أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحنفي - على هامش ما وقع في شفا عمرو:الإرهاب الصهيووني و الإر هاب الظلامي وجهان لعملة واخدة...1/2















المزيد.....

على هامش ما وقع في شفا عمرو:الإرهاب الصهيووني و الإر هاب الظلامي وجهان لعملة واخدة...1/2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1303 - 2005 / 8 / 31 - 11:33
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


إلى :
- شهداء فلسطين كل فلسطين
- شهداء الإرهاب كل شهداء الإرهاب الظلامي
- من اجل الربط الجدلي بين الإرهاب الصهيوني والإرهاب الظلامي
محمد الحنفي
1- في البداية لابد أن نشير إلى أنني أصر على استعمال كلمة "الصهاينة" بدل "إسرائيل" لأنها اكثر إبرازا للواقع الإرهابي ومنذ عقود طويلة صد الفلسطينيين حتى لا اسقط فيما يسقط فيه الكثير من المثقفين العرب الذين يدارون الأنظمة العربية الرجعية والمتخلفة، والتي صارت تتلمس ود أمريكا من خلال التطبيع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي. فالمثقفون العرب أو ما يمكن تسميته بالمتثاقفين العرب يلعبون دورا كبيرا في إعداد الأجيال الصاعدة إلى تقبل دولة الصهاينة كواقع قائم وشرعي من خلال طمس حركة التاريخ وحقائقه الدامغة التي أدت إلى قيام "دولة" الصهاينة، والى سيطرة هذه الدولة على الأراضي الفلسطينية، ومصادرها لصالح لقطاء الصهاينة الذين أتوا من كل حدب وصوب، وقاموا في فلسطين المغتصبة والمستوطنة على جثت، وعلى أساس تشريد الفلسطينيين داخل ارض فلسطين والى دول الجوار والى جميع أنحاء العالم.
ومعلوم أن من يقوم بذلك لا يمكن أن يكون إلا إرهابيا ولا يمكن أن يكون شيئا آخر غير ذلك ومعلوم أيضا أن أمريكا وبريطانيا العظمى كما كانت تسمى هما اللتان وقفتا وراء قيام دولة الصهاينة ووراء تحول هذه الدولة إلى دولة نووية ووراء قيامها بإرهاب العرب داخل فلسطين وخارجها ووراء إنجاز الكثير من المجازر التي لا حدود لها مما يجعلنا لا نستطيع وجدانيا وفكريا وعقائديا وقوميا وإنسانيا وصف هؤلاء بالصهاينة الذين نعتبر انهم من إنتاج رأسمالي إمبريالي همجي بامتياز والصهاينة بذلك يحتلون نفس مكانة الحركة الظلامية / الإرهابية التي وقف النظام الرأسمالي الرجعي المتخلف وراء وجودها وقوتها وانتشارها واستئسادها على المستوى العالمي من اجل أن تقوم تلك الحركة الظلامية / الإرهابية بدورها في مصادرة الحركة الاشتراكية من الواقع العربي، ومن واقع بلدان المسلمين، وفي القضاء على الدول الاشتراكية والعمل على إضعاف الدولة الاشتراكية العظمى عن طريق القيام بالعمليات الإرهابية التي تساهم بشكل كبير في ذلك.
فالعلاقة قائمة في الأصل بين الصهاينة والإرهابيين الظلاميين باعتبراهما معا من إنتاج ومن مظاهر النظام الرأسمالي العالمي، والنظام الرأسمالي التبعي في البلدان العربية وفي باقي بلدان المسلمين والتناقض بينهما غير موجود على مستوى الأصل، وعلى مستوى الأهداف وعلى مستوى الواقع.
ولذلك فما وقع في شفا عمرو يوم 5/8/2005 يعتبر دليلا قاطعا على انه:
أ-لافرق بين الإرهاب الصهيوني والإرهاب الظلامي.
ب-أن كلا من الإرهابين يستهدف الجماهير الشعبية الكادحة.
