أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جان باتو - الرأسمالية المعولمة والبيئة المسببة للأمراض: هل تمكنت الزراعة الأحادية لنخيل الزيت من إثارة فيروس إيبولا؟















المزيد.....

الرأسمالية المعولمة والبيئة المسببة للأمراض: هل تمكنت الزراعة الأحادية لنخيل الزيت من إثارة فيروس إيبولا؟


جان باتو

الحوار المتمدن-العدد: 4651 - 2014 / 12 / 3 - 08:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



يشكل المقال الذي ننشره اليوم على الإنترنت بوجه خاص نتائج أبحاث علمية حديثة للغاية تقيم علاقة مباشرة بين نمو زراعة زيت النخيل وتسويقها في غينيا وبالبلدان المجاورة وبين تطور وباء إيبولا.

هذه الأعمال غير معروفة كثيرا، لأنها نشرت في مجلات علمية محدودة التوزيع (بيولوجيا وعلم الأوبئة وعلم البيئة، الخ) وبلغة تقنية صعبة أحيانا. إنها تحدد الأسباب الاجتماعية والبيئية للأزمة الصحية الحالية، في ارتباط مباشر مع آثار العولمة الرأسمالية على البلدان التابعة، متثبتة صحة المقالات التي كتبها المؤلف من قبل في هذا الصدد.

————————————————————————————
إن وباء إيبولا، الذي كان لحد الآن سبب وفاة أكثر من 5000 شخص في غرب افريقيا، قد يقتل أكثر من 90000 في مقاطعة مونتسيرادو الليبيرية وحدها، في أفق 15 كانون الأول/ديسمبر القادم، إذا لم يتم زيادة الوسائل الموظفة ميدانيا على نطاق واسع في الأيام القادمة [1]. ليس هناك ما يشير في الواقع إلى أن التدابير المتخذة حتى الآن قد تضع حدا لهذه الكارثة بشكل كبير. هل يمكن فضلا عن ذلك القضاء دوما على مثل هذه الأزمة الصحية دون التصدي لأسبابها الاجتماعية البيئية؟ ومن هنا لزوم تعميق فهمنا لهذه الكارثة لاستخلاص الدروس الضرورية منها، بوجه خاص من منظور اشتراكي بيئي. سأذكر في المقام الأول خمسة حجج شرحتها بتفصيل في مقالاتي السابقة المنشورة في موقع Viento Sur [متوفرة في موقع أوروبا متضامنة بلا حدود]، يوم 19 آب/أغسطس و9 تشرين الأول/أكتوبر:

1. يرتبط انتقال فيروس الحيوانات إلى الإنسان (بطريقة غير مباشرة) بتغيرات نوعية في البيئة الإقليمية ناتجة عن تدمير الغابات، والاستيلاء على الموارد الطبيعية (المعادن والخشب، الخ.)، ومصادرة الأراضي [2] وتطور الزراعات الأحادية الموجهة للتصدير، وهي ظواهر فاقمها السياق العالمي لمسألة الاحتباس الحراري.

2. إن تنامي تعرض المجموعات القروية لهذا العامل الجديد المسبب للأمراض ناتج عن نظام التراكم من خلال السلب السائد باطراد في رأسمالية بلدان الأطراف، التي تتميز بخصخصة متسارعة للمرافق العمومية، والحرب للتحكم بالموارد الأولية، واستئصال وتهجير السكان قسريا.

3. ينجم عدم القدرة على وضع حد لهذا الوباء عن انهيار أنظمة الصحة والخدمات العمومية عموما في البلدان المعنية، وهذا ناتج مباشرة عن فرض برامج التقويم الهيكلي الفظة على حساب المهام الاجتماعية الأساسية للدول.

4. يسعى التحالف الاستعماري الجديد بين مستثمرين أجانب كبار وبرجوازيات محلية لضمان التحكم المطلق بالريع. ومن هنا بروز الاستبداد وقمع المقاومات الشعبية، التي تثير بالمقابل حذرا عميقا تجاه السلطات المحلية والمتدخلين الأجانب. هكذا يقوض هذا السياق السياسي اليوم محاولات التحكم بالوباء.

