أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبد الرحمن - التركماسون















المزيد.....

التركماسون


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4658 - 2014 / 12 / 10 - 02:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بقلم/ مريم عبد المسيح
هل سألت نفسك عزيزي القارئ.. لماذا النموذج التركي بالذات هو الذي حاول الإخوان الإرهابيون والمغيبون تطبيقه والترويج له وسط الشعوب العربية ايام نكسات الربيع العربي؟؟

ألم ينتبه منكم احد الي التشابه الواضح بين النموذج الأردوغاني والنموذج الأتاتوركي من حيث وحدة الهدف وهو هدم الأديان وبالذات الإسلام مع ان الاثنين محسوبين علي المسلمين؟
ففي حين اتبع اتاتورك اسلوب الضرب المباشر للدين بحظر اي مظاهر دينية وهدم المساجد وتحويلها لدور سينما ومسارح وإبادة الطائفة الأرمينية بالكامل.. وارتكب الجرائم الآتية:

شطب اسم المصطفي من اسمه - منع رفع الآذان - الغي الاحتفال بعيدي الفطر والاضحي - الغي الحروف العربية من اللغة - منع الحجاب في تركيا - جعل الاحد اجازة اسبوعية بديلا عن الجمعة - وصي قبل موته ألا يصلي عليه .!!

بعد اسقاط السلطان عبدالحميد فتحت الابواب لكل الدعوات المعارضة للوحدة الاسلامية وللاسلام نفسه . وأتيحت الفرصة آنذاك لكل خصوم العرب أن يذيعوا كل ما من شأنه أن يحقق لليهودية العالمية مطامعها المحافل الماسونية للسيطرة علي الرأي العام التركي عن طريق ((((الصحافة)))). وتولت الحكم وزارة عثمانية بها 3 وزراء يهود .. وبعدها انفتح الطريق إلي فلسطين. وأتيح لسماسرة بيع الأراض العربية في فلسطين العمل بحرية تامة .

واندفعت جمعية "الاتحاد والترقي" التي كانت أولي خطواتها في الحكم، هو السعي وراء الخطة التي رسمتها الماسونية للثورة الفرنسية وإلغاء العادات والتقاليد والمفاهيم الاسلامية، وإحلال مفاهيم غربية خالصة بديلا عنها.

وسارع "الاتحاديون" وقتها بإصدار تصريحات تقول انه لا محل للجامعة الإسلامية في برنامج تركيا الفتية. وخضعت الدولة العثمانية لحركة التغريب في عديد من الجهات وأهمها:

1- استسلامهم لبريطانيا استسلام كامل.

2- وضع العقبات أمام وحدة العرب والترك بتعليق العرب علي أعواد المشانق في الشام.

3- فتح الطريق أمام اليهود أمام فلسطين (البداية).

4- تسليم طرابلس الغرب - عاصمة ليبيا - لإيطاليا.

وكان نتيجة دخول الاتحاديين الحرب العالمية الأولي، في صف الألمان الذين لقوا الهزيمة في نهاية الحرب، أن انهزم الاتحاديون، ما أدي إلي السيطرة علي تركيا من جانب انجلترا، وفرضت نفوذها عليها فكريا وسياسيا، وبالتالي انتهي تقريبا الوجود الإسلامي فيها حتي لا تكون تركيا منطلقا للإسلام إلي أوروبا أو مصدرا للخطر علي الغرب.

يشار هنا إلي أن كمال أتاتورك كان عضوا في جماعة سالونيك، ومحافلها الماسونية وكان أبرز رجال الاتحاد والترقي وأكثرهم إيمانا بمبادئهم وأفكارهم التي نفذت بالفعل.

وكان أتاتورك - المسلم - أشد خطرا علي العرب والمسلمين من اليهود وذلك بتنفيذه مخطط إلغاء الخلافة، وتحويل تركيا من دولة إسلامية إلي دولة غربية خالصة تطبق القانون السويسري (بروتوكول لوزان).. والذي عقد بين تركيا ودول الحلفاء المنتصرة في الحرب العالمية الأولي والمعروف بشروط كرزون الأربعة... وهي:

1 - قطع كل صلة بالاسلام.
2 - اتخاذ دستور مدني بدلا من المؤسس علي الشريعة الإسلامية.
3 - إخراج أنصار الخلافة من البلاد. والغاء الخلافة ذاتها.

