أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الحقيقة لدى وليم جيمس















المزيد.....

نقض مفهوم الحقيقة لدى وليم جيمس


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4637 - 2014 / 11 / 18 - 19:16
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


نقض مفهوم الحقيقة لدى وليم جيمس
هيبت بافي حلبجة
بعد أن أنتقدنا مفهوم البراجماتية لدى تشارلز بيرس ، نود أن ننتقد مفهوم الحقيقة لدى وليم جيمس لخاصية هذا المفهوم ضمن الأعتبارات التالية ، أولاُ إن التاريخ لديه لا يتمتع بأي قيمة موضوعية ، فهو يتشكل من مجموعة أحداث غير مؤتلفة ، لا بنيوية ، إنما هي أحداث مسترسلة متعاقبة فيها الكثير من الأعتباطية والجزافية ولا تملك أي حيز من تداعيات الأسباب والعلل . لذلك فإن وليم جيمس يربط رباطأ وثيقأ مابين فحوى الأحداث ومحتوى قيمة المنفعة ودورها الحاسم في مذهب الذرائعية ، بل من هنا نستلمح كيفية تأصيل المنفعة في هذا المذهب .
ثانيأ إن الذرائعية لديه تتمحور حول التجريبية بمفهومها الخاص لديه من ناحية أولى ، وحول الراديكالية من ناحية أخرى ، والتجريبية هي ، هنا ، خارج سياقها المدرك المألوف لإن ( مسألة النجاح والمنفعة هي المعيار الوحيد للحقيقة ) حسب وليم جيمس ، أي إن التجريبية هي هنا أسوأ منها لدى أرنست ماخ . وأما الراديكالية فتتمتع بصفتين ، هما ( الشمولية والعمومية معأ ) وهذه ليست لها أي محتوى جذري لدينا ، والأخرى تتمثل في العلاقة مابين ( وليم جيمس كفكرة ) و ( مذهبه كحدث ) .
ثالثأ يحتسب وليم جيمس الفيلسوف الذي أضفى على مذهب الذرائعية محتواها الفعلي ( رغم الأختلاف مابين أطروحاتهم / تشارلز بيرس ووليم جيمس وجون ديوي / بل أحياها كمنظومة بعد أن أسسها تشارلس بيرس ، من خلال مؤلفاته التي لاقت أستحسانأ ورواجأ ، ونذكر منها ، (موجز علم النفس عام 1892 ) ، ( كون متعدد أو متكثر عام 1909) وسنعود إلى هذا الكتاب في حلقة تفصيلية خاصة به لما له من محتوى فريد وجوهري ، ( البراجماتية عام 1907 ) ، ( إرادة الإعتقاد عام 1897 ) ، ( بعض مشكلات الفلسفة ) الذي نشر بعد وفاته .
وفيما يتعلق بمضمون الحقيقة والمعرفة الحقة فإن وليم جيمس يقلب المعادلات كلها رأسأ على عقب و يعمم شروط الفلسفة التأملية جزافأ على كافة أنواع الفلسفة التي سبقته ، وينطلق من موضوعتين متكاملتين متضافرتين : إحداهما موضوعة الإيمان ، والأخرى موضوعة الإرادة والشعور ، ويمزج مابينهما بطريقة لا تخلو من القسرية ومن محتوى الأغتصاب الفكري والمنطقي .
وبصدد الموضوعة الأولى هاهو يقول بشكل قطعي لاغبار عليه ولا لبس ولا التباس ( إن موضوع الإيمان هو الحقيقة الوحيدة التي يمكن الكلام عنها فعلاُ ) ويردف مستطردأ دون أي إيهام أو مخاتلة ( إن لنا الحق التام في أن نغامر بالإيمان بأي فرضية كانت ) ، وهكذا يتمتع الإيمان من وجهة نظر وليم جيمس بخواص أربعة تالية :
الأولى إن الإيمان كفكرة وكمعتقد لا يخضع لأي تجربة أو معيار لأنه يكفي ذاته بذاته وهو سابق عليها. الثانية إنه يتضمن المنفعة والخير بالضرورة لإن من شروط الفكرة الصادقة أحتوائها على ذرائعيتها ومنفعتها ( المعرفة الحقيقية هي المعرفة ذات النفع المحسوس ) أو بالبرهان المعكوس ( أما التطورات المثالية المجردة التي لا يمكن الخروج منها بنتائج مثمرة فماهي سوى لغو لا أكثر ) . الثالثة إن الإيمان لاعقلاني لإنه يمثل قضية أساسية ، والقضايا الأساسية لديه هي خارج العقل والمحتوى الموضوعي للتاريخ ، بعكس القاعدة التقليدية لديه ولدى تشارلز بيرس ومفادها ( إن الفكر ليس إلا وسيلة تفضي إلى الإعتقاد ) وهذا هو أساس فرضية إرادة الإعتقاد . الرابعة إنه سابق وخارج عن الوجود والكون والعالم لإنه قابل للمعرفة ، بينما تلك المفاهيم هي غير قابلة للمعرفة بالتعريف البراجماتي لوجود الصدفة وحكمها على حوادث التاريخ ، وهذا هو منطلق فكرة الكون المتعدد أو المتكثر لديه .
