أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زيد محمود علي - سجالات النخبة العراقية .. عن المثقف الغائب زيد محمود علي - اربيل















المزيد.....

سجالات النخبة العراقية .. عن المثقف الغائب زيد محمود علي - اربيل


زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)


الحوار المتمدن-العدد: 4672 - 2014 / 12 / 25 - 21:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ظلت دراسات وابحاث كثيرة تناولت مفهوم المثقف من جوانب عدة وان تعددية التعريف لايزال يرافقه الاجتهاد في التفسير ، وقداتسع ليشمل جميع (( الذين يشتغلون بالثقافة ، ابداعا" وتوزيعا" وتنشيطا" ، الثقافة بوصفها عالما" من الرموز يشمل الفن والعلم والدين )) والذين يمكن التمييز فيهم بين نواة تتكون من المبدعين والمنتجين من علماء وفنانين وفلاسفة وكتّاب وبعض الصحفيين يحيط بها أولئك الذين يقومون بنشر ماينتجه هولاء المبدعون مثل الممارسين لمختلف الفنون ومعظم المعلمين والاساتذة ، يليهم ويحيط بهم جماعة تعمل على تطبيق الثقافة من خلال المهنة التي يمارسونها مثل الاطباء والمحامين وهذا هو المعنى العام السوسيولوجي للكلمة ، فأن مقولة المثقفين يتحدد وضعه لابنوع علاقته بالفكر والثقافة ولا لكونه يكسب عيشه بالعمل بفكره وليس بيده ، بل تتحدد وضعه بالدور الذى يقوم به في المجتمع كمشرّع ومعترض ومبشر بمشروع أو على الأقل كصاحب رأي وقضية يقول بول باران (( اني أقترح أنه ، عندمايتعلق الأمربموقف إزاء القضايا التي تطرحها الصيرورة التاريخية بأكملها ، يجب أن نبحث عن الخط الفاصل بين العمال الفكريين وبين المثقفين .. إن الرغبة في الكشف عن الحقيقة ليست إذا" سوى أحد الشرطين ليكون الشخص مثقفا" اما الشرط الأخر هو أن يكون شجاعا" أن يكون مستعدا"للذهاب بالبحث العقلاني إلى أبعد مدى، أن يقوم (( بنقد صارم لكل ماهو موجود ، صرامة تحول دون تراجع النقد ، لا أمام النتائج التي يقود إليها هو نفسه ولاأمام الصراع مع السلطة ( ماركس) أيا كانت – ان المثقف اذا" هو في جوهره ناقد اجتماعي ، وجاء في كتاب المثقفون والثورة للدكتور نديم البيطار يقول في تعريفه للمثقف الحقيقي ليست الشهادة الجامعية العليا ليست الدكتوراه " التي أسميها شخصيا لقب الامية الحديثة ليست حتى عدد الكتب التي يكون قد قرأها بل هي استيعابه وتمثله وليس فقط إدراكه لهذا العقل العلمي الذى أشرنا إليه وقدرته بالتالي على ممارسته في المشاكل التي يدرسهاويعالجها وفي الحوار او النقاش الذى يدخل فيه حولها . إنها القدرة على الموضوعية العلمية والعقلانية العلمية والعقل النقدى في استيعاب المعرفة