أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فيشال بهاردواج يقتبس مسرحية هاملت ويؤفلمها من جديد















المزيد.....

فيشال بهاردواج يقتبس مسرحية هاملت ويؤفلمها من جديد


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4674 - 2014 / 12 / 27 - 12:51
المحور: الادب والفن
    


أثارَ المخرج الهندي فيشال بهاردواج بفيلمه الجديد "حيدر" أسئلة مُستفِزة كثيرة حتى على صعيد التوقيت في إصدار هذا الفيلم وعرضه على الشاشات المحلية والعالمية. فقد اختار يوم 2 أكتوبر موعداً لإطلاق هذا الفيلم المثير للجدل، وهو ذات اليوم الذي وُلد فيه الزعيم الهندي المهاتما غاندي. وسوف يُعرض في الدورة التاسعة عشر لمهرجان بوسان السينمائي الدولي الذي انطلق في الثاني من أكتوبر الجاري أيضاً. أما الأسئلة الأخرى فتمتد من الجانب السياسي، إلى أعمال التمرّد والنضال التي شهدتها كشمير في عام 1995 تحديداً، وما تلاها من صراعات واضطرابات، وانتهاءً بقانون القوات المسلحة الذي صدر عن البرلمان الهندي الذي يمنح فيه (صلاحيات خاصة) للقوات المسلحة في المناطق المضطربة الأمر الذي أثار في حينه خشية الناس من وقوع انتهاكات لحقوق الإنسان كالقتل العشوائي، والسجن، والتعذيب، والاختفاءالقسري، والأعمال الحاطّة بالكرامة وما إلى ذلك.
ويبدو أن خشية الناس كانت في محلّها حيث وقعت غالبية الانتهاكات والخروقات المُشار إليها آنفاً في تفاصيل هذا الفيلم التراجيدي الذي أخرجه فيشال بهاردواج، وشارك في كتابته بشارات بير وبهاردواج، فيما حلّ الفنان شاهيد كابور كضيف شرف متميز. أما أدوار البطولة الرئيسة فقد ساهم فيها كل من الفنانة تابو، والممثلة شرادها كابور، والفنان كاي كاي مينون. أما الظهور الخاص فقد كان من نصيب الفنان عرفان خان. إضافة إلى مجموعة أخرى من الممثلين الذي جسدوا أدوارا ثانوية تكمل صورة العمل السينمائي الذي اقتبسه المؤلفان بشارات وفيشال من مسرحية "هاملت" ذائعة الصيت التي سبق لها أن أُفلمت ومُسرِحت عشرات المرّات.
لم تكن "هاملت" هي المسرحية الأولى التي يقتبسها فيشال عن شكسبير، فلقد سبق له أن اقتبس مسرحية "أوثيللو" في فيلمة الموسوم "أومكارا" 2006، ومسرحية "مكبث" في فيلمه المعنون "مقبول" عام 2003. فهذا المخرج الحاذق مهووس ببعض الأسماء الإبداعية مثل شكسبير وراسكن بوند وغيرهما، هذا إضافة إلى ولعه بالفوكلور الهندي والقصص الشعبية المنتشرة في تللك المضارب.

