أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - تأملات مسن يعيش في القرن الحادى و العشرين















المزيد.....

تأملات مسن يعيش في القرن الحادى و العشرين


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4653 - 2014 / 12 / 5 - 08:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أريد أن أبسط هذا الموضوع الي درجة الاخلال بافكارة الاساسيه أو انزلق الي الدراسات النظرية التي ستبعد به عن اهتمام المتلقي .. عموما ساحاول و ليغفر لي أنني لا اتكلم عن فلسفة اقتصادية او أدعو الي نظريه شاملة تناقش الوجود و الحياة .
عندما نتأمل تطور المجتمعات البشرية منذ البداية و حتي اليوم نجد أنها تزدهر و تنمو و تضعف و تتوارى طبقا لعاملين أساسيين .. احدهما ماذا ينتج البشر.. و الاخر كيف يوزعون العائد بينهم ..ما عدا ذلك تفاصيل تتصل بالشكل الذى يؤطر لهذين العاملين .
انتاج البشر لم يخرج عن ثلاث اتجاهات رئيسية .. ربما أربعه ..الاول هو العيش في خير الطبيعة و ما تمنحة للسكان من وسائل حياة .. ثم تقليد الطبيعة و التوافق معها .. فتحدى الطبيعة و اجبارها علي اخراج ما لديها و أخيرا وهو ما لم يكتمل بعد السيطرة عليها و تطويعها .
و هكذا فأن علاقة الكائنات بالطبيعة هي التي تحدد بصورة اساسية مسارات ماضيها و حاضرها و في الغالب مستقبلها.
الكائنات البدائية ( بما في ذلك الانسان لفترة طويلة ) تعيش علي ما تجود به المصادفة او عوامل الحياة حولها من موقع (ارض ومياة) وطقس (برد ،حر ، امطار ، زلازل ، براكين ) و ما يترتب عليهما من تواجد للنبات و الحيوان و الحشرات و حتي الجراثيم المجهريه .. الانسان مع خير الطبيعة الوافر كان يقتات علي جمع الجذور و الثمار و البيض و الحيوانات الصغيرة .. ثم الصيد علي الارض ومن الانهار و البحار .. يسكن في كهوف و علي قمم الاشجار في قبائل و جماعات يقظ ليلا و نهارا يحارب كل ما حوله من كائنات بما في ذلك بشر القبائل المعادية .
هذا النمط لازال قائما بيننا يعيش علي ما تجود به الطبيعه سواء في القبائل البدائية القاطنة للغابات و البرارى أو هؤلاء الذين يستخدمون لتوفير إحتياجاتهم ريع ثروات الارض كبيع أخشاب الغابات أو المعادن و البترول..لا فضل لهم في وجودها ..انما ولدوا فوجدوها فوق أو في باطن الارض .. قوم قدريون يغلب علي سلوكهم العنف .. و يحكمهم شيخ قبيلة يوزع فيما بينهم الريع ولا راد لكلمته .
تقليد الطبيعة هو النقلة التالية للبشر فالرعي و الزراعة كلاهما محاوله من الانسان يتفرد بهما عن باقي الكائنات في تعظيم ما تجود به الطبيعة هو يستأنس الحيوان و الطيور يدجنها و يستخدمها في طعامه كذلك هو يزرع بكثافة ويجني محاصيل ما وجد الطبيعه تنتجة حوله بكميات محدودة..
هذة الفترة من عمر البشريه هي التي أخرجتها من الوحشيه الي اعتاب المدنيه و هي التي في ظلها عظم الانتاح و اضطر صاحبه الي مبادلته مع الاخرين فظهرت التجارة و الصناعة الحرفية و سكن الانسان فيها منازل حاكي بها الطبيعة .. هذة الفترة مستمرة منذ عشرة الاف سنة ولازلنا نعيشها سواء مع البشر الذين يزرعون الوديان الناشئة عن الانهار أو لهؤلاء المنتظرين لهدية السماء من أمطار.
