تولت السلطة بعد 2003 من الذين استولوا على الأموال والممتلكات العامة وتصرفوا في عائدات النفط والمنح من الدول والمنظمات المانحة كغنائم حرب ووزعوا الممتلكات والأراضي العامة على المنتمين الى أحزابهم والمقربين منهم، وتجار الصدفة الذين تحولوا الى واجهات لشخصيات وأحزاب السلطة ويتقاسمون السرقات مع الأحزاب وقياداتها، ومن المنتفعين والمصفقين وأبواق أقزام الحكم.

سيدرج التاريخ أسماء الذين يعيشون عيشة السلاطين من القيادات الحزبية العراقية كحرامية العصر ففشلوا في الحفاظ على تربة العراق وتوفير لقمة نظيفة وسكن لائق للعراقيين او لعوائل الشهداء الذين كانوا سلما لهم لتبوئهم السلطة، وسيلطخون تاريخهم النضالي والعائلي بحروف سوداء، والغريب أن حرامية العصر من القيادات الحزبية والمناضلين الذين ناضلوا من اجل الحرية والعدالة لا يتعلمون من الذين سبقوهم، فاقرب مثال لنا الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك بطل حرب أكتوبر 1973 وهو الذي أعاد بناء القوة الجوية المصرية بعد هزيمة 1967 انهي حياته في خزي وعار مسجون ليومنا هذا بسبب فساد أولاده والمنافقين حوله.

من اشهر الرؤساء من الذين اختلسوا الأموال العامة رئيس اندونيسيا السابق محمد سوهارتو وفردناندوا ماركوس رئيس فلبين السابق، فقدرت الأموال التي اختلسها سوهارتو وعائلته بين 15 الى 35 مليار دولار خلال 31 سنة من حكمه بينما كان دخل السنوي للفرد الاندنوسي لم يتجاوز 695 دولار، فأن الأموال التي اختلسها سوهارتو وعائلته في 31 سنة اقل مما اختلسوها حرامية العصر في العراق في 2014 اي في عام واحد. فلا شك بأن حرامية العصر في العراق حطموا جميع الأرقام القياسية للسرقة والنهب ولن يتمكن اي حرامي في المستقبل من تحطيم هذه الأرقام. وستظهر أسماء قيادات الأحزاب وكبار القوم في أعمدة طويلة مع المبالغ التي سرقت او الممتلكات التي استولوا عليها كما حصل للذين سبقوهم، فيصبح عار على الأبناء وعلى الأحفاد وتشطب كل جميل عملوه من نضال في المعارضة من اجل قيم مجيدة لم يلتزموا بها.

كيف يمكن كشف عن حرامية العصر:
o تسجيل الممتلكات التي استولوا عليها.
o كشف عن الممتلكات التي تمتلكها قيادات الأحزاب وعائلاتهم في الداخل والخارج.
o كشف عن حسابات البنكية للأحزاب والقيادات الحزبية.
o عمل مقارنة بين ما كانت عليها الأحزاب وقيادتها قبل وبعد استيلائهم على الحكم.
o كشف عن المخصصات والامتيازات التي تتمتع بها قيادات الأحزاب من أموال الدولة ومن المنح من الدول التي تمولها.
o تقييم المصاريف التي تنفقها الأحزاب على المحطات الفضائية وصحفها وعلى مقراتها الحزبية وعلى الشركات العلاقات العامة الخارجية لتزين صورتها.
يمكن لأي صحفي نشط التحقيق في النقاط أعلاه بالوسائل المتوفرة، أن اكبر الفضائح السياسية والمالية كشفتها الصحافة من خلال عمل ومثابرة صحفيين متمرسين، فيمكن تشكيل مجموعة من الصحفيين في بلداننا ومن صحفي الدول التي ترتادها قيادات الأحزاب السياسية والحكام وعائلاتهم للبحث عن الممتلكات والحسابات الشخصية وتقدير حجم ممتلكات كل فاسد وجمعها في مجلدات تحت عنوان حرامية العصر.

والآن بعد كشف المستور من أخلاقيات القيادات السياسية والحزبية والعسكرية في العراق وظهورهم للملأ كحرامية وجهلهم في السياسية والقيادة وعمالتهم او خضوعهم للنظام الإيراني وتتأجج التفرقة المذهبية في محافظات بغداد والبصرة والديالى وأسر العراقيات كسبايا نصل الى نتيجة بأن كل الأحزاب والقيادات السياسية والعسكرية والدينية مسؤولة عن انهيار الدولة العراقية من دولة مؤسسات الى دولة عصابات حزبية ودينية ومذهبية، فهل من أمل يرتجى في عام 2015.