أحداث معاصرة
لم يُرِد المؤلفان لفيلمهما المقتبس أن يستعيد أجواء هاملت التي يُرجّح أنها كُتبت بين عامي 1599 و 1602م، بل أراداها أن تنسجم مع صراعات كشمير عام 1995، وقانون الصلاحيات الخاصة التي أقرّها البرلمان الهندي في المناطق المُتنازَع عليها بين الهند والباكستان على وجه التحديد. يا تُرى، هل نجح المؤلفان في عصرنة النص المسرحي الشكسبيري الذي يعود إلى أوائل القرن السابع عشر في أقرب تقدير؟
تشكّل العلاقة الحميمة بين الابن حيدر، الذي جسّد فيه شاهيد كابور دور الأمير هاملت، والأب هلال مير الذي أدى فيه ناريندرا جها دور الملك هاملت، تشكِّل مسارا من المحبة العميقة التي لا يمكن تفاديها أو تناسيها حتى للحظة واحدة على مدار الفيلم الذي استمر لـ (169) دقيقة وكانت تدفعه للثأر والانتقام من عمه خرّام (كاي كاي مينون) الذي جسّد بإتقانٍ عالٍ دور كلوديوس. وفي الجانب الآخر من المثلث تقف الأم غزالة (تابو) التي أدت برهافة شديدة دور غيرترود، زوجة الملك هاملت أول الأمر قبل أن تقترن بأخيه خُرّام، السياسي الطموح الذي كان يتوق للفوز في الانتخابات البرلمانية التي تضمن له السلطة والمال في آنٍ معا. أما الضلع الثالث من المثلث الذي هيمنت فيه شخصية آرشيا (شرادها كابور) التي تألقت في تأدية دور أوفيليا، الصحفية التي عشقت حيدر وأخلصت له حتى الرمق الأخير على الرغم من معارضة أخيها الأكبر، وموقف أبيها الذي زاد الطين بلّة، وأشعرها بأنه "يستعملها" كأداة لتحقيق أهدافه الشخصية التي لا تتناسب مع مبدأ الأبوة الحقيقية. ولا يمكن أن ننسى هنا روحدار الذي لعِب فيه عرفان خان دور الشبح.
ثمة تركيز واضح على العلاقة القوية التي تربط الابن حيدر بأبيه هلال مير، الطبيب المُحايد المخلص لمهنة الطب الإنسانية والذي يشترك مع ولده في حُب الشعر ولذلك شجعه على دراسة الشعر الثوري في الهند والتخصص فيه. ويمكن تلمّس هذا الحُب والتعلّق بين الابن وأبيه أن حيدراً لم يترك أباه يغادر المنزل ذات يوم من دون أن يلّمع له حذاءه. وبما أن حظر التجوال قد فُرض على كشمير برمتها في عام 1995، وأن شكوك الجيش الهندي قد تفاقمت وخرجت عن حدّها الطبيعي فإن منزل الدكتور هلال مير سيتعرض للقصف بقذيفة آر. بي. جي 7 بعد قتال عنيف دار بين الطرفين المتقاتلين، وحجة الجيش في هذا الهجوم أن الدكتور هلال مير قد عالجَ أحد الثوار المتمردين فإتُهم بخيانة الوطن، فيما يعتقد الطبيب أنه قام بواجب إنساني يقتضيه القَسَم الطبي الذي أدّاه إثرَ تخرجه من الكلية الطبية.
تماماً كما في مسرحية "هاملت" لم يمرّ وقت طويل حتى نكتشف أنّ أم حيدر قد اقترنت بشقيق زوجها وبدأت تداعبه وتمازحه وكأنّ شيئاً لم يكن. وقد فوجئ حيدر حينما سمعهما يغنيان بالتناوب ويضحكان بينما لم يترك هو مركز شرطة أو مجمّع اعتقال دون أن يمرّ عليه ويستفسر عن غياب والده. فهو يعتقد في أعماقه أن والده لم يمت ولابد أن يصل إليه ذات يوم. يقرّع الابن أمه ويغادر المنزل في ساعة فرض التجوال، ويُمسَك بالفعل من قبل قطعات الجيش الهندي المنتشرة في كل شوارع كشمير لكن رجال عمه وعيونه المبثوثة في كل مكان يعيدونه إلى المنزل مؤقتاً.
تنعطف الأحداث فجأة حينما يتصل به روحدار، "عرفان خان" أو الشبح في النص المسرحي لكنه هنا سيكون عضواً في جماعة انفصالية وقد قابل والده مصادفة في أحد مراكز الاعتقال وروى لروحدار قصة خيانة أخيه له وتآمره هو وزوجته لتوريطه بهذه المحنة الكبرى التي تفضي إلى الموت حتماً.

تأويلات متعددة
هناك تأويلات عديدة لشخصية هاملت بحسب الشرّاح والمفسّرين البريطانيين والأجانب على حد سواء. فذهنية هاملت في هذا الفيلم قد تشتتت بعد زواج عمه خرّام من أمه غزاله، أي أنه أصبح مجنوناً بعد هذه الزيجة مباشرة. وهناك من يعتقد بأنه كان مجنوناً منذ البدء وقبل هذه الزيجة تحديداً الأمر الذي انعكس على مجمل سلوكه وتصرفاته في كامل النص المسرحي كما يذهب الناقد صلاح نيازي الذي ترجم هذه المسرحية بالذات، إضافة إلى مسرحيتي "مكبث" و "الملك لير" لشكسبير وهو تبرير معقول يبرر لنا تردد هاملت المزمن وعاطفيته المبالغ فيها.
إن ما يريده الأب هنا هو الانتقام من شقيقه بسبب هذه الخيانة الكبرى التي ارتكبها بحقه. أما زوجته غزالة فقد ترك أمر حسابها لله جلّ في علاه. يكشف حيدر لحبيبته آرشيا عن نيته في قتل عمه فتخبر هذه الأخيره أباها الذي يسارع هو الآخر بإيصال هذا الخبر إلى خرّام الذي يأمر بأخذه إلى مصحٍ عقلي. وفي اليوم الثاني يشرع حيدر بمحاولة قتل عمه لكنه يجده منغمساً في الصلاة فيحجم عن الأمر خشية أن يتخلص الأب من كل الذنوب والموبقات التي ارتكبها في حياته وحينما يحاول والد آرشيا القبض عليه يُطلق حيدر عليه النار فيرديه قتيلاً في الحال ويهرب لتدخل علاقته العاطفية في إشكالية جديدة تنضاف إلى الإشكاليات العائلية السابقة واعتراض شقيقها عليه.
وبما أن عملية الانتقام لم تنجح فإن روحدار يوصيه بعبور الحدود إلى الباكستان لأخذ قسط من التدريب هناك لكن أمه تتوسله هذه المرة وتريد أن تلتقيه قبل أن يغادر وييمم وجهه شطر هذه المنظمة الانفصالية وتخبره بأنها لم تكن تعرف أن خرّام هو مجرد مخبر سرّي للجيش الهندي.