المقاربة واضحة تماما بين ما جري عقب سقوط السلطان عبدالحميد في تركيا، وبين سقوط الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، حيث ظهرت علي السطح دعوات الإرهابيين الاخوان المدعين للاسلام لإعلاء النموذج التركي، مع تصدير وجه الاسلام في ابشع صوره للغرب علي اساس ان جماعة الاخوان الارهابية وكل ما تفرع عنها من تنظيمات كلها اتخذت شعارات اسلامية بحتة ليقع كل جرائمهم علي عاتق الاسلام ذاته لنشر ما يسمي بالاسلاموفوبيا .. أي (الرهاب الاسلامي).

وذلك بالتزامن مع دعوات الانحلال الخلقي والسياسي والديني، كما ظهر في دعوات من المدعو "عمرو حمزاوي" لزواج المسيحي من المسلمة، علي خلاف الشريعة الاسلامية، ودعوات الاشتراكي الثوري "الملحد" سامح نجيب .. لإسقاط الدولة بأكملها بكل مؤسساتها، وليس فقط النظام، ومحاولات الإخوان لفتح أبواب مصر للشيعة داعين علي السنة افراد العصابة الاخوانية وأعوانهم من الخونة والعملاء الي أنه لا مانع من المد الشيعي في مصر .. ثم كان الغريب أنهم دعوا في نفس الوقت لاعلان الحرب علي الشيعة بل وقاموا بتنفيذ دعوة الجاسوس محمد مرسي علي الفور وقاموا بذبح احد زعماء طائفة الشيعة (حسن شحاته) في عرض الطريق ببشاعة وبلا شفقة او رحمة .. مع انهم انفسهم الذين حاولا تصدير النموذج الأمني الإيراني "الباسيج" أو الحرس الثوري بديلا عن الشرطة المدنية المصرية...!!!

وأصبحت المسلسلات التركية تقتحم بيوتنا بتقاليدها المخالفة لتقاليدنا المصرية التاريخية.

واصبحنا نسمع لأول مرة عن دعوات النساء للتظاهر عاريات في الميادين .. وقد تم التنفيذ بالفعل عن طريق عميلة 6 أبريل "علياء المهدي" في الخارج .. ولم يكتفوا بذلك بل نادو بارتكاب نفس الجرم بدعوة بعضهم للتظاهر عرايا إذا صدر الحكم ببراءة الرئيس الأسبق مبارك.

وزادت عروض البرامج التي تعتبر أن الالحاد فكر يقابله فكر آخر يمثله المتدينين، وبذلك تتيح الفرصة لخروج مزيد من المصريين من عباءة الدين والدخول في الالحاد، بدليل كثرة البرامج التي تستضيف الملحدين بدعوي مناقشتهم من يزعمون انهم رجال دين مسيحي او اسلامي .. وما هي اكثر من شو اعلامي ولا أحد يعلم حقيقة ان كان هؤلاء رجال دين مسيحي او مسلم اصلا..

وذلك وسط تعتيم كامل علي رجال الدين الوسطيين والعلماء المستنيرين. لينشط شيوخ الفتنة والمضللين ويخرج من يدعو لتحريم تهنئة المسلم لأخيه المسيحي في الله والوطن والدم والانسانية بعيده، وتحليل تهشيم رأس (الكافر) كما يزعمون وأكل لحمه ميتا والتمثيل بجثته.. وزعمهم أن المسيحيات يربون الكلاب بديلا عن الأزواج .. وادعائهم انه يجوز نظر الرجل لخطيبته خلسة وهي تستحم مدعين ان الصحابة فعلوا ذلك من قبل..!!