ج- انهما معا يخدمان مصالح الرأسمالية المحلية والعالمية.
د- أن الإنسان العربي مستهدف بالإرهاب الصهيوني والإرهاب الظلامي في فلسطين وفي العراق على السواء.
ه- انهما معا صارا من بنية المجتمع العربي والمجتمع الصهيوني على السواء.
و-انهما معا دليل على غياب الديموقراطية الحقيقية في العلاقة مع المواطنين على جميع المستويات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية.
ز- أن الصهيونية نتيجة لأدلجة دين موسى ليصير في خدمة غلاة اليهود المؤدلجين لليهودية، وان الظلامية نتيجةلأادلجة الدين الإسلامي حتى يصير في خدمة غلاة المؤدلجين.
ح-انهما يدعيان أن ما يقومان به بأمر من الله.
وحتى نبسط موضوع الإرهاب الصهويني والإرهاب الظلامي وجهان لعملة واحدة سنأتي توضيح طبيعة الإرهاب الصهيوني ودواعي هذا الإرهاب والعلاقة بينه وبين الإرهاب الظلامي وأهداف الإرهاب الصهيوني وأهداف الإرهاب الظلامي وهل يمكن الفصل بين الإرهاب الصهيوني والإرهاب الظلامي؟ وكون لإارهاب واحدا ومصادره متعددة وعلاقة أمريكا بالإرهاب الصهيوني الظلامي حتى نتبين انه لا يمكن التفريق بين ما يقوم به الصهاينة في حق العرب في فلسطين وفي خارج فلسطين وما يقوم به الظلاميون في البلاد العربية وفي خارج البلاد العربية لنقول بذلك لمثقفي التطبيع الذين لا يمانعون من صيرورتهم من مؤدلجي الدين الإسلامي ومن مطبعي العلاقة مع الظلاميين ومع إرهابيي تنظيم القاعدة الذي وقفت وراء قيامه أموال النفط العربي، والخوف الذي أتصاب أمراء النفط من تحول الدول النفطية إلى دول اشتراكية خدمة لأمريكا وللمؤسسات المالية الدولية.
2-وتتجسد طبيعة الإرهاب الصهيوني في كونه إرهابا قائما على أساس العنصرية التي تتحكم في مسار الصهيونية وتوجهها إلى عبادة بني إسرائيل الذين هم عبارة عن مجموعة من اللقطاء الآتين من كل فج عميق على انهم شعب الله المختار التي تفرض إبادة كل الشعوب من اجل أن يسود هذا الشعب الذي لا أب له ولا أم والله "اختاره" دون سائر الشعوب التي لها أصولها، ومقوماتها وتاريخها أرضها. وانطلاقا من هذه الخاصية الأساسية التي هي خاصية عنصرية إرهابية بالدرجة الأولي يمكن أن نسجل أن الصهيونية ذات خصائص تتمثل في :
أ-الحب المطلق إلى درجة العبادة لبني إسرائيل التي تعتبر مطية لارتكاب الجرائم التي ارتكبها اليهود في مختلف العصور وفي حق الكثير من الشعوب.
ب-التعصب للعقيدة اليهودية التي تم تحريفها لتتناسب مع الصهيونية العنصرية ضد سائر الديانات وخاصة ضد الدين الإسلامي.
ج-ادعاء أن الأراضي العربية من النيل إلى الفرات هي ارض الميعاد التي وعدهم الله بها لإقامة دولتهم وحكم العالم انطلاقا من تلك الأراضي.
د-الحب المفرط للمال وركوب جميع الوسائل المشروعة وغير المشروعة من اجل الحصول عليه والاهتمام بتنميته حتى يصير وسيلة لامتلاك سلطة المال.
ه-معاداة الشعوب التي لا ترتاح للممارسة الصهيونية وفي مقدمتها الشعب العربي من المحيط إلى الخليج والتلذذ بإبادتها والمساهمة في تلك الإبادة.