النهاية التراجيدية
تكاد كل الشخصيات الرئيسة أن تنتهي نهاية تراجيدية فآرشيا لا تتحمل العذاب الذي سببه مقتل أبيها على يد حبيبها حيدر لذلك تقْدم على الانتحار وتضع حداً لحياتها المؤسية. يذهب حيدر إلى المقبرة المغطاة بالثلوج ويجد قبر أبيه تحت الشاهدة المرقّمة بـ 318. وحينما يكتشف موت آرشيا يشتبك مع أخيها ويقتله في خاتمة المطاف. يصل خرّام ورجاله بعد أن أخبرهم لياقَتْ، شقيق آرشيا، كما تصل غزالة وروحدار إلى المقبرة التي تنشب فيها معركة ضارية بين الطرفين بالذخيرة الحية والقنابل اليدوية وقاذفات الصواريخ وكان فيها خرّام على وشك إحراق المنزل الذي يتمترس فيه حيدر لكن أمه طلبت من خرّام أن يمنحها الفرصة الأخيرة لإنقاذ ولدها الذي ظل مصراً على تحقيق فكرة الانتقام التي شغلته طويلاً ولم يستطع أن يتخلّص منها حتى هذه اللحظة. وعلى الرغم من أنّ أمه كان تردد على الدوام بأن الانتقام لا يولّد إلاّ الانتقام، والعنف لا يُسفر إلاّ عن عنف مضاد إلاّ أنه كان مصراً على تنفيذ الفكرة التي تجول في ذهنه. احتضنته بمحبة الأم لولدها الوحيد وحينما يئست تماماً خرجت من البيت شبه المهدّم وأزاحت معطفها فتبيّن أنها ترتدي صدرية مفخخة الأمر الذي دفع الزوج والابن معاً لأن يركضا صوبها لكنها سارعت وسحبت مسمار الأمان لتتناثر أشلاءها وسط أمواج من النيران اللولبية المتصاعدة التي تسببت في موت بقية الرجال كما بترت ساقي خرّام الذي كان يصرخ من الألم الشديد ويتوسل بحيدر أن يطلق عليه النار ويضع حداً لآثامه العديدة وآلامه المبرّحة لكن حيدراً يتراجع في اللحظة الأخيرة مُتذكراً حكمة والدته التي تقول بأن الانتقام لا يولِّد إلاّ الانتقام، فيعضّ على جرحه ويغادر المكان ملطخاً بدمائه.

