أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - اليمن الحزين.. بين براثن القاعدة والحوثيين















المزيد.....

اليمن الحزين.. بين براثن القاعدة والحوثيين


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 4646 - 2014 / 11 / 28 - 21:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اليمن السعيد، موطن الإنسان الأول ومهد الحضارة، حسب أحدث الاكتشافات العلمية في جامعات الأميركية والبريطانية، وحسب خبراء مختصون في علم الآثار، أن الإنسان استقر في ارض اليمن منذ ما يربو عن مليون عام خلت. لقد مارسوا اليمنيين الزراعة بوسائل الري وبناء السدود وشق قنوات الري، مما يؤشر أن اليمنيين قد مارسوا حياة الاستقرار والزراعة، كما ارتبط اسم اليمن بالحضارة والازدهار الاقتصادي بما فيه الزراعي (الحضارة الزراعية)، الذي بلغته في العصور القديمة منذ آلاف السنين. وترجع نشأت المدن في اليمن إلى عهد الحضارات الزراعية القديمة التي نشأت في المناطق الزراعية الخصبة على امتداد طرق التجارة القديمة، أن بناء أوائل المدن في اليمن، بدأ في مطلع الألف الخامس قبل الميلاد، وإنشاء سد مأرب العظيم، إحدى المعالم الشاهدة على عمق الحضارة الزراعية في اليمن. (المصدر: "اليمن.. موطن الإنسان الأول ومهد الحضارة" بقلم علي أحمد محمد غزوان).
اليمن السعيد، بلد قوم هود وعاد، ومدينة إرم ذات العماد، مملكة سبأ والملكة بلقيس والنبي سليمان. لكن في زمن الفوضى السياسية، والإسلام السياسي والفكر الظلامي والتكفيري، اليمن السعيد أصبح حزيناً بسبب عصابات تنظيم القاعدة التي تمارس الإرهاب والقتل والدمار، وعصابات ملالي إيران التي تتدخل في شؤون هذا البلد بواسطة عملائها الحوثيين بقيادة العميل المرتزق عبد الملك الحوثي الذي ينفذ أجندات ومخططات عصابات الملالي من أجل تفكيك اليمن وتأسيس دويلة شيعية تابعة لأسياده في طهران، حتى تتوسع مناطق نفوذ آيات الشيطان ويتحقق حلم ولاية الإبليس الكبير: "الجمهورية الشيطانية العظمى". هذا بالإضافة إلى مؤامرات الامبريالية الأميركية وفلول الحراك الجنوبي وزمرة علي عبدالله صالح المهزومة، التي تخطط لتجزئة اليمن إلى شمال وجنوب. مع الأسف الشديد بعض اليساريين والليبراليين يؤيدون تفكيك اليمن وذلك من خلال مقالاتهم وتحليلاتهم الغريبة وغير المنطقية. إن إعلان مشروع الانفصال الذي يجري إحياؤه بأشكال وعناوين مختلفة لا يخدم البلد، ولا بديل لليمن الموحد.
لقد خطط نظام الملالي الاستبدادي لاستغلال وتحريك الحوثيين في اليمن منذ نحو عشرون عام، حيث بعث الطاغية خامنئي حوالي خمسة ملايين دولار للحوثيين عن طريق مندوب المرشد المزيّف خامنئي في الكويت آية الشيطان محمد باقر مُهري، الإيراتي الذي يحمل الجنسية الكويتية. بعد ذلك وسّعت عصابات الملالي مخططاتها لتشمل مساعدة الحوثيين بالمال وسلاح والتدريب على الأعمال التخريبية والقتال ضد الحكومة اليمنية. فأوكلت هذه المهمة الخطيرة إلى الحرس الثوري الإيراني الذي بدأ في تطبيق المخطط التخريبي في "أريتريا" التي تقع في القرن الإفريقي وقريبة إلى الأراضي اليمنية ويفصل بينهما البحر الأبيض.
لقد أصبح واضحاً للجميع أن شعارات: "الله أكبر، الموت لأميركا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام" التي يرفعونها الحوثيين، جميعها شعارات مستوردة كاذبة ومن تأليف الزمرة الخمينية.