التوافق مع الطبيعه و اتباع تعليماتها هي السمه الغالبه علي البشر الذين عملون في هذا النمط من الانتاج يمنح أصحابة الهدوء و السلام و التأمل و الحكمة
تحدى الطبيعة المرحلة التاليه لنمو المجتمعات البشريه استلزم أمرين.. فهم واقعي لها مبني علي الملاحظة و الاستنتاج .. و تحسين ادوات البحث لدى الانسان .. بمعني تطور العلم و الفلسفة .. ثم تطور التكنولوجيا باستخدام الرياح و عبور البحار و المحيطات و اكتشاف العالم ، البخار و طاقتة ،وتحسين و سائل الاتصال و التغلب علي المسافات ، الوقود الصلب كالفحم و الاخشاب و السائل كالكحول و النفط .. ثم نقلة الكهرباء و اللاسلكى التي أخرجت لنا كل ما نستخدمة يوميا الان بيسر من اذاعة و تلفزيون و تليفون و كمبيوتر .. و الاف الاختراعات التي تحدت المسافات و العوائق و قوانين الطبيعة مثل الجاذبية الارضيه أو التفجيرات الذريه ..عالم واسع ميز الانسان عن باقي الكائنات بان جعلة يذلل اغلبها .
هذا العالم المتحدى أوجد الانسان المعاصر المؤمن بالمنطق و العلم و الفلسفة .. الجامح الذى يشك في كل ما سبقه من معطيات .. ليخرج دائما بالجديد الذى لازلنا نشهده يفاجئنا بانجزاته يوما بعد يوم مسهلا الحياة و ممهدا للمرحلة التالية .
السيطرة علي الطبيعه هي حلم الانسان الدائم منذ بداية وعي البشر حتي الان.. المعجزة والسحر كانا وسيلة البداية التي استمرت معه عبر تاريخة الطويل ثم الميتافيزقيا.. فالعلم الذى جعلة اليوم يسعي حثيثا لامتلاك مقدراته و التحكم في الطبيعة كما لو كان سيدها.. يسيطر علي الامطار و البراكين و الصواعق و عمر البشر و شكل الكائنات .
علوم السيطرة جميعها يعرفها من تعلمها اليوم ولكن لن يقدر عليها الا من تحولت قدرات تفكيرهم الي مستوى اعلي من قدرتنا الحالية لتتسع حتي يصبح الفارق بيننا وبينهم كالفارق بين القرد و ناس زمننا القائم.
الانسان(إن لم يدمر حضارتة و إنجازاته) فإنه قد يصبح علي اعتاب أن يكون (هو نفسة ) ما تخيلة في زمن البدائيه سوبرمان ،ربا للكون !!..

توزيع ناتج العمل كان العامل الاخر( بعد نوع وإسلوب الانتاج ) المؤثر في تطورالمجتمعات الانسانية وتكوين الاطار الاساسي لتاريخ حضارة البشر.
ففي الزمن الذى كانت الطبيعه تعطي دون تفريق.. كانت الارض علي إتساعها امام سكانها علي الشيوع و الجذور و الثمار في متناول الجميع وما علي الانسان إلا ان يسعي طول النهار لتوفر طعامه.. عندما كثر البشر و ضنت الطبيعة تحول هذا السلام المشاعي الي صراع استلزم أن يتجمع أعداد من البشر معا للدفاع عن المناطق الغنيه ضد الضوارى القادمه من الاماكن الضنينة .
وهنا تميز نوعين من البشر استسلم لهم الاخرون علي امل أن يوفروا لهم الامان .. الاول كان الكاهن( الكاهنة ) الذى يعرف كل شىء و يسيطر علي الطبيعه بسحرة و ارتباطه بالقوى العلويه الباسطة لارادتها .. ثم الاقوياء من الرجال الذين يرهبون قومهم بنفس القدر الذى يرهبون به الاعداء .
الكهنة الدجالين و الفتوات سيطروا بشكل دائم و مستمر علي مناطق نفوذهم و خاضوا حروبا لا أول لها أو أخر لتأكيد تواجدهم المميز وضمانه.
