أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - الأوطان تلتهما النيران بين - فائض القيمة وزواج عائشة - !















المزيد.....

الأوطان تلتهما النيران بين - فائض القيمة وزواج عائشة - !


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4639 - 2014 / 11 / 20 - 09:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أحد أعراض قرب الانهيار العصبي هو إيمان المرء بأن عمله هام للغاية . برتراند راسل – فيلسوف وكاتب انجليزي - .
وأنا أُضيف كذلك بأن من يعتقد اعتقاداً جازماً بأن ما يقوله هو الصحيح وكل قول أو رأي أخر مخالف له لا قيمة له . من حقي أن أصرخ " تلك هي المأساة " !
تناولنا النظريّة الماركسيّة على أنّها نظريّة علميّة تدخل في باب العلوم الإنسانيّة وليس تحت بند العلوم الطبيعيّة مثل الفيزياء بالروابط التالية :
الأول " الماركسيّة بين العلوم الطبيعيّة والعلوم الإنسانيّة !" .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=438783
الثاني " الماركسيّة ليست ( قوانين علميّة ) كما هي ( قوانين العلوم الطبيعيّة ) ! " .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=440433
الثالث " إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس !" .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=441028
كما هو واضح فإن الموضوع الرئيسيّ هو :
هل النظريّة الماركسيّة تدخل في مجال ( العلوم الطبيعيّة ) أي هل هي ( قوانين علميّة ) بالمعنى الحرفيّ ؟
خير الكلام ما قل ودل .
ما هي القوانين العلميّة وكيف نصل إليها وهل الماركسيّة ( قوانين علمي ) ؟
الفيلسوف الانجليزي برتراند راسل يقول :
إننا لكي نصل إلى قانون علمي يجب أن نمر بثلاث مراحل رئيسية :
الأولى ملاحظة الحقائق ذات الدلالة ..
الثانية الوصول إلى فرض يفسر هذه الحقائق إن صح ..
الثالثة أن نستنبط من هذا الفرض بطريق القياس نتائج يمكن اختبارها بالملاحظة.
فإذا تبينت صحة النتائج . قُبل الفرض مؤقتاً على أنه فرض صحيح ، وإن كان ف العادة يحتاج إلى إجراء تعديل فيه فيما بعد ، نتيجة لكشف حقائق جديدة . صــ51 من كتاب النظريّة العلميّة .
المخالفون يقولون بعدم وجود أيّ إخفاق للنظريّة الماركسيّة وأنّها ( قوانين علميّة ) لا مجال للشك والطعن بها وكل من يحاول عكس ذلك أو يتعرض لنقد النظريّة " كارل بوبر وأتباعه " فيكونون من ( ذوو عقول الكاوتش ) مع العلم أنّ المسكين كارل بوبر كان أحد أهم فلاسفة القرن العشرين ..
الرابط الثالث أعلاه يتحدث عن إخفاقات الماركسيّة فلا حاجة لكي نكرر ذلك مع العلم أنّ هذه الإخفاقات أوردها الزميل أكو كركوكي نقلاً عن الضابط المجند للبرجوازيّة الوضيعة كارل بوبر ولكننا للأسف الشديد لم نجد أيّ جواب علمي عليها بل مجرّد تعليقات عامة معناها خلاصتها : " أذهبوا إلى الجحيم " .
استطيع أن أقول أنّ فهم الماركسيّة عند الزميل يعقوب ابراهامي أكثر بكثير ممن يدعون أنهم يفهمونها كقوانين علميّة .
تكررت أقوال الزميل يعقوب ابراهامي حول النظريّة والتي هي بخلاصة بسيطة :
عندما نقول أن الماركسية ليست علماً نعني أنها ليست علما بمعنى العلوم الطبيعية كالفيزياء . ليست هناك قوانين طبيعية تحكم المجتمع البشري . ليست هناك حتمية تاريخية . هذه خرافة . هناك اتجاهات واحتمالات وإرادات وأحلام وقوى بشرية متصارعة . انتهى الاقتباس .
على ضوء رأي الزميل يعقوب ابراهامي أستطيع أن أقول بأن الماركسيّة علم يشبه الكثير من العلوم التي تدخل في باب العلوم الإنسانيّة فعلى سبيل المثال علم الاجتماع الذي يعني :
الدراسة العلميّة للمجموعات الاجتماعيّة والكيانات خلال تحرّكِ بشري في كافة أنحاء حياتهم وهذا العلم يختلف عن العلم الطبيعي فلكل منهما أدوات ومستلزمات تختلف اختلاقاً واضحاً فيما بينهما .
