كيف تطبخ مقالا ليبراليا أو نيوليبراليا

تحية و تقدير
احســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنت
كان اختيار مهم و بلغة جميلة تتناسب مع فهم الليبرالي الفهيم
انت هنا كشفت المستور من كُتاب الثقافة السريعة مثل الماكدونالد
استنساخ و لصق و اقوال لا يفهمها من يلطشها و اسئلة لا جواب عليها
و لو تعود لمثل هذا الكاتب تجده يعيد ما نشره منذ سنوات طويلة مع بهارات هذه الايام
يقول مزور و مزيف و هو اصلاً مزيف يكتب بعدة اسماء منذ زمن طويل
اكرر التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخويه العزيز عبد الرضا
الله بالخير وممنولك اغاتي
انا (واعوذ بالله من كلمة انا) اعتبر الحوار المتمدن مقهى ثقافي
وانا من رواده المستمعين ولست من المتكلمين والمستمعون عادة شديدو الملاحظه فهناك الرواد من الوزن الثقيل ادبا وثقافه وعلما فانت محظوظ اذا ردو تحيتك! وهناك البراعم المتفتحه والواعده والمبدعه وهؤلاء ينشرح صدرك لهم وتحاول ان تحاورهم وتتواصل معهم وهناك الاغلبيه الصامته وهم عامة الناس من البسطاء اللذين يردون التحيه باحسن منها ويعبرون عن مشاركتهم بكلمات معدوه وبسيطه وبلغه عاميه جميله محببه للنفس وهناك (وهم قله والحمد لله ) ( الخبصه !) اللذين( يمسلتون على راحتهم !) ويكررون اقوالهم وجملهم واحاديثهم وارقامهم واحصائياتهم ! بلا كلل ولاملل وتراهم عادة يجلسون في مكان منزوي وبعيد غارقين في معطفهم وكرسيهم الاكبر منهم بشكل مضحك تعبيرا عن الغرورالصلف الزائف ! فلهؤلاء اترك مقعد المستمعين واكون من المتكلمين واقول قولي فأذا اغلقوا نافذتهم بوجهي فهناك الطيبون اللذين يفتحون لك الف باب وباب!!
في النهايه الماكدونالد وجبه مسمومه وتكرارها يؤدي الى البدانه والخمول وامراض القلب!
تحياتي لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          208 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي
قرأت طبختك (اسف مقالتك ) وطلعت زاكية والله .
تحياتي واعجبني السحاق الثقافي ، منين جايبها ؟
تقديري ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حبيب البي قاسم
اسأل ابو المعطف الكبير استعرتها منه لانجاز الطبخه ووعدته ان اردها له عندما اتسوق من سوق النصوص المسروقه (سوق امريدي الثقافي)
يسلمو

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الناقد عامر سليم المحترم

أما عن الطبخة فلا كلام عليها فلقد أجدْت صنعها

من خلال تعليقاتك لاحظت مقدرتك على الإشارة إلى موطن الداء بمهارة أيها السيد المحترم

نقدك للمشهد دقيق يفيدنا أننا أمام قلم يستحق الإعلان عن نفسه في مقالات تقرؤها النخبة المثقفة

من مقالك
{ابدأ بانك منفتح وتحب تسمع كل الاراء..اما التعليقات فمن تعرفهم من الحبايب مشي وجامل ومدح اما الغرباء فكن وحشا كاسرا وانتر بهم على عجل بكلمات قويه مثل انت جاهل! تعليقك بلا قيمه}

بعضهم يظن أنه الكاتب أو الناقد الذي لم ينجب الموقع مثله ولغتهم التسلطية تدل على أنهم يتشابهون مع حكامهم

نحن لا نحتاج إلى كتاب ومهرجين يصفقون لهم ويسبغون من الصفات عليهم من(إبداع وعظمة وروعة) ما يجعلنا نسأل:وفي أي خانة سنضع محفوظ وفودة والجواهري وونوس وواسيني... بعد كل ما حصل هذا الكويتب أو ذاك من مديح كاذب من قارئ{ لم ينهِ الصحن(المقال) إلى آخره}؟

نحتاج في الواقع إلى الناقد المحايد غير المتعصب لرأيه،رحب الرؤية والأفق

أسلوبك المرن يتيح لك خوض غمار النقد في مقالات نرجو أن تتناول فيها ما يعترينا من نواقص في فكرنا السياسي والاجتماعي

مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله بالخير عزيزي سامح ابراهيم حمادي
شكرا لاطرائك الذي لا استحقه ( رحت زايد ) انا كما قلت مجرد احد رواد مقهى الحوار المتمدن الثقافي ولست بناقد محترف فالنقد اصعب انواع فروع الادب ويحتاج الى ثقافه عميقه وعين فاحصه ودقيقه ولغه متمكنه وساحره توصل الفكره بيسر وبدون مبالغه وانا لاملك من هذه الادوات شئ! ( ربما يملكها ابو المعطف الكبير!!) مقالي (اذا جاز ان اسميه مقال ) مجرد كتابات ساخره وانا اعتبرها اقر ب الى الكاريكاتير ولكن بالكلمات بدل من الرسم
مع تقديري واحترامي لكلماتك الطيبه واني الممنون منك

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أكذب عليك :أبو المعطف الكبير لم أعرفه
ولعل ذلك يعود لانقطاعي الفترة الماضية عن القراءة
لكن.. ألا توافقني أيها السيد الكريم أن لابسي المعاطف الكبيرة يملؤون المواقع ومنهم الحوار؟

أستاذ عامر سليم
لا تستهِنْ بمقدرتك، فنحن لسنا في مجمع اللغة العربية، يتضح لي أن ثقافتك واسعة ولغتك مرنة وغير مطلوب منك أن تكون الناقد محمد مندور
نحن نحتاج إلى أصوات الأشداء أمثالكم من الكرام

تحياتي وتمنياتي بالنجاح في المقال القادم

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---