الدين و الارباب و الشر و الخير و القيم كلها نشأت في ذلك الزمن ..حضارة البشر و حروبهم كانت لاسباب قدمها الكهنة و العسكر وأفكار وحواديت مثيولوجية و تقاليد و أساليب ارهاب دامت و لازالت تعيش بصورة او اخرى بيننا حتي اليوم .
الملكيه الفردية (النقلة الاولي) من مجتمع المشاعة قدمت شكلا جديدا للعلاقات البشريه. ..ففي هذا الزمن تدهورت مكانة المرأة و بدا استسلامها لقهر الرجل لضمان رعاية أطفالها و في هذا الزمن ظهر الملك الالة ( اللورد ) الاقطاعي و العبيد و الجوارى و استخدام الطاقة البشرية في الانتاج لصالح ارباب الارض .
جلب وإمتلاك العبيد وتسخيرهم في العمل استدعي حروبا طويلة تحولت في بعض الاحيان الي امبراطوريات لازلنا نتكلم عنها بدأ ت بامبراطورية تحتمس الثالث المصرى ثم ، الفرس ، الاغريق ، الرومان ، العرب ، المغول ، التتار ، العثمانيون ، فرنسا وانجلترا و اسبانيا و البرتغال حروب طويله من أجل نهب ثروات الاخرين و استجلاب المسخرين (عيد او أقنان )لحساب المنتصر .
منطقتنا ( وسط العالم ) شاهدت جحافل الجنود و الكهنه تسعي و تقاتل و تنهب و تخرب لا فرق في ذلك بين جيش و أخر أو مغتصب و أخر أو دين و أخر .. النهب الاقتصادى المزوق بقيم عليا كان دائما المحرك لجميع قصص الاستعماركل جيش يدعي أنه قادم تحت رايات رب الحقيقة لهداية عباد الالهه المزيفة .. ثم أن رجال الدين بعد ان تستقرعبادتهم تخفت نبرتةم الواعظة و ترتفع نبرة الاستغلال و الاغتصاب و بيع الجوارى و العبيد في أسواق النخاسة .. هل يعقل أحد أن تاريخ المماليك بالكامل الذى دام لقرون طويلة كان مبنيا علي اغارات و خطف و استرقاق ثم بيع العبد لسيد يستخدمه كيفما يشاء . ..هذة كانت فترة التدهور البشرى الذى عم جميع المناطق المأهولة سواء في اوروبا أو افريقيا او اسيا خلال مرحلة تقليد الطبيعة بالرعي و الزراعة البدائية .
سبة العبودية و استرقاق الزنوج للعمل في الارض الجديدة بامريكا و استراليا .. بدات في الانكماش عندما حلت الالة مكان البشر في العمل و مع تطور أساليب الانتاج تطورت أيضا مفاهيم الانسان لتصعد علي السطح .. الحريه ، الاخاء ، المساواة .. وتسقط معها تاثيرات الكهنه لتحل الفلسفة مكان الميتافيزيقيا و الطب مكان السحر والماكينة مكان الحيوان و تنطلق قوى مرعبة تسقط الاقطاع و الامبراطوريات و يلتحم العالم في صراع ضارى من خلال حربين عالميتين تنتهي بتطور الطائرة و الدبابة و المدفع و السيارة و وسائل الاتصال اللاسلكيه و بتفجير قنبلة ذريه ...ثم يبزغ فجر جديد أخرج للوجود الامم المتحدة و وثيقة حقوق الانسان و المجتمع الليبرالي الديموقراطي الذى يتخلي كلية عن العبودية و الاسترقاق .
