أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نقوس المهدي - صنائع من نوبة عراق العجم















المزيد.....

صنائع من نوبة عراق العجم


نقوس المهدي

الحوار المتمدن-العدد: 1303 - 2005 / 8 / 31 - 08:38
المحور: الادب والفن
    


إلى مضر ونضال حمد السعيد وما بينهما

- غريبة الحسين
أنتم ثلاثة رابعكم حجارتكم ..
و الأفق دخان في هذه اللحظات التي يكون فيها المدى ألقا و الشجاعة تفرق بيننا طيفا كالحفيف .. وحارات القدس العتيقة فارغة أو تكاد تتسربل بظلال المروءة و الفتوة .. ومزارع الخليل الخضراء خضراء تفرخ أشجار الزيتون المبارك ود والى العنب .. آه . يا عنب الخليل .. وشوارع نابلس الفصيحة فسيحة وساعاتها الرابضة في شموخ لا يقهر بالشارع الرئيسي تتحرك ببطء ..ونجمة داوود بالواجهة المقابلة تطل كخفاش ..
مدينة تتوسد ربوة..
ومدينة تفترش ربوات..
وأشجار اللبلاب تتطاول على الحيطان في دلال .. تقضم جرذان الوهم طراوة أنساغها الفتية ..
وجنود الاحتلال, وجوههم قميئة شرسة كالذئاب .. خبيثة كريهة عدوانية مجذورة كما رسمناها في الذاكرة ..
كلما امتدت أياديهم إلى شيء تحول إلى حجر ..
حجر في حجر ..
آه لك أنت أيضا ميدوزا ...
الحجارة أصدق انباء من الكتب ..
لو امتد بك العمر يا حبيب يا ابن أوس يا ابن الحارث لما كنت تقول غير هذا ..
أعرف جيدا .. وأعرفك يا صديقي يا مضر يا ابن حمد يا ابن السعيد .. وادري بأنك لا تعشق سوى الكتب يا ابن أمي.. لكن كل الكتب هراء ..
والمعاني مطروحة على الطريق...
أليس كذلك يا أبا عثمان عمرو بن بحر بن محبوب الكناني البصري وكل الكتاب مراءون كاذبون .. يقولون ما لا يفعلون / يحملون زكائب من الشعارات المفعمة بجثث محنطة ولغات فقدت ذاكراتها كمرايا فقدت صفحاتها بريق اللمعان ..
ماذا نفعل بكل هذا الركام من الأشعار و الشعارات ؟ ..
وما في رأس الجمل في رأس الجمال / على رأي المثل كما يقول إخواننا المصريون..
الكتب هم الرجال ..
والأفكار هي البطولات ..
والمطابع هي البنادق والهراوات والحجارة..
وأنتم رحتم تصنعون المجد مودعين بدمع العين ولهفة القلب..
تخطون عبر الفجاج تلك الملاحم التي لا نظير لها في البهاء ..
تتعرون وتجوعون وتتعذبون وتتشردون بأرض الله..
خلفكم شوق..
وأمامكم شوك..
الحجارة مطيتكم..
لا الحجر الكريم..
لا الحجر الأسود..
لا الحجر الصقيل..
لا المرجان..
لا الزبرجد..
لا الزمرد..
لا الياقوت..
لكنه الحجر الأسمر الذي بعتموه حيا يتحرك ويجندل..

- رصد الذيل

(ونعرفهم-أولئك الذين-يعشقون الكراسي الأمامية.. وجوههم صقيلة تطفر منها النعمة.. العطر فواح .. البطون منداحة بحجم المزابل .. والدماء ذبقة كمياه المواسير.. خليط من أمراض مزمنة.. وأرصدة متورمة وأورام خبيثة مترصدة ..
كل شيء هادئ..
ولا شيء يستحق الذكر..
هكذا هم قابعون يغالبون كبواتهم .. تستوطن مخيلتهم مفردات هجينة تنادم هواجسهم.. لكنهم هادئون كصباحات بحر استوائي ..ما أمقت هذا الهدوء..)

