أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - رابح لونيسي - علاقة نشر -التوهمات العرقية- بمخطط تفجير الدول المغاربية















المزيد.....

علاقة نشر -التوهمات العرقية- بمخطط تفجير الدول المغاربية


رابح لونيسي
أكاديمي

(Rabah Lounici)


الحوار المتمدن-العدد: 4653 - 2014 / 12 / 5 - 15:18
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


علاقة نشر "التوهمات العرقية" بمخطط تفجير الدول المغاربية

البروفسور رابح لونيسي
-جامعة وهران-
البريد الإلكتروني : [email protected]


عادة ماتدخل حروب المصطلحات ضمن إستراتيجيات القوى الكبرى التي تديرها بإحكام، ونجد ضمن هذه الأفكار والمصطلحات فكرة "الأعراق" التي ولدت في مخابر فرنسية وأمريكية، وأصبحت متداولة بقوة اليوم، ففكرة الأعراق في الحقيقة هي نتاج الفكر الأوروبي في القرن19عندما كتب الفرنسي أرثر جوبينو في منتصف هذا القرن كتابه عن عدم المساواة بين الأعراق، وقد ولد بنقل فكرة الداروينية عن تطور المخلوقات وإنقراض بعضها بالقول "أن البقاء للأقوى"، ثم نقل ذلك بالقول بالبقاء للعرق الأقوى، ومنه تولد الإستعمار والعنصرية وإحتقار الشعوب، ومنها النازية والصهيونية وغيرها، ثم أستخدمها الإستعمار الفرنسي في تقسيمه لشعوبنا، ومنها الشعب الجزائري مثلا الذي ما فتأت الأيديولوجية الإستعمارية تردد أن لاوجود لأمة جزائرية وأن الجزائر مجرد فسيفساء أو موزاييك من القبائل والأعراق، فشرع منذ البداية في تصنيف هذه القبائل والأعراق التي أخترعها، ويبحث في أصل كل عرق من هذه الأعراق التي خلقها إعلاميا وفكريا بهدف تفتيتي وتطبيق مبدأ فرق تسد، وعرفت البلدان الأفريقية التي أستعمرتها نفس السياسة، ومنها بلدان الساحل كالنيجر والمالي وغيرها، ثم عاد الإستخدام المفرط للأعراق بقوة اليوم تنفيذا لإستراتيجيات قوى كبرى سنوضحها فيما بعد.
فمن الخطورة ترديد هذه المصطلحات، ويجب أن نرفض الإستخدام أو قراءة وتفسير الأزمات والصراعات بالإستناد على فكرة الأعراق، لأنها ليست منطقية، ومؤثر جدا في الأذهان، لأن في الحقيقة فكرة العرق والأصل الواحد هي فكرة وهمية لا وجود لها على أرٍض الواقع في بلداننا، بل ماهو موجود هو تمايزات ثقافية طفيفة نتجت عن أسباب تاريخية وعزلة البعض عن الآخر لأسباب جغرافية وتاريخية وعوامل أخرى، وهي في حقيقة الأمر ليست قوية في دولنا، ثم أعطت الأيديولوجية الإستعمارية لكل مجموعة ثقافية وصف عرق محدد، مما يعقد الصراعات أكبر فيما بينها، فمثلا على الصعيد اللساني فهل المجموعات التي تتحدث بالفرنسية في بلدان الساحل هي فرنسية العرق والأصل أم مجرد تشكل ثقافي بسبب تأثير ثقافي إستعماري، ونجد نفس الأمر بالنسبة للأنجليزية أو العربية وغيرها؟، ونسجل نفس الملاحظة بالنسبة لتمايز العادات والتقاليد أو الممارسات الدينية وغيرها من المظاهر الثقافية التي تتطور وتتغير عبر العصور بفعل التثاقف والتأثير والتأثر.
