أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - تتمة مقال المثقف صنو الحاكم .















المزيد.....

تتمة مقال المثقف صنو الحاكم .


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4677 - 2014 / 12 / 30 - 13:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد مقال – المثقف صنو الطاغيّة - :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=447758
لا يمكن التنوير في مجتمعات يصل فيها عدد الأميين 100 مليون أميّ .
إذا لم تكن متعلماً فماذا تستطيع أن تفعل ؟ عبارة اعجبتني .
أحزابنا شيوعيّة – ماركسيّة – بلشفيّة – اشتراكيّة – يساريّة – ليبراليّة – قوميّة – إسلاميّة ,, مع الأخذ بنظر الاعتبار رواد التنوير العرب فلماذا فشلنا ونجح غيرنا ؟ سؤال قديم – جديد – منذ مئات السنين وبدون جواب ,, يبدو بأن لا أحد يملك الجواب ويبدو كذلك أنّ هذه الأمّة عصية على كل شئ !
نظرية المؤامرة حاضرة في الأذهان كتبرير ولكنه تبرير سقيم .
العبارة المهترئة الشهيرة التي يتمسك بها كل من هب ودب لتبرير فشلنا وعجزنا وتخلفنا أصبحت لا قيمة لها " الامبرياليّة الأميركيّة – الصهيونيّة العالميّة – الرأسماليّة المتوحشة " – الخ .
هذه العبارة المهترئة تشبه العبارة الهالكة التي يرددها أهل الإسهال الفكريّ – بول البعير ورضاعة الكبير والبدو والغزو والسبي والنكاح – الخ .
يجب أن نفكر بطريقة جديدة – طريقة تتلائم مع العصر وتتماشى معه – أن نتخلى عن أوهامنا وأن العالم يقف ضدّنا وأن العالم عدونا – نحن أعداء أنفسنا – ثقافتنا المعطوبة هي السبب – بدون استثناء – الواقع يقول ذلك – لقد فشل الجميع في تقديم ما ينفع مجتمعاتنا ولذلك لم يكن هناك نتائج – النتائج هي أننا نعيش على أكوام من التخلف والجهل والأميّة وأننا عالة على البشريّة ,, أكثر شئ نستخدمه هو لساننا فقط ,, باقي الأعضاء في إجازة مفتوحة إلى أمد غير معلوم .
لن نعود للماضيّ وحركة الاعتزال التي تؤمن بالعقل بعد أن ترجم المسلمون تراث الأمم السابقة في زمن الخليفة العباسيّ المأمون وهي الفترة الوحيدة التي كان من الممكن أن تتطور حتى تحقق أفكارها ولكنّها انتكست ولكن سنبدأ من العصر الحديث .
في القرن التاسع عشر ظهرت في منطقتنا بوادر كان يُعتقد أنها تُبشر بخير , فهل كانت كذلك ؟
فتح العرب عيونهم على العصر الحديث وأوربا تزحف في كل اتجاه .. وبذلك تنبهوا إلى الفجوة الرهيبة بينهم وبين الغرب , ووجدوا معضلات وتحديات كبيرة . فكيف يمكن معالجتها ؟
لماذا لم يسلكوا نفس الطريق الذي سلكته أوربا ؟ هل من العار أن نأخذ منهم ؟ أليس من الثابت في كتابتنا أن أوربا أخذت من أبن رشد مثلا ؟ وسوف نترك الباقين ؟
في الغرب المدرسة الرشدية اللاتينيّة والتي لعبت دوراً مميزاً في حركة النهضة الأوربيّة ومهما كان هذا الدور فهناك تأثير واضح .
هل كانت النخب العربيّة الفكريّة في القرن التاسع عشر على درجة كبيرة من الاستعداد لكي تنهل من أوربا أو تأخذ منها ؟ أم كانت هذه النخب من العجز بحيث لم تستطع أن تحرك ساكناً باتجاه الإصلاح الحقيقيّ ؟ هناك فوارق عميقة وكبيرة بين مفكرينا ومفكريهم .
لنبدأ من الأوائل :
رفاعة رافع الطهطاوي – 1801 – 1873 ,, أوّل رواد التنوير في عالمنا كما يقولون وهو الذي درس في باريس لمدة 5 سنوات وتعلم الكثير وأراد أن يبث الأفكار الجديدة في المجتمع المصريّ .
