أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نبيل عبد الأمير الربيعي - اشهر عوائل يهود الديوانية في ميدان الزراعة والتجارة (الحلقة الثانية ) آل خلاصجي:















المزيد.....

اشهر عوائل يهود الديوانية في ميدان الزراعة والتجارة (الحلقة الثانية ) آل خلاصجي:


نبيل عبد الأمير الربيعي
كاتب. وباحث

(Nabeel Abd Al- Ameer Alrubaiy)


الحوار المتمدن-العدد: 4651 - 2014 / 12 / 3 - 22:20
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


اشهر عوائل يهود الديوانية في ميدان الزراعة والتجارة (الحلقة الثانية )

آل خلاصجي:

واّلُ خلاصْجي الأحرارُ تغْدو..
كؤوسُهمْ كؤوسًا مِن دِهاق
همُ زَرَعوا الجميلَ بكلّ حَيّ..
بِلا مَنٍّ ولا أدْنى نِفــــــاق ِ
وكان حَصادُهُمْ ألـَمًاً وحُزْناً..
ودَمْعاً في الجُفون ِ وفي المَآقِي( )

من العوائل اليهودية العراقية التي سكنت الديوانية هم عائلة خلاصجي , فقد عرفت بثروتها وشعبيتها ونظمها للشعر الشعبي وحُبها للأدب العربي , واهتمامها بالزراعة وإنتاج الشلب( الرز ) في قضاء الشامية " ويذكر نعيم جلعادي إن عائلة خلاصجي هي بالأصل من آل هارون وهي عائلة كبيرة ومهمة من عائلات (الشتات البابلي) , غيًروا اسم عائلتهم وصاروا يعرقون بآل خلاصجي ومعناه ( تخليص الذهب الخالص من المعدن الرخيصة , تمهيداً لإرساله إلى دار الضرب في اسطنبول) "( ) .
إن الجد الأول لهذه العائلة هو الياهو تولد عام (1780 ) وتوفي عام (1870) وقد كانَ من ذريته (5) أولاد ( منهم هارون وداوود) , سكنت هذه العائلة ناحية الكفل ثم هاجرت إلى قضاء الشامية عندما كانت ناحية وقد شاركهُ التاجر ( هداوي الحسن) في الزراعة ونقل المحاصيل الزراعية .
كان كبير عائلة خلاصجي الياهو عزرا خلاصجي ( 1883-1969) والمعروف بأخلاقه الدمثة الطيبة وصلابته ومثابرته فلقّبَ ( بملك الديوانية) وهو ملك غير متوّج , بسطَ سلطانه المالي والزراعي على منطقة الفرات الأوسط , وكان يموّل المزارعين والمشاريع الزراعية بالبذور والوقود والسلف المالية لمحتاجيها , كما قام بنصب المضخات الزراعية وشارك معَ مَن يرغب في المشاركة , يقسم المحاصيل الزراعية حسب نسبة متفق عليها " مما أخذ عملهُ بالتوسع والتصدير إلى خارج العراق للمنتجات الزراعية عبرً شركات النقل التجارية الكبرى , منها بيت اندروير و بيت لنج وبيت ستريك" ( ) .
تعد عائلة خلاصجي من اشهر العوائل اليهودية التي اهتمت بالأرض ولا سيما الأراضي الزراعية وانتاج الشلب في الديوانية وخصوصاً في الشامية . ولكثرة اراضيهم وممتلكاتهم والأعداد الهائلة من المزارعين الذين يعملون عندهم , لقب الياهو خلاصجي بملك الديوانية وبلغت ممتلكاتهم (1268) وحدة ما بين عقار ومزرعة من مزارع الشلب , موزعة بين افرادها كالاتي ( ) :
ت المالكون من عائلة عزرا داود خلاصجي حجم الملكية مكانها
1- حبيبة حسقيل عزرا داود خلاصجي 588 الهندية
2- داود منشي عزرا داود خلاصجي 1192 الشامية
3- نسيم عزرا داود خلاصجي 180 الشامية
4- الياهو عزرا داود خلاصجي 168 الشامية
5- موريس منشي عزرا داود خلاصجي 120 الشامية
6- ليلو عزرا داود خلاصجي 22 الشامية

