أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - لماذا (فشل) المالكي في إطلاق ابنه وأمواله المحتجزة في لبنان؟















المزيد.....

لماذا (فشل) المالكي في إطلاق ابنه وأمواله المحتجزة في لبنان؟


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 4662 - 2014 / 12 / 14 - 17:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" قول الصدق في زمن الخديعة عمل ثوري" – جورج أرويل

رغم أني أمر في فترة ينتابني فيها النفور من الكتابة، ومع اعتذاري الشديد للقراء والأصدقاء الذين افتقدوني، صرت أشعر بنوع من الاغتراب عن العراق، لأن ما يجري فيه من فوضى في إدارة الحكم والاستسلام لمطالب ممثلي داعش في السلطة الآن، يشعرك وكأن أمر العرق ليس بأيدي أبنائه، بل يملى عليهم من الخارج.
ذكرت مراراً أنه لم يتعرض أي زعيم عراقي لموجة الأكاذيب والافتراءات في تاريخ العراق الحديث كالتي تعرض لها الزعيم عبدالكريم قاسم بعد ثورة 14 تموز 1958، ورئيس الوزراء السابق السيد نوري المالكي، منذ تسلمه منصب رئاسة مجلس الوزراء عام 2006، ومن قبل نفس المصادر.

يلومنا البعض عندما نتصدى لهذه الأكاذيب بأننا ندافع عن المالكي، ومقابل أجر!! في الحقيقة نحن لا ندافع عن المالكي، ناهيك مقابل الأجر، بل ندافع عن الحقيقة واحتراماً لعقولنا، ولأننا نرفض التصديق بالأكاذيب أو السكوت عنها، فالساكت عن الحق شيطان أخرس.

أستلمت مراراً هذه الأيام رابط لمقال أو تقرير بعنوان: (المالكي فشل في إطلاق ابنه وأمواله المحتجزة في لبنان)، لكاتب لم نسمع به من قبل، على الأغلب اسم مستعار، وآخر رسالة استلمتها في هذا الخصوص هي من صديق عزيز قال فيها: "ارسل اليك مقال منشور في موقع ايلاف والذي يبين الى اي مدى وصل مستوى الانحطاط الاخلاقي والفكري، حتى على مستوى اغلب المعلقين على المقال مع الاسف الشديد."

يبدأ المقال بالتالي: "أتى نوري المالكي إلى لبنان ليخلي سبيل ابنه أحمد، الذي يحتجز بعد العثور على 1,5 مليار دولار في حوزته. لكنه غادر سريعاً إذ تبيّن أنه مطلوب بتهمة تفجير سفارة العراق في بيروت في العام 1981".
علماً أن زيارة المالكي كانت رسمية وليست شخصية، إذ حتى الكاتب نفسه اعترف بقوله أن المالكي : "... إلتقى خلالها مسؤولين لبنانيين وأمين عام حزب الله حسن نصرالله". فإذا كان مطلوباً فلماذا لم يتم إلقاء القبض عليه؟؟؟؟؟؟؟
أما مصدر الخبر الذي اعتمد عليه الكاتب، وبعنوان ثانوي (تأكد لدينا) يقول: "كشف نائب رئيس الجمهورية العراقية السابق، طارق الهاشمي، الثلاثاء، أن نجل المالكي محتجز في لبنان، بتهمة تهريب 1,5 مليار دولار، وقد أتى ساعيًا لتخلية سبيله".. ونحن إذ نسأل: متى كان المجرم الهارب من وجه العدالة، طارق الهاشمي مصدراً يوثق به لمثل هذه الأخبار؟

طبعاً هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض لها السيد نوري المالكي إلى مثل هذه الأكاذيب، إذ تم استهدافه منذ تسلمه رئاسة مجلس الوزراء عام 2006، وإلى الآن دون توقف، وإلى أجل غير منظور. أعيد في ذيل المقال قائمة تضم عدداً من هذه الافتراءات التسقيطية ضد المالكي، وقد أثبت الزمن بطلانها، ورُدَّت سهام مؤلفيها إلى نحورهم.