والهدف دائما هدم كل الأديان لصالح كيان ماسوني عالمي لا يريد دينا في الأرض.. وتحطيم كل الرموز المعتدلة من رجال الدين الحقيقيين من المسلمين والمسيحيين، امثال الشيخ علي جمعة وقداسة البابا تواضروس. وبحيث لا يكون للمجتمع مرجعا دينيا محترما يكون صاحب القرار النهائي في اي خلاف .. وفتح الطريق لمشعلي الفتن الطائفية دون رادع من أحد.

كما ظهرت محاولات هدم نماذج ورموز الدين الوسطي بشكل عام، لكي تخلو لهم الساحة تماما لفرض ارائهم ومعتقداتهم وتفسير القرأن الكريم علي حسب اهوائهم ووفقا لأجندتهم الماسونية للقضاء علي الاديان بأيدي اهلها.. بحيث يتم ضرب المسيحية بالمسيحيين وضرب الاسلام بالمسلمين... وصولا للمرحلة الخطيرة باشعال الحرب بين الجميع .. بفتن طائفية وسياسية.

ففي حين تعرض شيخ الأزهر الشيخ أحمد الطيب للهجوم عليه بشكل يسيئ للدين نفسه وليس شخصه ومنصبه فقط، بل وصل الأمر لتعرض البابا تواضروس الثاني - بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية - للإساءة البالغة في محاولة لضرب قدسية منصبه وتحويله لمجرد شخصية اعتبارية قابلة للنقد والتجريح بدعوي (الحرية)..!!

كما ظهرت محاولات التشكيك في القرآن الكريم وسمعنا عن "قران" مزعوم ومكتوب باليد وقد انتشر في دول الشرق الأوسط تحت اسم "الفرقان الحق" المكتوب باليد وحذفت منه كل الآيات التي تدعو للجهاد ضد العدو الصهيوني...!!

ومن قبله دعوات داعش الارهابية لهدم الكعبة المشرفة رمز المسلمين الاعظم بزعم انهم يعبدونها من دون الله . والتشكيك في الآيات التي تدعو لمودة النصاري زاعمين انها وضعت باليد ارضاء لهم.

ومن ناحية أخري بلغت كراهيتهم لمصر وجيشها، أن يشككوا في الاحاديث الشريفة التي تصف جيشنا بخير اجناد الأرض.

كل هذا وبينما يقوم رأس النظام التركي رجب طيب أردوغان بلحس أحذية الأوروبيين من أجل الانضمام إلي الاتحاد الأوروبي فإنه وبالمقابل اتبع اسلوب الضرب غير المباشر للاسلام وغير الاسلام، سواء بتشويه صورة الاسلام ذاته عبر المشاركة في صنع النموذج الداعشي بالغ الوحشية والدموية المتعمدة بهدف القضاء علي اي صورة ايجابية للاسلام أو بارتكاب المذابح الواحدة تلو الاخري ضد جميع الاديان والمذاهب من سنة وشيعة ومسيحيين وايزيديين.

واذا تذكرنا كيف سقط النظام التركي بسقوط السلطان العثماني "عبدالحميد"، لصالح الثورة المزعومة التي قادها أتاتورك، وفتحت الأبواب امام دعوات ضرب الاسلام والخلافة وتفتيت الدول العربية ومهدت لمعاهدة "سايكس بيكو"، فقد حدث في مصر وبعد مؤامرة الإخوان واعوانهم علي مصر لإسقاط النظام السياسي برئاسة "محمد حسني مبارك"، تصاعدت دعوات الفتنة الطائفية وتقسيم الدول العربية أكثر واكثر وسيطر الفكر الماسوني عبر الاعلام المخترق حتي النخاع.. سعيا لتنفيذ خطة "سايكس بيكو الثانية".

وازدادت الشعوب العربية تمزقا وانشقاقا بسبب فتح الباب علي الغارب امام الفتاوي الشاذة كحق الرجل في عدم إنقاذ زوجته وهي تتعرض للاغتصاب (حرصا) علي حياة الزوج ودعوات جهاد النكاح وأسر المواطنات العربيات المسلمات والمسيحيات واعتبارهن سبايا.. وظهور من يزعم أن الآيات القرآنية التي تؤكد علي التقارب بين المسيحيين والمسلمين بأنها (مدسوسة) علي غير الحقيقة.

