أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الشيوعية التأويلية سلاح فعال في ايقاع الهزيمة بعلم الدولار















المزيد.....

الشيوعية التأويلية سلاح فعال في ايقاع الهزيمة بعلم الدولار


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 4641 - 2014 / 11 / 23 - 17:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كما بينت من قبل في مكانات اخرى, فان البعض يعتمد على فهم مبتذل لماركسة مبتذلة وفهما شموليا ديكتاتوريا ورجعيا للعلم, ليخلص الى ادعاء زائف بفشل الماركسية, ويعنون هنا ايضا فشل الشيوعية. ان هؤلاء, في محاولاتهم هذه, يخلقون علم الطواطم ويقدسون علمهم بفتشية منسجمة تماما مع النفعية الاستهلاكية التي تمييز المجتمعات المعاصرة التي تهدف الماركسية الى تحطيم طواطمها والغاء اغتراب انسانها وعبوديته للفتش.
عبودية الفتش تجسدها افضل تجسيد عبارة
In God We Trust
"في الله ىنثق"
المنقوشة على الدولار الاميريكي, والتي, وان وضعتها الولايات المتحدة على دولارها كوسيلة دعائية في حربها مع الكتلة الاشتراكية اثناء الحرب الباردة وقتها, ولكنها ايضا تعبر تعبيرا تاما عن ان عبادة الله قد حل محلها عبادة الفتش, الدولار.

اذا ما نحتاجه هو علم يفكك علم الطواطم و قدسية فتشيته ويكشف عن لاالوهيته, اي ان الوهيتة هي وهم. انها الوهية يمنحها له الناس لتأليه انفسهم هم, لانهم بامتلاكهم للفتش يصبحون هم بدورهم آلهه صغارا او كبارا, وحجم الوهتيهم يعتمد على مقدار امتلاكهم للفتش. والفتش ايضا يعني القوة والنجاح في مجتمع يقيس النجاح بمقدار امتلاك الشخص للثروة. وبعدم وجود معيار آخر معادل, فان الشخص الذي لا يمتلك الفتش او المزيد منه معرض للشعور بالذل والضعة نفسيا والعزلة اجتماعيا, وهي وصفة نفسية-اجتماعبة نموذجية لخلق اغتراب الانسان. ان الفتشية تسمم الروح و تهدف الى جعل المجتمع, كما عبرت عنه رئيسة وزراء بريطانيا السابقة مارغريت تاتشر, مجرد مجموعة من الافراد, لتعني انهم يتنافسون من اجل العيش والبقاء. فرأسماليتها الحرة جسدت داروينية اجتماعية رجعية تنفي الانسان الى مملكة الحيوان.

فقراءة ماركس (1) لصنمية او فتشية السلعة, تعني ضمن امور اخرى,، فقدان البشر لانسانيتهم لكون ان السلع تبدو وكأنها اكتسبت خصائصا روحية وتتحول العلاقات الاجتماعية مع الناس الى علاقات مع الأشياء.

في مجتمع صنمية السلعة او المجتمع الاستهلاكي , يزيد التطور التكنولوجي, كما يؤكد هربرت ماركوزة (2), من الاحيتاجات واشباعاتها ويحيلها الى قوة قمعية. فالجاجات واشباعها تضمن الخصوع والهيمنة.

لذا نحن في حاجة ماسة وملحة الى علم-;- ليس بالمعنى الوضعي او التكذيبي المبتذال والشائع, علم مضاد للطواطم وفتشيتها المغربة للانسان. وبهذا الصدد يمكن ان نسلح انفسنا بما يسمى الماركسية او "الشيوعية التأويلية" لامتلاك الادوات اللازمة لمحاربة صنمية الفتش وان تبرقع ببرقع العلم.