وجوابي للصديق وغيره من الأصدقاء الذين استلموا مثل هذه الكذبة هو كالتالي:
لا شك أن التهمة خطيرة ولكنها في نفس الوقت غبية، فلو كانت صحيحة، ونظراً لخطورتها (فيما لو كانت صحيحة)، لتناولتها وكالات الأنباء العالمية المشهورة و المحترمة مثل البي بي سي، و رويتر، وغيرهما، ولم نسمعها فقط من مقال منشور في مواقع صفراء لا شغل لها سوى فبركة الأكاذيب ضد المالكي. وهذا التقرير المفبرك والمئات غيرها دليل على نزاهة نوري المالكي وشعبيته وأن خصومه لم يعثروا على ما يشوه صورته لذلك لجأوا إلى الأكاذيب.
وحملة التشويه ضد المالكي سوف تستمر من قبل أعدائه ومنافسيه في السلطة، وخاصة من البعثيين الدواعش، لأنه تجرأ ووقع على أخطر قرار في تاريخ العراق وبمنتهى الشجاعة والعدالة، وهو قرار المحكمة الجنائة بإعدام مجرم العصر ورمز الطائفيين والدواعش جميع الإرهابيين، صدام حسين.

وبالمناسبة، أنا لا أعتبر الإعدام أشد عقوبة بحق المجرم، لأن فيه نهاية عقابه وراحة له، ففي حالة موته لا يشعر المجرم بأي شيء إذ يعود كما لم يكن مولوداً أبداً، بينما العقاب الشديد هو السجن مدى الحياة، أي مصادرة حرية المجرم. ولكن بالنسبة لصدام حسين، وبقية الإرهابيين من أتباعه، للإعدام معناه الرمزي، ومبرراته الخاصة، وهي أن صدام كان يمثل رمزاً للإرهابيين البعثيين (الدواعش)، ويمنحهم الأمل في تهريبه من السجن والعودة إلى السلطة لأنه وضع في روع أتباعه أنه "القائد الضرورة الذي لا يقهر). فلو بقي حياً كان البعثيون الإرهابيون يستميتون في إخراجه عنوة، حيث هربوّا المئات منهم في عمليات الهجوم على السجون، كما حصل في سجن أبو غريب والتاجي، و سجن الموصل...الخ. لذلك فإعدام المحكوم عليهم من الإرهابيين هو للردع، والقضاء على آخر أمل لهم في العودة إلى الحكم.
وبالعودة إلى السؤال الذي في العنوان: لماذا (فشل) المالكي في إطلاق ابنه وأمواله المحتجزة في لبنان؟
الجواب: لأن الخبر كله مفبرك، وابن المالكي لم يحتجز، لا في لبنان ولا في غيره لكي يطلق سراحه.

والسؤال الآخر: لماذا كل هذه الحملات الشرسة ضد المالكي أكثر من غيره؟
الجواب كالتالي:
1- وكما أشرنا أعلاه، أن المالكي وقع على تنفيذ حكم الإعدام بحق مجرم العصر صدام حسين، الذي صار رمزاً للطائفيين السنة بقيادة مفتي الإرهاب الطائفي يوسف القرضاوي، ليس في العراق فحسب، بل وحتى خارجه. وقد جنى هؤلاء على أهل السنة حين ربطوا اسم صدام وأمثاله من الإرهابيين بالسنة، فهذا الربط لا يشرف أهل السنة، ولا المسلمين، خاصة وحتى في الإعلام العالمي يسمون الإرهابيين الإسلاميين الآن بـ(المتطرفين السنة)، وهذا ظلم بحق أهل السنة.
2- تصلب المالكي في الالتزام بالدستور، وتوزيع ثروة البلاد على العراقيين بالتساوي والعدالة، وهذا ما أغضب السيد مسعود بارزاني الذي أراد الاحتفاظ بنفط كردستان له، مع حصته 17% من الموازنة العراقية والتي صارت الآن 24%، علماً بأن الكرد يشكلون 12% فقط من الشعب العراقي، أي أنهم يحصلون الآن على ضعف استحقاقهم، إضافة إلى صرف ميزانية جيش بيشمركة الذي لا يأتمر بأمر الحكومة الإتحادية.
3- فشل المالكي كسب ود أمريكا إلى جانبه، لأنه رفض الموافقة على إبقاء قوات أمريكية في العراق مع الحصانة من القانون العراقي، وكذلك رفض صرف أموال الشعب العراقي على تأجير شركات العلاقات العامة (PR) في أمريكا لتشكيل لوبيات في واشنطن لتفنيد تهم التهميش والعزل التي رفعها السياسيون السنة والكرد (جناح بارزاني)، كما رفعوا قميص عثمان من قبل.