مما لا شك فيه أنّ النخب العربيّة اطلعت على أفكار عصر التنوير الأوربيّ – القرن الثامن عشر – كان هو القرن الذي ازدهرت فيه الأفكار – الرأي والرأي الأخر – التسامح – قبول الأخر – حرّية الاعتقاد – التحرر من الاغلال – التركيز على العقل – العلم هو الذي لا بدّ ان يسود ,, الخ ..
من خلال قراءة أفكار الطهطاوي يبدو واضحاً تأثير روسو ومِل عليه ثمّ من بعد الطهطاوي جاء جمال الدين الأفغانيّ 1838 – 1897 ,, ودعا لفتح باب الاجتهاد وتحرير العقل والتوفيق بين العلم والإيمان .. الخ .
بعد الأفغاني جاء دور محمد عبده 1849 – 1905 وهو رفيق الأفغانيّ وتلميذه .. ودعا إلى تجديد الإسلام ومن تلاميذ محمد عبده صاحب كتاب تحرير المرأة قاسم أمين 1856- 1908 وكذلك مصطفى عبد الرازق شقيق علي عبد الرازق صاحب كتاب الإسلام وأصول الحكم والذي قال فيه بأن الخلافة ليست من الإسلام في شئ ..
من نفس التيار يأتي خير الدين التونسيّ 1810 – 1890 . وكان متأثراً بأفكار مونتسكيو ..
بعد ذلك صاحب كتاب طبائع الاستبداد وأم القرى عبد الرحمن الكواكبيّ 1849 – 1902.
ثمّ رشيد رضا 1865 – 1935 .. وكذلك أحمد أمين صاحب كتاب ضحى الإسلام وظهر الإسلام .. ونستمر معكم – محمود أبو رية – شكيب ارسلان – عبد الحميد بن باديس – محمد البشير الإبراهيمي – مالك بن نبي – علال الفاسي – حسن حنفي – طه حسين – لويس عوض - نصر حامد أبو زيد – خليل عبد الكريم – الجابري – العروي – أركون إلى ألاف الأسماء .
ناهيكم عن ملايين الكتابات والمؤلفات والمنشورات للشيوعيين واليساريين والقوميين والليبراليين ,, الخ .
جميعهم قدموا للثقافة العربيّة ما كانوا يؤمنون به وحسب وجهة نظر كل منهم من محاولات للتجديد والإصلاح والتوفيق ومسايرة العصر واللحاق بالأمم الأخرى بعد أن تأثروا بأفكار عصر النهضة الأوربيّ ولكن منذ ذلك الحين ولحد الآن تتراجع مجتمعاتنا إلى الوراء .
لماذا ؟ هل سألنا أنفسنا هذا السؤال ؟
إذا كنا على ما يرام فلِما الشكوى ؟ وإذا لم نكن فما هو السبب ؟
ما هو السبب وهل هناك سبب واحد أم عدة أسباب ونستمر هل الدجاجة من البيضة أم البيضة من الدجاجة وندور حول الساقية بجدل بيزنطيّ لا يقدم ولا يؤخر فالحياة كل يوم في شأن ونحن كل يوم نبتعد عنها ولا نعي ما يجري فيها ولا ندري ما يدور في العالم ولذلك تنهال علينا الكوارث والمصائب .
التغيير ثمّ التنوير أم التنوير ثمّ التغيير ؟ مفردات لا وجود لها في مجتمعاتنا بل هي مجرّد اجترار لا قيمة له .
نكتب عن التغيير والمفروض أن نغير أنفسنا قبل أن نطالب الآخرين بالتغيير .
نكتب عن التنوير ونحن نعيش في جهل مطبق وداخل أسوار القطيع .
مجتمعاتنا مجتمعات عبيد يحكمها طغاة وجميعناً داخل السور لا يوجد من يتجرأ على كسر تلك الحواجز بطريقة فاعلة تؤدي لنتائج حقيقية وتقلب المعادلة .