و-التخطيط المستمر الذي لا يتوقف للتخلص من الشعب العربي في فلسطين المحتلة باعتباره شعبا مقاوما من جهة، وباعتباره متمسكا بأرضه من جهة أخري، ولان ما يمارسه الصهاينة من إرهاب في حقه يشكل عقدة للصهاينة أمام الرأي العام الدولي.
ز- الاستناد في الفكر وفي الممارسة الصهيونية إلى اكبر قوة في العالم حتى تضمن الحماية الكاملة لها ولما تقوم به رغما عن الشرعية الدولية والإنسانية .
ح-اشتراط الدعم المستمر الذي يقدمه للصهاينة بالملايير دون احتسابه دينا ودون دخول إسرائيل في خدمة الدين.
ط-قيام الدول الكبرى بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية بتسليح دولة الصهاينة حتى تصير اكبر قوة في المنطقة لإرهاب العرب بضعافهم وإخضاعهم لابتزاز المؤسسات المالية الدولية، والشركات العابرة للقارات وللدول الكبرى ولأمريكا بالخصوص كما تجلى ذلك في عصر عولمة اقتصاد السوق.
ي-إرغام الرجعية العربية من المحيط إلى الخليج على طلب ود الصهاينة نظرا للمكانة التي صاروا يحتلونها على مستوى المنطقة العربية، وعلى المستوى الدولي.
آي-قدرة الصهاينة على جعل الأنظمة الرجعية تتنصل من القضية العربية الفلسطينية وتبادر بفتح مكاتب الاتصال بهم في العديد من العواصم العربية مع فتح الأسواق أمام البضائع التي ينتجها الصهاينة. وهذه الخصائص الصهيونية صارت حاضرة في الممارسة اليومية لدولة الصهاينة ولكل المستوطنين الصهاينة في فلسطين المستوطنة والمحتلة في نفس الوقت لا فرق في ذلك بين المناطق داخل الخط الأخضر، ولا بين المناطق المحتلة عقب حرب 1967.
والإنسان العربي الذي لم يعد يهتم أو يأمل أو يحلم بتحرير فلسطين لم يعد كذلك يهتم بما يمارس من قبل الصهاينة في حق عرب فلسطين للاعتبارات الآتية:
الاعتبار الأول: كون الأنظمة العربية بسياستها المتخلفة استطاعت أن تنشئ أجيالا لا مبالية بما يجري حولها.
والاعتبار الثاني: الارتداد الذي دخل فيه الكثير من المثقفين الذين يروجون للثقافة المضادة خوفا من الإرهاب الظلامي ومن الأنظمة القمعية نفسها ويسبب الانهيار الذي عرفه المعسكر الاشتراكي.
والاعتبار الثالث: الخيانات التي دخلت فيها قيادات أحزاب البورجوازية الصغرى والمتوسطة بسبب حرصها على تحقيق تطلعاتها الطبقية بانحيازها إلى الطبقات الحاكمة في البلاد العربية.
والاعتبار الرابع: الحصار المضرب على الأحزاب اليسارية والتقدمية، والديموقراطية المناضلة والصامدة أمام كل التحديات التي تطرح أمامها.
والاعتبار الخامس: التحول الذي حصل في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة مما يجعلها اكثر تضليلا للرأي العام على جميع المستويات وهو ما شكل صعوبة أمام الإمكانيات البسطية التي تتوفر عليها الحركة التقدمية واليسارية والديموقراطية المناضلة.
ولذلك نجد انه من الطبيعي جدا أن تصير الصهيونية سيدة في المنطقة العربية تفعل ما تشاء دون رقيب أو حسيب وتفرض ما تشاء دون مناقشة، وتتلقى الدعم الرأسمالي الإمبريالي العالمي من اجل أن تصير قوة إرهابية رادعة في المنطقة.