مثال لعل هناك من ينتبه :
( صعد جاليليو ذات صباح إلى قمة برج بيزا المائل ، ومعه كرة تزن عشرة أرطال وأخرى تزن رطلاً واحداً . وبينما الاساتذة ذاهبون في وقار وخمول على قاعات محاضراتهم في حضور طلبتهم ، إذا استرعى جاليلو انتباههم ، ثم ألقى بالثقلين من قمة البرج إلى أقدامهم . فوصل الثقلان في نفس اللحظة تقريباً بيد أن الأساتذة اعتقدوا أن أعينهم قد خدعتهم لا محالة ، لأن أرسطو لا يجوز عليه الخطأ [..] كان الرأي الجامعي يمقت اكتشافاته مقتاً شديداً .. صار جاليليو رجلاً مكروها، وصار يُهزأ به في محاضراته.. وهو مصير ذاقه أينشتين في برلين . فقد صنع منظاراً مقرباً ، ودعا الأساتذة لأن ينظروا من خلاله إلى أقمار عطارد . فرفضوا، لأن أرسطو لم يذكر هذه التوابع ، فمن ظن أنه رآها فهو خاطئ لا محالة. صــ19 : 20 كتاب النظريّة العلميّة ) .
العالم اليوم ليس هو العالم قبل 50 سنة ولن يكون هو بعد 50 أخرى .
من يعتقد بأن الكون قد توقف وانتهى وأن جميع معارفنا لا تحتاج إلاّ بالعودة إلى الماضي والبكاء على الأطلال فهو واهم جدًا لأّنه يعتقد بأن ما قاله السابقون هو الحق وما بعد الحق إلا الضلال ..
بتصرف يقول راسل :
من السخف أن نظن أن العلم بلغ ذروته . فأغلب الظن أن العلم سيستمر قروناً ليحدث تغييرات تزيد سرعتها على الأيام .
ان العالم الحديث ما كان ليوجد لو أن مئة من رجال القرن السابع عشر قد قتلوا في طفولتهم ، وعلى رأس هؤلاء جاليليو . انتهى
الدوغمائيون من كل مذهب ومن كل فئة لا يختلفون في شئ .
هم فقط – مُلاك الحقيقة المطلقة – أنا لا أرّ خراب العالم العربي إلا من خلال – مًلاك الحقيقة المطلقة - .. ولا أراه كذلك إلاّ من المدعين فلقد ثبت وبما لا يقطع الشك أنّ من يدعون أنهم على شئ فهم لا يعرفون شئ ولقد تمّ تشويه ماركس بفضلهم حتى لم يعد أحد يستطيع السماع باسمه ..
كل من يعتقد بأنه على يقين تام فيما يقوله دون استخدام – أنا اعتقد – سيكون دوغمائي لا محالة لأنه يستخدم – أنا متأكد – وهذا هو الفرق .
يقول راسل : أي شخص يخبرك أن آخر نتائج العلم تثبت شيئًا ما , هو نفسه لا يكون عالمًا ، ومن الممكن أن تكون متأكدًا تماما أنه يقول كلامًا فارغًا .
هناك فقرة يبدو أنّها غير واضحة حول ما اتناوله من نقد للكتابات السائدة باعتبار أنني اعترض على ذلك .. من يعتقد ذلك عليه مراجعة نفسه وللتوضيح :
يقول الزميل جاسم الزيرجاوي في جزء من تعليق له على مقالي " من الروبوت إلى زواج الحميراء " ! :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=441896
أما الامتناع عن الكتابة عن ماركس و فائض القيمة , هي تشبه دعوة الأب لأطفاله أن لا يذهبوا للمدرسة بحجة ان البيت يحترق .. انتهى الاقتباس .
بداية أحب أن اقول ليس هناك – بيت يحترق – هناك بيوتات احترقت وأوطان ومجتمعات ولم يتبقّ شئ إلاّ ولتهمته النيران وإن كان الأمر مقتصراً على بيت " انا اعرف انّ الأمثلة تضرب ولا تقاس " فليس هناك أي مشكلة في بيت يحترق .