لا ادري أيّ تنوير مع مائة مليون اميّ من مجموع 340 مليون تعداد العالم العربيّ ؟
لا أدري أي تغيير ونحن نحتل المرتبة الأولى في سلم التخلف العالميّ ؟
هناك من يعيش في العراق الذي يحكمه أمراء الطوائف ويكتب لنّا عن البندورة وأم عرفة !!.
هناك من يعيش في دولة ملكيّة وبرجوازيّة وضيعة ويكتب لنّا عن البطيخ والثورات العالميّة في جزر الكناري !!.
هناك من يعيش في دولة فاشيّة بعثيّة ويكتب لنّا عن الحرّية والحق والجمال . وهناك – وهناك – وهناك .
كما يقولون ما زاد حنون في الإسلام خردلة ولا النصارى لهم شعل بحنون ..
لا دليل عندي سوى الواقع فهو خير دليل – نحن أمة خارج القياس مهما حاولنا التشدق بعبارات وشعارات ومصطلحات فهي لا قيمة لها مقارنة مع واقعنا المخزي .
هل كتاباتنا – طق حنك – كما يقولون ؟
الذي دعاني إلى تناول هذا الموضوع هو ما نشرته على صفحتي - الفيس بوك - :
التغيير له مؤسساته ورجاله وأحزابه ولا يأتي بلغو الكلام وفي أحسن الأحوال جدل بيزنطيّ لا يقدم ولا يؤخر .
الحمقى هم من يعتقدون بأن كتاباتهم عاملاً مساعداً للتغيير . انتهى المنشور .
من خلال الحوار على الفيس مع بعض الأصدقاء وخصوصاً الأستاذ عمر أبو رصاع وأسو جيرماني قررت أن أكتب في الموضوع .
إذا كانت الكتابات هي العامل الرئيسيّ في تغيير المجتمعات حسب ما تعتقد الأكثريّة فلماذا ومنذ أكثر من 200 سنة – زمن الطهطاوي – ولحد الآن ونحن إلى الوراء سر ؟
بل على العكس قبل أكثر من 60 سنة كانت مجتمعاتنا أفضل بكثير مما هي عليه الآن ..
الكتابات لا علاقة لها بالتغيير فكما جاء سابقاً للتعيير أدوات ومستلزمات وليس منشورات هنا وهناك .
الحاكم لا يرتعد من المنشورات والسلطة الحقيقية هي الحلّ .. سلطة مدنيّة وليس دكتاتوريّة وحزب واحد وأمين عام يجلس على عرش الرحمن ..
الدمار جاء من الطغاة الذين ارتهنوا البلاد والعباد والدين والمؤسسات وحتى الأنهار والأشجار والبشر والحجر .
هذه السلطة هي الكفيلة بأن يكون هناك أجيال مستقبليّة لا تشبه الأجيال الحاليّة التي أصابها الكلس وتحجرت ..
قد يقول قائل بعكس ما أقول ويستشهد بأوربا وأنا أقول هذا ظلم وحيف وجور فلا مقارنة بيننا وبينهم فلا مفكرينا يشبهون مفكريهم ولا شعوبنا تشبه شعوبهم فأين كانط العرب وأين كوبر نيكس وأين فرويد وأين ماركس وأين نيتشه وأين – وأين - وأين ؟
المفكرون أو الرواد العرب حاولوا نقل ما جاء عندهم فقط أيّ تأثروا بهم ولقد أوردنا بعض ذلك في السطور السابقة .
قد يفهم البعض أنني بصدد منعه في قول ما يؤمن به أو أنني وصيّ على الكتابات أو انني ضدّها .. العكس هو الصحيح – الناس أحرار فيما تكتب وما تؤمن به ولكن أنا أفكر بطريقة أخرى وانظر من زوايا مختلفة قد يتفق معي البعض وقد يختلف وهذا شئ طبيعي ولا غبار عليه .
المؤلفات والكتابات العربيّة لأهل القامات المعروفة والذين ذكرنا بعض اسماءهم في السطور السابقة أو الذين لم نذكرهم لم يكن لها دور ولم تكن هي الأساس لأنها بدون نتائج وخصوصاً أننا مجتمعات لا تقرأ بالمقارنة مع باقي الأمم وحسب الإحصائيات التي تصدر كل عام بهذا الخصوص فإن النتائج مضحكة مبكية وكيف لا ونحن نحتل المراتب العليا في سلم التخلف وفي كافة المجالات .