5. تعمل هيمنة صناعة الأدوية الساعية للربح على شل البحث عن أمراض البلدان الفقيرة ما دامت لا تشكل خطر وباء عالمي أو إرهاب بيولوجي. ومن هنا عدم وجود لقاح أو علاج فعال ضد فيروس إيبولا، بعد ما يناهز 40 عاما من أول ظهور له بوسط افريقيا. إن بحوثا علمية نُشرت خلال هذه الأسابيع الأخيرة، بوجه خاص في مجالات البيولوجيا وعلم الأمراض وعلم البيئة البشرية، تقدم منذ ذلك الحين إيضاحات جديدة حول العلاقات بين تطور الزراعة الكثيفة التصديرية تحت ضغط السوق العالمي، بوجه خاص بعد بداية الأزمة المالية في عامي 2007-2008، وظهور وباء إيبولا. وبوجه أعم، تشير إلى أن عمليات تداول الرأسمال تفتح الطريق لدورات جراثيم مسببة للأمراض وخطيرة للغاية، بوجه خاص في بلدان المحيط، التي تعاني بشكل أسرع من الآثار الاجتماعية للتراكم من خلال السلب الجاري. سنسعى هنا لعرض بعض نتائجها الهامة.

أنظمة بيئية وأوبئة

أصبحنا نعرف أن فيروس إيبولا قائم في غرب افريقيا منذ سنوات عديدة: في المقام الأول، لأن أجساما مضادة ضد أصناف عديدة من هذا الفيروس تم التعرف عليها في عينات من الدم أخذت في سيراليون، قبل خمس سنوات؛ ثم لأن تحاليل أولية لصبغيات أسرة إيبولا النشيطة منذ أكثر من 10 أشهر مكنت من تحديد تاريخ ظهوره بالمنطقة في منتصف سنوات 2000 [3]. لذلك، لماذا أفضت الإصابات المنتظمِة الناجمة عن هذه الجرثومة، غير المُشخَّصة بحد ذاتها قبل أواخر خريف عام 2014، إلى وباء حقيقي؟: لأن «بإمكان تغيرات في السياسة أو في بنيات اجتماعية-اقتصادية، بوجه خاص في الاقتصاد الذي ينظم المزارع، أن “تنشر العدوى” في نظام طبيعي كان فيه عامل مسبب للأمراض قد حافظ لحد الآن على توازنه عند مستوى أدنى من النشاط، أو لم يكن قد وجد وسيلة للتطور.» [4]، حسب ما جاء في دراسة حديثة جدا.

بالمقابل، فإن الزراعة التقليدية الصغيرة، من خلال تنوعها المكاني والزماني والكيفي، تضع عراقيل عديدة مادية ووظيفية (التي يسميها خبراء الإحصاء «الضوضاء العشوائية bruits stochastiques» ضد النمو المتسارع لجراثيم عديدة. هكذا يسعى باحثون عديدون، بالنسبة لكل صنف من أصناف النظام البيئي، لتحديد نوع التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي بوسعه تسهيل تطور وانتشار العوامل المسببة للأمراض. على سبيل المثال، يبدو جيدا أن تسليع زراعة الفواكه والتأثيرات السياسات الحكومية المؤدية إلى مصادرة أراضي المجموعات القروية كانت قد ساعدت على تنامي الكثافة السكانية والحيوانية حول هذه الزراعات التصديرية، علاوة على زيادة الاحتكاك وسط كل نوع وبين الأنواع. سهل هذا التركز المتزايد للفيروس في مساحة محدودة انتشاره بسبب «تأثير Allee » (الذي يقيم علاقة مباشرة بين كثافة ونمو سكانيين).

يشير هذا النموذج، في ظل ظروف معينة، إلى إمكانية القدرة على تقليص «الاحتكاكات» الخاصة بنظام بيئي، والمعيقة لحركة الجراثيم، تقليصا كبيرا. وبالتالي لم يعد هذا «التبّدل» الجديد يتيح تدخلا مستعجلا لإيقاف حركة الفيروس بفعالية لضمان تراجعه تلقائيا. لم تعد محاربة الوباء قادرة على الاستغناء عن إجراءات هيكلية تهدف إلى إرساء «استقرار» معين في النظام البيئي [5]. هكذا يستلزم القضاء على وباء قدرة التدخل أيضا في ما يجري من تغيرات في أنماط الإنتاج الفلاحية والغابوية والمعدنية، بسبب ضغط الاقتصاد العالمي. تقتضي مثل هذه السياسة عملا واعيا للسكان المعنيين لمقاومة متطلبات السوق الدولية من منظور اجتماعي وبيئي.