لهذا كان من الاسهل على المتعلم أو المثقف بان يكون نصف – مثقف على أن يكون مثقفا حقيقيا لان النصف الآخر لايتوفر عن طريق القرأة أو الشهادات الجامعية أو المعرفة فقط بل بادراك طبيعة المعرفة الحقيقية . وربما كان طه حسين )) يعتبر ان المسألة الثقافية أعمق في تأصيل التنوير والحداثة وهذا هو مايفسر اهتمامه الكبير بقضية التربية والتعليم لخلق عقل مستنير . ان الثقافة قضية ستراتيجية ومفهومها أنواري عنده وهو مايعبر عنه في حديثه عنهاحين يقول 6 – الثقافة من حيث هي ترقية العقل وتوسيع الأفق ((...)) ومصدر شعور الفرد بحقه وتقديره لواجبه ومن حيث هي مصدر شعور الجماعة بحقها وشعورها بواجبها وفي قدرتها على البقاء وقدرتها على المقاومة واستعدادها للرقي والثقافة هي التي هدت أوروبا إلى فلسفة القرن الثامن عشر وإلى ماأنتجت هذه الفلسفة من الاعتراف بحرية الفرد والجماعة وبحقوق الانسان ... لكن الا يعنينا ذلك ومايخص مثقفنا الغائب عن واقع وتطورات الاحداث العراقية الساخنة ، فأين هو مثقفنا كان هنالك تساؤلات ملحة بخصوصه ولاسيما تهميشه وغيابه وانعزاله وجملة امور تخص مثقفنا اليوم وارتأت الاتحاد فتح باب السجالات للنخبة العراقية حول قضايا المثقف وفي البداية .. قال الاكاديمي والأعلامي سعد النفاخ : المثقف العراقي يمتاز بالنرجسية وغير قادر على ان يؤثر بالاخرين ... السياسيين لايحملون الثقافة ولايفهموها اصلا لذلك لايستطيعون العمل بها وان نسبة المثقفين في العراق الذين لايخضعون الى الابتزاز والانعزال واحد بالالف ... اذا هم شريحة غير مؤثرة وتعيش وسط حكومات لاتفهمها ولاتتفاعل مع قضاياها فبالتأكيد لايكون لها اي تأثير ، ولا يجب ان نراهن على مثقف في مجتمع لايفهم الثقافة بل ان نراهن على شعب نكون قادرين على تثقيفه . وكما نرى السياسيين والشعب في العراق تعاملوا في ادراكه للأمور في خداعه ونحن نرى ((8)) سنوات واقع لاوجود لبناء مصانع وبطالة مقنعة ولا زراعة ، فشل حكومي ونرى الناس تتقاتل للتمسك بنفس الحكومة ، ولازالوا مصرين على شيء لايعرفون هم لماذا مصرين عليه ، وهنا اين دور المثقف ، طبعا" انه غريب عن الناس وهو يساعدهم على غربته ايضا" .
@ وهل اصيب المثقف بالأحباط ..
- لالالا ...علينا ان نقدم بضاعة قابله لفهم المجتمع اذا كان هدفنا ان يكون لنا دور اساسي واذا كان عكسه ، فلنقدم بضاعتنا الى النخبة ونكتفي بهم واكيد ان النخبة قليلة اليوم ومشتته لأنها تعتبر نفسها اعلى من الاخرين ،وهنالك اتجاهين ، الاول الثقافة للمثقف والفن للفن والادب للأدب وهذه حركات منعزلة عن المجتمع وتعتبر ان ماتقدمة اكبر من المجتمع ،والمسألة الثانية ،