- بياتي
لقد علمتنا التجارب أنه حينما تكبو البلاد نسقط في مستنقع عابق بشرود الأوهام و الدمار.. نرفع أعيننا ونلوي شفاهنا مخافة البلل .. نبحث في مؤخرات جماجمنا عن زوارق الفجيعة.. نتسلق حبال الطموح وسقالات البطولات التاريخية وأنماط الإنتاج العبثية وكيمياء الشبق أيضا وأيضا.. نخرج من قصيدة لقصيدة بالمارشات العسكرية .. عبر فلول اللغة المتشحة بسديم التجريد .. وهي تضرب خوازيقها على تخوم المآسي ... تضرب الماضي على عجيزته حتى السقوط .. وتطبق بأيديها على عنق الحاضر بقوة .. والمستقبل مارد يطلع من هشيم المجهول .
هكذا أنتم .. أبطال كما عرفناكم .. تتبرعمون .. والسنوات تمر من بين أصابعكم مخلفة حريقا في دمكم .. وتمضي بطولاتكم كجدائل من حرير تترهل في سفر التاريخ كامرأة في متحف ينغل حولها نسل خصب تدركها اليقظة فتهب شاذة إليها إزار الرغبة .. وترحل محملة بأهواء الإغراء .. ثم تؤويها في الختام جزر المتاهات الموحشة لتنبش تحت غطاء الحقيقة بحثا عن لحظة عشق لتفرخ القصيدة وتخرج من نسيج مفاتنها غجرية نرقص في عري براءتها ..

- صيكة
( الصهيوني القذر .. كلب ابن كلب .. يتذكر الملاحات القاتمة العطنة كالجيفة .. والأقبية المتشحة بالأسرار والخفايا../ الصهيوني - دين ربه.. إذا أفلس يتذكر أسمال أبيه الرثة../ ويبصر خراء عصفور فيحسبه ريالا / اليهودي يعشق المال و الذهب والخداع .. يحب الدسائس و المقالب والمراباة.. لست أدري أين صادفت هذا الكلام.. لكن أعتقد أنه جاء ذكره في كتابات الحسن الوزان و أدبيات كارل ماركس ومسرحيات وليم شكسبير .. وتواريخ الجزيرة العربية وروسيا القيصرية والحروب الكونية .. وسرا ئد أهلي .. وأسهب فيه إميل حبيبي وتوفيق زياد ومحمود درويش وسميح القاسم .. وجاء ذكره على لسان صحف زماننا و الصحف الأولى..
ما أحقر هذا ..
كان العالم جميلا .. وأكتر بهاء قبل هذا .. لكن هنا والآن فيبدو أن الحسن الذي كان يفتقده قد أتى على هيأة شحاذ ينتعل جزمة من الديناميت ..
أية مدنية هذه !!
فعلها الإنجليز أولاد (....).. من أين أتوا .. أي قدر أسود رمى بهم ...
إني لست بالعراف ولست طبعا العارف و لا العريف لكني اعرف بأن اللعبة سوف تنقلب يوما..
السفارديم الى الأسفار ..
والإشكنازيم الى المشانق..
أينك يا صلاح الدين – وعز الدين القسام .. ومحمود الهشمري .. أينكم يا أحمد عرابي وأدهم الشرقاوي وعبد الكريم الخطابي و جمال عبد الناصر ...)

- زيدان
أتذكرك يا صديقي وأنت تحكي عن أبيك عن جدك عن أبي جدك عن فيل ذلك الطاغية الذي كان يعيث في أراضي الفلاحين فسادا .. فتذمروا.. وجمعوا أمرهم على أن يشتكوا .. ولما قابلوا الحاكم بادروه متلعثمين..
- الفيل يا ملك الزمان..
- الفيل.. !! ماذا أصابه؟!..
- لا شيء يا مولانا .. إنه بحاجة لفيلة تؤنس وحدته وتزيل كربته ..
فأصدر أمره الملكي السامي لجلب أزواج من الفيلة ..
أين لك بمثل هذا السخاء – وهذه الأريحية يا بريجيت باردو!!
طز يا مدام .. هل هناك أكثر رفقا من هذا السخاء ..
الضراط لا ينفع مع الموت..
لكنه يورث ذلك الموت البطيء الخشن كعذابات الفلاحين الفقراء العابقة بشدي القناعة والمذلة والبهدلة ورائحة العرق والأوساخ والروث وجذب السنين..
فليكن موتنا أبيضا نقيا كثلج الشتاء..