وعند حدوث أي صراع حول مصالح سياسية وإقتصادية تبرز الهويات التحتية والفرعية كأسلوب للحشد والتجنيد والتوظيف، ثم تعطي لها صفة النزاعات العرقية أو الطائفية، وهو ما يشكل خطرا في المستقبل من إعطاء هذه التفسيرات، ليس فقط لأنها تغطي على الأسباب الحقيقية لها، بل لأنها بإمكانها أن توسع مساحة أي صراع أو نزاع محدود يمكن التحكم فيه إلى نزاع شامل ومعقد يصعب حله، كما هو حاصل مثلا في غرداية في ليبيا، وأصبحنا اليوم نعيش تضخيما إعلاميا مشبوها ومؤثر جدا على المدى المتوسط لمصطلحات "القبائل العربية" أو "الأمازيغية" أو "التبو" وغيرها، ويبدو أن بعض إستراتيجيات القوى الكبرى تعتمد على ذلك التضخيم الإعلامي لهذه التسميات لخلق الفوضى إما لإعطاء مبرر للتدخل تحت غطاء حماية ما تسميه ب"حماية الأقليات من التطهير العرقي"، أو لأهداف إستراتيجية أخرى.
إن عدم إكتمال الأسلمة والتعريب في كل هذا الفضاء الذي يسمى اليوم بالعالم العربي تحول اليوم إلى مشكلة عويصة سواء في المشرق العربي بنشوب صراعات دينية وطائفية هي نتاج تاريخي لاأقل ولاأكثر، وأصبحت القوى التي تريد تفجير العالم العربي تعتمد على النزعات الطائفية في المشرق بسبب التعدد الديني والطائفي، أما في البلاد المغاربية ثم الصحراء والساحل فيمكن القول أن الأسلمة كانت تامة تقريبا، لكن ما لم يكتمل هو التعريب اللساني، حيث تعربت ولازالت تتعرب مناطق خضرية على العموم، وتخلت عن لسانها الأمازيغي مقابل حفاظ المناطق الجبلية والصحراوية البعيدة عن المراكز الحضرية على هذا اللسان، وهذا الإختلاف هو لساني فقط وليس عرقيا، كما يريد إيهامنا البعض، فحوله البعض عندنا تحت تأثير الأيديولوجية الإستعمارية، ومنها بالأخص بعض التيارات الأيديولوجية المشرقية التي لم تتلخص من بعض تصنيفات العصور الوسطى، وكان خطابها الإقصائي وراء إعطاء سلاح لأعداءنا لخلق فوضى عارمة في هذا الفضاء المغاربي والصحراوي والساحل بنشر فكرة وهمية هي الأعراق بدل الحديث عن مجموعات لسانية لها تمايزات ثقافية طفيفة جدا لاأكثر ولا أقل.
ولم يكن ذلك التباين إلا بسبب عوامل تاريخية وجغرافية وإقتصادية وليست عرقية كما يتوهم البعض اليوم، وهو ما يجب تلقينه لأبنائنا في المدارس وفي وسائل الإعلام للقضاء على فكرة الأعراق الوهمية التي غرسها الإستعمار كما قلنا آنفا، لكن بدأت تأخذ هذه الإختلافات في السنوات الأخيرة طابعا وتفسيرا عرقيا خطيرا، وكأنها أعراقا متباينة، وهو ما من شأنه تحويل هذه الإختلافات الثقافية الطفيفة إلى شعور كل مجموعة بأنها تشكل عرقا لذاته، مما يمكن أن يهدد الوحدات الوطنية لمختلف دولنا طبقا لإستراتيجية رسمت بدقة في مخابر قوى كبرى، والتي مهدت لها في دولنا الأيديولوجية الإستعمارية كما سبق أن أشرنا في البداية.
فمثلا لم تتخل الولايات المتحدة الأمريكية قط عن فكرة الزعامة على العالم، بل غيرت فقط التكتيك وأساليب تحقيقه، وتسعى مع أوباما إلى إستبدال السيطرة بالقيادة السلسة للعالم، ولا يمكن لها تحقيق ذلك إلا بزرع الفوضى الخلاقة في عدة مناطق تدفعها إلى البحث عن الأمن فقط لا أكثر ولا أقل لتأتي هي لتضمن ذلك بعد ما تعيد رسم الخريطة السياسية والجغرافية لدولنا، ولتحقيق ذلك تستخدم كل من الإرهاب و"الأعراق الوهمية" التي تسمح لها بإنشاء إمارات آمنة تحت نفوذها شبيهة بإمارات الخليج.
