أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - محمد الحنفي - الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....6















المزيد.....

الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....6


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4654 - 2014 / 12 / 6 - 15:57
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


إهداء إلى:

ــ الشهداء الذين قضوا من أجل التغيير، في إطار حركة 20 فبراير، لإرواء الوطن المغربي بدمائهم الزكية.

ــ من أجل التخلص من الممارسة الانتهازية، التي وقفت وراء استفحال أمر الفساد، الذي يعاني منه الشعب المغربي.

محمد الحنفي

ويعتبر الوفاء للشهداء مصلا ضد الانتهازية، نظرا لكونه يؤدي إلى العمل على استئصال كافة أشكال الانتهازية، في مستوياتها المختلفة، وفي كل التنظيمات المناضلة: جماهيريا، وسياسيا، وفي الإدارة، وفي صفوف أفراد الشعب، سعيا إلى:

أولا: بناء مسلكية فردية، وجماعية، نافية لكل أشكال الانتهازية، ومواجهة للمتشبعين بها، ومشكلة للبديل الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، حتى يتطهر النسيج الجماهيري: النقابي، والجمعوي، والنسيج الحزبي، والنسيج الاجتماعي / الشعبي، والإدارة، من الانتهازية التي تنخر كل شيء، والتي لا يستفيد منها إلا الانتهازيون، الذين لا يخدمون إلا مصالح الحكام، وكل المستغلين.

ثانيا: بناء منظمات نقابية مبدئية: ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، ومستقلة، ووحدوية، تسعى إلى جعل النضال من أجل تحسين الأوضاع المادية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، على يد مناضلين أوفياء، لا تعرف الانتهازية إلى مسلكيتهم سبيلا، لتصير الممارسة النقابية خالية من الانتهازية.

ثالثا: بناء منظمات حقوقية، مبدئية: ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، ومستقلة، وكونية، وشمولية، تكون مرجعيتها الأساسية: هي المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ول ما له علاقة بتلك المواثيق، يقود نضالاتها مناضلون أوفياء، متحصنين من الممارسة الانتهازية، التي صارت تنخر العمل الحقوقي، حتى تصير المنظمات الحقوقية وفية لمبادئها، ومستحضرة لتضحيات الشهداء، من أجل أن يتمتع جميع الناس، بجميع الحقوق.

رابعا: بناء جمعيات تربوية مبدئية: ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، ومستقلة، تسعى إلى العمل على إيجاد تربية بديلة، لتنشئة الأجيال الصاعدة على أساسها، حتى تصير تلك الأجيال قادرة على المساهمة في تغيير الواقع، انطلاقا من القيم التربوية، التي تنشأ عليها، والتي لا تكون إلا خالية من الممارسة الانتهازية، التي تسيئ إلى الأجيال الصاعدة، وتخرب مستقبلها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، كما هو حاصل في واقع الشعب، بسبب التربية المنحرفة، التي تتلقاها الأجيال الصاعدة، انطلاقا من الأسرة، ومرورا بالمجتمع، وبالجمعيات اللا مبدئية، وبالمؤسسات اللا تربوية المختلفة، وانتهاء بالمدرسة التي تعتمد نظاما تربويا / تعليميا، لا ديمقراطيا، ولا شعبيا، لا يمكن أن ينتج إلا المنحرفين، الذين ينقلون انحرافهم إلى الواقع، في تجلياته المختلفة. وهو ما يعني، أن بناء جمعيات تربوية مبدئية، لا بد أن يساهم في إيجاد تربية بديلة، لتنشئة أبناء الشعب على التحصن، ضد كل أشكال الممارسة الانتهازية، التي تسيء إلى كرامة الإنسان.

