أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - ذوو عقول الكاوتش !















المزيد.....

ذوو عقول الكاوتش !


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4653 - 2014 / 12 / 5 - 14:57
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


دخلنا في جدال لم نتوصل من خلاله إلى رأي حول انتقادات كارل بوبر للنظريّة الماركسيّة وكان كل طرف متمسكاً بما يقول حتى أن أسئلة الأستاذ أكو كركوكي ذهبت أدراج الرياح كما كان متوقعاً .
ولكن كان هناك استفادة عظيمة ألاّ وهي معرفتنا بأن هناك عقول من الكاوتش تكتب في الحوار المتمدّن – مكتشف هذه العقول هو الأستاذ فؤاد النمري - !
وكذلك أطلق الأستاذ النمري على الأسئلة المطروحة " أسئلة بلهاء " مع العلم أنّه لم يستطع الرد على سؤال واحد بالرغم من بلاهتها !
سؤال " أبله " – من ذوي عقول الكاوتش - .
هل ماركس هو الوحيد الذي قال بالحتميّة ؟
طبعاً حتميّة ماركس تختلف عن حتميّة اهل الأديان ولكنّ النتيجة واحدة وهو الوصول إلى تلك الحتميّة بغض النظر عن الفرق بين ماركس وبين أهل الأديان .
ما هي الحتميّة عند كارل ماركس بعيداً عن التفاضل والتكامل الذي اكتشفه ماركس !!
الشيوعيّة حتمية ماركس التي يعتبرها التطوّر الحتمي للاشتراكيّة ... حسب فهمي الأبله !
ولكنّ ما هي الشيوعيّة ؟
تقول أم الزين بن الشيخة في مقال لها تحت عنوان – الشيوعيّة ليست إلحاداً - :
دعنا نلخصها في ثلاث أفكار كبرى:
1) هي نظرية سياسيّة تجد مصدرها في كتابات ماركس و انغلز خاصة ضمن بيان الحزب الشيوعي 1848، وقد أرادها مؤسسوها بديلا سياسيّا عن النظام الرأسمالي القائم على الملكيّة الخاصة لوسائل الانتاج .
2) لذلك تقوم الشيوعيّة على تنظيم اقتصادي لا مكان فيه للملكيّة الخاصة لوسائل الانتاج و تهدف الى توزيع عادل للخيرات بين البشر و الى القضاء على التفاوت الطبقي بينهم.
3)الشيوعيّة هي النتيجة النهائية لنمو تاريخي للمجتمع الانساني من العبوديّة الى الاقطاعيّة الى الرأسماليّة.. انتهى .
النقطة الثالثة هي التي تهمنا – الحتميّة - .

