أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات 3 - 7















المزيد.....

بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات 3 - 7


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4667 - 2014 / 12 / 20 - 14:11
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات – نيّال من له مرقد عنز في جبل لبنان – 4 - 7
هذا الشرق المعذّب شعب الأبطال والقديسين , شعب الشهداء وأيقونات الفكر والثقافة وإبداع الفن والروح ..
حفروا الصخر ليحيوا بكرامة وأمان , زرعوا سفوح الجبال بعد أن مهدوها بالمدرّجات ليأكلوا بشرف من عرق جبينهم , شربوا من مياه الثلوج والأنهار وينابيع الصخورليمتلئوا صفاء , و يثمروا الأرض . تاجروا بين بلدة وبلدة ومدينة وأختها للتعارف وتبادل إنتاجهم اليدوي والحِرفي , لتستقيم الحياة وتعمر القرى بالطين والقرميد والحجر. سافروا إلى البعيد , ليغامروا بالإكتشاف ومعرفة الجديد قبل أن يهربوا من أعمال السُخرة ودفع الضرائب الباهظة والتجنيد لحروب التوسع واحتلال الشعوب الأخرى , أثرَوا من العمل الدؤوب اليومي وجهد الفلاحة والزراعة والرعي ومعونة المغتربين ..
شعوبُنا تستحق الحياة والإحترام حقاً !
صاموا وصلوا وتعمّدوا بالمحبة , فرحوا ورقصوا بالأعياد والتلاقي باللحن والترنيم وتلاوة الإنجيل و القراّن في الكنائس والجوامع , اجتمعوا باالأديرة وسطيحات البيوت لتدوم وتعمر العلاقات الإنسانية والروحية والإجتاعية ..
توحّدوا في أعالي الجبال وقممه , ليحملوا أوطانهم بين ضلوعهم وصلواتهم وأنجيلهم وشعلة السراج , سهروا مع النجوم , عشقوا القراءة والكتابة والتأيف والتدوين وحفظ المخطوطات , حملوا التراث الكنسي وقصة المسيح وأمه مريم وبشروا فيها مع " عائلة العلية " , زرعوا الفرح والحبّ في الأسرة والعائلة الكبيرة , ونشروا أعراس قانا في كل بيت , ووزّعوا خمرالأعراس في كل فرح وعيد وطقس مقدس ..
لبنان جارة سورية وكنيسة أنطاكيا وفلسطين بالقداسة واستقبال البشارة , بشارة السلام المسيحي وفرح الكلمة , إنها " مملكة المسيح " , مملكة المحبة والسلام وفرح الإنسانية التي بناها على الأرض , والتي من أجلها قدم نفسه فداء البشرية المعذبة أمثولة للعطاء والتضحية في سبيل الحق والعدالة والحياة وحب الاّخرين , ليبرهن أن القيادة والسلطة هي خدمة وتفاني وليست غرور وفوقية وأوامر وتسلط , هذه المدرسة الإشتراكية الأممية التحررية , انتقلت وشعّت مبادئها في كل شبر من أرض لبنان كما بقية البلاد المحيطة بفلسطين وما زالت تشع كل يوم أيقونة زيتية ترشح عطراً وبخوراً لراهب وقديس تكريماً لذكراه ..

هو لبنان العابق هواءه ببخور الصلاة , وفضاء سمائه سيمفونية عشق لمويسقى الأجراس , كيف لا يكون معبداً للرب وشجر الأرز في قممه ؟ والأناشيد ليل نهار تصدح في الأودية ..؟ ألم يقصده " كلكامش " من بلاد الرافدين ليشرب من عشبة الخلود النابتة في جباله ؟ ألم يتغنى به الأدباء والشعراء والفنانين والكتب المقدسة ؟
-----
شكراً للبنان الذي كان لنا محطة شربنا منها فوح الأدب ورحيق جمال الطبيعة , بعدما تفحّصتُ واكتشفت شرايين تلاله صخرة صخرة و نبتة نبتة مشياً على الأقدام دون مِجهر ومُكبّرات سوى حدقة العيون وحب الأرض و الزراعة ..
***