الثقافة للمجتمع والفن للمجتمع والادب للمجتمع وهذا يتطلب ان ينزل المثقف الىالشارع ويقدم ابداعة ، لا أن يكون معتكف ومنعزل ويعيش معاناة ذاته ، فأن الله المبدع الاول والاخير نزل الى مستوى الناس وتحدث بلغتهم لكي يوصل لهم الفكرة ، الا يتخذ المثقف من ذلك عبرة في اعادة النظر في وضعه ...!
ومن جهته قال الأعلامي سعد آل لامى :
المثقف العراقي يعيش في دوامة التهميش التي فرضت عليه بعد التشديد على ارائه ومنطلقاته الفكريه التي حلم بها في يوم من الايام... فالمسؤؤلين جل خوفهم نشر الحقائق لذا نرى عدم وجود دور او تهميش بالكامل لدور المثقف العراقي فمثلا لاياخذ رائيي المثقفين في الكثير من المشاريع الثقافيه التي تخرج بالعراقي من بودقة التقوقع الفكري والديني الى مصاف العقول الراقيه المفعمه بالحريه والتطور وان تكون لهم رؤيه مستقله لاسلطه عليها كما القضاء ، وان يتم زجهم في التطور الفكري الحاصل والسرعه المذهله واعطائهم حقوق اسوه بغيرهم.... واكثر شي حرية الراي هي التي تودي الى وضع استقلاليه للمثقف العراقي .
وأضاف الباحث السياسي والاعلامي سعد الشبكي بقوله :
المثقف العراقي بات اليوم لاحول ولا قوة له ..كل الدول تعتمد على الجامعات في وضع ستراتيجيات الدولة..فقط في العراق الجامعة في واد والدولة في واد آخر...بالنسبة لمخاوف المسؤولين من المثقف..برأيي أن هذه المخاوف لم يعد لها وجود في ضوء عدم المبالاة لما يطرحه المثقف والا فان التظاهرات في الدول الغربية دائما ما تنطلق من الجامعة المؤسسة التي تخلق المثقف، وعلى خلفيتها يستقيل المسؤول المقصر..اما الجامعة في العراق فقد باتت أشبه بمؤسسة تمنح الشهادة فقط وليست مؤسسة بناء الجيل والدولة ...
@ وبماذا تقترح ...
الى حد ما يعد الجامعيون هم المثقفون لان مجتمع الجامعة يضم الدارسين والمتعلمين وبالتالي هي مدرسة اعداد المثقفين اي ان المراحل الاولى للمثقف تبدأ من الجامعة ثم تكون مراحلها الاخرى في العمل او في العائلة او الشارع لكن بعد انهاء مرحلة التعليم الجامعي يكون لدى الانسان القدرة على تفهم الواقع واستنباط الامور للاضافة الى ثقافة اما ماذا نقترح للمثقف....فبرأيي ان المثقف لاحاجة لاي اقتراح سوى تفعيل مجتمع الشباب وان يكون اكثر قوة ليكون عاملا ضاغطا في المجتمع السياسي ..
وأضاف الأديب والقاص ياسين خضرالقيسي بحديثه :
أن تهميش المثقف والمخاوف منه ، هي واضحه هل شاهدت افعى تحب البطنج كذلك السياسي لايحب المثقفين لان اهل مكه ادرى بشعابها ودائما يحاول السياسي ان يمتص نقمة الثقف الحريص على البلد الا انه لايستطيع لان الكلمه الحره لايمكن اخمادها ابداضد كل سياسي يحاول الاستهتار بالشعب ومقدراته .
@ هل للمثقف دوره في الاحداث ..؟
-
- اذا لم يكن المثقف له دور من الذي له دور اكيد له دور كبير ومسؤوليه كبيره على عاتقه والسبب هو النظم السياسية التي ساهمت في تهميشه ومن زمان .
- @ اذن ماذا يفعل المثقف من تفعيل دوره
-
ان يشحذ همم الشعب ضد اي طاغوت يريد افساد البلد كائن من يكون اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي نحن نكتب من خلال النت ومن خلال الشارع في عدة لقاءات تحدث هنا وهناك ولكن من يصغي ومن يدافع ومن يقوم بمظاهرات سلميه الكل قابع في بيته اما ينتظر الموت القادم من ميليشات او من داعش او من عصابات مسؤوله وغير مسؤوله الكل خائفون ولن يحدث اي تغير الا تقوم ثورة عارمه في هذا البلد وهذا الامر مستبعد لان الحلفاء لايقبلون ...
@- هل للمثقفين تجمع ..؟
- نعم موجود تجمع للمثقفين ، وهو شارع المتنبي ، وهو اكبر تجمع للأدباء والمثقفين ، وهو تجمع عفوي ، لكنه غير موجود في اتحادات الادباء وعلى موائد اللهوا ، ويمكن لهذا التجمع من اصدار بيانات واقامة الامسيات والتجمعات الرافضة لأي شكل من اشكال القرارات الغير مقبولة جماهيريا" .