كما ساهمَ الياهو عزرا خلاصجي بإقامة سوقاً كبيره تعرف اليوم باسم (سوق القيصرية) تحتوي على ما يزيد الخمسين حانوتاً وممتلكات عقارية في الديوانية والحمزة الشرقي , كان وكيل أعماله (أبو صلاح يوسف نسيم إسحق) وهو من المزارعين المعروفين بالتحمل والزيارات العديدة للسجون والمعتقلات لأسباب سياسية منذ عام 1948 وحتى عام 1967 والذي بلغ عدد اعتقالاته السبعة , كما أقام الياهو عزرا خلاصجي " مطحنة لدرس الشلب (سنابل الرز) وتسويقها إلى بغداد , وشيد الدور والحوانيت وغرس الأشجار والنخيل في عدة بساتين"( ) , كذلك اشتركَ مع الشيخ شعلان السلمان الظاهر رئيس عشيرة الخزاعل و گوام الإمام الحمزة الشرقي بنشاطات زراعية ومنها تأسيس مقاطعات زراعية , و كانَ للياهو خلاصجي اثنين من الأشقاء كبيرهم نسيم (1894-1973) الذي اختص في عمله مع أخيه في الجانب المالي والشقيق الأصغر منشي ( 1898-1941) , مع مطلع القرن العشرين أخذت الزراعة بالتوسع والتصاعد حتى وصلت ذروتها , وقد عرفت العائلة بزراعة الرز وكان (تمن خلاصجي) أشهر أنواع الرز في الديوانية والمدن المجاورة , في أوائل سنيّ الحرب العالمية الثانية ومنها تقلص النشاط الزراعي مما تحولّ آل خلاصجي إلى النشاط التجاري , لكن مع هذا التوسع هنالك المتاعب التي واجهتها العائلة ومنها اغتيال الشقيق الأصغر (منشي) , في عصر أحد أيام آيار عام 1941 كان يوم لحركة رشيد عالي الكيلاني والدعاية النازية وتعرض المواطنين اليهود إلى الملاحقات والمضايقات والأعتداءات في مجزرة رهيبة يومي (1و2 حزيران 1941) في بغداد مما ارتأت عائلة منشي خلاصجي أن تلجأ إلى قضاء الشامية للحفاظ على عائلتها كونها منطقة أكثر أمناً , واستطاعت عائلة منشي أن تلازم دارها في الشامية وفي "عصر يوم الخميس 22 آيار 1941 وفي الساعة الخامسة طرق مسامع العائلة إطلاق ناري على مقربة من البيت , فهرع أفرادها إلى السطح وتطلعوا إلى الشارع مستطلعين , فإذا بهم يرون رب العائلة منشي ممدداً على الأرض مضجراً بدمائه أمام الدار , كان القاتل يدعى ( حسين أمين) يبتعد مهرولاً والمسدس ما زال بيده , كان الدافع للقتل نزاع وقعَ بين أفراد عشيرة الحميدات التي تقطن ضواحي الشامية وبين الحاج حسين محمد البليبش , كان القتل انتقاماً من آل خلاصجي لتعاون الشقيق الأكبر الياهو خلاصجي مع خصمهم آل عطية , وجرى التحقيق وأُدين القاتل الفعلي ( حسن أمين) بالسجن المؤبد 20 عاماً " ( ) .
بمقتل منشي خلاصجي انطفأت جذوًة النشاط الزراعي في منطقة الفرات الأوسط , مما أدى إلى ترك ميدان الزراعة والتوجه لميدان التجارة , يذكر الكاتب مازن لطيف " إن سلمان خلاصجي ابن هارون الذي كان يسكن في منطقة الشامية قد ذهبَ يوماً ما للاصطياف في الديوانية , فالتقى بفتاة جميلة اسمها سمرة وجهاً لوجه , نظم لها قصيدة تقول :

واشبان مني ذنب يا عـــوني
جيت أغير هوى وصادوني .