كتب الأب فاللُّوم الفرنسي ما يلي :
" لقد ذهبتُ أنا , بنفسي إلى جبل جبيل . كان المشهد رائعاً : عشرات الأوتوكرات , ومئات السيارات تقلّ الجمع الغفير . هذا مما جعلني أفكّر بتلك الجموع التي كانت تتدافع منذ ألفي سنة , وراء الربّ يسوع .... إنه لمشهد يترك في النفس انطباع إيمان عميق ! فأنا اعتقد بأن ثمة مُعجزات اهتداء تضاهي معجزات الشفاء , إن لم تكن أكثر " . ( شربل إنسان سكران بالله , ص 36 ) .
- ( إستقاء حكاية القديس شربل – حكاية بطولة الروح – مباشرة من أفواه معاصريه , قد يكون أكبر فرح يُسحِر اللُّب ويغذي الروح .
طوال سبعين عاماً منذ وفاته كَثُر المتسائلون : ماذا فعل ؟ وقلّ من يسأل : من هو وكيف عاش ؟
كثيرون يتسقّطون الخبر عن معجزاته . وقليلون من يهمّهم ما يُمارِس من فضائل . لا يحصى عدد الذين تلهّفوا إلى رؤية جسده العجيب , ولكن الراغبين في معرفة شَربل المطيع الفقير العفيف المُستهام بالله نادرون .
صُحفُ لا تُعدُّ نشرت شرقاً وغرباً خوارقَ عنّايا . أما التي حاولتِ النفاذَ إلى الجوهر , إلى روحانية القديس شربل وحياته الباطنية فتكاد لا تُذكِر . لِمَ التوقف طويلاً عند الظواهر : الجسمِ والمعجزات ؟ أيحقُّ لمن يجرعُ كأسَ ماء أن ينسى الينبوعَ والبحر ؟ أم لأن ثمة باباً واحداً للولوج إلى عالمَ شربلَ الخفيَ : بيئتَهُ وشهاداتِ معاصريه يروُونَ ويكتبون ؟
---

تلامذة المدرسة الرعائية مدرسة " السنديانة " هم في الوقت نفسه خُدّامُ كنيسة , وعَمَلَةُ فلاحون , ورعاة .
كان على يوسف ( وهو إسم القديس شربل قبل أن يدخل الرهبانية ) , علاوة على تمرّسه بأشغال الحقل , أن يروحَ يرعى بقراته وأغنامه عبر حقول " الجُرد " وسفوح الروابي .
.... ( بقاع كفرا ) , هي أحد المشارف العليا تتسامى كعنقود سندسي على طبق من لازورد . الجمال من حولها , فردوسي المباهج يسمو بروح الفتى إلى عتبات مبدع الكون . طالما داعبت روحه الينابيع الرقراقة تترنم على الحصى البيضاء , واّخت الزهور ترصع خضرة الحقول بسحر الألوان ورهفت لتسبحة الأطيار , وعندلة النسيم في أشجار السنديان والغار واّلفت اللفتة السميا مع قمم " ضهر القضيب " الشامخة فوق " أرز الربّ " , حيث تلتمع الثلوج حلم بهاء في نور الشمس .
هنا كما لبنان جميعاً تتعاقب الفصول ولا تتداخل , ليس أفتن للعين من التأمل بروعة الألوان , تتفجّر وتتبدل عبر الفصول وساعات النهار .
على ثلوج الِقِمم , والقرى المتوّجة بالقرميد الأحمر وغابة الأرز , والوادي المقدس , والبحر البعيد اللامتناهي الاّفاق , تشرد العين كما في حلم أخاذ . من كل صوب تتجلى الطبيعة كأنها مدوفة بأقواس سحاب ما لتلاوينها عدّ , فيرقّ فيها الجماد ويصفو كأنه ذوب من الجمال ترشفه الروح ولا ترتوي .
في هذا الإطار الجبلي البعيد عن مسالك الناس , بين التغني والتعجّب , راح يوسف يقود قطيعه الصغير . كان يشعر في هذه العزلة وهذا السكون , بالحضور الإلهي , وبأن بدائع الطبيعة تشدو , حقاً , بمجد الله .
... هنا يحسّ بحرية أوفر وبارتياح أعمق وتختلج نفسه الفتية تلقائياً , كأنما تُرَجِّعُ ارتعاش الصمت . كل ما حوله خاشع يصلي , صلاة لا يستطيع التفوّه بمثلها إلا السكارى برحيق حب الله في غبطة الوجود .
كذلك و في حضرة الله , كانت أمّه تصلي , كان عمه وإخوته وأهل قريته جميعاً يصلّون .
هكذا راح يوسف عبر مباهجَ الطبيعة يصغي إلى سمفونية إلهية , تشيد بحضور الله في كل همسة وزهرة ومجرّة , وفي كل رملة على شاطئ الوجود ...