والإرهاب الصهيوني كالإرهاب الظلامي لابد أن يحصل استجابة للدواعي الآتية:
أ-لحاجة الصهيونية إلى إرهاب العالم بسبب تمكنها من الاقتصاد العالمي ودعمها من قبل الرأسمالية العالمية وامتلاكها للقوة النووية ولاعتبارها اكبر قوة في المنطقة العربية ولعلاقتها المخابراتية مع المخابرات في كل الدول مما يجعل استعلاماتها تفوق استعلامات الدول الكبرى ولقدرتها على توجيه السياسة الدولية وسياسة دول المنطقة العربية مما يجعل الصهيونية مخيفة للعالم اجمع.
ب-لكون إرهاب الصهيونية يلقى دعما وتأييدا من قبل الأنظمة الرأسمالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ومن قبل الرجعية العربية بما فيها الرجعية الفلسطينية.
ج-لكون ذلك الإرهاب يفرض عدم الاستقرار في المنطقة الذي تستفيد منه الأنظمة القمعية الرأسمالية التابعة والمتخلفة التي تفرض قمعها واستبدادها على الشعوب المقهورة بدعوى حماية الأمن القومي كمبرر لتغييب الممارسة الديموقراطية.
د- لكونه يخدم مصالح الرأسمالية العالمية التي تعمل وبواسطة إسرائيل على تأييد سيطرتها على النفط العربي وعلى الخيرات الأخرى التي تزخر بها المنطقة حتى لا تقوم قائمة الإنسان العربي وحتى تبقى الأنظمة العربية والبورجوازيات العربية رهن إشارة الولايات المتحدة الأمريكية توجهها وتتحكم فيها كما شاءت حتى تبقى السيادة للنظام الرأسمالي العالمي الذي يفعل ما يشاء في البلاد العربية وبها حتى لا تقوم لها قائمة ذات يوم إرضاء لإسرائيل.
وهذه الدواعي وغيرها مما لم نذكر هي التي ستقف باستمرار وراء تكريس الإرهاب الصهيوني على المستوى العربي وعلى المستوى الدولي، وعلى مستوى بلاد فلسطين المستوطنة والمحتلة على السواء كما هو حاصل على مدى عقود بأكملها ومنذ صدور وعد بلفور المشؤوم.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرية المرأة بين الواقع المستلب و الواقع المأمول....2 / 2
- حرية المرأة بين الواقع المستلب والحلم المأمول... 1/2
- الدين / الماركسية نحو منظور جديد للعلاقة من أجل مجتمع بلا إر ...
- الدين / الماركسية من اجل منظور جديد للعلاقة نحو افق بلا ارها ...
- هل يعلم رؤساء الجماعات المحلية أن حبل الكذب قصير ... ؟!
- نهب المال العام من سمات الرؤساء الجماعيين بالمغرب
- الجماعات المحليةأو مجال تحويل الأغبياء إلى بورجوازيين كبار
- توسيع القاعدة الحزبية / الإشعاع الحزبي / التكوين الحزبي : أي ...
- هل من حق المواطن في الشارع المغربي أن يشعر بالأمن والامان؟
- العطالة.. أو الأزمة الحادة في سياسية النظام الرأسمالي التبعي ...
- هل يشكل المثقفون طبقة؟
- قضية التعليم- قضية الإنسان
- الطبيعة البورجوازية الصغرى ومعاناة الجماهير الشعبية الكادحة ...
- ضربة شرم الشيخ وضربة حسني مبارك اي علاقة وايهما اكثر ارهابا؟
- حول مفهوم اليسار وما جاوره..؟!
- هل يمكن ان يغادر العرب باحة الصمت تجاه ما يجري في العرق؟
- الدين / الماركسية نحو منظور جديد للعلاقة من أجل مجتمع بلا إر ...
- هل أخطأت نادية ياسين أن تصيب الهدف في خلق الحدث ؟
- حتى لا تتكرس المغالطة ضرب لندن ليس كوجها ضد الحكومة البريطان ...
- هل بعد هذه الأزمات المتوالية يمكن أن تحلم الجماهير الشعبية ا ...


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحنفي - على هامش ما وقع في شفا عمرو:الإرهاب الصهيووني و الإر هاب الظلامي وجهان لعملة واخدة...1/2