أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - بشرية القرآن دراسة سيميائية















المزيد.....

بشرية القرآن دراسة سيميائية


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4648 - 2014 / 11 / 30 - 13:33
المحور: الادب والفن
    


أيها القارئ، أين شجاعتك الأدبية؟ اقرأ هذا المقال، قيّمه، وعلق عليه...


ما هي السيميائية؟
حسب اللساني لويس بانييه، السيميائية ترتكز على وصف المعنى، فالنصوص هي مظاهر للمعنى، تُصاغ لتُقرأ. يقوم النص على منطق، فهو بناء، صرح للزيارة أكثر منه وثيقة للمعلومات. إذن ترتكز القراءة سيميائيًا على البحث عن قانون هذا الحشد من المعاني، وبمعنى آخر عن الترابط المنطقي للدلالة. سيميائي هذا القانون لأنه قانون بناء المعنى، وليس لأنه قاعدة لغوية لترتيب الكلمات أو الجمل، كما هو لدى المفسرين للقرآن، ولا قاعدة لتنظيم أحوال الأشياء أو الوقائع التي يجري تمثيلها، كما هو لدى المشرعين للقرآن. هناك للسيميائي على الدوام ذلك التوتر القائم بين ما يشترك الناس في معرفته (القرآن كنص إلهي) وما يقوله النص بالفعل (القرآن كنص بشري)، فما يهم السيميائي عملية تحويل المعنى إلى خطاب. وبناء على ذلك، لا تزودنا السيميائية الأدبية بوصفة جاهزة لدراسة النصوص أو لاكتشاف معنى النص تلقائيًا، إنها نظرية الدلالة في عملية تحويلها إلى خطاب، وهذه النظرية تزودنا ببعض الأنواع الوصفية وبعض العناصر المنهجية، ولكن يلزمنا أول ما يلزم قراء يخاطرون عند قراءتهم ويتأكدون (ويؤكدون) سيميائيًا ما يقرأون.

السور القصيرة
سآخذ ثلاث سور قصيرة: الناس والفلق والإخلاص، لماذا هذه وليست تلك؟ لسبب بسيط ألا وهو بدئها جميعًا بفعل الأمر "قل" الجامع للفعل والإلزام.
سورة الناس: قل أعوذ برب الناس(1) ملك الناس(2) إله الناس(3) من شر الوسواس الخناس(4) الذي يوسوس في صدور الناس(5) من الجنة والناس(6).
سورة الفلق: قل أعوذ برب الفلق(1) من شر ما خلق(2) ومن شر غاسقٍ إذا وقب(3) ومن شر النفاثات في العقد(4) ومن شر حاسدٍ إذا حسد(5).
سورة الإخلاص: قل هو الله أحد(1) الله الصمد(2) لم يلد ولم يولد(3) ولم يكن له كفوًا أحد(4).
ينتظم النص كل نص من تقاطع السرد والخطاب، لكن انتظام الخطاب بصوره وأشكاله وهيئاته ورموزه ومجازاته لا يغطي تمام التغطية انتظام السرد في أفعاله وأدواره. بالكشف عن الفوارق بين انتظام الخطاب وانتظام السرد ندرك أهمية الطريقة التي تمت فيها عملية الخطاب.
سورة الناس: رب الناس، ملك الناس، إله الناس، في أشكالها (رب، ملك، إله)، وكذلك الوسواس الخناس في مجازه (الشيطان)، انتظم الخطاب بهما على أساس تقابلي (الله مقابل الشيطان)، وليست هذه حال السرد في أفعاله (العوذ مناقض للوسوسة)، سرد انتظم بفعلين يناقض أحدهما الآخر، ولولا الأساس التقابلي الذي قام عليه الخطاب لما كان الأساس التناقضي الذي قام عليه السرد، من هنا تأتي أهمية العملية الخطابية.
سورة الفلق: الأمر نفسه فيما يخص رب الفلق كعنصر خطابي ينتظم الخطاب حوله، وما خلق من عناصر سردية تتكون من حيوان وجماد (ما خلق) وليل مظلم وقمر غائب ( الغاسق إذا وقب) والسحرة/الساحرات (النفاثات) والحساد (الحاسد إذا حسد)، وهي في مجموعها تقوم على أساس تقابلي مع الله، بينما ينتظم السرد حول فعل الشر على أساس تناقضي ضمني، الله كخالق للخير والشر (أعوذ برب الفلق من شر ما خلق) ولولا الأساس التقابلي بين الله وما خلق الله الذي قام عليه الخطاب لما كان الأساس التناقضي الذي قام عليه السرد، من هنا تأتي أهمية العملية الخطابية.
سورة الإخلاص: يتكرر الأمر بين الله وكفؤ الله عنصرين متقابلين لانتظام الخطاب لولاهما لما انتظم السرد تحت الإثبات (أحد صمد) للنفي (لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد)، وكاختصار للسردية نوجز عملية النفي والإثبات بمفردة التناقض، تناقض لا يأتي من فراغ بل من تقابل لعنصرين خطابيين، ومن هنا تأتي أهمية العملية الخطابية.

