أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - شاهينيات (915) إعجازات الألوهة الذكورية في ولادة الأنبياء والألهة !















المزيد.....

شاهينيات (915) إعجازات الألوهة الذكورية في ولادة الأنبياء والألهة !


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 4670 - 2014 / 12 / 23 - 09:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شاهينيا ت (915)
* اعجازات الألوهة الذكورية في ولادة الأنبياء والآلهة !
(يهوه ) يظهر في ثلاثة رجال ويعد العجوزالعاقر سارة بالإنجاب !

في الفصل الثامن عشر من سفر التكوين يظهر يهوه لإبراهيم وسارة في ثلاثة رجال مرة واحده
في محاولة منه لإظهار مدى قدراته الخارقة ، حيث يظهر تارة في شعلة نار وتارة في عمود دخان وتارة في صوت الرعد وتارة في شخص رجل وتارة يحبل الأبكار دون زواج .. والحق أن كل هذه الظهورات ليست إلا محاولة العقل البشري في تكوين مفاهيم للألوهة ومحاولة الذكورة استلابها من الأنوثة .. هذه التحولات التي بدأت من أقدم العصور في ايجاد آلهة لكل
شيء حتى للريح والأنهار والأمطار والخصب والخمر والحب ومرت بالشمس والقمر والزهرة
وبالأب والإبن والروح القدس، لتنتهي إلى المفهوم الإسلامي الذي لم يلد ولم يولد والقادر على كل شيء بما في ذلك الأهم في عملية الخلق وهي أن المرأة لا يمكن أن تحبل دون قدرته حتى لو واقعها رجل ولم تكن عاقرا ،وحتى لو كانت عاقرا ،وحتى لوكانت عذراء ولم يضاجعها رجل .. كل هذه المفاهيم كانت ما تزال تتشكل في العقل البشري الشرقي ،ولم يكن مفهوم التوحيد التوراتي قد توضح بعد . وقد تطرقنا في بحثنا ( تحولات الألوهة من الأنوثة إلى الذكورة ) إلى أهم هذه التحولات في تصورات وتطورات العقل البشري لمفهوم الألوهة التي أصبحت ذكورية بالمطلق . وغابت المرأة تماما من فضاء الألوهية بعد انتصار الذكر على الأنثى أو الرجل على المرأة ولوبالمتخيل الكلامي الديني.
ظهور يهوة في ثلاثة رجال يوحي لنا أيضا بمفهوم الأب والابن والروح القدس الذي لم يكن قد تبلور بعد في العقل العربي . ووعده لابراهيم بأن العجوز سارة العاقر ستحبل وتنجب يذكرنا بحمل مريم العذراء بقدرة إلهية لاحقا ودون مضاجعة رجل ،وهي آخر ما تجلى فيه الخيال الشرقي لمفهوم الإله ،ليقول أنه القادر على كل شيء ،وأن دور الرجل في الحمل مسألة ثانوية وليست اساسية . فقدرة الله هي الأول والآخر وكل شيئ في عملية الخلق ،وأنه لن يتم حتى لو تمت آلاف المضاجعات من الرجل .
غير أن النص القرآني يضعنا في مشكلة حين يتطرق إلى مريمين إحداهما ابنة عمران وأخت هارون أي أنها شقيقة للنبي موسى حسب القرآن ، ومريم التي كان يرعاها زكريا الذي بلغ من الكبر عتيا.. وهي التي ستلد عيسى ابن مريم ، مع ان الفارق الزمني بين زمن موسى والمسيح ومريم قد يتجاوز الألف وأربعمائة عام . فهل كل هذا مجرد تشابه في الأسماء؟! وقد جاء في الموسوعة الحرة عن نسب موسى وهارون أن لهما أختا اسمها مريم وحسب القرآن كان زكريا يرعى مريم :
آل عمران 37 فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَـذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ إنَّ اللّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ
وعن مريم أخت موسى وهارون جاء :

