أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد عبد المجيد - المشهد الجديد لدولة الإمارات!















المزيد.....

المشهد الجديد لدولة الإمارات!


محمد عبد المجيد
صحفي/كاتب

(Mohammad Abdelmaguid)


الحوار المتمدن-العدد: 4661 - 2014 / 12 / 13 - 19:56
المحور: حقوق الانسان
    


مع احتفال دولة الإمارات العربية المتحدة بعيدِها الوطني الثالث والأربعين يكون خليجــُـنا الدافيءُ قد أسْدَلَ الستارَ علىَ عهدِ الفوقية الاستعلائية التي هيـّـمــَـنت ردحا طويلا من الزمن علىَ الفكر العربي المشرقي تجاه الخليج، والتي عبــَّـر عنها نزار قباني في قصيدته الشهيرة "أبو جهل يشتري فليت ستريت" وضمنها ديوانــَــه ( الكبريت في يدي ودويلاتكم من ورق)، وكان ديكتاتور ليبيا العقيد معمر القذافي قد استعارها وهو يــَـصِف دولةَ الكويت إثــْـرَ غــَـدْر صدام حسين بها، فوصفها بواحدة من دويلات ورقية، كرسالة دعم ليأكل الكبيرُ الصغيرَ في العالم العربي.
كان الفكرُ العربيُّ في خضم التحولات السبعينية غيرَ مستوعبٍ لعطاء ثقافي وسياسي وتنموي قادم من رمال الصحراء، فأدبيات قباني وضعت المفردات في البدو والصحراء والجــَـمَل والنفط وما أطلق عليها ( عصر زيت الكاز) في قصيدته التي ألقاها في مهرجان قرطاج الشعري عام 1981!
الغريبُ أنَّ العالمَ العربيَّ كان ينادي بأمةٍ عربيةٍ واحدةٍ، فإذا جاء مهرجانٌ أدبيٌّ أو شعريٌّ أو معرض كتاب، انفرط العــَــقــْـدُ، وانفصل المشرقُ عن الخليج في حالةٍ من الكبرياء وكأنَّ النفطَ سيــُـلَوِّث الثورات، والغازَ سيصيب اليسارَ في مقتل، والمقاومة يضعفها!
في هذا الوقت بالذاتِ كانت روحُ رجلٍ تُحــَـلــِّــق فوق وطن، وأحلامُه لا تعرف الحدودَ، والاتحادُ كلمة علىَ لسانــِـه كأنها دعاءٌ أو صلاة، فوضع الشيخ زايد، رحمه الله، لــَـبــِـنـَـةَ الاتحادِ قبل أنْ يتجمع شيوخُ الإمارات بوقتٍ طويل.
كان الفكرُ العربيُّ يتخبط في إشكالياتِ الوَحــْـدة، فينسبها تارةً إلىَ قيادةٍ مشرقية، وتارة إلى مناهضة الرأسمالية أو الغرب بوجه عام.
الغريب أنَّ الفقهَ السياسي المتوارَث كان يرفض تلقائياً المساواةَ بين طرفي الأمة العربية الواحدة فالخيمةُ للكــُـسالىَ الذين انفجر النفطُ من تحت أقدامــِـهم، والتقدمُ يبدأ حيث يصل آخرُ جــَــمـَـلٍ صحراويٍّ ليمتد إلىَ أغادير مغرباً، أو غدامس في جنوب جماهيرية الكتاب الأخضر، وشمالا إلىَ اللاذقية حيث يتنفس حزب البعث العربي الاشتراكي/فرع دمشق على مقربة من الحماية البحرية للسفن الموسكوفية!
كان التحدي الأكبر الذي واجهه المؤسسُ هو اقناع العقل الجـَـمْعي لأبناء الإمارات التسع ثم السبع أنَّ الوطنَ أكبر، وأنهم أصبحوا إماراتيين ولو سقطوا من بطون أمهاتهم منتسبين إلىَ أبوظبي، ودبي، والشارقة، ورأس الخيمة، وعجمان، والفجيرة و.. أم القيوين!
تلقــَّــىَ العقل الجمعي القناعة الوطنية من روح الشيخ زايد، وتـَـمَّ التغلبُ في وقت وجيز على جذور الانفصال قبل أن تطل برأسها على السطح، وترويها انفعالات تجزيئية يظن الواحدُ بها أنه يستطيع تشكيل وطنٍ من قبيلة!
وكانت عبقرية الشيخ زايد، رحمه الله، في الربط بين الأصالة والحداثة، بين ما يفتخر به الإماراتيون ويرفعونه شعاراً في كل مكان، أي من الرمال إلى.. ناطحات السحاب.
هنا وبنظرة مستقبلية ثاقبة، نزع الشيخ زايد من صدور الإماراتيين النرجسية التي يصنعها الثراء فتنسىَ أنها من تراب جاءت وإلى تراب ستعود، وهو التعبير السماوي في كل الكتب المقدسة، وإماراتياً من الرمال جاءت و.. إلى الأبراج ناطحت!
لا يمكن لأيّ إتحاد أنْ يصمد إذا لم تكن هناك قيادة روحية تــُـطل عليه من العالم الآخر، وقيادة تنفيذية تنتهج طريقه ولو قامت بتحديثه عشرات المرات، فالبناء الصُلب في جذوره وليس في رأسه.