خامسا: بناء جمعيات ثقافية مبدئية: ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، ومستقلة، تسعى إلى إيجاد ثقافة بديلة: ديمقراطية، وجماهيرية، وتقدمية، ومستقلة، تهدف إلى جعل القيم الديمقراطية، والتقدمية، ملتصقة بالمسلكية الفردية، والجماعية، لأبناء الشعب كقيم ثقافية متقدمة، ومتطورة، وساعية إلى التغيير، الذي يحرص أبناء الشعب على تحقيقه في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، خاصة، وأن القيم التربوية الثقافية: الديمقراطية، والتقدمية، تعتبر وسيلة أساسية، لاستئصال الممارسة الانتهازية، من المسلكية الفردية، والجماعية، حتى يصير أفراد المجتمع، محصنين ضد الانتهازية، التي تنخر كيانهم.

سادسا: بناء أحزاب ديمقراطية، وتقدمية، ويسارية، وعمالية، خالية من كل أشكال التحريف، الذي يقودها إلى خدمة مصالح الطبقة الحاكمة، ومن يدور في فلكها، حتى تصير في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وساعية إلى تحقيق أهدافها المرحلية، والإستراتيجية، ومناضلة، من أجل جعل الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، تلتف حول برامجها النضالية، التي تعمل على تغيير الواقع، وجعله في خدمة مصالحهم، بالتحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.

فبناء مسلكية فردية، وجماعية، نافية لكل أشكال الانتهازية، وبناء منظمات نقابية مبدئية، ومنظمات حقوقية مبدئية، وجمعيات تربوية مبدئية، وجمعيات ثقافية مبدئية، وبناء أحزاب ديمقراطية، وتقدمية، ويسارية، وعمالية، وتفعيلها جميعا، انطلاقا من برامج محددة، لا بد أن تساهم، بشكل كبير، في التقليص من حدة انتشار الممارسة الانتهازية، في صفوف النقابيين، وفي صفوف المستهدفين بالعمل النقابي، وفي صفوف الحقوقيين، والمستهدفين بالعمل الحقوقي، وفي صفوف التربويين، والمستهدفين بالعمل التربوي، وفي صفوف المثقفين، والمستهدفين بالعمل الثقافي، وفي صفوف الحزبيين الديمقراطيين، والتقدميين، واليساريين، والعماليين، والمستهدفين بالعمل الحزبي الديمقراطي، والتقدمي، واليساري، والعمالي، حتى يصير أفراد الشعب جميعا، محصنين ضد الانتهازية.

وتحصن أفراد المجتمع ضد الانتهازية، لا بد أن يؤدي إلى انتفاء الكثير من الأمراض الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لينتفي، بسبب ذلك، الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي يقف عرقلة في سبيل التقدم، والتطور الذي ينشده البشر باستمرار، باعتباره مساعدا على تغيير شروط استمرار الوجود الإنساني على وجه الأرض، وفي صفوف الشعب.

ولذلك، نعتبر أن الوفاء للشهداء، يقف وراء استئصال الانتهازية من الواقع. والأوفياء للشهداء، وحدهم، يقومون بعملية استئصالها، لتأكيد استمرار الشهداء على أرض الواقع.

وكما يعتبر الوفاء للشهداء مصلا ضد الانتهازية، فإنه يؤدي إلى التحرر من الممارسة الانتهازية، الذي يعتبر هدفا مركزيا، في حد ذاته، نظرا للتناقض الصارخ بينهما.

وحتى نتملك التحرر من الممارسة الانتهازية، لتحقيق الوفاء للشهداء، الذين ضحوا بأرواحهم، في سبيل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية، لا بد من:

أولا: القطع مع مختلف التنظيمات، المعروفة بانتهازيتها، وعدم الارتباط بها جماهيريا، وسياسيا، حتى لا يصير الارتباط بها، معبرا لمرور الانتهازية إلى المسلكية الفردية، والجماعية، داخل التنظيمات، وفي صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، وحفاظا على سلامة المجال، وسلامة العلاقات من الممارسة الانتهازية، التي تؤدي إلى خراب المجال، وخراب العلاقات الاجتماعية، والإنسانية.