(اشتهر من آل موسى عدد من الشخصيات الكتابية الأخرى مثل مريم أخته الكبرى، وصفورة زوجته الأولى ابنة كاهن مديان، وجرشوم بكره. بكل الأحوال، فإن موسى ترك خلافته في قيادة بني إسرائيل إلى يشوع بن نون بناءً على أمر إلهي.[تث 9:34][8])
وإذا ما اتقلنا إلى سورة مريم نجدها تبدأ النص عن زكريا وأن يهوه وعده بغلام ( يحيى ) رغم أن امرأته عاقر :
كهيعص ﴿-;-١-;-﴾-;- ذِكرُ رَحمَتِ رَبِّكَ عَبدَهُ زَكَرِيّا ﴿-;-٢-;-﴾-;- إِذ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا ﴿-;-٣-;-﴾-;- قالَ رَبِّ إِنّي وَهَنَ العَظمُ مِنّي وَاشتَعَلَ الرَّأسُ شَيبًا وَلَم أَكُن بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ﴿-;-٤-;-﴾-;- وَإِنّي خِفتُ المَوالِيَ مِن وَرائي وَكانَتِ امرَأَتي عاقِرًا فَهَب لي مِن لَدُنكَ وَلِيًّا ﴿-;-٥-;-﴾-;- يَرِثُني وَيَرِثُ مِن آلِ يَعقوبَ وَاجعَلهُ رَبِّ رَضِيًّا﴿-;-٦-;-﴾-;- يا زَكَرِيّا إِنّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسمُهُ يَحيى لَم نَجعَل لَهُ مِن قَبلُ سَمِيًّا ﴿-;-٧-;-﴾-;- قالَ رَبِّ أَنّى يَكونُ لي غُلامٌ وَكانَتِ امرَأَتي عاقِرًا وَقَد بَلَغتُ مِنَ الكِبَرِ عِتِيًّا ﴿-;-٨-;-﴾-;-
ينتقل النص إلى مريم من الآية 15:
﴿-;-١-;-٥-;-﴾-;- وَاذكُر فِي الكِتابِ مَريَمَ إِذِ انتَبَذَت مِن أَهلِها مَكانًا شَرقِيًّا ﴿-;-١-;-٦-;-﴾-;- فَاتَّخَذَت مِن دونِهِم حِجابًا فَأَرسَلنا إِلَيها روحَنا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَرًا سَوِيًّا ﴿-;-١-;-٧-;-﴾-;- قالَت إِنّي أَعوذُ بِالرَّحمـنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا ﴿-;-١-;-٨-;-﴾-;- قالَ إِنَّما أَنا رَسولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا ﴿-;-١-;-٩-;-﴾-;- قالَت أَنّى يَكونُ لي غُلامٌ وَلَم يَمسَسني بَشَرٌ وَلَم أَكُ بَغِيًّا ﴿-;-٢-;-٠-;-﴾-;- قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجعَلَهُ آيَةً لِلنّاسِ وَرَحمَةً مِنّا وَكانَ أَمرًا مَقضِيًّا ﴿-;-٢-;-١-;-﴾-;- فَحَمَلَتهُ فَانتَبَذَت بِهِ مَكانًا قَصِيًّا ﴿-;-٢-;-٢-;-﴾-;-فَأَجاءَهَا المَخاضُ إِلى جِذعِ النَّخلَةِ قالَت يا لَيتَني مِتُّ قَبلَ هـذا وَكُنتُ نَسيًا مَنسِيًّا ﴿-;-٢-;-٣-;-﴾-;- فَناداها مِن تَحتِها أَلّا تَحزَني قَد جَعَلَ رَبُّكِ تَحتَكِ سَرِيًّا ﴿-;-٢-;-٤-;-﴾-;- وَهُزّي إِلَيكِ بِجِذعِ النَّخلَةِ تُساقِط عَلَيكِ رُطَبًا جَنِيًّا ﴿-;-٢-;-٥-;-﴾-;- فَكُلي وَاشرَبي وَقَرّي عَينًا فَإِمّا تَرَيِنَّ مِنَ البَشَرِ أَحَدًا فَقولي إِنّي نَذَرتُ لِلرَّحمـنِ صَومًا فَلَن أُكَلِّمَ اليَومَ إِنسِيًّا ﴿-;-٢-;-٦-;-﴾-;-فَأَتَت بِهِ قَومَها تَحمِلُهُ قالوا يا مَريَمُ لَقَد جِئتِ شَيئًا فَرِيًّا﴿-;-٢-;-٧-;-﴾-;- يا أُختَ هارونَ ما كانَ أَبوكِ امرَأَ سَوءٍ وَما كانَت أُمُّكِ بَغِيًّا ﴿-;-٢-;-٨-;-﴾-;-
لا شك أن ثمة بلاغة لغوية في النص ومع ذلك ثمة ما هو ضعيف تاريخيا ولغويا :