الواقع أنه ومع مرور الوقت والأحداث وانكشاف المزيد من المعلومات الاستخباراتية التي كانت محظورة علي عامة الناس، فقد انتهي عصر المحظورات واصبحت الحقائق مباحة للجميع.. ولكن رغم ذلك تجد هناك من يدافع عن الارهابيين بدعوي انهم وحدهم المسلمين والباقي كفار ومرتدين .. ومن يدافع عن المدعو اردوغان باعتباره المدافع عن الدين وبحجة انه يسعي لاقامة الخلافة الاسلامية مع ان هدفه الحقيقي استعمار اراضي العرب والمسلمين.. وتحوينا الي قوم لوط..!!

ولا يمكن اغغال هنا ان دولة الخلافة الاسلامية (الواعدة) بزعامة الخليفة (اردوغان) تقيم عيدا رسميا للاحتفال باليوم العالمي للشواذ (المثليين) واطلاق اول مجلة لهم في الشرق !!

مرة اخري اتساءل..
الم ينتبه اخواني واحد الي ان النظام التركي في عهد اردوغان يبيح تجارة الدعارة رسميا؟؟
الم يقتنع إخوان الارهاب الي الآن ان تركيا هي الداعم الأول لتنظيم داعش الارهابي الذي يحارب الجميع ويحاول اسقاط كل الانظمة العربية في المطنقة لاقامة ما يزعم انها (دولة اسلامية) علي جثث المسلمين؟؟
يبدو أنهم لم ولن ينتبهوا الا بعد ان يفيقوا علي صحوة شعوب العرب وقد انتفضوا جميعا للتحرر من أسر هذه المؤامرة الرهيبة التي حاكها الماسون ضد "الدين" بأيدي من يزعمون انهم "متدينين".

فإذا كان نقض الاديان والدعوات للشذوذ والانحلال الخلقي والالحاد وعدم احترام الكبير وهدم المقدسات والرموز الدينية هو المرادف للثورة والحرية والديمقراطية فتذهب الي الجحيم واللعنة علي من يريدها.



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبع أدلة تفضح أكذوبة تسريبات إخوان الإرهاب
- مصر انتصرت في أولي معارك الحرب العالمية الثالثة
- عندما أعلنها صقر مصر مدوية: إما نحن وإما (إسرائيل)
- اشتعال صراع الحضارات بين -HAARP- أميركا وأهرامات مصر
- 3 ضربات زلزالية تلقتها مصر بسلاح (HAARP) في 24 س
- أميركا قررت قصف مصر بالنووي
- ليلة الألف نجمة ونجمة: ميلاد مملكة داوود الماسونية!
- أجيال الحروب السبعة
- سنقطع أصابع إسرائيل وأذرع داعش ولسان حماس
- البرادعي يقود مخطط الإخوان والأمريكان لاحتلال مصر
- الهرم والهارب -HAARP- وبينهما تسلا (مصر تحت القصف)
- ذوات الرايات الحمر - داعش ستايل
- عمال العاشر من رمضان في انتظار جودو
- الأناركية والاشتراكيون الثوريون: ماسون العصر
- المنظمات الحقوقية (المصرية) تحمي حقوق الإرهاب في الأمم المتح ...
- يناير: الخدعة الكبري
- مؤامرة ماسونية لقتل مصر ورئيسها
- جبل الحلال في قبضة جيش مصر
- اعترافات ثائر سابق
- بوعزيزي يطرد برنارد ليفي من تونس الخضراء


المزيد.....




- ما هي صفقة الصواريخ التي أرسلتها أمريكا لأوكرانيا سرا بعد أش ...
- الرئيس الموريتاني يترشح لولاية رئاسية ثانية وأخيرة -تلبية لن ...
- واشنطن تستأنف مساعداتها العسكرية لأوكرانيا بعد شهور من التوق ...
- شهداء بقصف إسرائيلي 3 منازل في رفح واحتدام المعارك وسط غزة
- إعلام إسرائيلي: مجلسا الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفق ...
- روسيا تعلن عن اتفاق مع أوكرانيا لتبادل أطفال
- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمرو عبد الرحمن - التركماسون