«رسم خريطة ظهور الأمراض من خلال تتبع عمليات تداول الرأسمال»

يدافع عالم البيولوجيا البيئية الأمريكي روبرت جي ولاس (جامعة كاليفورنيا، إرفاين) رفقة آخرين اليوم عن «الوحدة الهيكلية للصحة» (Structural One Health). ينادي هؤلاء الباحثون بتطور «علم جديد يرسم أصل الأمراض من خلال تتبع عمليات تداول الرأسمال» [6]. على سبيل المثال، إذا كان فيروس إيبولا قادرا على البقاء محبوسا خلال سنوات وسط الحيوانات البرية، فإن نهاية مرحلة «الكمون» هذه والوباء الفالت من السيطرة الذي أثارته، قد يكونا نتيجة تغيرات كبرى في الأنظمة البيئة بغرب افريقيا، مرتبطة بتحولات نمط إنتاج زيت النخيل. كانت أول بؤرة للعدوى، بقرية قريبة من مدينة غويكيدو، توجد في الواقع بمنطقة غابوية كثيفة الأشجار تضم فسيفساء من قرى ومزارع من نفس النوع. ومن المعلوم أن نخيل الزيت يجذب من الغابات بوجه أعم خفافيش الفاكهة الكبيرة، المضيفة المفضلة للفيروس، والتي بإمكانها بعد ذلك نقله إلى الإنسان عن طريق بولها أو برازها أو لعابها، ما من شأنه ألا يستتبع بالضرورة استهلاك لحوم الحيوانات البرية. وتتمتع المنطقة المجاورة لمدينة كايلاهون (منطقة لوفا) في ليبيريا بمميزات مماثلة، زاد من مفاقمتها تنامي عملية الاستيلاء على الأراضي على نطاق واسع[7].

طبعا، يتم استغلال نخيل الزيت في حالته الطبيعية ويتم زرعه منذ مئات السنين بغرب افريقيا. لكن، مع الضغط العالمي، لم تتوقف دورات استراحة الأرض عن التقليص، من 20 عاما في سنوات 1930، إلى أقل من 10 أعوام في سنوات 2000، ما أدى إلى تنامي كثافة المزروعات. شهدت زراعة هذه الأشجار توسعا جديدا في غينيا: من المتوقع أن يعمل 15000 هكتار على تسويق 84000 طن من الزيت في أفق عام 2015 [8]. ورغم أن القطاع التقليدي يواصل هيمنته على هذا النشاط، تم استخدام الشركة الغينية لزيت النخيل والمطاط SOGUIPAH، التابعة للدولة، كأداة لتمرير ضغوطات الأسواق الخارجية: إدخال أنواع مختلفة من الأشجار الهجينة، التي لا يمكن الحصول على بذورها سوى لدى الشركة [9]، واستيلاء على الأراضي وطرد مالكيها، وزيادة عدد عقود إيجار الأراضي، وإقامة سلسلات إنتاج منظمة تنظيما علميا، ومباشرة تدخلات بوليسية لقمع المقاومات الشعبية.

وقد زاد برنامج «مساعدة التنمية» من مفاقمة مثل تلك التحولات، لأن بنك الاستثمار الأوروبي مول مؤخرا برنامجا لمضاعفة قدرة التكرير الصناعي أربعة مرات بالنسبة للشركة الغينية لزيت النخيل والمطاط SOGUIPAH، والتي باتت تمنع صغار المنتجين، تحت طائلة السجن، من استخلاص الزيت بطريقة تقليدية. تؤدي هذه التطورات إلى خصخصة مرافق عمومية: تنامي العقبات بوجه حرية استغلال نخيل الزيت الطبيعية أو تطور مزرعات خاصة قائمة على القطع والحرق. هكذا، رغم عدم وجود منشآت زراعية متعددة الجنسيات في غينيا لحد الآن، كما في ليبيريا أو في سيراليون، «فإن زيت النخيل يشكل فيها حالة نموذجية لتعزيز [الزراعة الأحادية التصديرية] بشكل كبير وخصخصة وتسويق ورسملة [هذا النشاط]، والتي تقصي الإنتاج التقليدي. هكذا، رغم أن أي شركة خاصة لا تزرع لحد الآن مباشرة أشجار نخيل الزيت في غينيا، بفعل جغرافيا علائقية géographie relationnelle، فإن تأثير السوق العالمي على الزراعة البيئية المحلية قد بدأ بالفعل.» [10]