لم يُصدِّق أحد أن هذه الدولة التي ورثت منطقة أكثر الجيران فيها وحولها قراصنة، وأن كل خطوة نحو الرفاهية تعادلها في المقابل أطماع من أصدقاء وجيران وأعداء وخصوم فالجزر الثلاث المحتلة إيرانياً هي رمز لأطماع أورثها عرش الطاووس لحراس الثورة الإسلامية، لكنها لدىَ قوى كبرى، قريبة أو بعيدة، تبتسم أو تبرز أنيابها، فالنيــّـة المُبيــَّـتة تتساوىَ تجاه الإمارات.
كلما تحدث مهتمان بالشأن الإماراتي حتى الآن، أيّ بعد أكثر من أربعة عقود من تأسيس الإتحاد، قفزت إلى الذهن صورة التقدم الإماراتي في البناء والمعمار والأبراج والمنتجعات الخيالية والأسواق الحرة والبضائع التي يسيل لها لعاب الزائر والسائح والمقيم على حد سواء.
وهذا خطأ يرقىَ إلى مرتبة الجريمة في الحديث عن تقدم دولة، تعليميا وثقافيا وحضاريا وصحيا وتخطيطياً، لذا ففي قناعاتي أن الإمارات لا يمكن الحديثُ عنها بوضوح وشفافية دون أن تطلب من الآخر أن تــُـريه عيناه ما عجز عن وصفه اللسان.
تقدم حضاري يبدأ من منطلقيــّـن: اللون الأخضر والمرأة، لذا فقد حرص الشيخ زايد، طيب الله ثراه، أن تكون عشرات من جولاته بين المزروعات والنباتات والخضروات حتى لو كانت البداية بين مشاتل صغيرة، لكنها تحيل الصحراء بعد وقت إلى لون الاكتفاء الطعامي الذاتي، ولعل تجربة المؤسس في مدينة ( العيون ) منذ ربع القرن تؤكد أنه أراد تعليم أبناء شعبه أن الصحراء ليست حالة قحط وفقر مائي ورمال متحركة في الذهن اليائس من اخضرارها، فالوادي غير ذي الزرع يُقصد بها التحدي وليس اثبات حقيقة خالدة!
أما المرأة في منطقة خليجية تصارع فيه الأنثى ذكور قومها لتثبت أنها النصف الآخر من الخــَـلــْـق، وأن حواءَ ليست من ضلع أعوج، لكنها من يد الله ورحمته ومعجزته وسبب استمرار الذكور في خلافة الأرض.
رحلة المرأة الإماراتية واحدة من أعظم ما يفتخر به الإماراتيون، فانضمتْ إلى اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، أما ميزانية هيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة فقد كان للإمارات نصيب كبير بالدعم المالي فيها.
وحققت لروح الشيخ زايد سعادته التي تمناها عندما قال" لا شيء يمكن أن يسعدني أكثر من رؤية المرأة وهي تحتل موقعها المتميز في المجتمع .. يجب ألا يعوق أي شيء تقدمها".
كانت المفاجأة في زيارتي الأخيرة لدولة الإمارات رؤية المستقبل متمثلا بفتيات حاصلات على أعلى الدرجات العلمية في سن صغيرة، وفتحت الدولة لهن كل المجالات، فقد وجدتهن في المشروعات الثقافية والاقتصادية والسياحية والتعليمية والتراثية، يملكن من الحماس ما يذهل الزائر، وكانت كلمة واحدة على لسان كل امرأة إماراتية تؤكد أن عبقرية الشيخ زايد، رحمه الله، كانت تغييرَ الفكر النمطي، ووضع طموحات جديدة ولا متناهية للمرأة، فهي أيضا شريكة مناصفة في الوطن وليست في موقعها لدعم الرجل القائد.
حضرتُ عدة محاضرات في الطاقة والاقتصاد والتعليم والإسكان وكانت المرأة هي الأكثر حضوراً وفي المقدمة كانت الدكتورة أمل القبيسي، النائب الأول لرئيس المجلس الوطني الإتحادي، مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم والتي حصلت مؤخرا على تكريم من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، باعتبارها ( الشخصية الاتحادية ).
عندما أطلقت الشيخة فاطمة بنت مبارك، أرملة الراحل الكبير، حملة محو الأمية وتعليم المرأة عام 1975 لم يدر بخلد متفائل واحد أن النتيجة ستكون مُبهرة بكل المعايير، وأنَّ الأمية تشهد شبه انحسار تام عن الدولة، وأن المرء لا يدخل مؤسسة حكومية أو خاصة، ثقافية أو اقتصادية أو تراثية أو تعليمية إلا ويجد علىَ رأسها أو في مقدّمي قياداتها المرأة بشكل مُشــَــرّف.
في مرحلة التعليم قبل الجامعي وصلت نسبة الإناث إلى 53% من المسجلين.
ثم تأتي المفاجأة عندما يعرف المتابع أو الزائر أن نسبة الإناث تبلغ 72% من إجمالي الدارسين في الجامعات الحكومية.