- حجاز
( أيها السادة .. لا تكونوا مصرين على فتح أبواب المنافي في وجه هذه القلوب التي تود الاستئناس بنبيذ المودة .. فنحن لا نرغب في أن يقودنا عساكر فاشيون متمنطقون بعري عبارات نابتة على دمن الكراهية الى أسن مز ابل محفورة بالخراب .. ففي سحيق أعماقنا تئن رغبات التواصل .. نهرب إليها حينما تحاصرنا مفاوز الفراغ السد يمي مستعينين بصفاء الذكريات الحالمة التي ما برحت تسمق في ذهول محيلاتنا كأبي الهول أمام أعاصير.. نستشف فيها نقاء طفولة لم تورثنا خطاطة فسيفسائها .. فنحس بمرارة المرارة تدمي أغوار نفوسنا المعتمة ..
هكذا هم..
يزدردون كراهيتهم وراء أبراجهم.. يلبسون البدلات ويركبون السيارات الفخمة ويتمنطقون بالحقد و الضغينة..
هؤلاء الاشتراكيون الذين يعبون الفودكا ..
وأولئك المؤمنون الذين يطقطقون بالسبحة ..
أف لأزمة الانحطاط الذهبي ...)

- رمل الماية
وها أنتم..
تعشقون الليل والكتب و الملاحم..
ثم..
لست أدري..
كيف..
ولماذا..
أيها الأولاد المعدمون بالإخلاص تختفون كالفقاقيع ..
هكذا ..
بغثة..
وبصمت جسور نعجز عن إدراكه..
منكم من غيبتهم السنون..
ومنكم من غيبتهم السجون..
ومنكم من غيبت وجوههم المليحة رحى حروب أخويةعدوانية..ضارية..دموية..شرسة..عرقية..غربية..عربية. أهلية..طائفية..شقية..ثأرية..استنزافية..تجريبية..باردة..تخريبية..عشوائية..خالية..خيالية..عقيمة..تهديمية..جهنمية..لامجدية ولا نفعية..
ومنكم من ينتظر ...
أ-باب ما جاء في أقوال من غيبتهم السنون:
وسوى الروم خلف ظهرك روم
فعلى أي جانبيك تميل.
- با الطيب -
ب-باب ما جاء في أقوال من غيبتهم السجون..
(... ان طريق الحياة لاتكون عبر المنتزهات .. والمناظر الخلابة..ان طريق النصر .. طريق الحرية والاستقلال ..طريق التخلص من الاحتكار و الإمبريالية و الرجيعة والعملاء..ليس طريقا سهلا ومعبدا...إنه طريق صعب وشاق .. طريق فيه ملايين الناس من عدة شعوب في عدة عصور .. لكن هناك الإنسان القوي والصابر و المناضل والمكافح الحقيقي المؤمن بمبادئ الطريق وأهدافها .. هذا الانسان المعبئ تعبئة ثورية وطنية صادقة هو الذي يستطيع الصمود والسير على هذه الطريق حتى النصر ..أما النوع الثاني فلا يستطيع النهوض حتى بنفسه ...) بيروت 1-2-1974 .. نزار نواف منصور الهنداوي
ج- باب ما جاء في أقوال من غيبتهم الحروب..
(..أكتب لك الآن من ساحة المعركة ومن أحد نقاطها الساخنة .. وعلى أصوات انفجارات وصفير القذائف الذاهبة الآيبة ...أكتب لك ولا أنتظر جوابا لما أكتب ..في كل ما كتبت سابقا كنت أحاول أن أكون مفتعلا ..أما هنا والآن فلا مكان للافتعال سواء فيما نعيشه أو نكتبه..كل شيء حقيقي ومجسم..كل شيء له صوت سواء القنابل والرصاص وما نحلم به ..نعم فنحن نحلم بصوت عال ..وأحلامنا ضئيلة.. شاي ساخن طعام جيد ونوم مريح الخ..في الحرب لا مجال لأي خصوصيات لغة القلم والمثقفين التي اعتدناها تنسحب إلى آخر الصفوف فتفسح المجال للغة القنابل وهي لغة جدية..يحضرني بيت من الشعر..