أحب أن أقول لا يحق لأيّ شخص في العالم وخصوصاً في هذا العصر حيث وسائل التواصل الاجتماعيّ ان يمنع أحداً فيما يتناوله من طرح لأفكاره مهما كانت هذه الأفكار حتى وإن دخلت في باب " الإسهال الفكريّ " ولكن الفرق في نظري هو كما قال العظيم المتنبي :
عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ
وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
يكمن الفرق في أن هناك الكثير من الطروحات لا تلامس واقعنا ولا تقدّم أي حلّ ولا تؤثر في تغيير الواقع وتبقّ مجرّد حوارات جدلية لا نصل لنتائج من جراءها ومكانها " المقاهي " أو جلسات سمر خاصة وفي أحسن أحوالها " صالونات أدبيّة " .
أورد الزميل جاسم مقولة للعبقري ماركس تقول :
الافكار السائدة في كل عصر , هي افكار الطبقة السائدة .
وقال ماركس في مكان أخر حسب معلوماتي " أنّ الطبقة المسيطرة هي التي تحدد الخير والشر " .. ولقد أنقذني قول ماركس وأغناني عن الكثير من التفاصيل التي أود أن أقولها فمعنى قول ماركس هو الذي يتطابق مع ما أؤمن به وما يدور في خلدي ..
ثمّ أسال على ضوء ذلك من هي " الطبقات السائدة " ؟
الليبراليون – العلمانيون – الشيوعيون – الاشتراكيون - اليساريون – الخ ؟ ..
من يتحكم بالمجتمعات وما هي تلك الأفكار ؟
ها هي منطقتنا " الدول العربيّة " لننظر ونراقب وندرس ومن خلال ذلك بماذا سنخرج وما هي الأفكار ومن هي الطبقات السائدة ؟
فعلاً " يا سيادة المستشار " لا الروبوت ولا فائض القيمة ولا زواج الحميراء ولا رضاعة الكبير ولا الابن البار للبشريّة من ضمن الحلول ولا علاقة للحلول بها – هذه خرافة ما بعدها خرافة – نتائجها الجهل والتجهيل والابتعاد عن المسار الصحيح من أجل أن لا يكون هناك دول حقيقية ترعى المحكومين وفي نفس الوقت تتجنب الطبقات السائدة مع العلم أنّ البلاء يكمن فيها .
بعد أن أوردنا إخفاقات الماركسيّة وتنبؤات ماركس سأوجز هنا بعض الملاحظات الصغيرة من أجل أن تكوني رؤيتي واضحة تتعلق بالطرف الأخر وليس بالروبوت :
دولتان مسلمتان – تركيا وماليزيا - فلماذا نهضتا ؟
هل قرآن تركيا يختلف عن قرآن مصر أم قرآن ماليزيا يختلف عن قرآن العراق ؟ وهل صحيح البخاري في تركيا هو غير صحيح البخاري في السودان ؟
هل صحيح مُسلم في ماليزيا هو غير صحيح مُسلم في الصومال ؟
الأنكى في الموضوع أن الحزب الحاكم في تركيا حزب إسلاميّ " العدالة والتنميّة " ,, فعلاً شرّ البليّة أغربها !
لا أدري من القائل " نحنُ العرب نُحب أن نخدع انفسنا " !
عندما أقول : لا فائض القيمة ولا الروبوت ولا عائشة ولا زينب لهما علاقة مباشرة بما يجري وما يدور وما يحدث وخصوصاً في منطقتنا العجيبة لا أقصد الاستهانة بأحد – حاشى لله – ولكن كرأي على أن تناول هكذا مواضيع لن يكون له دور أو تأثير في واقعنا من أجل أن نصل لبداية الطريق الصحيح .. هذا هو القصد .