( لاحظ يا أخت هارون التي تضعنا أمام مشكلة تاريخية ، ولاحظ أن مفردة ( بغيا ) تأتي لانسجام القافية دون أن تفيد النص بل تسيء إليه ، فلا يعقل أن تقول عذراء عن نفسها أنها لم تكن عاهرة بعد أن قالت " ولم يمسسني بشر " فعبارة لم يمسسني بشر قاطعة وحاسمة لمسألة الطهر والشرف ، والأمر نفسه يتكرر عن الأم " وما كانت أمك بغيا " عدا تكرار آية مرتين في السورة ، الأولى مع يحيى والثانية مع عيسى " وَسَلامٌ عَلَيهِ يَومَ وُلِدَ وَيَومَ يَموتُ وَيَومَ يُبعَثُ حَيًّا ﴿-;-١-;-٥-;-﴾-;- وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَومَ وُلِدتُ وَيَومَ أَموتُ وَيَومَ أُبعَثُ حَيًّا ﴿-;-٣-;-٣-;-﴾-;- كذلك نرى أن (رحمة ) تكتب بالتاء المفتوحة " ذِكرُ رَحمَتِ رَبِّكَ عَبدَهُ زَكَرِيّا ﴿-;-٢-;-﴾-;- وهذه مواضيع أخرى غير ما يعنينا هنا .
وعود يهوه بالإنجاب الإعجازي يضعنا في حيرة فلا نعرف بالضبط من التي ولدت يحيى ومن التي ولدت عيسى . وهل مريم أم عيسى هي التي كان زكريا يتكفلها أم أنها غيرها ؟
اليهودية والمسيحية تضعانا أمام شخصيات تحمل بعض الإختلاف قد يكون أقرب إلى الصواب :
من الموسوعة الميسرة :
(كان زكريا من كبار الربانيين الذين كانوا يخدمون الهيكل. وكان عمران -والد مريم- إمامهم ورئيسهم، والكاهن الأكبر فيهم، كما كانت حنَّة زوجته، خالة إليصابات زوجة زكريا.)
(استجاب الله لدعاء عمران وحنَّة، بعد أن لبثت حنَّة عاقرا ثلاثين سنة, فحملت ونذرت أن تهب ولدها لخدمة بيت المقدس، وكانت ترجو أن يكون ذكرًا, إلا أنها رزقت بطفلة سمتها مريم, وحملتها وقدمتها إلى بيت المقدس، ودفعتها إلى العبَّاد والربانيين فيه، تنفيذًا لنذرها، وكان هذا من أحكام الشريعة اليهودية.)
( لاحظ أن الحديث دائما عن عاقرات وأن يهوه هو الذي ينعم عليهن بالحمل والإنجاب ، وكل ذلك يأتي في سياق نزع الألوهة من الأنثى وتحميلها للذكر الرجل الإله )
(وتنافسوا في كفالتها، لأنها ابنة رئيسهم وكاهنهم الأكبر, ويعتقد أن عمران أباها قد توفي في هذه الأثناء, وأصرّ زكريا , على أن يكفلها هو، وحصل الخصام بينهم أيُّهم يكفل مريم، فلجأوا إلى القرعة، فكانت كفالتها من حظ زكريا.
نشأت مريم نشأة دينية، وتفرغت للعبادة، فكان زكريا يجد عندها رزقاً من رزق الله لم يأتها به، وفي غير وقته، وهذا من إكرام الله لها. عندئذ، وقع حب الذرية في قلب زكريا، وتمنى أن يهبه الله ولداً ذكراً يرث الشريعة عنه وعن العلماء الصالحين من آل يعقوب، وخشي أن يتولى أمر الرئاسة الدينية في بني إسرائيل موالي من الجهلة والفساق والمتلاعبين بالدين.
هنالك دعا زكريا ربه، بأن يرزقه بغلام، فاستجاب الله له وبشّرته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى، وأنه سيكون من الأنبياء الصالحين.
وإنما المحفوظ في بعض ألفاظ الصحيح في حديث الإسراء: "فمررت بابني الخالة يحيى بن زكريا و عيسى بن مريم، وهما ابنا الخالة".
فجاء على قول الجمهور كما هو ظاهر الحديث، فإن أم يحيى أشياع بنت عمران، أخت مريم بنت عمران. وقيل: بل أشياع وهي امرأة زكريا أم يحيى، هي أخت حنة امرأة عمران أم مريم، فيكون يحيى ابن خالة مريم، فالله أعلم.)