السيف أصدق انباء من الكتب.
في حده الحد بين الجد واللعب.
وأتساءل هل حقا أن السيف أصدق أنباء من الكتب أم أنه الأقوى والأعتى ..أما أنا فأفضل الكتب طول عمري وأعتقد أن أنباءها تحوي مقدارا من الصحة...) العراق- مضر حمد السعيد
هكذا أنتم رائعون أيها الأحبة..
تزرعون العشق في دواخلنا ..
وتنيرون حلكة ليلنا الحزين..
احتسيتم ذاك الصباح غصاتكم على عجل..
تذكرتم أحبابكم وانتشيتم..
شربتم قهوتكم على مضض..
لا كما أفعل حبن يعتصرني كرسي على طاولة فوق رصيف مقهى كمحارب كسيح يرتع في ساحة الذكريات أنفخ دخان السجائر خيوطا هلامية ..أدق كأسي بكأس غريمي .. وأشرب على شرف الحياة أنخابا معتقة بنحس المآسي ..
وأرنو في القاع الصديدي..
لرجل يمضغ القار ويدحرج الشرق نحو ثقب امرأة ..
لامرأة شهوانية تزين أصابعها بعقارب وتتقلد أفعى ..
لأفاعي عاطفية تستوطن جمجمة بطول قصيدة ..
لقصائد محاصرة بنواح شعراء واهمين ..
لشعراء يشتهون التجوال في أست ليل مدموغ بالإحباط..
لليالي مظلمة تقطر مجرة نحو أفول سحيق..
لمجرات موشاة بنذف نجوم اصطناعية..
لنجوم مطفأة تطل من أبراج في سحايا فلكي معتوه ..
لأبراج تستأنس بأحلام رعاة ماجنين..
لأحلام رعاة مكتظة بصداقة ذئب ..
لذئاب أسطورية ملجومة بالعفة..
لأساطير قاتمة مسيجة بالحريق..
لقتامة أطماع (U.S.A) المحشوة بالأنين ..
لأنين الآشوريات دون نصفهن الثاني في فحمة ليلهن الجريح..
لجراح في قلوب أطفال بغداد وهم يحجلون في أسمالهم..
لأسمال جان دمو آخر راهب من سلالة صعاليك كركوك الحزينة..
لأحزان الصبايا البابليات المطرزة بالدموع ..
لدموع السيدة السومرية المدثرة بولهها تتسقط أخبار المفقودين في راغبة خاتون ..
لغزة .. وبغداد ..
ومراكش..وبيروت.
لصبرا وشاتيلا ..
لسيدي عبد الرحمن المجذوب وادمون عمران المليح..
لصاحب الزنج وار نستو تشي غيفارا..
للمهدي بن بركة وعمر بن جلون و أبي علي أياد..
لناصر وخاطر و الوزير..
لنزار نواف منصور الهنداوي..
لمضر حمد السعيد..
لنضال حمد عبد الله...و عبد الكريم العامري .. وناقوس السعيد...
للدم ..
والروح..
والشهادة
والشهيد..
وأغفو... في انتظار ساعة صحو لا ريب فيها ..
والأمل يورق فينا كالصهيل لا يزال ..
وأنتم أطفال ثانيكم حجارتكم..
وأنتم أطفال وشباب ثالثكم حجارتكم ..
وأنتم أطفال وشباب وشيوخ رابعكم حجارتكم ...



#نقوس_المهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعدام العاشق
- من مكابدات أجمد الزعتر
- هواجس عباس الخامس
- الانتخابات في مصر الآن..الفوز لآل مبارك والنصر للمعارضة
- رحلة عباس السابع
- الوضع الكارثي لقطاع الصحة باليوسفية
- مراكش الموت والميلاد
- تطريز السراب والتيه


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نقوس المهدي - صنائع من نوبة عراق العجم