ولهذه الأسباب وغيرها، فستستمر الحملة ضد المالكي من قبل أعدائه، ولو شاء لهم لتمت تصفيته جسدياً كما يسعون الآن لتصفيته سياسياً واجتماعياً والنيل من شعبيته المتزايدة. ولكن كما قال ابراهام لنكولن: "يمكن أن تخدع كل الناس بعض الوقت، وبعض الناس كل الوقت، لكنك لن تستطيع خداع كل الناس كل الوقت".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رابط ذو صلة:
أياد السماوي: نوري المالكي ... لن يسقط بالأكاذيب والأساليب الرخيصة
http://www.akhbaar.org/home/2014/12/181649.html


قائمة الافتراءات ضد المالكي والعراق الجديد بصورة عامة

- المالكي أهدى أربع فرق عسكرية لمقتدى الصدر، (مقال لكاظم حبيب)
- عاجل... حجز صهر المالكي في مطار دبي ومعه آثار عراقية مهربة،
- صهر المالكي يصفع السفير العراقي في أمريكا في مكتب نائب الرئيس الأمريكي،
- ابن المالكي يشتري فنادق في دمشق ويفصل العمال العراقيين ويعين مكانهم إيرانيين،
- ابن بيان جبر يشتري عمارة بنصف مليار دولار في الإمارات،
المالكي يطلب إستدعاء أفضل قارئة فنجان
- بالوثائق : وزير يسرق بناية حكومية بموافقة الملكي رسمياً
- ضباط في الجيش الإيراني نواب في برلمان العراقي،
- حزب المالكي يستأجر مقره في مطار المثنى بقيمة 400 الف دينار سنوياً
- اليهود اشتروا 22 الف عقار و1000 فندق في بغداد والمحافظات
- السيستاني يكشف عن وصيته: الحكيم يصلي على جنازتي.. وأمنعوا المالكي وأعضاء حكومته من السير فيه،
- هكذا باع نوري المالكى سيارة الملك غازى وقبض ثمنها 8 مليون دولار،
- قيادات سياسية توجه بتصوير افلام جنسية فاضحة لمعارضيها،
- استبعاد المكون الشيعي من مجموع الطيارين الذين سيتم إرسالهم الى الولايات المتحدة الامريكية لغرض التدريب، (تقرير نشرته صحيفة المدى لصاحبها فخري كريم.)
- ثروة أسامة النجيفي بلغت 24 مليار دولار!!،
- المالكي وافق على دفع 10 مليارات دولار لدمشق بأوامر إيرانية - لندن: معد فياض في الشرق الأوسط،
- ثروة السياسيين الجدد بلغت ما قيمته 700 مليار دولار،
- بريطانيا تضبط مقتنيات أثرية عراقية مرسلة إلى مقر حزب الدعوة في لندن،
- المالكي مشروع إيراني أم عراقي؟ (عبدالرحمن الراشد في الشرق الأوسط)
- وزير التربية محمد تميم يهدم المدارس ويشتري لعشيقته منزلا بـ 350 الف دولار في بغداد
- حاكم العراق الإيراني مقال افتتاحي في الشرق الأوسط بقلم رئيس التحرير طارق الحميد
- قاسم سليماني الجنرال الإيراني الذي "يدير العراق سرا".