الكاهن في المسيحية
(في المسيحية، زكريا هو والد القديس يوحنا المعمدان وليس بنبي بل هو رجل بار وصالح وكاهن من فرقة ابيا سالك في جميع وصايا الرب وأحكامه.
فبينما كان يؤدي نوبة فرقته جاءت عليه القرعة جريا على عادات اليهود, ليدخل يبخر هيكل الرب "فظهر له ملاك الرب واقفًا عن يمين مذبح البخور، فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف فقال له الملاك: "لا تخف يا زكريا لأن طلباتك قد سمعت وامرأتك إليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا, ويكون لك فرح وابتهاج وكثيرون سيفرحون بولادته"[6].)
يبدو أن هذه التناقضات ناجمة عن عدم اعتماد مصادر تاريخية للأحداث وتداخلات بين الخيال القديم في الجزيرة العربية واليمن والخيال اللاحق سواء في زمن المسيحية أو زمن الإسلام فيما بعد. وليلاحظ القارىء أن الأبناء الذين يولدون بمعجزات يهووية ( إلهية ) يكونون جميعا إما أنبياء أو صالحين أو حتى آلهة ( المسيح ) بينما لا ينجبن لا إلهات ولا ربات ولا نبيات ولا حتى صالحات .. ليبدو الصراع الأنثوي الذكوري واضحا جدا .
( يعني حرام لاو عمل يهوة معجزة من ولادتي وجعلني نبيا أو إلها ! طيب يا يهوة ! بسيطة !)
ابتعدنا قليلا عن قصة ابراهيم وسنعود إليها في الحلقة القادمة .



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شاهينيات (43) في الخالق والخلق (916)
- صباح الخير يا لون !
- شاهينيات : (42)- 914- (12) ظهورات الآلهة ومعجزاتهم في العقائ ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (41)- 913- (11) ظهورات ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (40)- 912- (10) ظهورات ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (39)- 911- (10) ظهورات ...
- غوايات شيطانية. سهرة مع ابليس. ملحمة نثرية شعرية غنائية . ال ...
- فرح الحزن في حزن الفرح ونعمة البكاء!
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (38)- 910- (9) الخلق في ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (37)- 909- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (36)- 908- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (35)- 907- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (34)- 906- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (33)- 905- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (32)- 904- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (31)- 903- في العقل وال ...
- أهلا بكم في دمشق ! و هذه العاهرة ! قصتان قصيرتان !
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (31)- 902- في العقل وال ...
- شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (30)- 901- في العقل وال ...
- لقاء الحبيب .. قصة


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - شاهينيات (915) إعجازات الألوهة الذكورية في ولادة الأنبياء والألهة !