الأداء التعبيري
لا يمكننا الوقوف عند أداء الشخصيات جميعها وهي في معظمها إشكالية ومنسجمة مع مناخ القصة السينمائية ذات الأصل التراجيدي غير أن شخصية حيدر الذي سيُصاب إثر مقتل والده "باضطراب ما بعد الصدمة" سوف تُبصح شخصية معقدة تلفت أنظار الجميع ذلك لأنه موقن بفكرة الانتقام لوالده ومحاسبة المجرم الذي ارتكب الجريمة حتى وإن كان هذا المجرم عمّه أو أمه أو أي فردٍ آخر من أفراد عائلته. كما أنه يعتبر فكرة الانتقام هي تحقيق للعدالة السماوية والأرضية في آنٍ معاً. وبما أنه متردد فإنه لا يستطيع أن يتخذ أي قرار أو يقوم بأي فعل يفضي إلى نتيجة جدية. ومع ذلك فإن تمثيله "للمسرحية داخل المسرحية" قد أشعر عمّه بالذنب وكشف له بما لا يقبل الشك أن الابن قد اكتشف الجاني ولم يبقَ سوى إنزال العقاب الصارم به. لقد جسّد شخصية الطالب الذي يدرس الشعر، والعاشق الذي يقع في حب آرشيا ويتعلّق بها حد الوله. ثم يجسد دور الشخصية المضطربة فيما بعد الصدمة ويتألق فيها حتى لتخاله مجنوناً بالفعل. ويصل ذروته تألقه في أداء الرقصات والأغنيات التي قدّمها في القسم الأخير من الفيلم الذي يلّمح فيه لعمه بأنه يعرف القاتل الحقيقي لأبيه وأنه سوف ينتقم منه إن آجلاً أم عاجلا. لا غرابة في أن يتألق شاهيد كابور في تأدية أدوار متنوعة فلقد سبق له أن تألق في أفلام متعددة ونال عن بعضها جائزة أفضل ممثل ومن بينها "36 شارع الصين"، " زواج"، "عندما التقينا"، "الحظ والتواصل" و "عشّاق جُنَّ جنونهم".
أما "تابو" فهي ممثل قديرة وسبق لها أن فازت بجائزة الفيلم الوطني مرتين، ويعُدها النقاد "واحدة من أكثر ممثلات جيلها موهبة" وتمتاز بدقة اختيارها لأدوارها الفنية التي لا تأخذها جزافاً، وإنما تتأملها طويلاً قبل أن تصدر قرارها بالموافقة النهائية عليها فهي تريد من النص السينمائي أن يحرّك مشاعرها أولاً لتضمن بالنتيجة أنه سوف يحرّك مشاعر المتلقين. وقد أدت دور غزالة بإتقان شديد، وأداء معبّر يجسّد شخصيتها الإشكالية في علاقتها مع زوجها الأول، وطريقها تعاملها مع شقيق زوجها، هذا إضافة إلى علاقتها الحميمة مع ابنها حيدر على الرغم من كل المنغصات والمواقف الحرجة التي صادفتها معه على وجه التحديد.
وفي الختام لابد من التنوية إلى جمالية التصوير في المضارب الكشميرية الآسرة حيث تألق بانكاج كومار في تصويره مشاهد الفيلم الطويلة في سريناجار وبهالغام وماتان وغيرها من المناطق الخلابة التي أسرتْ المشاهدين. كما لعب مونتاج الفنان عارف شيخ دوراً في ضبط إيقاع الفيلم الداخلي على مدى أكثر من ساعتين ونصف الساعة حيث جعل ظهورنا تلتصق غير مرّة بالمقاعدة الوثيرة زارعاً في نفوسنا الرعب والتوتر والقلق. أما الموسيقى التصوير فقد كانت مذهلة ذلك لأن فيشال بهاردواج ليس مخرجاً فقط وإنما هو مؤلف موسيقي وكاتب سيناريو ومنتج فلاغرابة أن يستثمر الموسيقى الكشميرية أفضل استثمار ويذهب في مغامرته الفنية إلى أبعد مدى يمكن الوصول إليه.
خلاصة القول يشكِّل فيلم "حيدر" إضافة نوعية إلى رصيده من الأفلام الناجحة التي أنجزها من قبْل وعلى رأسها "العنكبوت"، "المظلة الزرقاء"، "دم الأخوة" و "الخطايا السبع المغتفرة"



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نزيف . . رواية شخصية أكثر منها رواية أحداث
- قلوب جائعة
- الشخصية الافتراضية ووهم الزمن في -تلة الحرية- لهونغ سان- سو
- تمبكتو تواجه التطرف الديني سينمائياً
- الفنان جلال علوان يُجسِّد الأحلام الشخصية على السطوح التصوير ...
- جائزة صحفي العام في حقوق الإنسان بلندن تُسند إلى جمال حسين ع ...
- موعظة عن سقوط روما . . تحفة فيراري الأدبية التي خطفت الغونكو ...
- الترِكة الثقيلة للمالكي
- مخملباف ينتقد العنف الذي يلي سقوط الطغاة
- الفنانة البريطانية مارلو موس ونأيها عن الشهرة
- التزامات الحكومة العراقية الجديدة
- مهرجان فينيسيا السينمائي في دورته الحادية والسبعين
- رحيل المخرج البريطاني ريشارد أتنبره
- رؤية عبد المنعم الأعسم للإصلاح والفكر الإصلاحي في بلد مضطرب
- بليندا باور تفوز بجائزة هاروغيت لأدب الجريمة
- كينغ روبو وحروبة الفنية على الجدران
- متوالية الأقنعة في رواية -أقصى الجنون . . الفراغ يهذي- لوفاء ...
- أنتلجينسيا العراق بين الماضي والمستقبل تحت مجهر سيّار الجميل
- حركة السوبر ستروك ومضامينها الفنية
- الشخصية الأسطورية في الفيلم الوثائقي الإيراني


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فيشال بهاردواج يقتبس مسرحية هاملت ويؤفلمها من جديد