وهي اليوم معروفة بصوت المطرب الراحل ناظم الغزالي من تلحين جميل بشير "( ) , لكن سلمان خلاصجي قد جندً وسيق للمشاركة في الحرب العالمية الأولى من قبل الدولة العثمانية وفي نهاية الحرب عادَ مريضاً ووافتهُ المنية عام 1920 , لكنهُ خلفَ ثلاث أولاد وثلاث بنات هم ( الياهو وساسون وداود وكرجية وزبيدة ونعيمة) ويذكر مازن لطيف إن " ابنهُ البكر الياهو كان عمره 20 سنة فتولت سمرة إعالة عائلتها , وكانت امرأة متدينة وزاهدة وطيبة القلب جداً ولها سلطة في البيت والأولاد ... لكن وافتها المنية عام 1953 .. والياهو أبو سلمان تعلمً هندسة الجسور في تركيا وأشادة القناطر , لكن العائلة طلبت منهُ أن يدير أعمال الأراضي في الحمزة" وقد عرف لهم خان في منطقة الحمزة الشرقي بخان الياهو .
أما الأخ الثاني هو ساسون خلاصجي فقد كان يمتلك محل كبير لقطع الغيار للمكائن الزراعية والسيارات , كان محلهُ يقع خلف دائرة بريد الديوانية , عام 1969 كنت أعمل في محل عباس أبو عادل لتصليح الدراجات , فكنت أتابع تواجده إلى المحل وهو بعمر كبير منحني الظهّر يلبس الملابس البغدادية ( الصاية والجراوية ) , كان محله ملتقى أصحاب الأراضي من الشيوخ وأصحاب السيارات لشراء قطع الغيار , لكن المحل أزيل وتم بناء عمارة بدلهُ لصاحبها أحد أولاد السيد علي السيد راضي , وتذكُر راحيل خلاصجي زوجة سلمان ساسون خلاصجي برسالة لي "إن المرحوم ساسون خلاصجي الذي ذهبَ ضحية الاضطهاد و َبعدَ أن استولت الحكومة على محلة وأعطته مهلة شهر فقط للانتقال إلى بغداد , ضاقت به الدنيا جداً ولم يتحمل الظلم الذي سلبَ منهُ محلهُ الذي كرسَ حياته من أجله وبالأخص قطعت منهُ الاتصال بأصدقائه في الديوانية وقطعت جذوره بقسوة , فكان يجر الحسرات الواحدة تلو الأخرى وألفَ أربعة أبيات من الشعر الشعبي المؤثر جداً الذي يحكي فيها ما ألمَ به من مصائب إلى أي درجة وصل به الدهر :
لون عينــك تصد ليَّ وتاره
سيوفك كـطَّعن كلبي وتاره
وتاره اكتم ابحسراتي وتاره
يهل دمعي ويفرج الناس بيه( )
يعتبر ساسون خلاصجي من الشخصيات الأدبية الاجتماعية والتقدمية , كما كانت له علاقات مع مطربي الريف المعروفين أمثال" داخل حسن وحضيري ابو عزيز وحمزية ياسين , فمن شعره الدارمي منها :

من كلبي تطلع نار ويل لضـــــــــاها
وطير اليمر يطيح من حر سنــــاهه
......
فاله أم خمس شاخات خشـنة و جديدة
ر گه بدليلي و گال اطـــني الـــحديده
......
اتحدى كلمن گال عندي اخوه بالضيج
عافوني برذل حال معــــلگم الريــــج
......
اجلد بممشاك حيل اردس الــــــــگاع
لا تكسر جدام شماتك بســــــــــــــاع
......
الوكت ها لو وازاك ها بالك اتصيح
حط الرمح بجلاك واصبر لما اطيح
......
وكت النفاهه هواي خـــــــوان اليه
وساعة وزاهه الروح شحـــو عليه
......
جاوينه ذاك الگال الخــــوه للضيج
مرت عليه ايام اتنشــــــــف الريج
......
مد ايدك عله الروح اهنا يهل المار
ما ترضة تمشي وياي مجلبة بالدار( )