ولكن ما هي الحتميّة ؟
هناك عدة دراسات " اقتبس من واحدة " حول ذلك منها على سبيل المثال :
// الحتميّة فرضيّة فلسفيّة تقول أنّ كلّ حدث في الكون بما في ذلك إدراك الإنسان وتصرفاته خاضعة لتسلسل منطقي سببي محدد سلفا ضمن سلسلة غير منقطعة من الحوادث التي يؤدي بعضها إلى بعض وفق قوانين محددة ، يؤمن البعض بأنها قوانين الطبيعة في حين يؤمن آخرون بأنها قضاء الله وقدره الذي رسمه للكون والمخلوقات ، وبالتالي فنظريّة الحتميّة يمكن تبنيها من قبل أشد الناس إلحادا وتمسكا بالقوانين العلميّة كما يمكن تبنيها من قبل أشد الناس إيمانا وقدرية // .
أنا لست مع أهل الأديان ولا مع ماركس للعلم فقط .
من أين جاءت حتميّة ماركس ؟
ماركس يرّ // أن التاريخ تحكمه قوانين يدركها العقل الإنساني ، وهذه القوانين حتمية أي أنها تفرض نفسها لأنها ناتجة عن حركة التاريخ نفسه ، وإذا أدرك الإنسان هذه القوانين استطاع أن يقرر صورة مستقبلا لجماعة الإنسانيّة // .
هل الذين قالوا بخلاف نظريّة ماركس لم يستندوا إلى " قوانين " ؟
فعلى سبيل المثال الرأي المخالف لكارل ماركس يقول :
“ أنّ تطوّر التاريخ يقود للعولمة ”.
نحن اليوم في أيّ عالم ؟ العولمة أم ما بعد العولمة ؟ الحداثة أم ما بعد الحداثة ؟ أم عالم الرأسمالية قبل بلوغ أعلى مراحلها ؟ هل نحن في عالم اللانظام مثلاً ؟
ماذا نستنتج من تسميّة النظام بأي اسم كان وماذا سيقدم أو سيؤخر الاسم ؟
إذا وضعنا أي اسم للنظام القائم فهل هذا معناه أنّ العالم يسير نحو الاشتراكيّة - محو الطبقات - ثم الشيوعيّة ؟
يقول الأستاذ فؤاد النمري في جزء من تعليق له على مقال سابق ليّ :
(( هناك رهط من المتطفلين" يقصد ذوو عقول الكاوتش " يزعمون أن النظام الرأسمالي قادر على تجديد نفسه )) .. انتهى .
هناك سؤال بعد الاتفاق مع الأستاذ النمري بأن الرأسماليّة سقطت منذ سبعينات القرن الماضي حسب تنبؤات الأستاذ النمري نفسه ولا تستطيع التجديد أو ليست بقادرة على التجديد " شومبيتر عالم اقتصادي أميركي من أصل نمساوي يقول بقدرة الرأسماليّة على التجديد - عقله من الكاوتش - " فما هو النظام الحاليّ ومن أين لنّا أن نعرف بأنه سوف لن يستمر مئات السنيين ؟
إذا ممكن أن يحدد لنّا الأستاذ النمري الفترة القادمة قبل حدوث الكارثة الكونيّة ,, عقد من الزمن .. عقود .. قرن ... قرون كما حدد سقوط الاتحاد السوفيتي ؟
لماذا هذا السؤال ؟ لأنّ الأستاذ النمري قال في ستينات القرن الماضي أن الاتحاد السوفيتي سيسقط في عام 1990 وهو الوحيد بالعالم الذي قال ذلك حسب ما نقله لنّا في عدة تعليقات وبالفعل سقط الاتحاد السوفيتي في عام 1990 !!
هناك من يحاول التدليل على أنّ ما يشهده العالم اليوم حتماً سيكون مصيره الاشتراكيّة – المرحلة ما قبل الأخيرة – ثمّ ستكون الشيوعيّة وإذا لم يحدث ذلك سيكون هناك كارثة كونية لا يعلمها إلاّ الله !
المشكلة الأساسيّة هي أن الرأسماليّة سقطت منذ سبعينات القرن الماضي حسب الأستاذ النمري مع العلم أنّ الابن البار للبشرية جوزيف ستالين قال بأن الرأسماليّة ستسقط في خمسينات القرن الماضي قبل انتقاله للرفيق الأعلى .
بمعنى أخر أخطأ ستالين وأصاب الأستاذ النمري !
حقيقة نحن في مأزق – إمّا الاشتراكيّة أو الكارثة الكونيّة - !
لماذا في مأزق ؟
لأنّ الحتميّة التاريخيّة تقول بأن الاشتراكيّة تتحقق بعد بلوغ أعلى مرحلة من مراحل الرأسماليّة فتكون الاشتراكيّة – محو الطبقات – ثمّ الشيوعيّة لا محالة .
نحن أمام خيارين لا ثالث لهما :
إمّا أنّ العالم الحاليّ هو عالم الرأسماليّة ولم تصل بعد إلى اعلى مرحلة من مراحلها ثمّ يعقبها الاشتراكيّة حسب حتميّة ماركس وبذلك يكون قول الأستاذ النمري لا معنى له بسقوط الرأسماليّة ..