حَربة تردّ الصواعق
الحياة بالله ! ذلك مطمحُ حبيس عنايا , كما اتّضحَ عند بلوغه إلى هذه الظهيرة التي يرتعشُ لها كل شئ , عندما تشرّبَه النور واندغم فيه . أي عجبِ بعدُ إذا ما راح بدراً ينشرُ على الملأ ضياء وجه المسيح !
القديس أغنية حب بين السماء والأرض , حياته قربان الزمان للبد صراخ الأعماق في مسامع الذرى , تضحيات شربل واّلامه من أجل العالم سلسلة تعويض وشفاعة لا سيما قداديسه المجددة تضحية الجلجلة .
كان شربل على جبله يحمل هموم وطنه الكبيرة لم يتجرد عن دنياه إلا ليستمطر عليها بركات السماء , القداسة تطلب السعادة والخلود لجميع الأشياء .
مواطنوه كانوا , بلا شك , يثيرون عميق اهتمامه . لا سيما في تلك الحقبة السوداء من حكم الأتراك . ذكرى وفاة والده . الفاجعة تحزّ في نفسه . يؤلمه القضاء على كثيرين لم يكن لهم من يحميهم من السخرة والتجنيد في جيوش الأتراك والمصريين الذين يتنازعون الجبل . على أنه كان يُكِبرُ أيضا شجاعة أولئك الأبطال اللبنانيين الذين ناضلوا من أجل تحرير الوطن , أمثال يوسف بك كرم , ويوسف الشنتيري , وأحمد داغر وسواهم ... كم شهد منذ صباه من كوارث تحل بوطنه وشعبه المُسالم : ففي عام 1840 , كان شربل ابن 12 سنة عندما أشعل الأتراك المنسحبون إلى المتن بعد معاهدة لندن .. نار الفتنة في لبنان بين الطوائف , فتوالت بينهم المشاحنات في جو متوتر محموم شرارة تنشب فيه نار حرب أهلية ذميمة .
عام 1858كان شربل وهو طالب في دير كفيفان , قد بلغ الثلاثين حينما اشتعلت ( ثورة القرويين ) في كسروان , ضد المشايخ المتهمين بالتعاون مع الأتراك الظالمين .
لا بد لمأساة عام 1860 المؤلمة أن تكون قد نفذت أصداؤها حِضنَ الدير .
... كان شربل قد رُسِم كاهناً وهو في الثانية والثلاثين يوم ذاك هجم المسلمون والدروز مع الأتراك على القرى المسيحية في الشوف والمتن وزحلة , ينهبون ويحرقون ويفظعون حتى أن الأديار لم تسلم من أذى هيجانهم كدير سيدة مشموشة , ودير مار الياس الكحلونية , ودير مار موسى الدوّار , ودير مار أنطونيوس في زحلة , تسعة عشر راهباً ذُبحوا .. .. وأربعة عشر ألف مسيحي استُشهِدوا ...
ألوف الناجين القادمين من الساحل ومن القرى البعيدة كانوا يهرعون إلى عنّايا جياعاً , وسلبَى وأحياناً جرحى , يصفون مشاهد راعبة : منازل تُدَمَّر , وأشجار مثمرة تُقطَع , وقطعان تُنحَر , وبيوت دود الحرير تُهدَم .
والأفظع من هذا كله , دير القمر تَغرُق في الدم , والكنائس تُنهب وتُحرّقُ ... وكم من جرائم أخرى نكراء يأبى القلم تسطيرها ... والمجاعة فوق هذه الفظائع جميعاً , راحت تنشرُ أجنحتها السوداء على موطن شَربل . ..
كانت أخبار هذه الكوارث تَحُزُ في عظامه , لكنه لم يبرَح يضاعف إماتاته وصلواته مستمداً رحمة السماء : اللهمّ إرحم شعبَك ولا تدفع ميراثَك إلى العار , وإلى هُزء الأمم " .
هذه اللوحات الدامية كانت تُجَرِّحُ ذكراه . . كما أدمى عينيه حدث مؤلم في أسبابه وأهدافه بطولي في مراحله الدامية استهدف الرهبانية بالذات . كان ذلك في عام 1847 , سنة قبول دخول شَربل المحبَسة .
شربل وأربعون من إخوته , رهبانُ عنّايا , على مائدة الطعام مساء , وإذا براهب من قُزحيّا يدخل عليهم , مُرهقاً من تعب . كان قد مشى طول النهار عَبرَ الأودية والجبال . قبل أن يأخذ مكانه بينهم على المائدة , أبلغ الرئيس نداء استغاثة من إخوته رهبانِ قزحيّا . كان الحاكم التركي رستُم باشا , قد استجلبَ عشرين راهباً منهم بتهمة العُصيان على روؤسائهم وأجبروهم على المثول أمامه في إهدن .
لدى استجوابهم , أغلظَ لهم الباشا الكلامَ وتهدّدَهم , فامتعضوا وصَمَدوا بوجهه حتى الضرب دفاعاً عن كرامتهم . فأمر بعدئذ باعتقالهم وسوقِهم مخفورين إلى سجن بيتِ الدين عن طريق الساحل .
هبّت لنجدتهم جَمهرَة من رهبانِ أديرةِ جُبَيل والبترون ونصبوا كميناً عند ( جسر المدفون ) كي يَنقذوهم من أيدي المُغتصِب .
بطشوا بالجنود خُفرائهم بطشاً , واستعادوا معظمَ الأسرى سالمين , إنما البعض قضوا في السجن ضحية العنفِ والسياسة الخرقاء .
++