احتمالات التأنيس
لأهمية العملية الخطابية في السور الثلاث احتمالان تأويليان، الأول مثالي: هذا لأنه كلام الله، الثاني واقعي: هذا لأنه كلام الإنسان (محمد، ورقة بن نوفل، زيد بن ثابت، عثمان بن عفان...). خطاب الله في مفهومه اللاهوتي قاطع كحكم، معطل لكل حكم آخر، ينتهي بانتهاء النص، وخطاب الإنسان لا ينتهي بانتهائه، ليس فقط لأنه إنساني ولكن أيضًا لأن المقاربة التي أعددناها في حالة السور الثلاث عند قراءتنا الأولى لم تُنجز –دومًا حسب اللساني لويس بانييه- ما نتوقعه كتجلية وتقدير وعواقب لم يتم سرده: في سورة الناس الله إلهي وإنسي (أليسه ملك الناس) إلهي وإنسي مثلما هو الشيطان جني وإنسي، كيفه إنسيًا، إله الناس كيف وهو مَلِكُها؟ لماذا مَلِكُها وللناس ملوكها؟ هل هو ملك الناس أم ملك ملوك الناس؟
يحصل أيضًا أن يتواصل الخطاب إلى ما وراء المسار السردي الذي حددناه، في سورة الفلق الشر الذي خلقه الله لامتحان واعتبار سيتجاوز ذلك إلى خلق الإنسان للشر لامتحان واعتبار أيضًا، لتطويع الشر على يد الإنسان، ليس لأجل الخير دومًا، لأجل الاجتراح الشعري مثلاً، أو النفسي، فيتجاوز الإنسان بفعله الإطار الذي وضع الله الشر فيه.
ومن الممكن أن تكون للخطاب ظاهرة تركيبية لحكاية داخل حكاية، كما هي حال سورة الإخلاص، فحكاية إله المسلمين الذي لم يلد ولم يولد تحتوي على حكاية المسيحيين الذي يلد ويولد، اختلاف في وجهات النظر، تخلخل في الحسم لغياب البرهان الحاسم، تعدد الاحتمالات...

تنظيم الأشكال
كل هذه الظواهر تتعلق بالعملية الخطابية للسورة –مرجعنا يقول للحكاية- وهي تتعلق بتنظيم السورة، وتدلل على أن تنظيم الأشكال في النص يخضع لمتطلبات خاصة به (لغوية)، ليست متطلبات منطق السورة (إلهية)، وهي غالبًا ما تكون أكثر تعقيدًا من هذا المنطق: في السور الثلاث هناك جهد لغوي يتميز بالسجع، ويتفوق على غيره، بالمقارنة مع أقوال الخلفاء ورسائل القادة رسالة خالد بن الوليد مثلاً إلى كسرى، من هنا جاء التحدي الإعجازي للقرآن ليس في ذاته وإنما لذات غيره. والسجع تقليد بارز في زمن القرآن، وقديم يصل في قدمه إلى الفرس (كليلة ودمنة)، مرورًا بأقوال عبد المطلب، وليس انتهاء بلغة الكهان (سجاح ومسيلمة). هذه المتطلبات تتعلق بالتنطيق، أو إن شئت بالتعبير البياني، عن حدث خطابي، وباستخدام اللغة. بالطبع تحت شروط موضوعية: قمع كل محاولات الخلق والإبداع، منع الكتب وترجمتها، تحريم كل مصدر غير القرآن. ونحن بتحليلنا لا نريد أن نلقي بالفوارق بين إعجاز القرآن ولا إعجاز القرآن على عاتق اللغة (فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين سورة الطور 34 وإن كنتم في ريب مما نزّلنا على عبادنا فأتوا بسورة من مثله...سورة البقرة 23)، على الرغم من أهميتها، وإنما بالتفكير في آثار المعنى التي تنتجها هذه الفوارق على القارئ. لأن ما يجري كما لو كان المنطق السردي يعيدنا إلى احتمال في حبكة السرد (قل أعوذ، وإن لم يقل؟)، وإلى شكل في المنطق السيميائي (قل هو الله أحد، وماذا بعد؟)، بينما التنظيم الخطابي للنص يعيدنا إلى احتمالات اللغة والقدرة التي يمكن للقارئ أو للمؤلف أن يحوز عليها لاستغلالها.