وفيما يخص الموضوعة الثانية ( الإرادة والشعور ) فلها ثلاثة جوانب أصيلة في ذهنية وليم جيمس : الجانب الأول إن العالم لدى وليم جيمس يمكن أصلاحه ، ضمن سياق مذهب التحسن ( أميليوريسم ) ، وعملية التحسن هذه لاعلاقة لها بالمسائل الفيزيائية أو التطور الموضوعي أو بالأطروحات المتكاملة ، أو أعتقاده بقوة الإنسان المعياري ومدى صلاحية فكره وصلابة ذهنيته ، أو بمدى الموضوعية في التجربة البشرية التاريخية ، إنما هي مرهونة فقط بقوة ومدى الإيمان كمبدأ مطلق ومن ثم علاقة الإرادة والشعور بهذا المبدأ ضمن محتوى التعبير عنه دون أن تلج في حيثيات المعتقد الإيماني ، أي إنها مجرد علامة تركيبية ، ويمكننا أن نشبه ذلك بالفهم الرعوي البطريركي في النظام الرأسمالي .
والجانب الثاني حينما يلغي وليم جيمس ( الموضوعي ) فإنه لا يلغيه بمفرده إنما ينفي ( الواقعي ) من الوقائع ، وبالتالي فإن قيمة الإرادة والشعور تفقد بنيويتها من حيث العلاقة ، وبنيتها من حيث طبيعتها ، وجوهرها من حيث كينونتها ، أي كما إن المعللات تفقد عللها ( الوهمية أو المصطنعة ) التي هي غائبة عن الأولى ، فإن الإرادة والشعور تفقد إرادتها وشعورها ، أي تفقد ذاتها ، وفي الحقيقة هي لا تفقد ذاتها لإنها لم تمتلكها أصلاُ في فلسفة وليم جيمس .
والجانب الثالث في مسألة الإيمان يعتمد وليم جيمس على الإرادة والشعور ويلغي دور العقل وتحديدا دور الإدراك العقلي ويرتبك في تأصيل هذا التصور ، فلو أستعدنا مسألة رؤية الذئب الشهيرة ، فهو يقول أنني رأيت الذئب ، ثم هربت ، فخفت ، ولا يقول أنني رأيت الذئب ، فأدركت محتوى الخطر المحدق بي فخفت ، ومن ثم هربت ، أي أنه يرتكب حماقتين ، الأولى هو يؤكد إن الهروب هو الذي يولد فيزيولوجية الخوف وليس العكس ، أي إن فيزيولوجية الخوف هي التي ، عادة ، تسبب الهروب من جهة الخطر ، والثانية هو ينسى إن لكل حالة فيزيولوجية سبب أدراكي ، ونتيجة خاصة بها . وفي أعتقادنا إن تصوره هذا يعود لسببين : الأول أن الإيمان لديه مسألة موجودة بالضرورة وكفى ، موجودة هكذا على دفعة واحدة بلا مقدمات أو حيثيات ، والثانية هو يفرض علينا أن ندرك مفهوم الإرادة والشعور في سياق هذا التصور فقط ، ونلغي بالتالي محتوى الإرادة وسعة الشعور خارجه ، اي علينا أن نكيف هاتين المقولتين حسب فرضية وليم جيمس للإيمان ، ونتنازل عن خصائصهما الطبيعية .