التوقعات السياسية لعام 2015:
o كتبت في 26 نيسان 2012 هنا في الحوار المتمدن "اسقطوا المالكي قبل أن تسقط بغداد" فسقطت الموصل وكان احتمال سقوط بغداد اكبر من توقع سقوطها في 9 نيسان 2003 لولا التدخل الأمريكي والحلفاء، اما عن الادعاءات الإيرانية حمايتها لبغداد من السقوط فلا تتعدى صدقية أكاذيبها الرخيصة الدعائية السياسية لنظام فاشل يقف وراء كل الدماء التي أُهدرت في العراق وسوريا واليمن ولبنان، فلو كان النظام الإيراني قادرا على الانتصار لهزم جبهة النصرة والداعش في سوريا فالقوات الإيرانية ومليشيات حزب الله ومليشيات عراقية والقوات الموالية للنظام بطائراتها وصواريخها وبراميلها المتفجرة وشبيحتها تحاربها منذ اربع سنوات لحماية عميل النظام الإيراني في دمشق السفاح بشار الأسد دون أي تقدم على الأرض بل تجاوزت ضحايا الحرب الأهلية في سوريا وضحايا احتلال داعش للعراق على 100000 ضحية في عام 2014، فلا قيمة للإنسان في النظام الإيراني فقد زج الخميني بالمئات الآلاف من الشباب والشيوخ الى مجزرة حرب العراقية الإيرانية دون تدريب عسكري كقطيع أغنام الى المذابح لدوافع شخصية انتقاما من صدام حسين بسبب طرده من العراق ولم يقبل بوقف إطلاق النار الى أن تجرع السم المر عاجزا على الانتصار. أن الخيمني هو الذي ابتدع ظاهرة الانتحار للفوز بالجنة قبل تأسيس تنظيم القاعدة (تأسست القاعدة بعد أنتهاء الحرب العراقية الإيرانية).
o أتوقع نشوب حرب أهلية مذهبية في محافظة الديالى وفي بغداد وصلاح الدين بعد هزيمة الدواعش بدافع و بتمويل من النظام الإيراني لتطهير حدود إيران الغربية من المكون السني لبناء كريدور إيراني (ممر تحت سيطرة النظام الإيراني) يوصل طهران ببغداد ودمشق وبيروت عن طريق محافظة الديالى وصلاح الدين وحرب كردية عربية لاستعادة الأراضي المستقطعة من كوردستان.
o أتوقع استمرار الصراع في العراق وسوريا واليمن وعدم الاستقرار السياسي في لبنان الى ان يسقط نظام الحكم في إيران.
o أتوقع بدأ اضطرابات في إيران وخاصة في المحمرة وبلوشستان وانهيار اقتصادي في إيران بسبب هبوط أسعار النفط.
o أتوقع حرب أهلية في اليمن بين الحوثيين واليمنيين بقيادة جيش جديد يُكون في جنوب اليمن من قوات الجيش الجنوبي السابق والقبائل وبقايا الجيش الشمالي المناهضين للحوثيين بدعم من الخليج.
o أتوقع سقوط بشار الأسد وبوتن واردوغان ونتن ياهو وعبد ربه منصور هادي وعمر البشير وغياب نوري المالكي عن الساحة السياسية في العراق.
o على المدى الطويل أتوقع أن ينتج الصراع الدامي في دول المنطقة الى بزوغ شمس جديدة، شمس حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية على المنطقة والتآلف بين الشعبين الفلسطيني واليهودي المهاجر الى فلسطين بهزيمة كل القوى الحزبية والمذهبية والعنصرية والعائلية الموجودة على الساحة السياسية في معظم دول المنطقة وتساقطهم كتساقط أوراق الخريف تحت أقدام الشعوب، ان الحربي العالمية الأولى والثانية في أوربا خلقت جيلا جديدا من المفكرين والسياسيين في اوربا الغربية وقوانين لاحترام حقوق الإنسان والتركيز على التطور العلمي والصناعي والرعاية الاجتماعية لإعادة بناء ومحي آثار الحربين العالميتين، فأن المنطقة تخوض الآن حرب إقليمية غير معلنة بين إسرائيل وإيران من جهة والدول العربية من جهة أخرى وتذبذب الموقف التركي بين مؤيد ومعارض ومحايد كما فعلت في الحرب العالمية الثانية حيث انضمت الى التحالف الغربي في 23 شباط 1945، 74 يوما قبل انتهاء الحرب العالمية الثانية في اوربا بتاريخ 8 آيار 1945، لأنها لم تتحرر من مخاوفها من هزيمتها في الحرب العالمية الأولى لحد الآن كما لم تتحرر الولايات المتحدة الأمريكية من هزيمتها في فيتنام.