ثانيا: القطع مع العناصر الممارسة للانتهازية، في التنظيمات المختلفة، والعمل على فضحها داخل التنظيم، وخارجه، حتى يعي بخطورتها المنتمون إلى التنظيم، ويعملون على إبعادهم، حتى يتأتى للتنظيم استعادة عافيته، من مرض الممارسة الانتهازية، الذي يبتلي به بعض أفراده.

ثالثا: الحرص على تحصين الشخصية الفردية، والجماعية، للمناضل الجماهيري، والحزبي، ولجميع المنتمين إلى التنظيم الجماهيري، أو الحزبي المناضل، ضد تسرب الممارسة الانتهازية، الفردية، والجماعية، حتى يتأتى العمل على جعل المجال المستهدف بالتنظيم الجماهيري، أو الحزبي، خاليا من الانتهازية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بعد قيادة الحملات ضد الانتهازية، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، انطلاقا من استحضار التضحيات التي قدمها الشهداء، من أجل مجتمع خال من الممارسة الانتهازية، وتعبيرا عن الوفاء لهم.

رابعا: الانخراط في النضالات، الهادفة إلى محاربة الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والإداري، والناتج، بالدرجة الأولى، عن الممارسة الانتهازية، نظرا للدور الذي يلعبه الفساد في تخريب الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يؤدي إلى خراب المسلكية الفردية، والجماعية، ليتحول المجتمع، برمته، إلى مفرخة للفساد، الناتج عن مفارخ الممارسة الانتهازية.

ولذلك، نجد أن الانخراط في محاربة الفساد، في مستوياته المختلفة، يكتسي أهمية خاصة؛ لأنه يقود إلى استئصال الفساد، والانتهازية، في نفس الوقت، من الواقع، في تجلياته المختلفة.

خامسا: الانخراط في النضالات، الهادفة إلى محاربة الاستبداد، الذي يعتبر إطارا لإنتاج الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، باعتباره الوسيلة المثلى، لخدمة مصالح الطبقة الحاكمة، وسائر الممارسين للاستغلال المادي، والمعنوي للمجتمع، ولتعميق استغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وتكديس المزيد من الثروات، على حساب المزيد من إفقار الجماهير الشعبية الكادحة.

فالاستبداد، يعتبر كارثة، تصاب بها البشرية، ومحاربته، تعتبر ضرورة سياسية، وتاريخية، وإنسانية، من أجل وضع حد له، حتى تتحرر الجماهير الشعبية الكادحة منه.

سادسا: الانخراط في النضالات، الهادفة إلى وضع حد للاستغلال، في مظاهره: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل التقليص من حدته، وفي أفق القضاء عليه، بتحقيق تحويل الملكية الفردية، إلى ملكية جماعية، من أجل صيرورة فائض القيمة، في خدمة مجموع الجماهير الشعبية الكادحة، عن طريق أجرأة التوزيع العادل للثروة الوطنية، بين جميع أفراد المجتمع.

سابعا: الانخراط في النضالات الهادفة إلى محاربة الاستعباد، الذي صار سمة أساسية، في العلاقات الاجتماعية، وبين الطبقات الممارسة للاستغلال، والتي يمارس عليها الاستغلال، وبين الحكام، والمحكومين، وبين العاملين في الإدارة، والمواطنين، وبين المدرسين، والتلاميذ، وبين الآباء، والأبناء، وبين التجار، والمستهلكين، من منطلق صيرورة الاستعباد، داء عضالا، يصاب به كل ذي نفوذ، حتى وإن كان ذلك النفوذ بسيطا. والقضاء على الاستعباد، يؤدي إلى التحرر منه، والسعي إلى إحلال الحرية محل الاستعباد، على جميع المستويات.