قبل احتلال العراق, نشرت مقالا في مجلة الثقافة الجديدة (3), المجلة النظرية للحزب الشيوعي العراقي, حاولت فيها ان ارسم مخططا اوليا لمشروع جنيني يهدف الى تحرير الماركسية التقليدية من سجنها الميتافيزيقي الشمولي, وجعلها منظمومة معرفية تأويلية, سردية, هرمانطيقية. وقد استندت بذلك على عدة مصادر فلسفية وعلمية تشمل:
!- ما يؤكده الفيلسوف دريدا (4) بان اللغة ذات طبيعة مجازية (رمز يحيلنا إلى رمز آخر). لذلك فإن تفسير أي نص يمكن أن يتضمن اجتهادات وتأويلات مختلفة ربما يقترب عددها من عدد قارئي النص (علما بأن المدرسة البنيوية لا تتفق تماما مع هذا الطرح لأنها ترى بوجود قواعد أو قوانين تقلل إلى حد كبير من عدد التفسيرات المحتملة لأي نص). لذلك لتفادي قوقعة وجمود طروحات الماركسية، فإني اقترحت ان الماركسية هي الأخرى يجب النظر إلى نصوصها بمنظار سردي، أي إن تفسير النصوص الماركسية يجب أن يكون تفسيرا سردياً وأن لا يبقى حكرا على طرف أو حزب سياسي ممثلا للمرجعية. ليس «الماركسية» أو «ماركس»، كما يذكر دريدا، دالتين فرديتين، بل اسمان لهما طبيعة متعددة. فحسب دريدا, كل علامة لغوية وغير لغوية، منطوقة أو مكتوبة (بالمعنى المعتاد لهذه المعارضة)، بوصفها وحدة صغيرة أو كبيرة، يمكن الاستشهاد بها ووضعها بين علامات اقتباس؛ وبالتالي فإنه يمكن لها ان تتحطم مع كل سياق معين، وتولد سياقات جديدة لانهائية بطريقة لا يمكن اشباعها ابدا (5).
2- غليمور (6) الذي يعتقد بأن هنالك على الأقل ماركسيتين: العلمية والنقدية. العلمية، أي المادية الديالكتيكية، تستمد جذورها بشكل رئيسي من ميتافيزيقيا النظام السوفيتي السابق، وهي تفسر العالم بطريقة أحادية، ولذلك فإنها تبقى مغلقة أمام الثورات الجديدة في الفلسفة والعلم والتحليلات النقدية. أما الماركسية النقدية فهي ليست مدرسة واحدة، بل تتضمن اتجاهات وأصوات شتى، وهي تقترب في صياغاتها وأهدافها من الحركة الفكرية التفكيكية.
3- علوم ما بعد الحداثة (فيزياء الكم، نظرية الفوضى الرياضية، نظرية الكارثة الرياضية ومنطق غودل Goedel الرياضي) (7). وكما ذكـر هايلز (8) فإن لا خطية هذه الأنظمة منسجمة تماما مع تفكيكية دريدا التي تنص على إن الدالة (الكلمة، على وجه التقريب) لها معنى يختلف باختلاف السياق الذي ترد فيه، أي ليس هنالك من معنى ثابت أو محدد لأية كلمة أو لأي نص (لغوي) بشكل عام.

الا ان المشروع وأد عمليا, كما كان متوقعا, بعد احتلال العراق وشيوع علم النيوامبريالية, علم الدولار, كما يسميه ماكولم اكس (9), اي العلم الذي اصبح من وقتها يحكم العراق ( ايدولوجيا شيوع الشموليات الدينية والشوفينية الظلامية, واقتصاديا شيوع الفساد وعبادة الفتش واتباع سياسة السوق الحرة المسدودة الافق والمؤدية حتما الى جعل العراق دولة فاشلة كما هو عليه الحال الآن) من يساره الى يمينه ومن شماله الى جنوبه.
وتحولت الماركسية لدى شيوعيي العملية السياسية في العراق, في احسن حال, الى هيغلية يسارية, اي اصلاحية برجوازية.

ولكن علم الدولار, علم النيوامبريالية, هو ايضا علم البؤس والسعادة المؤجلة الى ما لا نهاية. فكما ذكر مغني الرجي الشهير الراحل بوب مارلي ببلاغ فائقة
“Money is numbers and numbers never end. If it takes money to be happy, your search for happiness will never end.”
المال هو عدد والاعداد لا تنتهي. اذا اعتمدت في سعادتك على المال, فان بحثك عن السعادة لن ينتهي (او بعبارة اخرى: ان السعادة ستكون دوما مشروعا مؤجلا الى الابد).

لذا يصبح من المناسب جدا اعادة الاعتبار الى الشيوعية التأويلية او الهرمنطيقية في خضم هيمنة علم النيوامبريالية,علم الدولار.

(يقدم د. عامر عبد زيد كاظم شرحا مفصلا لمصطلح الهيرمنطيقا وتطوره عبر التاريخ (10). و بكل اختصار, فان الهيرمنطيقا "قد سمي في بعض الكتابات بعلم التأويل أو التأويلية الذي يبحث عن تفسير النص وفهمه وقد ذكر بأن هذا المصطلح اشتق من هرمس في اليونانية وهو الملاك الذي ينقل رسائل الآلهة وتعاليمها إلى الأرض")

وقد قام Gianni Vattimo and Santiago Zabala بهذا العمل الجلبل في كتابهما القيم (11)
Hermanutic Commuism: From Heiddiger to Marx
الشيوعية الهرمنطقية: من هايدجر الى ماركس

