أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عطا درغام - مجتمع الأرمن في مصرفي القرن التاسع عشر-1















المزيد.....

مجتمع الأرمن في مصرفي القرن التاسع عشر-1


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4667 - 2014 / 12 / 20 - 10:46
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


يمثل الأرمن في مصر نموذجا من أنقي العائلات القوقازية الكبيرة ، وتقرب ملامحهم من ملامح اليونانيين إلي حد كبير، ولكن هيئتهم تبدو أكثر كآبة وأجسادهم أكثر التفافا ، ووجوههم بيضاوية أكثر طولا وعرضا، وتعبيرات وجوههم أقل لطفا وبشاشة من اليونانيين مع لون أقل بياضا. والنساء الأرمنيات جميلات للغاية. ولكن ، السمنة الزائدة لديهن تفقدهن كثيرا من اللطف اللطف الطبيعي الذي يمتاز به جنسهن. ويعيب الأرمني أنه منكمش علي نفسه، لا ثقة له بالغير، عصبي وعنيد. بيد أنه يمتاز بالمثابرة والاجتهاد وتقديس العمل. ويكفي دليلا علي هذا ، أن الأرمن قد اعتادوا علي العمل في يوم رأس السنة استبشارا بحسن العمل خلال العام الذي مضي والذي سيأتي.
وينتمي الأرمن من الناحية القانونية إلي الطوائف الشرقية غير الإسلامية التي نزحت إلي مصر من المناطق التابعة للدولة العثمانية. وبذا ، لا يعد الأرمن "أجانب" لانهم كالمصريين من رعايا الدولة العثمانية. ولكنهم كانوا معافين من الخدمة في الجيش ويدفعون مقابل ذلك ما يسمي " البدلية العسكرية".
وينقسم الأرمن دينيا إلي: الأرمن الأرثوذكس، وهم أغلبية يخضعون لمطرانهم الخاص، والأرمن الكاثوليك وهم أقلية يخضعون للسيادة الروحية لبابا روما. وباستثناء المتحدثين باللغة العربية ، فهم يتشابهون في سماتهم وعاداتهم الاجتماعية مع أقرانهم في الدولة العثمانية. ورغم ان الخلاف بين الأرثوذكسية والكاثوليكية ضئيل، إلا أن العداوة بين الأرمن كبيرة جدا. وجدير بالذكر أن بابا روما أصدر كثيرا من المنشورات علي صفحات الجرائد يهنيء فيها الأرمن الذين تركوا كنيستهم الوطنية ودخلوا الكنيسة الكاثوليكية ويحرض بقية الأرمن علي الاقتداء بهؤلاء الأشخاص.كما ثمة تأثيرات فرنسية تلاحظ بوضوح علي الأرمن الكاثوليك.
وتجدر الإشارة إلي أن هناك طائفة أرمنية بروتستانتية قليلة جدا في مصر. ولذا ، لم تكن لها كنائسها ومؤسساتها الخيرية. وكان الأرمن البروتستانت خلال عامي 1860- 1865 يؤدون صلواتهم أيام الآحاد في بيت بالقاهرة. وعندما ازداد عددهم نسبيا في عام 1875 ذهبوا للصلاة في كنائس الأقباط. ثم امتنع معظمهم عن الصلاة في هذه الكنائس لجهلهم باللغة العربية التي تقام بها شعائر صلاة الأقباط. ولكن، عندما تزايدوا بشكل كبير بعد مذابح عام 1896 ، تعين لهم ولأول مرة رئيسا ينظم أحوالهم ويقيم الصلاة هو ( إستيبان المرعشلي) في عام 1896. وجاء بعده ( آريستاجيس تيكيان)في عام 1898 .
ولم يكن للأرمن الكاثوليك رئيسا دينيا خاصا بهم حتي عام 1820، فبدأ رعاة الأرمن الكاثوليك بلبنان في إرسال قساوسة إلي مصر لمراعاة شئون طائفتهم وإقامة الطقوس الدينية بدلا من الذهاب إلي الكنائس الكاثوليكية الأخري. فأسس الأب ( سيروڤ-;-بي آيڤ-;-ازيان)كنيسة صغيرة في مصر القديمة عام 1832 ، ثم أسس الأب ( بارسيغ آڤ-;-تاريان) كنيسة بدرب الجنينة في عام 1841 . ورغم المحاولات التي بذلها الأرمن الكاثوليك خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر للحصول علي تنظيم ملي معترف به من الحكومة المصرية ، إلا أن ذلك لم يحدث حتئذ.