المجتمع الراسمالي الجشع الذى يمتلك فية راس المال الكلمه النهائية و يصبغ الباقين بصبغة استهلاكيه شرهة .. رغم انه خطوة للامام الا انه لم يكن عادلا .. وهولازال غير عادل انه يحرر البشر ليستخدمهم بمحض ارادتهم من خلال خلق احتياجات تتطور و تتغير يوميا و علي المستهلك أن يجرى خلفها بان يعمل ليكسب ليعيش .. لتنقسم مجتمعات البشر الي أغنياء وفقراء .. ثم تنقسم طبقات المجتمع الواحد الي من يتنعم منتسبيه برفاهية غير مطروقة و الاخرى بحرمان غير مطروق أيضا ..
الانسان الراسمالي يجرى يسرع لا يتوقف و الا سحقة قطار التقدم .. من لايعي هذا لا يهتم به المسرعون .. سيتركون جراحة تتقيح و غفلته تذهب به الي زوايا النسيان
أين نحن ابناء هذه المنطقة من هذا التقسيم !!
في منطقتنا لازلنا نعيش جميع المراحل التي اختبرها البشر(بما في ذلك العبودية علي يد الدواعش الاسلامجية ) ..في منطقتنا البعض يعيش علي خير الطبيعة يرقد في كسل لا يهتم مادامت أرضة تخرج بترولا يحتاجة الاخرون و يدفعون فية أموالا لا يعرف كيف ينفقها كهنته و عسكره ان كل ما يحتاجة هو الدعاء لربة كي يديم عليه النعمه و يحفظها من الزوال .. وهو أمر وارد لو أراد ( ربه ) قائم اى محتمل زوال النعمة بتسليط الثوار القوميين أو الشيوعيين أو الليبرالين أعداء الاستقرار الذين لا ينظرهم المتنعمون و لكنهم متواجدون يخططون و يحسدون و يحاولون أن يخطفوا اللقمه التي أنعم اللة بها علي أصحاب الحظوة.
الخوف من كائنات غير مرئية يجعل ملوك و امراء البترول يحتمون بمن يضمن لهم استمرار الحياة الكسوله و تدفق الاموال .. الغرب الكافر هو الحليف الذى لا يمكن فك الارتباط به في مصالح متبادلة .. أما هؤلاء الحاقدون فنسلط عليهم أبناؤهم من سلفية و اخوانجية يحافظون علي أن يظلوا بعيدين عنا و عن بترولنا .. فكر بدائي مريض متخلف من زمن رعب القبائل أن يغزوها القادمون من مناطق الجدب .
البترول رغم مظاهر الحضارة التي اشتراها الا أنه أكد علي افكار و فلسفات بدائية ضارة و ترك جماعتنا تنعم بدناءة الطمأنينة في ظل واهب الارزاق الذى خصهم بخيرة .
نحن ايضا نعيش في مرحلة تقليد الطبيعة (الرعي و الزراعة البدائية )في البلاد الصحراوية من وطننا التي لم ترزق بالبترول تعيش قبائل بدائية علي الرعي السودان، الصومال، الجزائر،المغرب، ليبيا، اليمن أينما وجهت نظرك ستجد من يتحرك بابلة منتظرا المطر و الكلأ أو العشب قبائل بدوية لازالت تحمل الهها معها ترجو نصرته و تقيم طقوس السحر من أجل الا يحرمها من الامطار و الحماية .. هؤلاء لا يختلفون كثيرا عن أجدادهم تخضع ثرواتهم وتوزيعها لنفس القيم البدوية الاسنة غير القابلة للتطور .. حتي لو كان لمعمر القذافي برلمان .. او للكويت مجلس وزراء فتوزيع الثروه يتم وفقا لارادة شيخ القبيلة هؤلا القوم يستخدمون ما تقدمه لهم الاسواق العالمية من وسائل الاتصال و القتال و لكنهم لم تصل اليهم بعد الديموقراطيه و حقوق الانسان و تطوير وسائل و أساليب الانتاج .. ومنهم يتزود الارهاب بعناصر متجددة(تحت اسماء مختلفة ) لا تطمع الا في الشهادة لنصرة أفكار المشايخ و الكهان .