المؤلفات والكتابات لا تستطيع معالجة الآفات الاجتماعيّة المتراكمة في عالمنا ومن يقول بغير ذلك حسب ظني فهو واهم وبعيد عن الواقع أو لديه بضاعة يرغب بالترويج لها في بزار الثقافة العربيّة مع العلم أنّها منتهية الصلاحيّة ومنذ فترة بعيدة بحيث لم تعد صالحة حتى للاستعمال الحيواني .
ماذا تستطيع أن تقدم الكتابات لمعالجة بعض الآفات الاجتماعيّة وعلى سبيل المثال لا الحصر :
ارتفاع ملفت لمعدلات الأميّة في العراق ، والمغرب ، واليمن ، وموريتانيا، ومصر، والسودان ، وجيبوتي وتونس.
ارتفاع معدلات البطالة في كلٍ من : جيبوتي 50% ، موريتانيا 30% ، السودان 19.7%، ليبيا 18.2%، اليمن 15%.
معدلات الفقر في كل من : السودان 50% ، موريتانيا 46.7%، الصومال 43.2%، اليمن 34.8%، العراق 22.9%، مصر 19.6%.
سكان من فقراء العالم في : جيبوتي 18.8%، اليمن 17.53%، المغرب 2.5%، مصر 1.9%.
ما علاقة الكتابات بالأرقام الواردة أعلاه وهل تملك الحلّ لمعالجتها ؟
يجب أن يكون هناك معالجة للتراكمات من قبل السلطة وليس من قبل المؤلفات والكتابات .. تغيير السلطة الدكتاتوريّة بسلطة مدنية ودولة مؤسسات وعقد اجتماعي هو الحلّ .
صلب الموضوع وبيت القصيد يكمن في رؤية مهاتير محمد :
{ ضرورة توجيّه الجهود والطاقات إلى الملفات الحقيقيّة في المجتمعات والشعوب وهي الفقر والبطالة والجوع والجهل لأن الانشغال بالأيديولوجيّا ومحاولة الهيمنة على المجتمع وفرض أجندات ثقافيّة وفكريّة عليه لن يقود المجتمعات إلا لمزيد من الاحتقان والتنازع ، فالناس مع الجوع والفقر لا يمكنك أن تطلب منهم بناء الوعيّ ونشر الثقافة } .
لا يمكننا بناء الوعي ونشر الثقافة مع الجوع والفقر – هذه أوهام ويجب أن نتخلص منها وأن نكنس الأدران العالقة في تفكيرنا .
فقط ما قاله مهاتير هو الحلّ .
نبذة مختصرة عن التيارات القديمة نذكر بعضها :
{{ الأول " التيار الإصلاحيّ الذي أسسه الأفغانيّ – محمد عبده – رشيد رضا – حسن ألبنا – سيد قطب – مع بعض الجماعات الإسلاميّة الحاليّة .
الثاني " التيار الليبراليّ الذي أسسه رفاعة رافع الطهطاوي في مصر – خير الدين التونسي في تونس – ثم أحمد لطفي السيد – طه حسين – الوفد الجديد .
الثالث " التيار العلميّ العلمانيّ الذي أسسه شبلي شميل - فرح أنطون – يعقوب صروف – سلامة موسى – إسماعيل مظهر .
أمتد كل تيار على مدى خمسة أجيال ولكن ينحسر فيها التيار جيلاً وراء جيل حتى تُصبح النهايات غير البدايات لا بل نقيضها .
مثال " انقلاب عادل حسين ومحمد عماره من الماركسيّة إلى التيار الإصلاحيّ الدينيّ .
إسماعيل مظهر من التيار العلمانيّ إلى الإسلام .
خالد محمد خالد من الإصلاح الليبراليّ إلى المحافظة الدينيّة .
هناك طابع لكل تيار " : تيار العقلانيّة الإصلاحيّة تحاول فهم الدين فهماً عقلانياً .
تيار العقلانيّة الليبراليّة تحاول تأسيس الحرية على مقتضيات العقل .
تيار العقلانيّة العلميّة التي نموذج العقل فيها هو العقل الطبيعي المرتبط بالحس والواقع .
لكل تيار مصدرين "
داخلي : في جذور العقلانيّة القديمة في التراث الإسلاميّ .