أو أنّ الرأسماليّة سقطت منذ تسعينات القرن الماضي وبذلك لا تكون هناك أي قيمة لنظرة ماركس بانتفاء وجود الرأسماليّة " هي ضرورة " من أجل الانتقال إلى – محو الطبقات – ونسأل : كيف يصل العالم إلى الاشتراكيّة بدون الرأسماليّة ؟
إمّا ماركس أو الأستاذ النمري ؟ كتبتُ له هذا التعليق فكان جوابه " ذوو عقول الكاوتش " !
// اقتبس ماركس صاحب (الحتميّة التاريخيّة الاقتصاديّة) فكرته عن تراث الفلسفة الألماني في القرن التاسع عشر ( بالذات عن هيجل) ، مقترنة بعدة فروض " هنا اقتبس " :
أولها أن التقدم الاجتماعي الإنساني يمكن قياسه بمعايير موضوعيّة موحدة.
ثانيا أن هذا التقدم يسير في اتجاه واحد - أي بعد تخطي مجتمع ما لمرحلة معينة من التطور لا يمكن أن ينتكس أبدا إلي مرحلة سابقة ..
ثالثا أن القوانين التاريخيّة التي تضبط وتفسر هذا التطور يمكن اكتشافها بسهولة تماما كما هو الحال مع قوانين نيوتن مثلا التي تم استخدامها في التنبؤ بحركة الكواكب بدقة و من ثم يمكن استخدام هذه المعرفة سياسيا لتعجيل حركة التاريخ الحتميّة المتنبأ بها ، للوصول إلي « حل نهائي » لمشاكل الإنسان .
ما معنى هذا ؟
هذا معناه أنّ الإرادة الحرّة ما هي إلاّ مجرد وهم إنساني .
للعلم الحتميّة التاريخيّة عند اهل الأديان قبل ماركس لأنّ كلّ شئ هو – قضاء وقدر – الله الخالق هو الذي بيده ملكوت كل شئ وما نحن سوى ريشة في مهب الريح .
الحتميّة كما في تعريفها يؤمن بها الملحد والمتدّين وليست مقتصرة على نوع محدد ومن ذلك نجد موقفين أو مدرستين :
مدرسة تقول أنّ جميع الحوادث المستقبليّة محددة سلفا وستحدث ضرورة ( وهذا ما يعرف بالقدريّة Fatalism ) وهي نظرة أكثر تعلقا بالميتافيزيقيّا , والحتميّة التي ترتبط أساسا وتعتمد على أفكار الماديّة والسببيّة وهو موضوع قديم بحثه الكثير من الفلاسفة .
إذن الحتميات التاريخيّة تختلف فهناك ابن خلدون وهناك هيردر وهي التي تسمى الحتميّة الدوريّة والتي تقوم على أساس دراسة الماضي لنفهم الحاضر والمستقبل وتقول بأن التاريخ ، يخضع لقوانين كتلك التي تخضع لها الأشياء والطبيعة , ويسير في خط تقدمي واحد .
وهناك حتميّة مثاليّة غيبيّة ( هيجل , رانكه ) التاريخ عندهم عمليّة طويلة مقدرة بقدر والدول أفكار الله ، أي أنها تقوم بتقدير الله .
وهناك ماديّة طبيعيّة ، ( ماركس ) حيث يعتبر التاريخ البشري وكأنه فرع من فروع التاريخ الطبيعي .
على ضوء هذه الحتميات جاءت أفكار كارل بوبر ّ
إذن نعود للبرجوازي الوضيع " الضابط المجند لها " أنا لا اعرف رتبته ولم أرّ وثيقة تخرجه " :
النقد لهذه الأنماط التاريخيّة جاء في كتابه ” بؤس الإيديولوجيا ” حيث فصل برهانه على كذب هذا المذهب وحصرها في القضايا الخمس الآتية :
أوّلاً : يتأثر التاريخ الإنساني في سيره تأثرا قويّا بنمو المعرفة الإنسانيّة .
ثانياً : لا يمكن لنا , بالطرق العقليّة أو العلميّة , أن نتنبأ بكيفية نمو معارفنا العلميّة .
ثالثاً : إذن فلا يمكننا التنبؤ بمستقبل سير التاريخ الإنساني .
رابعاً : وهذا معناه أننا يجب أن نرفض إمكان قيام تاريخ نظري , أي إمكان قيام علم تاريخي اجتماعي يقابل علم الطبيعة النظري .
ولا يمكن أن تقوم نظرية علميّة في التطور التاريخي تصلح أن تكون أساسا للتنبؤ التاريخي .
خامساً : إذن فقد أخطأ المذهب التاريخي في تصوره للغايّة الأساسيّة التي يتوسل إليها بمناهجه , وببيان ذلك يتداعى المذهب التاريخي .