وهنا ينبغي التساؤل: هل من الممكن أن تنموا السياسات الراديكالية بطرائق تفكير مابعد ميتافيزيقية (لاشمولية, سردية, وبدون مرجعية) وتتخلى عن ابستمولوجية الموضوعية واليقين؟ هل يمكن ان تتواجد سياسة بدون حقيقة (12)؟ في هذا الكتاب، يوفران فاتيمو و زابالا اجابة مقنعة وقوية لهذا السؤال. بالنسبة لهم، فان ضعف ثقافتنا ما بعد الميتافيزيقية في عصرنا الحالي لا يعني فشلا في التفكير او نسبية اخلاقية مسببة للعجز، ولكنها تعني, غلى العكس, دعم للسياسة الديمقراطية في التأويل والتحرر. تتضمن فلسفة التأويل مشروعا سياسيا ثوريا. صياغة هذا المشروع، الذي يستمد أيضا اطروحاته من فهم ما بعد ميتافيزيقي للشيوعية، هو الشاغل الرئيسي لهذا الكتاب.

ربما ان المزاعم الأساسية الكامنة في المشروع الذي يطرحه فاتيمو و زابالا هي فشل السياسة في الاستمرار في ان تستند على أسس علمية ومنطقية, اي بدلا من التأويلات. بالنسبة لفاتيمو و وزابالا, فان مزاعم الحقيقة الشمولية التي يقدمها العلم الحديث تهدف في النهاية للحفاظ على الحالة الراهنة كما هي، وبالضد من امكانية وجود أي بديل. ففكرة أن هنالك حقيقة هي فكرة خطرة وغير عادلة و تهدف في المقام الأول إلى تحريم منح شرعية لتفسيرات ذاتية بديلة للعالم. وهذا ما يعنيه المؤلفان عند مناقشة "عنف الحقيقة". بالنسبة لهم، تفرض الحقيقة على وجودنا، ولذلك تسكت أصوات الآخرين. على هذا النحو فان الزعم بتملك الحقيقة هو زعم يهدف في الواقع الى امتلاك السلطة.

يقدم النصف الأول من هذا الكتاب نقدا ماحقا للنظام السياسي المعرفي الحالي. اعتمادا على كارل ماركس ومارتن هايدجر, يوظف الكتاب مجموعة متنوعة من المفاهيم في محاولة لكشف الظلم في واقعنا الاجتماعي و السياسي الحالي. يستخدم الكاتبان مصطلح "الديمقراطية المؤطرة" لتصوير نظامنا المحافظ, نظام العولمة الأخلاقية, الذي يسعى، قبل كل شيء، لحماية النظام الحالي للرأسمالية المالية والإملاءات الليبرالية. في حين انها تدعي الديمقراطية، ف "الديمقراطية المؤطرة" تعمل في الواقع عن طريق إسكات كل التفسيرات و قمع كل الأخلاقيات التي لا تؤطر ضمن نطاق الحقيقة و الكذب . كما يستخدم الكتاب مفهوم "السياسة الوصفية"، في اشارة الى هذا الترابط في هذا الصدد بين السياسة ومجالات الحقيقة والمعرفة.

اعتمادا على هايدجر, يؤكد المؤلفان, بانه للحفاظ على السياسة الوصفية, تسعى اليموقراطية للحفاظ على حالة محددة تستثنىى فيها حالات الطوارئ. وهي تسعى للحفاظ على أنفسها ضد الأحداث والتفسيرات التي تؤدي الى امكانية التغيير. وهذا يؤدي إلى إسكات وتهميش واسع النطاق للمستضعفين، و الى الحكم على قطاعات كاملة من السكان داخل "الديمقراطيات المؤطرة"، وداخل الدول الأجنبية, بكونهم اناس لا فائدة منهم وانهم اناس تافهون. فهم اناس محكوم عليهم بالتهيمش والنفي من قبل النظام النيوليبرالي، ويتركون ليموتوا في أحياء الصفيح في جميع أنحاء العالم. يعتقد فاتيمو و وزابالا بان هؤلاء المهمشين هم الذين يثيرون الرعب في قلب الديمقراطيات المؤطرة لأنهم يمثلون العناصر التي لا يمكن السيطرة عليها على نحو فعال. لذا ينبغي على المستضعفين رفض قبول تهميشهم.

يرسم النصف الثاني من الكتاب المشروع السياسي التأويلي ويدافع عنه. يشكل الاعتراف بعدم امكانية ان تكون هناك نسخة واحدة من العالم أساسا لهذا المشروع. فيدافع الكتاب عن الحق في تفسير مختلف، مشيرا إلى أنه, بوجود مثل هذا الحق, يمكن للمستضعفين ان بصبحوا, سياسيا, حاملو حيوية جديدة. وبالنسبة للمؤلفيين، هذه هي اللحظة التي تجعل العودة الى نسخة من الشيوعية المخففة امرا ممكنا و ضروريا. بدلا من دعم شكل من أشكال الشيوعية الذي يعتمد على مفهوم جوهري للتطور التاريخي أو الدعوة لثورة عنفية، يقدم المؤلفان رؤية جديدة للشيوعية. ما يرغبان فيه ليس بالضرورة ان يكون المجتمع دون طبقات، فهما يرغبان, بدلا من ذلك، في تحقيق مجتمع خال من الهيمنة وبدون فرض الحقيقة الشمولية على الكل.