* وثائق: برلمانيون طالبوا الاتحاد الأوربي بعدم توقيع اتفاق تعاون مع العراق كي لا يعد دعما للمالكي الأثنين 11 فبراير / شباط 2013 - 17:46
http://www.akhbaar.org/home/2013/2/142129.html

- استياء دولي من موافقة العراق لبناء مكب نووي: جريمة من نوع جديد بحق العراق الحبيب. هؤلاء الانذال يودون بيع العراق وتلويثه لعشرات السنين قادمة قبل ان يتركوا الكرسي، انهم خونه بحق الشعب، استياء دولي من قيام العراق يتفق مع الاتحاد الاوربي بناء مكب للنفايات النووية. (وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الإثنين 07-01-2013 06:46 مساء) وتليه عبارة: (الرجاء حوِّل هذا الإيميل لأكبر عدد ممكن من معارفكم)
- رئيس الوزراء نوري المالكي يتسلم أعلى راتب بين الرؤساء في العالم،
- إعتقال العطية بلندن بتهمة تبييض أموال الحسينيات (الأحد، 23 حزيران، 2013)
الشيخ خالد العطية وهو قيادي من دولة القانون معمم وبجنطته مليون دولار جمعها من رواتبه ليتبرع بها الى حسينيات بريطانيا، السؤال هو كم عائلة شيعية نعم شيعية وليس سنية او مسيحيية بحاجة الى اعانة يسدون بها رمق اطفالهم؟ يا ناس يا عالم .. ان الله يمهل ولا يهمل ...صدقوني وراس الحسين

* عاجل عاجل عاجل: المالكي يوجه تهديد باسم الشيعة الى اهل السنة. مخاطبا اهل السنة. لماذا السيارات المفخخة تستهدف الشيعة بالعراق فقط ولماذا لها اسناد شرعي من أهل السنة العراقيين والعرب .. جوابي لكم احذروا غضبنا وان فقدنا صبرنا والله ان ثرنا عليكم لم يبقى شخص منكم في ارض العراق- مجموعة العراق فوق خط احمر
عاجل عاجل: ايران تسرق نفط العراق بموافقة المالكي
إيران تسرق النفط العراقي ومن ثم تعود لبيعه للعراق وبموافقة عراقية . برفض العراق الى مراقبة أستخراج النفط عبر الاقمار الصناعية . او بوضع عداد الكتروني على بعض الحقول المشتركه . تنبيه هام وهناك حقول هي عراقية وتقع في الاراضي العراقية وليست مشتركة . من لا يصدق عليه بمشاهدة هذا الفديو
http://www.youtube.com/watch?v=gjv1vUTp2gU

وجاء التفنيد من الخبير النفطي الأستاذ حمزة الجواهري لهذه المزاعم فقال: "هذا التقرير اعدته العربية وكما هو معروف أن العربية همها الأول الأخير الإيقاع بين العراق وإيران. التقرير يقول أن حجم المشتقات الإيرانية التي تباع للعراق هو أربعة ملايين برميل يوميا، وهذا يفضح مدى الكذب والفبركة في التقرير، لأن كل التصدير العراقي لا يزيد على مليونين ونصف برميل يوميا ولا يملك العراق موانئ لتصدير المشتقات اطلاقا، فإذا كان العراق لا يستطيع تصير اكثر من مليونين ونصف نفط خام كيف يستطيع تصدير اربعة ملايين برميل مشتقات لصالح إيران؟ التقرير تنقصه اللغة المهنية والمعلومات والكثير من المعلومات التي وردت به ما انزل بها من سلطان، فهو تقرير اعلامي بامتياز وتحريضي خبيث بامتياز أيضا.. محبتي واحترامي.. حمزة الجواهري".