تشهد اليمن نشاطاً محموماً لقوى سياسية مختلفة، يجمعها هدف واحد هو زعزعة الأمن والاستقرار وتأزيم الحياة السياسية والاقتصادية كمقدمة ضرورية لإضعاف النظام السياسي والاستيلاء على السلطة بمختلف الوسائل، وبأي ثمن. إن استقرار وازدهار اليمن لن يتم إلاّ عن طريق اتحاد وتلاحم جميع القوى الوطنية اليمنية من أجل درء المخاطر التي تهدد وحدة الشعب وأمن واستقرار اليمن، والعمل بجد وإخلاص من أجل القضاء على بؤر ومصادر الإرهاب وذلك عن طريق القضاء على الحركات المتطرفة والإرهابية ونزع أسلحة القاعدة والحوثيين، وقطع مصادر التمويل لهذه الحركات الإرهابية. لذا يجب على الدول العربية في مجلس التعاون الخليجي، وجامعة الدول العربية، والأمم المتحدة العمل على استقرار وازدهار اليمن، والدعم الاقتصادي والإنمائي لليمن، ومساعدة الشعب اليمني في الخروج من ويلات الحروب والمآسي.
إن كل الوطنيين والشرفاء في هذا البلد مطالبون اليوم أكثر من أي وقت مضى بالارتفاع إلى مستوى المسؤولية الوطنية التي تستلزم رص الصفوف وحشد كل الطاقات من اجل حماية وحدة اليمن واستقراره، ودرء مخاطر التحديات والمؤامرات الداخلية والخارجية التي من شأن التهاون إزاءها الإضرار بالمصالح العليا للوطن والشعب.
--------------------
أدعو القراء الأعزاء إلى قراءة الأخبار والمقالات التالية حول الأزمة اليمنية ومأسي الشعب اليمني نتيجة للأوضاع السياسية المتأزمة والاضطرابات الأمنية:
الحوثيون يحولون شققاً سكنية في صنعاء لمعتقلات سرية.
الجوع والفقر ينهشان أجساد أطفال اليمن (العربية نت 21 نوفمبر).
رابط موقع إيراني: "إيران ستصبح جارة السعودية من الجنوب".
http://arabi21.com/Story/772728
رابط فيديو الاعتداء الإرهابي على مستشفى بصنعاء:
http://www.youtube.com/watch?v=p20goswM9PM
كما أدعوكم إلى قراءة الأسرار الخطيرة التي كشفتها جريدة الوطن السعودية حول هذه القضية السياسية الخطيرة (المصدر الحياة اللندنية 29 ديسمبر 2013):
لم تكُن إرادة التوسع الإيرانية، المبنية على "إمبراطورية أيديولوجية"، وليدة الصدفة بل هي نتاج عمل مضن مُستمر منذ أكثر من 30 عاماً، إذ تبنت الجمهورية الإسلامية سياسية الالتفاف على دول المنطقة، من خلال تغذية دول في القارة السمراء، تواجه معضلات عدة، وجدتها طهران وسيلة لدخولها وبسط نفوذ يهدف بالدرجة الأولى لتحقيق ما تعتبره الأيديولوجية الإيرانية حلماً إمبراطورياً من الضروري تحقيقه، بصرف النظر عما سيكلفه الأمر من وقت ومدة زمنية.
وعلى سبيل المثال "جماعة الحوثي" في اليمن التي خاضت معها الدولة اليمنية 7 حروب وعجزت عن دمجها في المجتمع اليمني، لم تكن بعيدة عن وضع طهران لها كأداة لتنفيذ سياسة الالتفاف على دول المنطقة، إذ استطاعت إيران توظيف تلك الجماعة وبـ"شكل عقائدي" لخلق "بُعبع" لدول الخليج، يخدم بالدرجة الأولى حلم التمدد الإمبراطوري الإيراني."الوطن" تواصل كشف الحقائق
في آخر الحقائق التي تبنت "الوطن" أخيراً الكشف عنها، طبقا لوثائق سرية حصلت عليها من مصادرها الخاصة، تتضح جلياً الإرادة الإيرانية المبنية على تغذية جماعة "الحوثي" في اليمن، بالرجال والعتاد، وتدريب أعداد من تلك الجماعة على أراضي جزر إريترية، قامت الحكومة الإريترية بتأجيرها لطهران، مقابل تقديم بعض المعونات وإن بشكل غير مباشر.
اجتماع "فندق اليمنيين"
وطبقاً للوثائق التي تكشف عنها "الوطن" في جزئها الأخير، عقد في غرة العام الهجري الماضي، تحديداً في اليوم السادس من الشهر الأول من عام 1434، في فندق يعرف بـ "فندق اليمنيين" بميناء عصب الإريتري، اجتماع بين تجار يمنيين وإيرانيين وأصحاب الزوارق التي تنقل المهربات من القرن الأفريقي إلى اليمن، خصوصا تجار السلاح المرتبطين بالحوثيين، وكذلك المخدرات.
2008 بداية العلاقة المشبوهة
وتقول الوثائق إن الجانب الإيراني أخذ على عاتقه عملياً الدخول إلى القارة السمراء عبر "إريتريا"، في نهاية عام 2008، حيث عمدت طهران إلى تدريب العسكريين الإريتريين التابعين لسلاح المشاة، وصيانة الأسلحة والمهندسين، ومن هنا بدأت عملية التوسع شيئاً فشيئاً..
--------------------
موقع السياسة الكويتية
15 أكتوبر 2014
الجنوبيون يتظاهرون في عدن للمطالبة بالانفصال عن اليمن
صنعاء – “السياسة”:
احتشد أمس مئات الآلاف من الجنوبيين في ساحة العروض بمنطقة خور مكسر بمحافظة عدن جنوب اليمن لإحياء الذكرى الـ51 لثورة 14 أكتوبر رافعين العلم الجنوبي السابق وصور الرئيس الأسبق علي سالم البيض وشعارات تطالب بالانفصال وسط إجراءات أمنية مشددة.
وأنزل ناشطون من “الحراك الجنوبي” أكبر علم للجمهورية اليمنية وسط عدن ورفعوا بدلا منه العلم الشطري السابق, مرددين “بالروح والدم نفديك يا جنوب”.
وشدد المتظاهرون على ضرورة استقلال الجنوب, وأحرقوا صور الرئيس السابق علي عبدالله صالح وقائد الفرقة الأولى مدرع السابق اللواء علي محسن الأحمر والزعيم القبلي حميد الأحمر وزعيم جماعة الحوثيين عبدالملك الحوثي, رافضين أي حل للقضية الجنوبية إلا برحيل من أسموه ب¯”المحتل من أرضهم”.
وأعلنت بعض قوى “الحراك” عن نصب مخيمات مستمرة في ساحة العروض عقب الانتهاء من مهرجان 14 اكتوبر.
وقال عميد أسرى الجنوبيين بجاش الأغبري إن “مليونية الحسم التي احتشد أبناء الجنوب للاحتفال بها في مدينة عدن ستتحول إلى اعتصام مفتوح لن يرفع إلا بتحقيق الهدف الأول في الثورة الجنوبية والمتمثل في فك الارتباط عن نظام صنعاء”.
من جانبه, دعا التجمع الديمقراطي “تاج” في بيان, إلى تأسيس السلطات الشعبية الجنوبية انطلاقا من عدن نحو كل مناطق الجنوب الأخرى لملء ما اعتبره “فراغا”.
في المقابل, أكد الرئيس عبد ربه منصور هادي, أن “ثورة 14 أكتوبر جسدت حقيقة أن مخرجات الحوار الوطني تعد خريطة طريق لبناء اليمن الاتحادي الجديد والدولة اليمنية الحديثة التي تكفل المستقبل الأفضل لأبناء الوطن كافة.
--------------------
2014 السبت 27 سبتمبر
إستيلاء على وثائق مهمة وفرض أئمة على المساجد
صنعاء بيد الحوثيين بمساعدة عناصر من حزب الله والحرس الثوري
إيلاف- متابعة
صنعاء في قبضة الحوثيين:
فرض الحوثيون أئمتهم على مساجد في صنعاء، كما استمروا في مداهمة منازل المسؤولين الأمنيين، واستولوا منها على عدد كبير من الوثائق الرسمية المهمة.
واصل الحوثيون في العاصمة اليمنية صنعاء مداهمة منازل السياسيين والوزراء، فداهموا منزل رئيس جهاز الأمن القومي الدكتور علي حسن الأحمدي، ومنزل اللواء علي محسن الأحمر مستشار الرئيس للشؤون العسكرية، وفتشوهما ليستولوا منهما على وثائق استخبارية مهمة. كما أفرج الحوثيين عن عدد من عناصر الحرس الثوري الإيراني وعنصرين من حزب الله اللبناني، كانوا محتجزين لدى السلطات اليمنية، بتهمة تدريب الحوثيين في شمال اليمن.
فرض أفكار مذهبية:
ونقلت تقارير عن مصادر أمنية يمنية تأكيدها وجود عدد كبير من عناصر الحرس الثوري وحزب الله في شمال اليمن، لمساعدة الحوثيين على السيطرة على صنعاء.
ونفى الأحمدي اقتحام مقر جهاز الأمن القومي، لكنه اعترف بواقعة اقتحام الحوثيين لمنزله، حيث حصلوا على عدد كبير من الوثائق، بجانب وثائق أخرى من منزل الأحمر، ومنزل الشيخ حميد الأحمر، رجل المال والسياسية، ومنزل رئيس المخابرات.
وأكد مواطنون يمنيون في صنعاء أن المسلحين الحوثيين اقتحموا الجمعة مسجد الخير في هبرة، ومسجد الزهراء بجوار السجن المركزي، ومسجد الحمزة في حي الحشيشية، ومسجد ذو النورين في جولة سبأ، ونشر الحوثيون عشرات المسلحين حول هذه المساجد. كما فرضوا خطباءهم على منابرها، فأثار ذلك غضبًا عامًا، إذ بين ذلك رغبة الحوثيين في فرض أفكارهم المذهبية على اليمنيين جميعًا.
عودة الامامية:
ووصف اللواء الأحمر سيطرة الحوثيين على صنعاء بمحاولة لإعادة البلاد إلى الحكم الإمامي، الذي أسقطه الشعب اليمني في ثورة 26 ايلول (سبتمبر) 1962. وقال في تهنئة للشعب اليمني بمناسبة العيد الوطني للثورة: «الحوثيون سيطروا على صنعاء بعد السماح لهم بدخول مركز الدولة"، متهمًا بذلك قيادات عسكرية وسياسية أمرت الجيش والأمن بتسليم المقرات الحكومية والعسكرية للحوثيين.
وقال في بيان: "الأحداث الأخيرة محاولة قادها أحفاد الإمامة بإسناد متآمرين ماتت ضمائرهم ورخص عليهم بلدهم الذي ترعرعوا منه، فالحوثيون هدفوا من وراء ذلك إلى هدْم الدولة والقضاء على قوات الوطن المسلحة والأمن، وتمزيق النسيج الاجتماعي، لكن سيطرة الحوثيين لن تستمر طويلا، والشعب وحده سيردعهم ويحول أحلامهم إلى سراب.
توزيع سلاح:
إلى ذلك، استمر تدفق المسلحين والسلاح على صنعاء، حيث وزعت السلحة على عناصر الميليشيات المنتشرة في شمال العاصمة. أما في جنوبها، فتقول مصادر يمنية إن الحوثيين متحالفون مع أنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح، فاقتحام منازل المسؤولين يجري بالتنسيق بين الطرفين. كما جرى توزيع الأسلحة، التي استولى عليها المسلحون من معسكرات الجيش، على حوثيين وعلى عناصر موالية لصالح.
والأحمر، المتواري عن الأنظار منذ 21 أيلول (سبتمبر)، كان شخصية عسكرية بارزة خلال عهد صالح، وانشق عنه في العام 2011 لينضم للثورة التي أطاحت بصالح. وعينه الرئيس عبد ربه منصور هادي مستشارًا عسكريًا لشؤون الدفاع والأمن، ويرى فيه الحوثيون عدوًا لدودًا قاد 6 حروب ضدهم



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواجهة ساخنة حول الليبرالية.. السلفيون: لا نريد ليبرالية ولا ...
- -السلفي المتطرف- و-آية الشيطان- وجهان لعملة واحدة
- انطباعات وآراء حول -مذكرات بحريني عجمي-
- لكل زمان دجّال وسفهاء
- الملاّ خامنئي وسياسة الهروب إلى الأمام
- السادية والسلوك الوحشي.. من سمات الخميني والبغدادي
- حماس تكرر حماقة حزب الله في يوليو 2006
- داعش على خطى ملالي إيران والمنظمات الإرهابية
- بين خامنئي وجعفري.. حبل الكذب قصير
- القاعدة وأخواتها.. صناعة أميركية
- إن الملالي إذا دخلوا بلدة دمّروها
- إيران.. من غزو المغول إلى غزو الملالي
- الوعد الكاذب
- روحاني يهدر كرامة الشعب الإيراني بتوصية من خامنئي
- بين تضامن المعارضة مع الأقلية العربية.. وعنصرية مسؤولي الجال ...
- الإمام المهدي في أساطير المذهب الشيعي
- مسرحية سياسية جديدة على مسرح ولاية الفقيه
- الكاتبة شهرزاد... باعت نفسها في المزاد
- حكاية الكاتبة التي فقدت ظلها
- الشعب السوري بين التباطؤ الغربي والتخاذل العربي


المزيد.....




- منها لقطات لنساء غرينلاند تعرضن للتعقيم.. إليكم الصور الفائز ...
- أصيب بالجنون بعد شعوره بالخوف.. شاهد قط منزل يقفز بحركة مفاج ...
- الدفاع الروسية: أوكرانيا خسرت طائرة حربية و213 مسيرة و1145 ج ...
- بوليتيكو: واشنطن توسلت إسرائيل ألا ترد على الضربات الإيرانية ...
- بيونغ يانغ تختبر سلاحاً جديداً وخبراء يرجحون تصديره لموسكو
- بالفيديو.. إطلاق نار شرق ميانمار وفرار المئات إلى تايلاند هر ...
- مصر.. محاكمة المسؤول والعشيقة في قضية رشوة كبرى
- حفل موسيقي تركي في جمهورية لوغانسك
- قميص أشهر أندية مصر يثير تفاعلا كبيرا خلال الهجوم على حشود إ ...
- صحف عالمية: الرد الإسرائيلي على إيران مصمم بعناية وواشنطن مع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - اليمن الحزين.. بين براثن القاعدة والحوثيين