هذا الدليل لا يدحض بالطبع إمكان كل أنواع التنبؤ الاجتماعي , فهو على العكس من ذلك يتفق تمام الاتفاق وإمكان اختبار النظريات الاجتماعيّة , كالنظريات الاقتصاديّة , عن طريق التنبؤ بأن أمورا معينة (( سوف )) " التركيز على سوف " تحدث إن تحققت شروط معينة , وإنما هو يدحض إمكان التنبؤ بالتطورات التاريخيّة إلى الحد الذي يمكن أن تتأثر بنمو معارفنا . ”
لا مكان – واقعي “اجرائي – لما يسمى ” الحتميّة التاريخيّة ” فالتاريخانيّة historicism) ) خرافة كما يؤكد كارل بوبر في ” بؤس الإيديولوجيا ” حتى لو أُعطي هذا المصطلح أهمية وبعدا ” فلسفيا وتاريخيا وبيولوجيا , أو كانت تدخل “ في باب التقاطع بين الصدفة والضرورة “ . فالحديث عن “ حتميّة تاريخيّة ” جمع بين نقيضين , الحتميّة ” تفيد الجبر ومفهوم “ القضاء والقدر” وإن بأشكال غريبة غير دينيّة – خصوصا الحتميّة المثاليّة الغيبيّة , أما التاريخيّة ” تفيد حركة الإنسان وفعله الممكن في ظل ظروف الزمان والمكان , ويلعب التخطيط والاستعداد واستشراف المستقبل دورا أو أدوارا في هذه الحركة .
فكيف يمكن الجمع بين هذين النقيضين ؟!
وحدها العقليّة التبشيريّة القادرة على ذلك , فليست هذه المرة الأولى للجمع بين المتناقضات ومحاولة تأويلها ولي عنقها حتى تغدوا منسجمة ومتناغمة.
كما يمكن للسفسطة في معناها الخطابي المنمق القيام بنفس المهمة , لكني لا أفهم كيف يمكن للفلاسفة وعلماء التاريخ والبيولوجيين أو للفكر النقدي على نحو عام أن يقبل القيام بنفس المهمة – مهمة التوفيق ( وليس التأويل ) بين نقيضين – على اعتبار أن العقل والتجربة والمنهج العلمي مرجعيات أساسيّة لأصحاب هذه العلوم , إلا إذا كان هؤلاء رجال دين يرفعون يافطة الفكر والعلم والفلسفة !
ختاماً :
" اعرف نفسك " شعار كان منقوشًا على واجهة هيكل دلفي في اليونان القديمة ، وصار المقولة الرئيسيّة لفلسفة سقراط .
رجاء وطلب : أتمنى الابتعاد عن استخدام مصطلحات لا تقدم ولا تؤخر وأصبحت اسطوانة مشروخة ثقيلة - عدو القوميّة والاشتراكيّة والماركسيّة وعميل امبريالي صهيوني فهذه المصطلحات مصطلحات بائسة نتيجتها الفشل والإحباط والعجز والفشل .
جميع الذين حاربوا الامبريالية ذهبوا ودولهم اليوم في أدنى ترتيب حسب منظمة الشفافية فعلى سبيل المثال كوريا الشمالية حصلت على 8 من 100 وتساوت مع الصومال بينما الدانمارك حازت على 92 من 100 – للعلم فقط - !
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا ,, للفكر الواحد ,, للعقيدة الواحدة ,, للون الواحد - ..
- العقل العربي بين داحس وداعش !
- الأفكار المهترئة عند البعض !
- أسئلة عن داعش ؟
- الأوطان تلتهما النيران بين - فائض القيمة وزواج عائشة - !
- من الروبوت إلى زواج الحميراء !
- ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي ...
- إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس !
- لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !
- الماركسيّة ليست ( قوانين علميّة ) كما هي ( قوانين العلوم الط ...
- ( تفكيك رواية زواج أولاد الصحابة من بنات كسرى الأسيرات !
- داعش بين 100 مليون أميّ و40 مليون عاطل !
- نقد الإسلام بين مطرقة - المقالات - وسندان - التعليقات - !
- القراءة التفكيكيّة للنصوص الدّينيّة !
- الماركسيّة بين العلوم الطبيعيّة والعلوم الإنسانيّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة - الشيوعيّة في السلطة - ...
- إمّا قوميّة أو إسلاميّة , ألاّ يوجد خيار أخر ,, وكيف ؟
- الأصوليّة الشيوعيّة - الثورة والحزب - !
- الأصوليّة الشيوعيّة , خرافة الاشتراكيّة العلميّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة , العامل الاقتصادي !


المزيد.....




- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - ذوو عقول الكاوتش !