السور الطويلة
سنتناول بالبحث سورة البقرة كنموذج لتطور النص القرآني، من سورة من عدة أبيات (الناس، الفلق، الإخلاص) إلى سورة من مائتين وسبع وثمانين آية (البقرة)، ومن سجع كهاني ساذج الدلالة والمعنى إلى جمل معقدة التراكيب صوغًا ومغزى، فالتطور ليس فقط عددي، التطور مضموني، وفي الإقرار بالتطور المضموني للنص انتفاء لألوهيته، كما سنثبت ذلك من خلال البعد النطقي (البياني التعبيري) للتحليل الخطابي. وعندما نتكلم عن احتمالات اللغة، نعني قدرة الناس على تنظيم الأشكال العظمى في الخطاب والمضامين الشكلية، فالقرآن قبل جمعه وتدوينه كان في صدور الناس، وما جُمِع ودُوّن هو قرآن الناس لا قرآن محمد حتى ولو كان قرآن محمد، هذا هو التحدي، وهذا هو الإعجاز. أنا لا أتكلم عن نحو القرآن أو فقه القرآن أو بلاغة القرآن هذه مواضيع حكى عنها من حكى وجعل منها من حكى بحورًا، كذلك أنا لا أنزل إلى مستوى القذف والطعن والركل والصفع كما هو دأب المحللين الصغار للقرآن، وهو، من هذه الناحية، مرتبط بزمنه، لا بلا زمنه، ارتباط الكف بالمعصم. عند ذلك، تصبح اللغة ذاكرة الخطاب، كما يقول لويس بانييه، ووعد الخطابات الممكنة (القرآن الإنجيل التوراة وكل إبداع المعلقات الأوديسة ألف ليلة وليلة شكسبير فوكنر جويس كافكا كامو بورجس...).
كل النصوص تحكي شيئًا، ولكن بعملية الخطاب التي تُرسم فيها الأشكال تنطق (تبين تعبر)، وأنا كقارئ، أنشط في عمل تنظيم الأشكال، في التنطيق (التبيين التعبير). وبناء على ذلك، النص القرآني –سورة البقرة- هو خطاب مُنْتَج، منطوق (مُبان معبر عنه). وبما أنه مُنْتَج من المفترض أن له شروط إنتاج (أو توصيل)، والتي يعود تحليلها إلى ميداني الإعلام والاتصال. وكما أنه يُستقبل، لهذا الخطاب آثار على قرائه، ويعود تحليله إلى الميدانين البراغماتي والبلاغي.
تقارب سيميائية الخطاب هذه المسائل بشكل خاص، وذلك بمعالجة البعد النطقي (البياني التعبيري) للنص، نطق النص القرآني الذي يعبر جبرائيل عنه بكلمة واحدة "اقرأ"، وفي نفي القراءة "ما أنا بقارئ" إثبات لها، وليس لأن محمدًا أميّ، ليس لأن القراءة ستكون، وإنما تكون على لسان محمد باسم جبرائيل.