وتفضل المفكروالشاعر سمير المحمود بقوله :

من المعروف أن المعنى المتداول للسياسة في كل الأكاديميات هي أنها فن الممكن... وبنظرة تحليلية لهذا المصطلح نجد أنه يحتوي على مرتكزين أساسيين، أولهما هو أن السياسة فن، وإذا ما عزلنا هذه الكلمة بمفردها وأجرينا عليها عرضاً لغوياً لمفهوم المثقف نرى أنها تقبل المثقف ضمن إطار مشروع، كون الفن كمفهوم اعتباري هو فرع بنيوي في الأسس التكوينية العامة لشجرة الثقافة، ولكن بالانتقال إلى الكلمة الثانية من التركيب والتي هي (الممكن) فبيانها الضمني يحمل سلطة واقعية أوسع من سلطة الثقافة بمفهوميها الجزئي والعام؛ وهنا يصبح مصطلح الفن مشروط ضمن إطار أضيق من وظيفته الكونية، حيث اصطبغ "الممكن" بصباغ الفن وليس العكس. لذا يصبح المثقف وفق هذا التحليل تابعاً للقائم على مشروع يحتويه المستخدم لـ"الممكن" وليس مثقفاً أصيلاً صاحب مشروع.... يعني يجب على المثقف بهذه الحالة أن يخلع عن نفسه كل ما يحمل من مبادئ كونية عليا إذا ما أراد للسلطة -بغض النظر عن شكل ونوع وهدف هذه السلطة- أن تحتويه، وبالتالي يصبح مثقفاً سلطوياً؛ أي مثقف تنفيذي،.. إذاً هو استحال عن كونيته الثقافية التي يجب أن تكون ثقافة حرة لا حدود لرؤاها إلى موظف مأجور ممكن الاستغناء عنه في أي لحظة يسمح لحقيقة رؤاه بالتفلت من عقال الدور الموكول إليه في عالم السياسة أو المسؤولية والسلطة، فالسياسة التي تعني (السلطة) لعبة هي التي تفرض على المثقف المنضوي تحت لوائها رؤاها وليس العكس... ومن هنا تتولد حالة الصدام بين المثقف الحقيقي والسلطة التي تريد أن تسخر كل شي لمصلحتها الخاصة؛ التي هي مصلحة المنصب أو بالضبط مصلحة الفرد/الشخص المتنطع لذلك المنصب.... فكيف بمجمتع عايش كل أشكال الويلات عبر تاريخه الماضي والحاضر وعانى أبناؤه شتى أنواع القهر والإقصاء كالمجتمع العراقي ما جعله يعيش حالة من التشظي أدت إلى انقسام حاد ومزمن بين مختلف مكونات المجتمع العراقي، ما نتج عنه أوليغاركية أدت إلى غياب التطبيق الحقيقي والفعلي لحالة المواطنة.... وهنا من الطبيعي أن يعيش المثقف الرسالي وصاحب المبدأ في حالة اغتراب كامل ومنفصل تماماً عن أي موقع فاعل.



#زيد_محمود_علي (هاشتاغ)       Zaid_Mahmud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الافتتاحية خطاب موجه الى البيشمركة الابطال ... افتتاح ال ...
- اقد الروائي والمسرحي المصري عاطف عزالدين عبدالفتاح الناقد ين ...
- لتطوير البنية التحتية في العراق ..... خبراء يطالبون بضرورة ب ...
- في أربيل .. الصحافة السريانية تحتفل بالذكرى 165 لميلادها
- -;-ندوة في عنكاوا عن التعددية ومسألة الهوية  ...
- سقوط الحضارة من الزمن الماضي زيد محمود علي – اربيل
- سقوط الحضارة من الزمن الماضي
- حوار مع المرحوم الدكتور سعدي المالح – المدير العام للثقافة و ...
- التعويل على المثقف الواعي بأتجاه محاربة الفساد
- الأعلام بات اقوى من اية ترسانة عسكرية في العالم زيد محمود عل ...
- احاديث النخبة في يوم تحرير اربيل
- المرأة والمسرح
- مباني العنف والتسامح في امسية الجمعية الثقافية المندائية في ...
- امسية ادبية
- مهرجان أربيل السينمائي سيتبوأ مكانة بارزة
- مهرجان السينما الدولي الاول في اربيل - زيد محمود علي
- مدينة اربيل - للشاعر اليمني - طاهر احمد حميد الحميري
- مباني العنف والتسامح في امسية الجمعية الثقافية المندائية في ...
- فعاليات ويوم الأختتام لمهرجان اربيل للمسرح الدولي
- المنطقة والموجات الزلزالية ...؟


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زيد محمود علي - سجالات النخبة العراقية .. عن المثقف الغائب زيد محمود علي - اربيل