للتوضيح :
لنتفق جميعاً على أنّ جميع شعوب العالم ومنها شعوبنا فهِمت " فائض القيمة " والروبوت وأنّ ستالين هو الابن البار للبشرية وأن تروتسكي وبوخارين وبوبر من البرجوازية الوضيعة " وأنّ الشلة المجيدة مع الامبرياليّة والصهيونيّة مع العلم أنّ أكثر من 90 % ممن يرددون كلمة الصهيونيّة لا يعرفون عنها أي شئ " وأن الثورة الاشتراكيّة في روسيا كانت صحيحة بكل المقاييس وأن نظريّة ماركس نظرية علمية وقوانين لا يأتيها الباطل من أي جهة من فائض القيمة حتى التفاضل والتكامل وليذهب " لايبنتز " إلى الجحيم ّ
فماذا سيتغير ؟
لنتفق جميعاً على أن الدين الإسلامي دين قتل وتعذيب وجزية ومفاخدة الرضيعة وسبي ونكاح ووحشيّة الخ ,, فماذا سيتغير ؟ وهل الحكام العرب كان يحكمون بلادهم بالقرآن والسُنّة ؟ أيّ مفارقة عجيبة وغريبة ؟
فقط العالم العربي " 340 " مليون والدول العربية تجاوز عددها العشرين دولة فماذا سيكون الرد عزيزي المستشار جاسم الزيرجاوي ؟
في الحقيقة تُعجبني الحوارات ولكن هذه الحوارات ليست هي الحلّ لمن يعتقد ذلك ولا هي من باب التنوير ولا علاقة لها بالأحداث الجارية والتي هي كارثة بكل المقاييس بل هي من باب - المتعة واللذة فقط - وخصوصاً إذا تطابقت مع أصول الكتابة والنشر وبعيداً عن الإسهال الفكري وأشمئز من الذين يحالون عكس ذلك فهم كما قال المتنبي – وتعظم في عين الصغير - .
ختاماً :
إذا كان العلم الموهوم عند بوبر " المخالفون يعتبرونه يقيناً " فما هو قولنا في عبارة راسل عن العلم الدقيق :
إن العلم الدقيق تسيطر عليه فكرة التقريب . فإن أخبرك أحد الناس أنه يعرف الحقيقة الدقيقة عن أي شيء ، فثق بأنه رجل غير دقيق .
/ ألقاكم على خير / ..



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الروبوت إلى زواج الحميراء !
- ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي ...
- إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس !
- لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !
- الماركسيّة ليست ( قوانين علميّة ) كما هي ( قوانين العلوم الط ...
- ( تفكيك رواية زواج أولاد الصحابة من بنات كسرى الأسيرات !
- داعش بين 100 مليون أميّ و40 مليون عاطل !
- نقد الإسلام بين مطرقة - المقالات - وسندان - التعليقات - !
- القراءة التفكيكيّة للنصوص الدّينيّة !
- الماركسيّة بين العلوم الطبيعيّة والعلوم الإنسانيّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة - الشيوعيّة في السلطة - ...
- إمّا قوميّة أو إسلاميّة , ألاّ يوجد خيار أخر ,, وكيف ؟
- الأصوليّة الشيوعيّة - الثورة والحزب - !
- الأصوليّة الشيوعيّة , خرافة الاشتراكيّة العلميّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة , العامل الاقتصادي !
- الأصوليّة الشيوعيّة , الخلاصيّة البروليتاريّة !
- الشيوعيون العرب ,, هل هم شيعة بالمعنى الكربلائي ؟ قرأتُ لكم ...
- كيف تعالج الماركسيّة الوضع الطبقي ؟
- الليبراليّة والراديكاليّة .
- وداعاً يا رفيقي ؟


المزيد.....




- لعلها -المرة الأولى بالتاريخ-.. فيديو رفع أذان المغرب بمنزل ...
- مصدر سوري: غارات إسرائيلية على حلب تسفر عن سقوط ضحايا عسكريي ...
- المرصد: ارتفاع حصيلة -الضربات الإسرائيلية- على سوريا إلى 42 ...
- سقوط قتلى وجرحى جرّاء الغارات الجوية الإسرائيلية بالقرب من م ...
- خبراء ألمان: نشر أحادي لقوات في أوكرانيا لن يجعل الناتو طرفا ...
- خبراء روس ينشرون مشاهد لمكونات صاروخ -ستورم شادو- بريطاني فر ...
- كم تستغرق وتكلف إعادة بناء الجسر المنهار في بالتيمور؟
- -بكرة هموت-.. 30 ثانية تشعل السوشيال ميديا وتنتهي بجثة -رحاب ...
- الهنود الحمر ووحش بحيرة شامبلين الغامض!
- مسلمو روسيا يقيمون الصلاة أمام مجمع -كروكوس- على أرواح ضحايا ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - الأوطان تلتهما النيران بين - فائض القيمة وزواج عائشة - !