التنطيق
تبدأ سورة البقرة بهذه الآيات: الم(1) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين(2) الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون(3) والذين يؤمنون بما أُنزل إليك وما أُنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون(4) أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون(5).
نميز في الآيات السابقة النطق الناطق (لا ريب فيه، هدى، يؤمنون، يقيمون، ينفقون، يوقنون) والنطق المنطوق (الكتاب، المتقون، المفلحون)، ويفترض النص، كما هو منطوق، بوصفه مُنْتَجًا (منطوقًا)، يفترض منطقيًا حُجةً وفعلاً للنطق: النطق الناطق. ولكن هذا الفعل وهذه الحجة يلاحظان في النص كعناصر للنطق المنطوق، كنصوص بيانية يمكن تحليلها: من ناحية كبرامج سردية خاصة لتوصيل المعرفة (القرآن لا ريب فيه)، للتأويل (القرآن هدى للمتقين)، للإقناع (الذين يؤمنون والذين يؤمنون هم المفلحون)... إلى آخره. فتدخل هذه البرامج السردية في تركيب النص السردي، وتقيم أشكالاً خاصة لممثلين (أنا، نحن، هو، هي، هم، هن...)، وهذا هو التحليل السردي للنطق.
من ناحية ثانية، يشير المصطلح السيميائي "التعطيل النطقي" إلى عملية يقذف الناطق الأساسي فيها (واحد هنا-أنا-الآن خارج النص يعني الله) داخل النص (المنطوق) ممثلين هم مواضيع لأفعال النطق، ويجري الحديث عن تعطيل نطقي عندما يأخذ الناطق الأساسي (الله) دوره في توزيع الورق في لعبة النطق المنطوق وذلك بإظهار ممثل من نوع "أنا" أو بمحوه ليترك النص يحكي بنفسه عن نفسه، وهذه هي حال سورة البقرة: محو الأنا.

استنتاجات
1- بسبب هيمنة موضوعة الكفر والإيمان، يتم تغييب الأنا، طريقة في الكتابة موضوعية لا تحتاج إلى قلم إلهي، "ليمشي" النص المنطوق.
2- في سور أخرى يجري التركيز على أنت أو نحن أو إنّا، كممثلين للنطق، ويتم تغييب ما عداها (هو هم هي هن) عن طريق الإقصاء أو التعتيم أو التهديد لغاية إيديولوجية.
3- يتبادل الله ومحمد الأدوار في لعبة النطق المنطوق بشكل نسقي إلى درجة يصبح فيها الله محمد ومحمد الله، السلطة المطلقة.
4- الانتقال من الديمقراطية (تعدد الآلهة) إلى الدكتاتورية (إله واحد) تم على مراحل في لعبة أخرى غير لعبة النطق المنطوق، لعبة الحكم المحكوم، وانتقل بنا الحال من دكتاتورية دينية إلى دكتاتورية سياسية، فالشرط التاريخي أوجب ذلك مع تنامي الفتوحات واتساع رقعة الدولة الإسلامية.
5- حرق عثمان للنسخ الأخرى للقرآن (المصاحف السبعة) والإبقاء على "نسخته" جعل من لعبة النطق المنطوق لعبته تمامًا كلعبة الحكم المحكوم ولعبة كل حاكم عربي استبدادي حتى اليوم.


باريس الأحد 2014.11.30



#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحركتان الخارجية والداخلية في قصة -صعلوك- لنازك ضمرة
- دمروه ليدمروا الأدب الفلسطيني غسان كنفاني
- محمود درويش وسميح القاسم مرة أخرى ردًا على تداعيات قاسم محاج ...
- أدباء دمروا الأدب الفلسطيني إميل حبيبي
- أدباء دمروا الأدب الفلسطيني محمود درويش
- مستويات المعنى في قصيدة -الزورق العليل- لحميد كشكولي
- بنية الخبر في قصة -انتفاضة- لنبيل عودة
- العجوز النص الكامل نسخة مزيدة ومنقحة
- تحليل العجوز للمستعرب الكبير دانيال ريج
- العجوز الحلقة السابعة والعِشرون والأخيرة
- العجوز الحلقة السادسة والعِشرون
- العجوز الحلقة الخامسة والعِشرون
- العجوز الحلقة الرابعة والعِشرون
- العجوز الحلقة الثالثة والعِشرون
- العجوز الحلقة الثانية والعِشرون
- العجوز الحلقة الحادية والعِشرون
- العجوز الحلقة العِشرون
- العجوز الحلقة التاسعة عشرة
- العجوز الحلقة الثامنة عشرة
- العجوز الحلقة السابعة عشرة


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - بشرية القرآن دراسة سيميائية