لا يقوم عنف وباء فيروس إيبولا في غرب افريقيا على المستوى الصحي سوى بالانتقال إلى موقع العنف الذي كان وراء تدمير الأنظمة البيئية (تدمير الغابات)، ومصادرة أراضي الجماعات القروية (الخصخصة)، وتشديد مفرط لظروف العمل في قطاعات التصدير (استغلال مفرط)، ولكن أيضا تفكيك آخر الشبكات الاجتماعية التي أرستها الدولة (خطط التقويم الهيكلي). إنه يبين الثمن الذي تستعد الرأسمالية المعولمة لإجبار السكان عن أدائه، بوجه خاص الأكثر فقرا والأكثر تعرضا للاستغلال، لأجل التسليع المتنامي دوما لأنظمتهم الاقتصادية وما يسببه من اختلالات بيئية متزايدة. يشكل ذلك سببا إضافيا لمحاربة ذاك العنف باسم مشروع اشتراكي بيئي لا يُعتبر «ترفا» بالنسبة للشمال، ولكن بمثابة ضرورة ملحة بالنسبة للعالم برمته.

جان باتو/نوفمبر 2014

===============

[1] Fishman, D. et Tuite, A.R., « Ebola : No Time to Waste », The Lancet, 24 octobre 2014.

[2] الاستيلاء على الأراضي.

[3] Schoepp, R. J. et al., « Undiagnosed Acute Viral Febrile Illnesses, Sierra Leone », Emerging Infectious Diseases, 20, 2014, pp. 1176-1182 ; Gire, S. K. et al., “Genomic Surveillance Elucidates Ebola Virus Origin and Transmission During the 2014 Outbreak”, Science, 345, 12 septembre 2014, pp. 1369-1372.

[4] Wallace, R. G. et al., « Did Ebola Emerge in West Africa by a Policy-Driven Phase Change in Agroecology ? », Environment and Planning, 46, 2014 (sous presse), publié en ligne le 20 octobre 2014.

[5] Osterholm, M. T., « What We Need to Fight Ebola », Washington Post, 1er août 2014.

[6] Wallace, R. G. et al., « The Dawn of Structural One Health : A New Science Tracking Disease Emergence Along Circuits of Capital », Social Science and Medicine, 2014 (sous presse, disponible en ligne).

[7] Fouladbash, L., Agroforestry and Shifting Cultivation in Liberia : Livelihood Impact, Carbon Tradeoffs, and Socio-political Obstacles, PhD Thesis, Natural Resources and Environment, University of Michigan, 2014.

[8] Carrere, R., Oil Palm in Africa : Past, Present and Future Scenarios, World Rainforest Movement, Montevideo, 2010.

[9] في حالة فسخ العقد، يؤدي استعمال بذور أشجار الجيل الأول إلى انخفاض الإنتاج بنسبة 40%
(Delarue, J. et Cochet, H., « Systemic Impact Evaluation : A Methodology for Complex Agricultural Development Projects. The Case of a Contract farming Project in Guinea », European Journal of Development Research, 25, 2013, pp. 778-796.

[10] Wallace et al., « Did Ebola Emerge… », art. cit.

موقع أوروبا متضامنة بلا حدود

كتب هذا المقال لموقع Viento Sur : http://www.vientosur.info/spip.php?..

تعريب الطلبة الثوريون-أنصار تيار المناضل-ة



#جان_باتو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منتجات صناعة النسيج والرأسمال المعولم البيئة رهينة


المزيد.....




- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جان باتو - الرأسمالية المعولمة والبيئة المسببة للأمراض: هل تمكنت الزراعة الأحادية لنخيل الزيت من إثارة فيروس إيبولا؟