هذه فقط مقدمة للحديث عن دولة عربية حققت أول انتصار وحدوي في خطة تنمية تسير حثيثا في طريق تقدم حضاري كان منذ ثلاثة عقود مثار تهكم المشرقيين وأدبائهم وشعرائهم وكــُـتابهم وسياسييهم الذين لم يصدقوا أن الرمال تتحول إلى حقول خضراء، وأن المبادرات والمشروعات الحكومية كطعام الافطار في كل صباح من مبادرة ( أبشر ) التي تدعم رؤية الإمارات عام 2021 مرورا بمجلس أبوظبي للتوطين لتقديم خدمات الباحثين عن عمل والذين تتراوح أعمارهم ما بين 16 إلى 60 عاماً لتوزيع العمالة في تناغم مع حاجة المناطق وليس انتهاء بمشروع الأسر المنتجة.
الإمارات تتقدم لكنها لا تهيل التراب على الماضي، حتى أنني شاهدت مشروع التوثيق الشفوي لكبار السن عن التراث والعادات القديمة والحياة الجافة .
الإمارات تتقدم وهي تعرف أن عدوها يكمن في التطرف، وأن المواطنة لا تعرف سنيا وشيعيا وإباضيا وغيره من المذاهب، فالكل على قدم المساواة.
لقد هاجت الدنيا وماجت وقفز زاعمو الاعتدال من مقاعدهم عندما نشرت الإمارات قائمة الجماعات الإرهابية، وبالطبع لوجود أكثر من ثمانين تنظيما وجمعية وجماعة فيها فلن يتفق الجميع عليها، وكل يرى في واحدة أو أكثر فكرا مقاربا لفكره، لكن الحقيقة أن الضربة الإماراتية كانت أهم حدث منذ قيام الإتحاد، ورؤية ثاقبة فالحوثيون يسيطرون على اليمن غير السعيد، والطائفية تضرب العراق وسوريا، والأردن أضعف من أن يجابه الدواعش إذا تقدموا ناحيته، ودولة قطر تغرد خارج السرب وتدعم قوى التطرف الدينية.
لقد آن الوقت لازالة ورم الكبرياء المشرقي الذي ينظر إلى خليجنا من برجه الثقافي والفني والأدبي والفكري والتاريخي العاجي.
يجب أن نمسح عار الفوقية التي ورثناها في أدبياتنا، من شعر نزار قباني وهو يقول : ( والعالم العربي يخزن نفطه في خصيتيه وربك الوهاب ) إلى مظفر النواب وهو يصرخ:( يدوس على ذيل وزير النفط.. يقال وزير النفط له ذيل يخفيه بكيس أمريكي ويصوت ضد الارهاب به!).
في الإمارات شعراء وأدباء وروائيون وفنانون وأطباء ومهندسون وعلماء ورجال دولة واقتصاديون وقبل كل ذلك فالامارات والخليج جزء لا يتجزأ من وطن عربي كبير، بسلبياته وايجابياته، والنفط ليس لعنة لكنه بنى مستشفيات ومدارس وزرع أراض وساند اقتصاديات نخر فيها الفساد وفتح أبوابه لوافدين من كل الطبقات.
يبحث عرب الثورات عن سبب احجام الإمارات عن دخول حرب لاسترداد جزرها المحتلة، ومع ذلك فأكثر بلداننا العربية المسلحة والمهووسة بالمعارك والحروب لا تستطيع أن تسترد شبرا واحدا من أراضيها المحتلة جيرانياً.
إذا لم يتواضع العرب في التعامل مع خليجنا فلن تقوم للعرب قائمة وحدوية، والمفترض أن نجاح أي دولة خليجية مهما صغر سينعكس بالتالي على العالم العربي برمته.
نعم، رأيت الإمارات من جديد، ولست في حاجة للحديث عن البنايات والناطحات والأبراج المشيدة والأعلى والأكبر والأوسع والأجمل في عالم الإنشاءات فهذا ليس هدف مقالي ، ودولة الإمارات تشهد نهضة تحتاج لنظرة محايدة، إن لم تكن داعمة، من الأشقاء العرب.
رأيت الإمارات من جديد، ولو نجح العرب بثلث ما نجح به الإماراتيون في قصة الإتحاد لأغدق عليهم المستقبل من خيراته وسلامه.
أدعوكم لكلمة سواء بين كل أجزاء وأقطار وطننا العربي الكبير، وحينئذ ستشعر بنفس البهجة والسعادة والمتعة والفخر وأنت تتهادى مشيا على شاطيء أبو ظبي و دبي أو خليج عُمان أو الكويت أو جدة أو المنامة أو الدوحة تماما كأنك تسير الهوينا في اللاذقية وطنجة وجربة ووهران وبيروت وبغداد والعقبة ورام الله!
رؤيتنا لن تجعلنا نخرق الأرض ونبلغ الجبال طويلا!
تهنئتنا لدولة الإمارات لنجاح أول إتحاد عربي يستمر لأكثر من أربعة عقود، وقد آن الوقت أن يصبح وحدة عربية كاملة من المحيط إلى الخليج، كما تعلمنا ونحن أطفال فإذا بالإمارات الدولة العربية الوحيدة التي نجحت في تحقيق بعض حلمنا الوحدوي.

محمد عبد المجيد
رئيس تحرير مجلة طائر الشمال
أوسلو في 13 ديسمبر 2014



#محمد_عبد_المجيد (هاشتاغ)       Mohammad_Abdelmaguid#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأحكامُ الجائرةُ عَدْلٌ!
- انتصار المسلمين في موقعة فاطمة ناعوت
- لا تحاول أن تفهم حتى تفهم!
- أيها الأشقاء المغاربة، أعتذر لكم باسم المصريين!
- رسالة إلى سيد القصر!
- قِرَدة مقارنة الأديان!
- لهذا يكرهون السيسي!
- فلسطين ..محامون فاشلون عن قضايا عادلة!
- الإعلام .. مهنة من لا مهنة له!
- تحذير من أجل مصر و .. أقباطنا!
- حوارٌ تَكْمِلَتُه تَطْبيقُه!
- متى نقوم بتحنيط الصحافة المصرية؟
- الارهاب والأشباح!
- حوار بين الضمير الديني و .. الضمير الاجتماعي!
- دعوني أفرح أياماً أو أسابيع فقط!
- القاضي الحُلم!
- دافعوا عن اليهود لنربح قضايانا!
- حوار بين مرسي و .. السيسي!
- حوار بين الحياة و .. الموت!
- الوطن من الخارج أكبر!


المزيد.....




- -الأونروا- تعلن عن استشهاد 13750 طفلا في العدوان الصهيوني عل ...
- اليابان تعلن اعتزامها استئناف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئي ...
- الأمم المتحدة: أكثر من 1.1 مليون شخص في غزة يواجهون انعدام ا ...
- -الأونروا-: الحرب الإسرائيلية على غزة تسببت بمقتل 13750 طفلا ...
- آلاف الأردنيين يتظاهرون بمحيط السفارة الإسرائيلية تنديدا بال ...
- مشاهد لإعدام الاحتلال مدنيين فلسطينيين أثناء محاولتهم العودة ...
- محكمة العدل الدولية تصدر-إجراءات إضافية- ضد إسرائيل جراء الم ...
- انتقاد أممي لتقييد إسرائيل عمل الأونروا ودول تدفع مساهماتها ...
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات لغزة دون معوقات
- نتنياهو يتعهد بإعادة كافة الجنود الأسرى في غزة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد عبد المجيد - المشهد الجديد لدولة الإمارات!