لم يستطع ساسون خلاصجي التحمل فوافته المنيًة في بغداد بعمر (62) عاماً فقط , أما أرملته (خزنة) فقد انتقلت إلى رحمة ربها هنا(في إسرائيل) عام( 2008) وحيدة لأنهم لم يخلفوا أولاد , أما المرحوم الياهو خلاصجي فقد ولد لهٌ (6) أولاد وبنت هم ( سلمان وإحسان ومنشي وفريد وفائز وسميرة) .
وتشير راحيل خلاصجي إن " أبو سلمان توفي عام 1967 وبعد ذلك انتقلت عائلتهُ إلى بغداد وأنا تزوجت من سلمان هنا ولأسفي الشديد نالتهُ المنية قبل الأوان عام( 2007) عن عمر يناهز(61) عام فقط , ولهذا أنا أكتب لك بدلهُ , لا يمكن وصف بهجته وسروره لمراسلتك لو كانَ على قيد الحياة " ( ) .
راحيل خلاصجي من مواليد بغداد وهي تكتب عن ما سمعتهُ من زوجها سلمان خلاصجي لأنها لم تعيش في مدينة الديوانية فتقول " لقد كانَ يتكلم عنها (أي مدينة الديوانية) وعن طفولته وترعرع فيها بلا انقطاع , وكنت تحس نبرات الحنين في كلامهُ و الشوق الشديد إلى رائحة الأرض وإلى مجرى الماء وصوت أغاني الفلاحين , إلى الهدوء والسكينة والحياة البسيطة , إلى المجالس مع عمه ساسون وضيوفه الذين كانوا يقولون الشعر ويغنوه , فهو عَشقَّ الشعر الشعبي أيضاً , ويذكر المرحوم سلمان أيضا بحنين وشوق تلك الأمسيات التي كان يقضيها في بيت عمه ويستمع إلى المطرب المرحوم داخل حسن يغني تلك الأبوذيات بصحبة الربابة , فقد كان داخل ضيف ثابت لتلك الأمسيات الشعرية وكان يردد كثير من أبياته , وكنت أطلب منهُ بينَ الآونه والأخرى أن يعيد أربعة أبيات شعر المرحوم ساسون المؤثرة , لقد أحببت الديوانية بدوري وذلك لكثرة ما سمعت عنها عن لسانه , فأين أيام الخير وأين الماضي السعيد قبل تدهور الوضع ؟ وقد نالني العجب كيف تذكرت الأسماء والذينَ غادروها وأنت ولد بعمر (11) سنة وانتهزت الفرصة بَعدَ (42) سنة لتتكلم عن هؤلاء الناس وعن الحياة السوية في أيام الخير , هذا دليل واضح بأنكم أيضاً من جانبكم تذكرتم دائماً تلكَ الأيام الحلوة والحبيبة "( ) .
ويذكر الكاتب مازن لطيف إن" المرحوم سلمان خلاصجي (1946-2007) ابن الياهو يذكر في محاضرة ألقاها في إسرائيل في مؤتمر "طوائف يهود العراق" الذي عقد في اكتوبر 1994، ما يلي " : وقد كان عمي المرحوم ساسون خلاصجي شاعراً شعبياً ألمعياً وتميز بيته باستضافة كبار الشعراء ومطربي الشعر الشعبي الخاص بمنطقة الفرات الأوسط , فكانوا ينظمون فيه ويتبادلون أحلى القصائد والأغاني , ومن الجدير بالذكر إن قسم كبير من أغاني "الابوذية" وبالأخص النوع المعروف باسم "الحسجّة" نظمت ألحانه وغني لأول مرة في هذا البيت ، ومنهُ إلى باقي المغنين ولإذاعة بغداد وهكذا اشتهرت هذه الأغاني بأفواه الشعب العراقي ، الذي أحب جداً هذا النوع من الشعر والغناء" ( ) .
ويؤكد الكاتب مازن لطيف " وأما داود خلاصجي الاخ الصغير، فقد تخرج من الكلية العسكرية، خلف 3 أولاد وتوفي في عام 1983 وابنه البكر بعمر 14 سنة فقط والطفل الصغير طفل رضيع عمره شهر واحد فقط"( ) .
ويعلق ذياب مهدي آل غلام من أبناء قضاء الشامية والمغترب الآن في استراليا " هناك قصر جميل يقع في شارع فرعي من شارع البلداوي الرئيسي في مدينة الشامية فيه قصر الياهو الملاصق لبيت جدي حاج حسن غلآم ومقابل بيت جدي الحاج محمد غلآم وقائم لحد الآن , هذا إبداع في الزخرفة والعمارة رغم قصور الشامية فيها ما يزهو بنائه , لكن قصر الياهو خلاصجي شيء آخر وبعد الترحيل القسري بيع مع الخان إلى الحاج هادي السكافي ومن ثم قد هُجرَة عائلة السكافي بحجة التبعية وهجر القصر لكن لا يزال في ذاكرتي وللعلم نحن شركاء الياهو في الأراضي الزراعية ولدي مستمسكات الطابو وأعرف أشياء كثيرة" ( ) , هذا السفر القليل من عائلة أل خلاصجي تلك العائلة الموسوية التي ساهمت في مجالات الزراعة والتجارة والمساهمة في بناء اقتصاد البلد.



#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي (هاشتاغ)       Nabeel_Abd_Al-_Ameer_Alrubaiy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (نظرية الاصل الفضائي للسومريين)
- الصابئة المندائيون في العراق ...تاريخهم . عباداتهم. عاداتهم ...
- الأيزيدية .. للباحث والمفكر والإنسان زهير كاظم عبود
- اشهر عوائل يهود الديوانية في ميدان الزراعة والتجارة (الحلقة ...
- الحلة تحتفي بالشاعر العراقي سعد جاسم
- حوار مع المناضل حميد غني جعفر الاسدي (جدو) , ليروي قصة النفق ...
- سحر الحقيقة ..شخصيات وكتب ودراسات في التراث الشعبي
- واقع المرأة في المجتمع العراقي
- كيف نصنع الديكتاتور
- وداعاً ايها المناضل والصحفي سعد حمزة الغريباوي
- د. برهان شاوي وأسرار رواية مشرحة بغداد
- مأساة اكراد حلبچة والسلاح الكيمياوي
- الباحث عدنان حسين أحمد وأدب السجون
- الشخصية الوطنية موسى الطائي يروي المعالم المضيئة من تاريخ تن ...
- حوار مع كاظم محمد الحسن (أبو بسيم ) عن تأريخ تنظيم الحزب الش ...
- بغداد المحروسة
- جدلية المثقف والسياسي العراقي
- فاجعة الفرهود والتهجير في الموصل
- دور الحزب الشيوعي العراقي في مكافحة الصهيونية
- لبنى العاني الفنانة العراقية المغتربة التي تمتلك رخامة الصوت ...


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نبيل عبد الأمير الربيعي - اشهر عوائل يهود الديوانية في ميدان الزراعة والتجارة (الحلقة الثانية ) آل خلاصجي: