أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فريد الساعاتي - حال المرأة في العراق













المزيد.....

حال المرأة في العراق


فريد الساعاتي

الحوار المتمدن-العدد: 4646 - 2014 / 11 / 28 - 18:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



دع ذكرهن فما لهن وفاءُ ، ريح الصبا وعهودهن سواءُ ،
يكسرن قلبك ثم لايجبرنه، وعهودهن من الوفاء خلاءُ، !
والمقصود بالخلاء هو المراحيض ! كما سمعتها عندما كنت صغير العمر
النساء ناقصات عقل ودين !!
دخل احد الأشخاص في معرض والدي لتصليح الساعات في شارع الرشيد وقال لوالدي : هذي الساعه تكرم للحرمه اريد تصليحها !!!.
اذا قال احدهم للاخر ان على شواربك وسخ ( ومفهوم الوسخ على الشارب في العراق هي وجود خلل في الشرف ) يذهب صاحب هذه الشوارب الوسخة ويقتل ابنته او اخته او زوجته. ولا اعرف ان هذه لازالت موجوده ام لا،
ولايزال الكثير من الرجال يقتلون بناتهم وأخواتهم وزوجاتهم وحتى امهاتهم غسلاً لعار الشرف
وشرف العربي او المسلم موجود بين ساقين ابنته وأخته او أمه ، او اي قطعه من جسم النساء القريبات منه ،

طلبت الزوجه مرارا الطلاق لانها تحب شخص اخر على اثرها حدث إطلاق ناري بين الزوج والحبيب، قُتِل الزوج وتصوب الاخر ، واللذي حكم عليه بالسجن لمده طويله، وأهل المقتول هدروا دم القاتل ( مطلوب دم ) يعني متى يخرج من السجن سوف يُقتل، وطلب أهل المقتول كذلك من أهل الزوجه ان تسلم الزوجه لقتلها، لم يقبل أهل المرأة في البدايه ، ولكنهم وافقوا بعد ان ضربت بابهم بعيارات ناريه ، يقول الرجل اللذي قتل المرأة ( " تواعدنا في مكان وجائت سياره صعدت فيها ، في الامام يجلس أخواها الاثنان ، انا جلست في الخلف مع الامرأة ، كانت تنظر لي ولم تقول اي شيء حتى ولم تتوسل لإنقاذ حياتها ،وعندما وصلنا الى مكان الزباله خارج مدينه الثوره ،توقفت السياره ، اخرجت مسدسي ووضعت في صدرها طلقتين ، وبعدها تساعدنا انا والاخوه بوضعها في كيس ورميناها في الزباله ، وبعدها قمنا بتنظيف السياره من الدم ، واوصلوني الى مكاني ") ،
توجد مناطق في بغداد هناك عادةً ترمى النساء والفتيات المقتولات، من هذه المناطق مدينه الثوره والعبيدي والشماعية ومناطق رمي الزبالات الكبيرة،

في العراق ينظرون الى المرأة كجهاز للجنس وإنجاب الأطفال والطبخ، وجهاز الجنس هو الأهم، هذا الجهاز الكل يريد الحصول عليه عندما يكون خارج العائلة ، والكل يريد الحفاظ على الجهاز بالباكيت عندما يكون في موقع الأخت او الابنة الى ان تتزوج،

عندما يتعرف شاب على فتاة فهو يحاول ان يقوم علاقه جنسيه معها، وحتى تسمح الفتاة له بهذه العلاقه يبدأ هو بتصوير نفسه بانه العاشق الولهان ومن كثرة الحب لأينام الليل، ويقوم بإعطاء الوعود بانه سوف يتزوجها ، يضل هكذا الى ان تستسلم الفتاة وتصدق به ، وتعطيه نفسها ، وبعد ان يحصل على اللذي يريده يتركها ، ولا يتزوج هذه الانسانه لانها غير باكر!!! ولاكانه هو الذي افظا ببكارتها !!. ويقوم هذا المجرم بإعادة الكره مع فتاة اخرى وهكذا ، وفي النهايه يتزوج من باكر، ويبدأ باضطهاد زوجته
الفتاة الغير متزوجة والتي تفقد بكارتها في العراق هي في مشكله جداً كبيره ، فإذا عرف الرجال من اَهلها قد يوءدي هذا لقتلها غسلاً للعار ، وفي ذبح احدهم ابنته في الكاضميه وعلق رأسها عند باب الدار !
،هذا اللذي يدعوا الكثير من الشابات المسكينات ألان في العراق لعمل عمليه الخياطة اي عملية اعادة البكارة، وفي السويد تساعد الدولة بصوره سريه تامه على مساعده الفتيات المسلمات بإجراء العمليه
وقضية ضرب النساء مسئلة اعتيادية عند اكثر العوائل العراقيه ، وعادي عندما يلط ( يضرب) الرجل زوجته او ابنته او اخته او يلط زوجته اخوه ، وهذا غير غريب فهذا موجود في الاسلام " واضربوهن، واهجروهن في المضاجع ، وللرجل حظ الانثوين ، مثنى وثلاث ورباع وماملكت إيمانكم ،،،،،،" والعد كثير في هذا المجال ، ويقول الامام علي " لو كانت العباده لغير الله لجعلت المرأة تعبد الرجل "
سيده عراقيه قد ضربها زوجها بصفعه شديده مما أدى الى الطرش في احد اذنيها، والقانون في العراق لايحمي المرأة ، وكانت هذه السيده عندما يتكلم معها شخص تقول له ، " رجاءً علي صوتك (أوصواتكم) انا لأسمع بهذه الإذن " ، وكانت هذه السيده تعبر بشكل مستمر عن العاهه التي سببها لها زوجها، في كل كلام او حديث تطلب من المتحدثين ان يعلوا صوتهم لانها لاتسمع من جراء ضربة الزوج لها، كانت قد طلبت مني في رساله ان أرسل لها سماعه لهذه الإذن من السويد ، ولكنها توفت قبل وصول السماعه.
العرب والعراقيون ينقلون العادات الهمجيه معهم حتى في اورپا، في السويد مثلا هناك عدد العراقيون دخل السجن بسبب ضربه لزوجته وابنته ، لي قريب يسكن ستوكهولم هذا الشخص عله كولت المثل العراقي ( يشرب العرق بالقندره ) ولكنه يحكم على زوجته بالحجاب !!. تعسفه لم ينتهي عند هذا فكان يضرب ويمتهن ويعتدي على الزوجه بأشكال عديده، والضرب شمل البنت ايضا ، الزوجه توسلت به من اجل الطلاق ولم يقبل، الى ان اضطرت الزوجه مع البنت باخبار السلطات عن هذه المعانات، حكم عليه بالسجن لمده ثلاث سنوات ونصف، وشخص اخر عراقي قد حكم عليه بالسجن لمده سنه لضربه المتكرر لزوجته وابنته، والامثال كثيره

الفصليه عاده كانت متبَعه ، فعند التفاوض بين العشائر كانت تدفع العشائر نساء وحيوانات كتعويض عن ثار او حادث ما، وهذه الفصليه يدفعوها كثمن للمراضات ،

الكثير من الفتيات يقعون في حب شخص لاترضى عليه العائلة ، ومن أسباب عدم الموافقه انهم يريدون ان يعطوها لشخص اخر مثل ابن عمها ، وتضطر الفتاة للهروب مع الشخص اللذي تحبه ، ويتزوجون ، ، ولكن عندما تعود الفتاة مع زوجها لمراضات العائلة ، يقتلوها على اي حال ، حتى ولو مضى على زواجها سنين طويله و سعيده مع زوجها وعندها أطفال !! وصدقوني هذه الحاله اعتيادية في العراق

ولايهم ان يخون الزوج زوجته ، بل في بعض الأحيان هو يتباها بهذا امام زوجته ولكنها جريمه اذا خالفت هي اوامره ، وقد يتباها الأبوان بان ابنه قد تعرف على فتاة او عده فتيات ولكن الويل لو عرف ان البنت قد تعرفت على احد الشباب فهذه هي الجريمه وقضية شرف، والعضو التناسلي للرجل ليس له أبدا علاقه بالشرف وإنما الفخر ، والشرف يقع فقط في المرأة، وتتبع اكثر العوائل العراقية نفس الشيء حتى في السويد فلأب يقول لابنه " يله وينك شنو ليهسه ماعندك صاحبه ؟ "!! والأب والأخ في نفس الوقت يشددون المراقبه على الفتاة ، وبعض الفتيات يضطرون لطلب الحماية من الدولة عندما يتعرض حياتها للخطر ، والدولة تقوم بإعطائها سكن بمنطقه في غاية السرية،
وقد حدثت ان بعض العوائل يخدعون بناتهم للسفر الى العراق في حجة زيارة ، وهناك يزوجون البنت قسرا عنها، وتبقى في العراق، وبعض هؤلاء الفتيات تمكنوا من العودة الى السويد بعد سنين هربا ليقصوا للسلطات والإعلام بما حدث لهم ،

الفتات عند العائلة هو هم او مشكله الى حين تتزوج ، وعند الزواج يتحول هذا الهم عند الرجل،

الارامل والمطلقات عبأُ كبير على أهاليها ، عادتا الارامل والمطلقات عندهم أطفال وهذا يكبر من حجم المشكلة، فهؤلاء النساء لايستطيعون ان يعيلوا أنفسهم وأطفالهم ، وهم عادةً عاله على اهاليهم، تصوروا عندما يكون الدخل العائلي صعب ومحدود وترجع البنت للعائلة مع عدة أطفال ، تتعرض هذه المرأة لضغوطات ومعانات كبيره من العائلة ومن المجتمع اللذي لايرحم، مجتمع سيادة الرجل ، فالرجال عموما يريدون استغلال هذه المرأة الضعيفه ، استغلال ضعفها وفقرها، ولااعجب او الوم قسم من هؤلاء عندما يبيعوا جسدهم او او ينتموا الى احد دور الدعاره، ان الحروب والقتل ولإرهاب أدى الى وجود عدد جداً هائل من الارامل في العراق، والدولة لاتستطيع ان توفر الحماية الاجتماعية والاقتصاديه لهولاء النساء ،
ومن يريد ان يتزوج ارمله او مطلقه مع أطفال في العراق ؟؟؟ اللذين يريدون ان يتزوجوا ارامل او مطلقات مع اطفالهم هم اللذين يكبروهم في العمر ثلاثين سنه، او يريدها خدامه مع قطيع النساء اللذين عنده ، او حتى عندما يتزوجوهم يضطهدوهم ويعيروهم،
صديقي المؤمن ذهب للعراق وعاد للسويد ولم يتوفق في العثور على زوجه مناسبة ، سألته لماذا لاتتزوج من ارمله فالكثير من الارامل جميلات ؟ أجابني " يمعود ذوله مزبلات " !!!!!!. هو عمره فوق الستين يعيش السويد، لا اتذكر انه قد عمل خلال الثلاثين سنه في السويد إنما يعيش كل الوقت على دار الإعالة السويديه ! ، عنده أطفال من زوجته السابقة ، هو يلعب حديد ويصلي ويسب بالسويدين، هو يسب بالسويد ولكنه عندما يذهب الى العراق فان رأس ماله الوحيد انه يعيش السويد !، ويريد امرأة عراقيه بالباكيت مع الغلاف ! ، وأهله لكوله امرأة بالباكيت 23 سنه وراح سافر حتى يشوفه، وعندما التقي بها عند اَهلها قاله لها " هاي شنوا طلعتي إنتي عبالك دبابه روسيه ! " سألته ماتعني انت بالدبابة الروسية ؟ قاله لي سمينه ! ، قلت طيب مومشكله هي تستطيع ان تضعف ، قاله " ،،،،الحقيقه أنا شعرت انها ملعوب بيه !" ، هذا غير غريب فهذا هو تفكير العراقين ،
لاتوجد عند الرجل العراقي لارحمه ولاضمير، عديم الإنسانيه ينظرون الى المرأة كماكنه جنس وخدمات،

وحتى عندما اذهب حتى الى بلدان آسيوية كالصين هونك كونك تايوان تايلاند كوريا اشاهد النساء إبتداءً من بوليس المطار وخلال وجودي في الدوله الى حتى خروجي . نساء في جميع المجالات ، في العراق من القليل ان ارى نساء ، وإنما ارى أكياسا سوداء تمشي

الرجل يذهب أينما يريد بالفانيله والبنطلون الجداً قصير ، شعر صدره ويداه مرئيه، سيقانه عاريه ، ومغطي زوجته وبنته من فوق الى الأسفل ، وهذه الحاله يحملوها معهم أينما يذهبوا ، حتى في اورپا وفي بلدان اسيا الاخرى ، وهناك تراهم يرقصون ويهزون رقبه والمرأة كاعده تعاين !!. وهو يسبح على الساحل اوالمسبح وعضوه يراري والمسكينة بالحجاب كاعده تعاين، !! وعندما تناقشهم يقولوا لك ان المرأة عوره !!. ولاادري لماذا لاتنطبق هذه العوره على الرجل ؟ وجسم الرجل او قضيبه اللذي يراري أبدا مو عوره ! ، ويتكلمون عن عفة المرأة ، ولماذا لاتتكلموا عن عفة الرجل ؟

سالت قريبتي الشابه التي تعيش السويد منذ خمس سنوات، ماالفرق عندك بين العراق والسويد ، قالت اني اتذكر يوميا كيف كنت أعيش في العراق وكيف أعيش هنا، اجمل شيء هنا هي الحريه، اشعر ان لي كيان خاص ، عندما اخرج ليس احد في حالي ، هنا لايهتم احد ماذا افعل ، ماذا البس ، اين اذهب ، أنا أقرر ماأريد، البلد جميل والحريه اجمل مافيها، في العراق عندما اخرج يحدِّقون ، يلسعوني بلسانهم ونظراتهم وتحرشهم ليس له حدود وأيديهم طويله، ولا تسلم المرأة المحجبة وغير المحجبة من التحرش والاعتداء، الكل غير راضي عما البس ، يجب ان ارضي اهلي والمجتمع .. عندما اجلس في باص النفرات فان الرجل الجالس بجانبي يفتح ويفتح رجليه على الاخر حتى اني وابتعادا التصق اكثر وأكثر بجدار السياره !!!، ذوله وحوش همج ، ابن عمي طلبني للزواج ورفضت ، وفي النهايه كنت ان اجبر من العشيرة على الزواج ، ولكن جائت المعجزة المنقذه التي اسمها السويد ، انا أعيش في حلم جميل اسمه السويد، انا احس بهذا لأَنِّي قد عشت عراق التخلف والاضطهاد ، اضطهاد المرأة

عزيزتي وعزيزي، كم من العراقين الشرفاء اللذين يعيشون في العراق واللذين ينظرون الى زوجاتهم او بناتهم وأخواتهم كما ينظرون الى أنفسهم ؟ وكم من منهم من يعتقد ان معاني الشرف ليست في جسد المرأة، ؟ وكم هناك من يعملون ويفكرون من اجل تحرير المرأة ؟ قليلون جدأ، هؤلاء يحملون شمعه صغيره مضيئه في بحر همجية الضلام الدامس، انا اخاف على الشمعه ان تنطفيء واخاف عليهم من الغرق

انا لاأرى وجود الشرف في السعودية وإيران والعراق، ارى الشرف مثلا في السويد، السويد بلد الكرم والضيافة واحترام حقوق الانسان، السويد أسنت قانون اجباري يبدأ تنفيذه من 2016 وذلك بمحاصصةالمراة على الأقل بنسبه 40٪-;- في كل اللجان الحكومية وأداره الشركات العامه بدخل معلوم، دول اورپيه اخرى اتبعت نفس الشيء ولكن بنسبه 30٪-;-

الاسلام في العراق يحكم، والعقلية متخلفه ، وحوش بشريه ، رِده انسانيه وحظاريه، لاأرى لها حل ونهايه















#فريد_الساعاتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خمسة ملاين هارب حصلوا على الاقامه في يوم واحد !
- طالبوا بحمايه دوليه للاقليات في الموصل بعد تحريرها
- الاكراد وتفتيت دولة العراق !
- كذبتم وأفتريتم عن الأمريكان
- ماذا يحدث لو امتلك المسلمون القوه الامريكيه ؟!
- ارهابي هددني من خلال الحوار المتمدن !!!
- الشيوعيه دكتاتوريه وفشل
- كرهت الوطنيه .......
- الضعف الجنسي السياسي !
- المطلوب تغير اسم الحزب الشيوعي العراقي
- مجدي وخنجره بحزامه
- الأستاذ عبد الخالق حسين، وشراء الوطنية
- ماذا يفعل الغلمان المخلدون في الجنه ؟
- جريمته بشعه لجماعه مقتدى الصدر
- احذروا الفيسبوك ! مؤامرة أمريكيه
- ملاحضه للأستاذ عبد الخالق حسين، هل أمريكا دوله استعمارية ؟
- ارهابكم وتخلفكم ليس أمريكيا ، يا مسلمين ويأ عرب
- هل أنا عميل ؟


المزيد.....




- كاميرات مراقبة ترصد فيل سيرك هارب يتجول في الشوارع.. شاهد ما ...
- على الخريطة.. حجم قواعد أمريكا بالمنطقة وقربها من الميليشيات ...
- بيسكوف: السلطات الفرنسية تقوض أسس نظامها القانوني
- وزير الداخلية اللبناني يكشف عن تفصيل تشير إلى -بصمات- الموسا ...
- مطرب مصري يرد على منتقدي استعراضه سيارته الفارهة
- خصائص الصاروخ -إر – 500 – إسكندر- الروسي الذي دمّر مركز القي ...
- قادة الاتحاد الأوروبي يتفقون على عقوبات جديدة ضد إيران
- سلطنة عمان.. ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 ...
- جنرال أوكراني متقاعد يكشف سبب عجز قوات كييف بمنطقة تشاسوف يا ...
- انطلاق المنتدى العالمي لمدرسي الروسية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فريد الساعاتي - حال المرأة في العراق