* سخط شعبي كبير على المالكي لتوزيعه منتزه ألف ليلة و ليلة على حاشيته،
* بيان صحفي صادر عن استرون استيفنسون، رئيس هيئة العلاقات مع العراق في البرلمان الاوربي:
* خرج مواطنو المحافظات الشيعية في جنوب العراق إلى الشوارع بالملايين احتجاجا على نوري المالكي وحكومته.
* الناشطة الجنسيه تصل العراق في إكمال مهمتها:
* العراق (ورئيس الوزراء نوري المالكي بالذات) سمحوا لعاهرة بولونية دخول العراق لمدة خمسة أيام مع الحرس الخاص بها وقد إستحصلت تأشيرة الدخول من السفارة العراقية في القاهرة(صحيفة الزمان، ولحقها عدد من مواقع الانترنت) . (راجع مقال السيد محمد ضياء عيسى العقابي: من أتى بآنيا ليوسكا إلى بغداد؟) http://alakhbaar.org/home/2013/9/155110.html

انتهت القائمة، والله في عون المالكي.
قال غاندي: يستطيع الأعداء أن يوجهوا لي مائة تهمة، ولكن لا يستطيعون أن يثبتوا عليَّ واحدة.



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علاقة أردوغان بداعش
- العرب وسياسة النعامة!!
- قراءة في كتاب: آفاق العصر الأمريكي -السيادة والنفوذ في النظا ...
- مائة عام على ميلاد الزعيم عبد الكريم قاسم*
- هل ممكن دحر داعش بدون قوات برية دولية؟
- هل العراق بحاجة إلى قوات برية دولية لمواجهة داعش؟
- حوار حول الموقف من الدعم الدولي للعراق ضد داعش
- هل يتراجع الدعم الدولي للعراق ضد داعش بسبب اشتراطاته؟
- الكرامة والسيادة في خدمة (داعش)
- درس حضاري من اسكتلاندا
- هل أمريكا دولة إستعمارية؟
- عودة إلى مقال: الاتفاقية..أو الطوفان!!
- حوار هادئ مع الأستاذ علي الأسدي
- مناقشة حول العلاقة مع أمريكا
- خطاب مفتوح إلى الدكتور حيدر العبادي
- داعش يفضح مناصريه السياسيين
- نفاق السعودية في محاربة الإرهاب والتطرف الديني
- لماذا ربح المالكي الانتخابات وخسر (المقبولية)؟
- المالكي يعطي درساً حضارياً في التداول السلمي للسلطة
- أما حان الوقت لإنصاف المسيحيين؟ نقترح مسيحي عراقي نائباً لرئ ...


المزيد.....




- سلاف فواخرجي تدفع المشاهدين للترقب في -مال القبان- بـ -أداء ...
- الطيران الإسرائيلي يدمر منزلا في جنوب لبنان (فيديو + صور)
- رئيس الموساد غادر الدوحة ومعه أسماء الرهائن الـ50 الذين ينتظ ...
- مجلس الأمن السيبراني الإماراتي يحذّر من تقنيات -التزييف العم ...
- -متلازمة هافانا- تزداد غموضا بعد فحص أدمغة المصابين بها
- ناشط إفريقي يحرق جواز سفره الفرنسي (فيديو)
- -أجيد طهي البورش أيضا-... سيمونيان تسخر من تقرير لـ-انديبندت ...
- صورة جديدة لـ -مذنب الشيطان- قبل ظهوره في سماء الليل هذا الش ...
- السيسي يهنئ بوتين بفوزه في الانتخابات الرئاسية
- الفريق أول البحري ألكسندر مويسييف يتولى رسميا منصب قائد القو ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - لماذا (فشل) المالكي في إطلاق ابنه وأمواله المحتجزة في لبنان؟