في الصفحات الأخيرة من الكتاب, يقترح المؤلفان ان هذه الشيوعية المخففة, المتجذرة في التقليد التأويلي, قد حققت من قبل بعض الحكومات المنتخبة ديمقراطيا في أمريكا الجنوبية. ويؤكدان أن تجربة جنوب أمريكا توفر للمهمشين في انحاء اخرى من العالم بديلا للديمقراطيات المؤطرة للرأسمالية العالمية. لاثبات ذلك، يستشهد الكاتبان بعدد من المنظمات في أميريكا الجنوبية التي ادت الى ازدياد مشاركة اضعف قطاعات المجتمع في اتخاذ القرار و استعادتهم لأراضيهم وكرامتهم وحقوقهم. بالنسبة للمؤلفيين,، فان تجربة تشافيز (رئيس فنزويلا الراحل) وحلفائه تقدم مثالا على امكانية العيش من دون استعباد من قبل المؤسسات الشمولية.

ان صدور هذا الكتاب هو حدث مهم في مجال الفلسفة السياسية. ففي داخل صفحاته, يصيغ المؤلفان سلسلة من المفاهيم الهامة التي لا يمكن لأي دارس للسياسات الراديكالية تجاهلها. انهما يزوداننا بسلاح من الأفكار الجديدة كي تتاح لنا حياة اخرى. ولكن ما هو استثنائي في الكتاب هو طرحه المتماسك والمقنع الذي يربط السياسة والسلطة مع أشكال المعرفة. في هذه العملية، يبين لنا فاتيمو و زابالا أنه ليس الحقيقة هي التي تحررنا. بل على العكس, الحقيقة هي التي تكبلنا باصفادها.

المصادر
1- http://science.jrank.org/pages/9364/Fetishism-Overview-Commodity-Fetish.html
2- Marcuse, Herbert. 1999. Reason and Revolution. Amhers, NY: Humanity Books, P. 437
3- http://www.althakafaaljadeda.com
/talal_alruba2e.htm
4- Derrida, J. (1994). Spectres of Marx. London: Routledge
5- https://www.goodreads.com/quotes/tag/deconstruction
6- Gouldner, A. (1980). The Two Marxisms. New York: Macmillan
7- Grant, L. H. (1998). Postmodern science and technology. In: S. Sim (Ed.), The Icon Dictionary of Postmodern Thought. London: Icon Books
8- Hayles, K. (1999). Chaos Bound. New York: Cornell University Press
9- http://www.globalresearch.ca/zionist-logic-malcolm-x-on-zionism/12385
10- http://ataweil.com/bhth/frmd.htm
11- http://www.cup.columbia.edu/book/978-0-231-15802-2/hermeneutic-communism
12- https://www.academia.edu/5828780/Review_of_Hermeneutic_Communism_From_Heidegger_to_Marx_by_Gianni_Vattimo_and_Santiago_Zabala



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أليدا غيفارا تدحض تخرصات بوجود ديكتاتورية في كوبا
- الاحتلال وعراق اليوم
- -العملية السياسية- وعسكرة العولمة والحركة الشيوعية العالمية
- الرجاء إضافة صوتك إلى الحملة والطلب من الولايات المتحدة وبري ...
- ماركس والعلوم الطبيعية
- العصبية-سياسية واصلاح اليسار
- -المال هو الدماغ الحقيقي لكل شيء، فكيف يمكن لمالكه أن يكون أ ...
- استخدام الفلسفة كعلاج نفسي
- لماذا لا تبرئ السلطة العراقية العراقيين من نقض (!) عهدهم للح ...
- نحن الآن بحاجة الى ماركسية سيزيفية
- الثورة الروسية وعدم اكتمال القرن العشرين 3/3
- الثورة الروسية وعدم اكتمال القرن العشرين 2
- الثورة الروسية وعدم اكتمال القرن العشرين 1
- آخر رئيس وزراء لالمانيا الديموقراطية حول البيريسترويكا وانهي ...
- العلوم العصبية والنضال الاجتماعي من اجل العدالة
- كارثة استخدام المحتل لليورانيوم المنضب في العراق
- اعادة اختراع الديموقراطية
- حرب أهلية طائفية هي إرث الغرب المرير في العراق
- الاضطراب النفسي -ما بعد الصدمة- وتأثيره (السياسي) المدمر على ...
- رأس المال في القرن الحادي والعشرين (2)


المزيد.....




- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الشيوعية التأويلية سلاح فعال في ايقاع الهزيمة بعلم الدولار