ثامنا: الانخراط في النضالات الهادفة إلى تحرير الإنسان، عن طريق تمتيعه بكافة حقوقه: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما هي في المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، التي تستحضر إنسانية الإنسان، على جميع المستويات؛ لأنه بدون التمتع بالحقوق المختلفة، يبقى البشر مستعبدا، ولأن التمتع بها، يدفع في اتجاه التحرر من العبودية، التي صارت مرض العصر، لتناقضها مع ما وصل إليه الإنسان من تطور اقتصادي، واجتماعي، وثقافي، ومدني، وسياسي.

تاسعا: الانخراط في النضال الديمقراطي، الهادف إلى جعل الشعب مصدرا للسلطات المختلفة، عن طريق تمكينه من اختيار المؤسسات التمثيلية الحقيقية، في إطار انتخابات حرة، ونزيهة، لا وجود للفساد السياسي فيها، وتحت إشراف هيأة مستقلة، انطلاقا من إقرار دستور ديمقراطي / شعبي، يضعه مجلس تأسيسي، ويعرضه على الاستفتاء الشعبي، بعد إخضاعه للمناقشة الجماهيرية الواسعة، وبعد الاسترشاد في إعادة صياغته، بكافة المقترحات، حتى يصير الشعب فعلا سيد نفسه، ومقررا لمصيره، بتحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

عاشرا: الانخراط في النضال، من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية، المتمثلة في التوزيع العادل للثروة، بتمتيع جميع أفراد الشعب، بحقوقهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، عن طريق ملاءمة القوانين الوطنية، مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، ومع كل الاتفاقيات الدولية المتعلقة بتلك الحقوق، حتى يصير الالتزام بتطبيق القوانين الوطنية، وسيلة لتمكين أفراد الشعب، من التمتع بكل حقوقهم المختلفة، حتى يشعروا بإنسانيتهم، التي تعتبر ضرورة، في تحقيق العدالة الاجتماعية.

وبذلك، يتبين أن القطع مع التنظيمات المعروفة بانتهازيتها، والقطع مع العناصر الممارسة للانتهازية، والحرص على تحصين الشخصية الفردية، والجماعية للمناضل الجماهيري، أو الحزبي، وللمنتمين إلى نفس التنظيم الجماهيري، أو الحزبي، والانخراط في النضالات الهادفة، إلى محاربة الفساد، في مظاهره المختلفة، وفي النضالات الهادفة إلى محاربة الاستبداد القائم، والاستبداد البديل، وفي النضالات الهادفة إلى وضع حد للاستغلال، وفي النضالات الهادفة إلى محاربة الاستعباد، وفي النضالات الهادفة إلى تحرير الإنسان، وفي النضال الديمقراطي، الهادف إلى جعل الشعب مصدرا للسلطات المختلفة، وفي النضال من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية، لا يمكن أن يصدر كل ذلك، إلا من الأوفياء للشهداء، الذين ضحوا بأرواحهم، من أجل كل ذلك. والأوفياء، هم، وحدهم، الذين يدركون أهمية تضحيات الشهداء، مما يجعلهم يستمرون على نهجهم، وفاء، وتضحية، ونضالا، واستعدادا للاستشهاد، من أجل تحقيق الأهداف الإنسانية النبيلة.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العاقر تتلمس مولودا...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....5
- الآثمون في حق الشعب...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....4
- بيان تجارة الدين...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....3
- البئيس المأمور... الرئيس الآمر...
- بيان الانسحاب...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....2
- بيان الانبهار...
- الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....1
- بيان التلازم...
- الفلسفة، وحقوق الإنسان.....5
- حزب العمال / حزب الطليعة...
- في عودة أحمد بشارة خير...
- شاعرة أنت...
- الفلسفة، وحقوق الإنسان.....4
- مهرجان المساوة عيد...
- بيان الضريبة...
- بيان العراق...


المزيد.....




- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما
- اعتقال ناشطات لتنديدهن باغتصاب النساء في غزة والسودان من أما ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - محمد الحنفي - الوفاء للشهداء مصل مضاد للانتهازية.....6