في مصر لم نغير تقاليدنا .. منذ زمن الحكم العثماني حتي اليوم الا قليلا .. هناك دائما من يملك و يستبد بمن لا يملك ليعيش المصرى بشكل مستمر تحت نير الفقر و الجهل و المرض .. لا تتغيرمعادلات النسب في ظل اى حكم منذ محمد علي الذى امم الارض و سخر الفلاح .. مرورا بالاستعمار البريطاني و حكم ضباط يوليو .. حتي اليوم .. شعب يحكمه عسس الامن .. ويسلم ما بيدة لكهنته و فتواته .. ويعيش علي الكفاف ينعم بالبلهاريسيا و الرمد و بفيرس سي و السرطانات التي تتسبب فيها البيئة الملوثة .
مرحلة تحدى الطبيعة لم نطرقها بعد فيما عدا استخدام ما تنتجة مجتمعات الكفر و يقذف به السوق العالمي لنا .. فلسفة تحدى الطبيعة المبنيه علي العلم و الاختراع .. بعد أن ازدهرت لفترات محدودة في الاقطار التي تطل علي البحر الابيض الا انها توقفت مع مغامرات القوميين من العسكر و ما تسببوا فيه من هزائم و انتكاسات ثم بهجوم جحافل المغول الوهابي تقضى علي كل أمل للانتقال الي الزمن الحداثة
الانسان في منطقتنا يحتاج لكي يصبح معاصرا .. أن يتعلم من شعوب أخرى تقاوم و تتقدم و تتجدد رغم أنها مصابه بخلخلة بيئية تدمرها الاعاصير و الزلازل.
الفلسفة الحديثة و علوم الرياضيات و العلوم المتطورة و المشاركه في انجازات الانسان أمور لن تتحقق الا بالخروج من قوقعة زمن العيش في خير الطبيعة أو تقليدها.. لزمن تحديها و تطويعها .
توزيع ناتج العمل العادل لازال الانسان لا يجد لة طريق .. رغم كل تجارب الاشتراكية و رأسمالية الدولة وشطحات المخرفين الا بصيانة و تطبيق مجموعة قوانين ونظم و تعليمات تضمن عدم طغيان الاغنياء علي الفقراء و المعدمين
هذه القوانين قد تصبح فعالة( عندنا ) لو أن معجزة حدثت و أعيد توظيف أموال البترول في اتجاه التنمية المستديمه وخلق مجالات عمل عصرية و ضمان الحد الادني لحياة انسانية لشعوبها و لكن مع طمع المشايخ و الجنود .. لا سبيل الا الثورة الراديكالية التي تغير من اساليب الانتاج و توزيع عائده.
انسان منطقتنا ان لم يعمل طبقا لمقاييس العصر و ينتج ما يستهلكة الاخرون فسيبقي علي بدائيتة التي ستنتهي الي انقراضة تحت الاعلام الداعشية السوداء .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلفيون فصل كوميدي ام تراجيديا ماساوية
- تحرير العقل في زمن الاصولية
- يا أبناء الانسان إجعلوا أخوانكم يبصرون .
- من زرع قومية عربية حصدها داعشية .
- الحج وخلط الاوراق في مفاهيم الاستقامة
- تأملات شرقية في مسألة الديموقراطية .
- قذف الاحجار في البحيرة الراكدة
- التدين نشاط بشرى و العلم نشاط بشرى
- عذابات عقل من عالم مهزوم
- وكأننا أسراب جراد أو نمل نكررأخطاء الاجداد
- هي الحداية بتسقط كتاكيت ..عجبي !
- بعد قرن من الكفاح نعود لجهاد النكاح .
- زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا
- موجة التسونامي الثالثة ..فوضي وتخبط التوجهات .
- من عاطف صدقي لابراهيم محلب يا قلبي لا تحزن
- كن رجلا و لا تتبع خطواتهم
- تعلم في المتبلم يصبح ناسي ..مفيش فايدة
- بريخت وأنا و الاجيال المقبلة
- العودة مهزوما مكسور الوجدان
- هل يريدون تطبيق شرائع الاسلام ؟


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - تأملات مسن يعيش في القرن الحادى و العشرين