أما الأرمن الأرثوذكس ، فقد كانوا أكثر الطوائف الأرمنية تنظيما. فبعد التصديق علي الدستور الملي الأرمني بالأستانة في عام 1863 ، صدرت أوامر بطريركية الأستانة إلي القاهرة بتشكيل مجلس يسير علي الدستور الأرمني. وكان بالقاهرة"223" أرمني لهم حق الانتخاب. وتم ترشيح "27" شخصا لاختيار تسعة منهم يشكلون المجلس .كما تم تحديد موعد الانتخابات في يوم الأحد 12 أبريل 1864 وأرسلت خطابات إلي الناخبين. وفعلا ، حضر في يوم الاحد "133" ناخب. وأسفرت الانتخابات عن أول مجلس ملي أرمني في مصر ويتكون من : كريكور أفندي يغيايان وأزاريا أغا بدروسيان وشكيب أفندي نشانيان وكيڤ-;-ورك بارائيليان وبوغوص أفندي جرابيديان وهوڤ-;-انيس أفندي بغداسيان وموڤ-;-سيس أغا آريجيان وخاتشير أفندي ميكائليان.
هذا ، وقد أعلن الناجحون فور إعلان النتيجة أنهم سيراعون أعمال الكنيسة والمدرسة والفقراء، وسيعملون علي حل المشكلات التي تنشب بين أفراد الجالية، وسيؤسسون صندوقا لجمع الأموال التي ترد إلي الكنيسة من الضرائب والأطيان من كل الأعمار ، فضلا عن تسجيل المواليد والزواج والوفيات.ولما كان المجلس تحت إشراف المجالس السياسية والدينية في الأستانة فهم علي استعداد دائما لتقديم الحسابات والتقارير إليهم. وفي حالة حدوث مشكلة كبيرة بمصر ترفع إلي مجلس الأستانة.
وتنقسم مطرانية الأرمن الأرثوذكس في مصر إلي مطرانية القاهرة ومطرانية الإسكندرية.ولكل منهما جمعية عمومية تنتخب المجلسين الملي والروحاني للفصل في المسائل الدينية والأحوال الشخصية وسائر شئون الطائفة، وكلتا الجمعيتين تكونان جمعية عمومية بمثابة لجنة تشريعية للمطرانية لها الحق المطلق في انتخاب المطران أو عزله وفي تعديل اللوائح وغير ذلك. وتوجد الرئاسة العليا للأرمن في مدينة إيتشمايادزين- المركز الروحي للأرمن في بلادهم.
وينقسم الأرمن إلي شرائح اجتماعية لكل منها سماتها وتقاليدها. فتتبوأ الأرستقراطية الأرمنية- مثل عائلات يوسفيان ونوباريان وآبرويان وتشراكيان وحكيكيان ودميرڄ-;-يان- قمة الهرم الاجتماعي. وتجدر الإشارة إلي أن هذه الأرستقراطية تندرج في شريحة الذوات أو أعيان ( كبار ملاك الأراضي الزراعية) المجتمع المصري وتتساوي معهم في الرتب والثروة والجاه. ويذهب البعض إلي أن جذور عائلات يوسيفيان وآبرويان ونوباريان تمتد إلي نواة واحدة هي أسرة بجرادوني الملكية التي هاجرت إلي ازمير بعد زوال حكمها في آني.
وفي الواقع، كان للأرستقراطية الأرمنية تقاليدها المتأصلة التي أدت إلي توثيق العري فيما بينها بشدة. فقد احتفظت أسرتا آبرويان ونوباريان بذاكرة واعية لماضيهما الإقطاعي ساهمت في صياغة اتجاه أدوارهما الخاصة في الحياة. وسعت الأسرتان بعد زوال حكمهما وأملاكهما أن تستعيدا عن طريق التجارة ، الثروة الوضعية اللتين كانا قد اكتسباهما عن طريق الإقطاع. ورغم تلاشي وضعيهما الطبقي كنبلاء، فقد ظلت الأسرتان متمسكتين بأصولهما النبيلة في الميلاد والتربية ومتشبثين بالتقاليد الإقطاعية.
