علي سعد زيني
الحوار المتمدن-العدد: 4640 - 2014 / 11 / 22 - 10:30
المحور:
الادب والفن
بينما تعزف قيثارة الدمار أبشع الألحان، وأناس يشربون نخبا من الدم ، وسراقا للأحلام
وفي الجانب الآخر هناك حطام أنسان ، ينظر بحسرة لأحلامه التي سرقت منه أمام عينيه ويقول بتأوه :
متى الوداع من غير رجعة يا مثوى الأحلام الأخير ؟
أنا إبن بلاد القهرين تواقا للوداع ؛ لأني سئمت اللاعادل من الصراع ، وأن دنيانا إقتسامها قسمة ضيزى ،يارباه متى تحين لحظة الوداع ؟
بـــقــلــــم : عـــــــلـــــــي زيــــــــنـــــــي
#علي_سعد_زيني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