ويتم التحضير لذلك على الصعيد الفكري والأيديولوجي بالتلاعب بالعقول، حيث تنتشر بقوة اليوم فكرة "دول صغيرة لكنها غنية"، وعادة ما أصبحت الإمارات الخليجية نموذجا للبعض من سكان فضاء الساحل والصحراء المحيطة بالمناطق الغنية بالنفط أو اليورانيوم أو الذهب، ويعتقدون أن بإنفصالهم وإقامة دول صغيرة حول هذه الثروات، سيتحولون أغنياء مثل إمارات الخليج، وأختلط ذلك مع مصالح لأمراء الإرهاب في هذا الفضاء في إقامة دولة فيها تكون منطلقا للسيطرة على كل الفضاء المغاربي ثم العربي والإسلامي بهدف تحقيق ما تعتقده "حلم إحياء الخلافة الإسلامية".
فمنذ أن برزت نظرية هننغتون حول صدام الحضارات، أصبحت الولايات المتحدة لا تهمل هذه التمايزات الثقافية والدينية في رسم إستراتيجياتها، خاصة وأن الحركات الدينية التي توظفها الولايات المتحدة قد رحبت بهذه النظرية، وأخذتها كدليل إقناع الكثير من المسلمين بأن الغرب عامة هدفه الإسلام، وأن الصراعات هي صراعات دينية، وليس حول مصالح إقتصادية وسياسية وإستراتيجية، مما أعطى لهذه الحركات البعض من الشرعية لتجنيد الكثير من المسلمين على أساس الدفاع عن الإسلام وقيمه في مواجهة الحضارة الغربية وقيمها.
وهو ما يدفعنا إلى تسجيل ملاحظة مهمة جدا، فلم تكن الحضارة إطلاقا خاصة بمنطقة دون أخرى أو جنس دون آخر، فحضارة اليوم، والتي غالبا مايصفها البعض بأنها حضارة غربية أو أوروبية، فهو في الحقيقة هي نتاج الإنسان عبر التاريخ، فهذه الحضارة اليوم ولو كان يلعب فيها الإنسان الغربي اليوم دورا كبيرا، إلا أنه لما وصل إلى ذلك لو لم تساهم فيها شعوب أخرى عبر التاريخ، ففي الحقيقة يمكن لنا القول أنه قد ساهم فيها الإنسان الأول الذي اكتشف النار أو الدبوز بصفتها آداة إستخدم في التاريخ الغابر، كما ساهم فيها المسلم وغيرالمسلم، لكن للأسف اليوم نجد البعض من المسلمين يرفضون كل ما يأتيهم من الغرب بإسم الدين ورفض الآخر، وقد تناسى هؤلاء أن ما أنتجه الغرب حضاريا هو مواصلة ونتاج لمساهمة المسلمين وغيرهم في هذه الحضارة الإنسانية، كما أن ما يسمى بالحضارة الإسلامية هو في الحقيقة إستمراربة ونتاج للحضارة الرومانية -الأغريقية السابقة، وهذه الأخيرة أيضا هي نتاج للحضارات السابقة سواء الفرعونية أو البابلية أو السومرية أو الأمازيغية من قبل وغيرها من الحضارات، فقد صدق الكاتب المصري طه حسين الذي دعا في كتابه "مستقبل الثقافة في مصر" إلى الإقتباس من الحضارة الأوروبية، لأنها في الحقيقة "ما هي إلا بضاعتنا قد ردت إلينا" .
وأعتقد أنه لو أخذنا بهذا المفهوم لأنتفى نهائيا ما يسمى اليوم بصدام الحضارات الذي وقع في فخها البعض من المسلمين في إطار إستراتيجية محكمة وضعت في المخابر الأمريكية بعد نهاية الحرب الباردة لإيجاد مبررات للإستيلاء على ثروات بلداننا بالتنظير لحرب إستباقية لمحاربة الإرهاب الذي يشجعه الغرب وينفخ فيه ليكبر ويتضخم ويضرب إستقرار هذه البلدان.
فقد عانت دولنا من تأثر الكثير من نخبها بالفكر السياسي الفرنسي اليعقوبي المبني على المركزية والأحادية، خاصة في مجال الهوية والثقافة، مما أدى إلى تهميش جزء كبير من شعوبها، مما أنتج ردود فعل ثقافية زادتها حدة التهميش الإقتصادي والإجتماعي، مما أدى إلى بروز جماعات ثقافية وهويات تحتية كردود فعل على الإقصاء والإحتقار، وقد ثبت نفسيا أن أي محاولة لإقصاء ثقافة أو إحتقارها يؤدي إلى تقويتها أكثر، وأزداد بروزهذه الهويات الفرعية مع التوسع الرأسمالي والعولمة الثقافية التي دفعت إلى التعصب الهوياتي، وكل تعصب ينشأ ردود فعل وتعصبات أخرى، مما