وكذا ، احتفظت الأرستقراطية الأرمنية بظاهرة القيادة التي توجه شريحتهم وتهيمن عليها. يصدق علي هذا بوغوص يوسفيان وآرتين تشراكيان خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر، كما يصدق علي نوبار نوباريان وديكران وآبرويان ويعقوب آرتين خلال النصف الثاني.
ويلاحظ وجود ظاهرة " التبني الفكري" بين الأرستقراطية الأرمنية. فمثلا ، تبني بوغوص يوسفيان توجه آل نوباريان فكريا ، وتبني آل نوباريان توجيه آل آبرويان. ويدل استخدام هذه الشريحة لأسماء أجدادهم من القادة والزعماء المشهورين مثل نوبار وآراكيل وبوغوص وغيرهم علي رغبتهم في تخليد ذكراهم وطبيعة طموحاتهم المحفورة في نفوسهم التي يسعون إلي تحقيقها.
ومما هو جدير بالذكر هنا ، أن أبناء هذه الشريحة قد تزاوجوا فيما بينهم للحفاظ علي تقاليدهم وتدعيم مكاسبهم الاقتصادية والاجتماعية. فقد تصاهرت علي سبيل المثال أسرتا تشراكيان وحكيكيان الكاثوليكيتين، وتزوج ديكران آبرويان الأرثوذكسي من زيبا ابنة نوبار نوباريان. ورغم هذا ، كانت تثار بعض الأحقاد بين أبناء هذه الشريحة بسبب وصول بعضهم إلي مراكز حكومية مرموقة وعدم وصول آخرين رغم كفاءتهم إلي مثل هذه المراكز. فمثلا ، كان المهندس يوسف حكيكيان حزينا بمرارة لأنه لم يتقلد منصبا مرموقا كأقرانه الأرمن مثل آرتين تشراكيان وإسطفان دميرڄ-;-يان ونوبار نوباريان. لذا ، ظل يمتعض هؤلاء الأرمن معتبرا نفسه إنجليزيا لانه تلقي تعليمه في إنجلترا.
هذا ، وقد تلقت الأرستقراطية الأرمنية تعليمها في أوريا واصطبغت بأذواقها وثقافاتها . ورغم إجادة معظمهم اللغات الإنجليزية والإيطالية والألمانية وغيرها ، إلا أنهم آثروا الحديث باللغة الفرنسية شأن طبقة الأعيان في مصر. ويرجع هذا إلي تعلم معظمهم في فرنسا. ومن ثم، صبغوا حياتهم بالأذواق الفرنسية. فقد كان ديكران آبرويان علي سبيل المثال يجيد اللغة الإنجليزية بطلاقة، لكنه آثر الحديث بالفرنسية التي كان يتحدث بها كالفرنسيين تماما. كما كان مولعا بقراءة الأدب الفرنسي أكثر من أي أدب أوربي آخر وشغوفا باقتناء اللوحات النادرة للفنانين الفرنسيين. ومما يلفت النظر هنا، أن معظم أبناء هذه الشريحة كانوا لا يعرفون اللغة الأرمنية- لغة وطنهم الأم- كما لا يعرفون اللغة العربية، لغة الشعب المصري الذي يعيشون في رحابه. يصدق علي هذا نوبار نوباريان وديكران آبرويان وغيرهما.