أما الّان فيستطيعُ شربل في مَحبسته تقديمَ القرابينَ عن أموات ِشعبه وأحيائهم : يقرّبُ ذبيحةَ القُدّاسِ الخلاصي . على الصليب , طلبَ يسوعُ الغُفرانَ لصالبيه . كذلك شربلُ يلتمِسُ الغُفرانَ لجلاّدي بني أُمّه . إنه كاهن مُنتقى من الناس , كي يَبرَحَ وسيطاً بين الله والناس ’ يُسَرُّ إن فرِحوا , ويَغتمُّ إن حَزِنوا . لقد جاء الممحبسة لتوثيق علاقته بالله توثيقاً يجعله مسيحاً اّخرَ يحمِلُ اّثام البشر ويحمي الأرضَ من غضب السماء كما الحربةُ تَرُدُّ الصاعقةَ المدمرَّرة كذلك غدا شربل على ذُروَةِ الصومعةِ حربة روحية , وأمناً وحمىً منيعاً ) .
- ( شربل إنسان سكران بالله )
- القديس شربل مخلوف , الراهب اللبناني - الكسليك .
مريم نحمه / هولندا



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اليوميات : الطفولة أولاً - إرفعوا أيديكم عن سوريتنا - 75
- نسائيات : حي الميدان والمرأة السورية ( محلة باب مصلّى ) - دم ...
- صفحات من ملعب الزهر - لايعرف البلد إلا من يمشي فيها
- من اليوميات , من هو الإرهابيّ الأول ؟ - 74
- عادات ريفية - 1
- من اليوميات - 73
- نسائيات : نساء في سطور - 7
- الطفولة .. والمكان الأول !
- على مشارف الفجر - خواطر ومحطات
- مصطلحات وتعابير جديدة - 2
- من يسيطر على المياه يسيطر على اليابسة - الصراع الدولي في الم ...
- أممية وهموم إنسانية - من اليوميات - 72
- أميركا والإستعمار الجديد
- تاريخ الخانات في سوريا - دمشق أولاً - 2
- من كل حديقة زهرة - 45
- مدارات الكلمة .. والوجع
- مسكينة أطفالنا السورية - عواصف عواصف - من اليوميات - 70
- بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات - لبنان - 3 - 7
- الروح ...
- تعابير ومصطلحات وكلمات جديدة ؟


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - بلادنا موطن الأديرة والفكر والمكتبات 3 - 7