كلمة أخيرة: قصة المسمار والخشب
قبل سنوات طويلة قبل عصر الانترنيت والفضائيات سمعت قصة المسمار والخشب من إحدى المحطات الإذاعية علي شكل حوار بين أب وابنه، كمثل على استحالة محو الإساءة، أن هذا المثل ينطبق على قيادات الأحزاب العراقية الحالية والإساءة الأمريكية للشعب العراقي بتقديم العراق وشعبه كهدية على طبق من الذهب للنظام الإيراني مقابل تواطؤ النظام الإيراني في إسقاط صدام حسين، فمهما تعمل الولايات المتحدة الأمريكية للعراق او دعوات القيادات الحزبية العراقية الحاكمة على حرصها على الشعب العراقي فإنها لا تعيد الحياة الى المئات آلاف من الضحايا منذ 2003، حيث بلغ عدد الضحايا في عام 2014 فقط اكثر من 15000 شهيد او استرداد شرف السبايا او استرداد المليارات الدولارات التي سرقت او هدرت من أموال الشعب العراقي من قبل حرامية العصر الذين نصبهم بول بريمر لحكم العراق.

بحثت عن اصل القصة فوجدتها في أرشيف القصص المسيحية والقبطية، أوردها هنا كما وردت في الأرشيف:
"كان الفتي سريع الغضب، حاد الانفعالات، لا يستطيع السيطرة علي أعصابه، وفي غضبه يتفوه بكلمات جارحة، فأعطاه والده كيسا به مجموعة من المسامير، وأوصاه أن يدق مسمار من هذه المسامير في سور الحديقة التي بالمنزل في كل مرة يغضب فيها ولا يستطيع السيطرة علي أعصابه.
في اليوم الأول دق الفتي 37 مسمارًا في السور. لكن مع مرور الوقت، كان عدد المسامير يقل، فقد اكتشف الصبي أن السيطرة علي انفعالاته أسهل كثيرا من دق المسمار في السور.. وكذلك بدأ يفكر جيدًا قبل أن يخطئ حيث ربط بين هذا الموضوع وذاك.. إلي أن جاء يوم.... لم يدق الفتي فيه أي مسمار لأنه نجح أخيرا في السيطرة علي أعصابه طوال اليوم وأن لا يغضب علي الإطلاق وسرعان ما أخبر والده بهذا الأمر، فما كان من الأب إلا أن اقترح عليه اقتراحا آخر وهو: أن يخلع مسمارًا من المسامير التي دقها في كل مرة ينجح فيها في السيطرة علي أعصابه ولا يغضب مرت الأيام ونجح الابن في أن ينزع جميع المسامير التي كان قد دقها من قبل في السور. فقد استطاع فعلا أن يجتاز التدريب ويسيطر علي نفسه ويحفظها بدون غضب..
وبسرعة أخبر أباه بالنجاح في التدريب، وبأن جميع المسامير قد تم نزعها ولم يبق منها مسمارًا واحدا في السور. فرح الأب بما فعله الابن، وأخذه من يده وذهب به إلي السور وقال له: "فعلا يا ابني أنت عملت عملًا عظيمًا يستحق التقدير". لكن أنظر إلي السور جيدا، وإلي كل هذه الثقوب التي أحدثتها المسامير فيه. لقد شوهت منظره ولن يعود السور علي نفس المنظر الذي كان عليه من قبل بنفس الطريقة.. فعندما تغضب وتتفوه بكلمات صعبة فانك تترك جرحا في نفوس الآخرين؛ تماما كمن يدق مسمارًا في السور. ربما تعتذر لهم كما تنزع المسمار من السور، لكنك ستترك جرحا في نفوسهم. فالجراح التي تسببها كلماتنا اللاذعة تماما مثل الثقوب التي تحدثها المسامير في السور".”



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أن القضاء على التطهير المذهبي بيد المرجعية الدينية في النجف ...
- هل يمكن أن نُحجم التجارة بالدين والمذهب
- فشل حكم الأغلبية للأحزاب الشيعية السياسية في العراق
- لعنة الله على نوري المالكي
- ثلاثة أقاليم او 18 إقليما
- الى عبدة الكراسي البرلمانية والحكم
- العنف لغة الجبناء والجهلة وضعاف النفوس
- هل المالكي قائد كرزماتي أم عميل ينفذ استراتيجية إيرانية في ا ...
- هل يدرك قادة الأحزاب العراقية نتائج تأخير إزاحة نوري المالكي
- الى قادة الأحزاب السياسية انقذوا العراق قبل فوات الأوان
- دولة العراق ماتت سريريا
- اسقطوا نيرون بغداد قبل أن يحرق العراق
- ادعوا الشعب العراقي للاحتفال بيوم الوطني لإزاحة المالكي عن ا ...
- لا تمنحوا المالكي يوما واحد آخر ولا ساعة واحدة اضافية في الح ...
- ماذا لو فاز المالكي في الانتخابات العراقية بالتزوير
- العراق والقوى الشر الدولية
- من قتل الدكتور محمد بديوي الشمري؟
- نصيحة الى نوري المالكي
- دعوة للحفاظ على شط العرب (نهر اروند وفقا لتعريف الرئيس الإير ...
- نعيش في زمن اللامعقول


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - توقعات سياسية لعام 2015