وقد كانت هذه الشريحة تعتقد ان مصر قادرة علي التقدم بشكل مناسب شريطة ان تترك لهم إرادتها. وينتقد ميلنر وجهة نظرهم سلبيا ، لأنهم أقلية مسيحية في بلد مسلم وأن الحكومة تستخدمهم مجرد أدوات تنفيذية فقط. ويذهب كرومر معلقا علي موقف ديكران آبرويان من السياسة الإنجليزية إلي أن المتمصرين كانوا أكثر من سواهم فئات الشعب المصري نعما وسخطا علي السيادة البريطانية. وكذا ، يشهد كرومر بأن الأرستقراطية الأرمنية علي قلة أعدادها ، تمثل صفوة عقلية في الشرق الأدني. وفعلا ، قامت هذه الشريحة بدور مهم في الحياة المصرية بعامة وفي الحياة الأرمنية بخاصة. وتقلد أبناؤها أعلي المناصب الحكومية كما تبوأوا مكان الصدارة في الأرستقراطية المصرية وفي الجالية الأرمنية. وربما ، كان وصول أبناء هذه الشريحة إلي أعلي المناصب الحكومية وحصولهم علي أفخم الألقاب التشريفية بمثابة تعويض عن حكمهم وأملاكهم اللذين فقداهما في موطنهم الأم قبل مجيئهم إلي مصر. ويمكن القول بأن سلائل أمراء أرمينية قد أصبحوا باشوات في مصر .
وبعامة ، كان معظم الأرمن يعيشون في مستوي كبير من البذخ الذي بدا منذ فترة مبكرة من القرن التاسع عشر حسبما يذكر الجبرتي مشيرا إلي أن الأرمن واليونانيين بقوله :".... فهم الآن أعيان الناس، يتقلدون المناصب، ويلبسون ثياب الأكابر، ويركبون البغال و الخيول المسومة والرهوانات وأمامهم وخلفهم العبيد والخدم وبأيديهم العصي يطردون الناس ويفرجون لهم الطرقات ويتسرون بالجواري بيضا وحبوشا، ويسكنون المساكن العالية الجليلة يشترونها بأغلي الأثمان، ومنهم من له دار بالمدينة ودار مطلة علي البحر للنزاهة ومنهم من عمر له دارا وصرف عليها ألوفا من الأكياس" .
كانت منازل الأرمن تحظي بكل مظاهر الفخامة والعظمة، وتكتظ بالعبيد والخدم الذين تخصص كل منهم في عمل بعينه. فثمة الفراش الذي ينظم المنزل ويرتبه ، والسقاء الذي يوفر المياه ، والطباخ الذي يعد لهم الطعام، والقهوجي الذي يحضر القهوة ، والسايس الذي يرعي الحيوانات وغيرهم. فمثلا ، اكتظ منزل الخواجة الكسان ميساكيان – صراف القومبانية المصرية – بالعديد من الخدم ، مثل : الحاج إبراهيم العربي وأحمد بن محمد وأحمد علي منصور وسليمان سليمان وأحمد سالم وقاسم محمد ومحمد عبد الله ( السايس) وسعد محمد ( سايس) وعبده يوسف ( سايس) وأحمد سرور( سقا حريم) وغيرهم..



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأيتام الأرمن في مصر (1923-1927)
- الأرمن اللاجئون إلي مصر 1896-1906 -7
- الأرمن اللاجئون إلي مصر 1896-1906 -6
- الأرمن اللاجئون إلي مصر 1896-1906 -5
- الأرمن اللاجئون إلي مصر 1896-1906 -4
- الأرمن اللاجئون إلي مصر 1896-1906 -3
- الأرمن اللاجئون إلي مصر 1896-1906 -2
- الأرمن اللاجئون إلي مصر 1896-1906 -1
- النظم الإدارية للأرمن الكاثوليك والبروتستانت في مصر
- أمور الزواج والطلاق عند طائفة الأرمن الأرثوذكس في مصر
- الأحوال الشخصية للأرمن الأرثوذكس في مصر
- الوضع القانوني للأرمن في مصر-3
- الوضع القانوني للأرمن في مصر-2
- الوضع القانوني للأرمن في مصر-1
- المهن والوظائف التي اشتغل بها الأرمن في مصر-2
- المهن والوظائف التي اشتغل بها الأرمن في مصر-1
- النشاط التجاري للأرمن في مصر
- النشاط الحرفي للأرمن في مصر-2
- النشاط الحرفي للأرمن في مصر-1
- النشاط الاقتصادي للأرمن في مصر-6


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عطا درغام - مجتمع الأرمن في مصرفي القرن التاسع عشر-1