أصبح يهدد وحدة الدول، ويدفعها إلى صدامات ثقافية، ويظهر ذلك بالخصوص في الدول التي لا تعترف بالتعددية الثقافية أو عجزت عن إيجاد تنظيم سياسي وثقافي يسير هذه التعددية، أو عجزت عن تحقيق بناء وطني مبني على هوية وطنية مركبة تضم كل المكونات الثقافية للأمة دون أي إقصاء أو تهميش، وقد كان للنموذج الفرنسي اليعقوبي الممركز على الصعيد السياسي والثقافي مسؤولية كبرى في إنشاء هذا الوضع الذي يعد بالإنفجار والتفتت للعديد من دولنا اليوم خاصة المغاربية.
لكن في الوقت الذي بدأت تدرك بعض نخب هذه الدول أخطائها في عملية البناء الوطني، وترى ضرورة إعادة النظر في سياساتها الثقافية وبناء هويات جديدة مركبة تكون أساسا لبناء وطني جديد وسليم، يظهر أمامنا منظر صدام الحضارات هننغتون بنظرية جديدة تقوض هذه الحلول الجديدة في كتاب له عام2004 بعنوان"من نحن؟ّ-الهوية الوطنية وصدام الثقافات-"، أين يريد إقناعنا أن التعدد الثقافي للولايات المتحدة خطر عليها وضرورة الدفاع عن ما يسميها الهوية الأمريكية المبنية على الثقافة الأنكلوساكسونية فقط دون الأخذ بمكوناتها الأخرى، وكأنه مرة أخرى يظهر أمامنا هننغتون في إطار مخطط إستراتيجي مدروس بدقة لإعطاء دفع جديد للبعض من المنغلقين ثقافيا وذوي الأيديولوجيات المشرقية عندنا بسلامة طروحاتهم الإقصائية لمختلف المكونات الثقافية لشعوبنا، ويتحمل هؤلاء المنغلقين مسؤولية كبرى لخطر التفكك التي تعاني منها دولنا خاصة بإقصائهم للبعد الأمازيغي كمكون رئيسي لهوية أممنا في المغرب الكبير، فكأن هننغتون أراد إعطاء شرعية جديدة تحت غطاء أكاديمي مشبوه للمنهج اليعقوبي المركزي الفرنسي الذي أضر بوحدة دولنا، وكأن هناك حرب تدار في العقول والأفكار لخلق الفوضى في دولنا بهدف تحقيق الهدف الإستراتيجي الأمريكي، والمتمثل في الفوضى الخلاقة المبنية على صدامات ثقافية لتقبل الشعوب في الأخير بالتوفير الأمريكي للأمن والإستقرار، ولما لا القبول بالدولة العالمية تحت السيطرة الأمريكية، خاصة وأن منشأ الدول والقبول بأي سلطة كان نتيجة الفوضى وإنعدام الأمن، وقد بدأ يبرز ذلك جليا بعد مطالبة بعض الليبيين بالتدخل الأجنبي للحفاظ على الأمن بعد ما عاثت الجماعات الإرهابية في البلاد وظهور بوادر حرب أهلية بين قبائلها ومكوناتها الثقافية، وكان تصادمها نتيجة للسياسة الأحادية ومبدأ فرق تسد الذي طبقه نظام القذافي من قبل للبقاء في السلطة، والذي أقصى العديد من الأبعاد الثقافية للهوية الليبية.





#رابح_لونيسي (هاشتاغ)       Rabah_Lounici#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التمهيد الأيديولوجي للقبول بالسيطرة الداعشية على أوطاننا
- التفكك في العالم العربي: هل هي إستراتيجية إسرائيلية أم نتاج ...
- من أجل إجتثاث الإرهاب والقلاقل الأمنية في الفضاء المغاربي
- أسس جديدة لدولة ديمقراطية وإجتماعية-من أجل نظام سياسي بديل-
- حل نهائي لمشكلة العلاقة بين الحداثة والإسلام في مباديء الثور ...
- محمد عابد الجابري وتنظيره اللاشعوري للقومية المغاربية
- ردا على طروحات عثمان سعدي-من أجل نقاش علمي وهاديء حول المسأل ...


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - رابح لونيسي - علاقة نشر -التوهمات العرقية- بمخطط تفجير الدول المغاربية