خارجي : في جذور العقلانيّة الحديثة في التراث الغربيّ مع تفاوت في النسب .
إذن ثلاث تيارات هي " العقلانيّة الإصلاحيّة – العقلانيّة الليبراليّة – العقلانيّة العلميّة .}} .
أين هي النتائج ؟ واليوم هل هناك تيارات إصلاحيّة ومن هم أصحابها ؟ هل نعيد ما سبق ونلف وندور حول الساقية ؟
منشورات وكتابات ومقابلات تلفزيونيّة على سبيل المثال ؟
هل هذا هو الحلّ ؟
الكاتب يكتب لنفسه فيجد من يتفق معه ويجد من يختلف وحسب ثقافة المتلقي وهذا لا علاقة له لا بالتنوير ولا بالتغيير .
لا الدعوة إلى الإيمان أو إلى الإلحاد علاقة بالتغيير أو التنوير .
وجود الله من عدمه شأن شخصي لمن يؤمن أو ينكر .
هذه كتابات وأراء شخصيّة لا تمت للتغيير أو التنوير بصلة .
لا الملحد بقادر على التغيير بأفكاره ولا المؤمن بقادر على بناء حجر واحدة في هيكل التنوير .
ختاماً :
" كيف نعيش بشكل ٍ جيد في مجتمع ٍ لا يزال ناقصاً ، وكيف نحكم أنفسنا في بلاد محكومة بشكل ٍ سيئ " ؟؟
باسيليوس زينو .....
متى ما استطاع كلّ عربيّ أن يطبق مقولة ماركس قولاً وفعلاً من الممكن أن يكون هناك بصيص أمل في أننا نخرج من عنق الزجاجة أوليس هو القائل :
”سر في طريقك ودع الناس يقولون ما يشاؤون.“ ...
كل ما جاء أعلاه مجرّد رأي بسيط يحق للجميع رفضه وهو غير مُلزم لأحد فلكل منا عقله ولكل منا رأيه .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف صنو الحاكم !
- عن الحتميّة وأشياء أخرى في الماركسيّة ..
- مجزرة كاتين ..
- الإسلام سبب من أسباب وليس السبب الوحيد !
- عن الماركسيّة ,, حوار بيني وبين الزميل أكو كركوكي ..
- لا الإيمان ولا الإلحاد هما الحلّ ,, الإيمان والإلحاد لا علاق ...
- بين الحاكم العربيّ والمستعمر الأجنبيّ !
- ذوو عقول الكاوتش !
- لا ,, للفكر الواحد ,, للعقيدة الواحدة ,, للون الواحد - ..
- العقل العربي بين داحس وداعش !
- الأفكار المهترئة عند البعض !
- أسئلة عن داعش ؟
- الأوطان تلتهما النيران بين - فائض القيمة وزواج عائشة - !
- من الروبوت إلى زواج الحميراء !
- ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي ...
- إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس !
- لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !
- الماركسيّة ليست ( قوانين علميّة ) كما هي ( قوانين العلوم الط ...
- ( تفكيك رواية زواج أولاد الصحابة من بنات كسرى الأسيرات !
- داعش بين 100 مليون أميّ و40 مليون عاطل !


المزيد.....




- الحرس الثوري يُهدد بتغيير -العقيدة النووية- في هذه الحالة.. ...
- شاهد كيف تحولت رحلة فلسطينيين لشمال غزة إلى كابوس
- -سرايا القدس- تعلن سيطرتها على مسيرة إسرائيلية من نوع -DGI M ...
- تقرير للمخابرات العسكرية السوفيتية يكشف عن إحباط تمرد للقومي ...
- حرب غزة: لماذا لم يطرأ أي تحسن على الأوضاع الإنسانية للغزيين ...
- كيف تُقرأ زيارة رئيس الوزراء العراقي لواشنطن؟
- الكرملين: الدعم الأمريكي لكييف لن يغير من وضع الجيش الأوكران ...
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...
- بريطانيا توسع قائمة عقوباتها على إيران بإضافة 13 بندا جديدا ...
- بوغدانوف يؤكد لسفيرة إسرائيل ضرورة أن يتحلى الجميع بضبط النف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - تتمة مقال المثقف صنو الحاكم .