من هذه المقدمات الأولية والبسيطة نستنتج إن ( الحقيقة ) لديه تمتاز بثلاثة أوجه متداخلة متماسكة :
الوجه الأول : إن التجربة التي هي معيار الحقيقية والمعرفة الحقة هي بنفس المقياس الإمتلاء العيني للحياة ، وحينما يؤكد وليم جيمس ( معنى الحياة ص 118 ) إن الحقيقة هي علاقة مابين شيئين ، الفكرة من جهة والواقع الموجود خارجها من جهة أخرى ، فإنه لايقصد الفكرة المستقلة إنما هو يقصد ، في الفعل ، هذا الإمتلاء العيني للحياة ، ومن هنا تحديدأ تختزل الحقيقة إلى معناها ، وفي أحسن تقدير إلى محتواها ، أي إلى محتواها في هذا الإمتلاء العيني ، وهذا الإمتلاء العيني هو ذاتوي تحديدأ ولايبان فيه الموضوعي إلا كصورة منعكسة في المرآة ، وهذا واضح جدأ في أولوية الإيمان لدى وليم جيمس وفي تبعية معنى الحقيقة لهذا الإيمان من ناحية أولى ، ومن ناحية ثانية في علاقة الإرادة والشعور بالإيمان وتحديدأ في المنطقة المشتركة مابينهما ( الإرادة والشعور ) أي الرغبة ، ومن ناحية ثالثة في علاقة المنفعة والنجاح بهذا الإمتلاء العيني للحياة .
الوجه الثاني : إن الحقيقة ليست مقولة في مذهب فلسفي لإن الذرائعية هي منهج حياتي بحت ، وثمة مفارقة قاتلة مابين الحقيقة الفلسفية والحقيقية الحياتية الإيمانية ، فالأولى تختص بوحدتها وبتكاملها وتسعى إلى الإطلاقية ضمن الثبات الممكن في موضوعيتها ، في حين إن الثانية متغيرة متعددة نسبية وتصل أحيانأ إلى حدود التعارض ، أنظروا إلى قول وليم جيمس ( إذا أدت فكرة الفرد إلى قيادته وليس فقط إلى الإعتقاد في الواقع وإنما إلى أستخدامها بوصفها بديلأ لهذا الواقع ، ومكنته من الوصول إلى أفكار والقيام بأفعال تشابه التي تنتج عن الواقع ذاته ، فإنها تعد فكرة صادقة تستمد صدقها من نتائجها الجزئية ةتكون صادقة بالنسبة إلي وبالنسبة إلى هذا الفرد ) . ويدرك وليم جيمس هذه المفارقة ، بل هو يسعى إليها لإنه يلغي الحقيقة الفلسفية وكل إمكانها وكنهها بإلغائه الفلسفة التأملية ، لذلك يؤكد بكل مصداقية ( إن الفلسفة البراجماتية منهج وليست مذهبأ فلسفيأ ، وهذا المنهج هو أتجاه إلى توضيح الأفكار وإعطاء دلالات صادقة لتصوراتنا وقضايانا ) .
الوجه الثالث : لكي تكتمل صورة الحقيقة في هذا المذهب لا مندوحة من التأكيد إنها لا تتمتع بأي خاصية من خصائص الفكرة ، كما إنها لا تتمتع بأي خاصية تخصها هي تحديدأ ، فلو عدنا إلى مفهوم ( الإمتلاء العيني للحياة ) لوجدنا مدى المصداقية في قول وليم جيمس ( إن المعرفة الحقة والحقيقة هي علاقة مابين أجزاء هذا الإمتلاء ) ، وهذه الأجزاء قد تكون متوافقة ومتناغية في موضع وتكون متعارضة ومتخالفة في موضع آخر ، وقد تكون تلك الأجزاء موزعة على مجموعات متناقضة أشد التناقض ، أي إن ثمة وجود عدد غير منتهي وغير محدد من الإحتمالات الطبيعية في هذا التصور ، وهذا المعنى الأخير ينم عن أمر بنيوي جوهري فيما يخص محتوى الحقيقة ، إن الإختلاف مابين ( أجزاء هذا الإمتلاء ) يفضي إلى الإختلاف في قيمة الحقيقة على مستوى البعد الأفقي في التاريخ البشري كما على مستوى البعد الشاقولي ، أي أنه من الطبيعي أن يوجد خلاف فكري في مقياس الحقيقة مابين سارتر مثلا وبين وليم جيمس ، أو بين هربرت ماركيوز وكارل جاسبر ، أو بين ديفيد هيوم وباركلي ، او بين جون ستيوارت ميل وهيجل ، أو بين فيورباخ وكيركجارد ، أي إن مقياس الحقيقة في كل تلك المذاهب يملك جزءأ من المصداقية ، أي إن تلك المذاهب تملك محتوى الحقيقة كما يملكها وليم جيمس .
إن هذا التصور حول الحقيقة أو معناها أو محتواها لايصمد أمام التحليل للأسباب التالية :
السبب الأول : إن مفهوم الحقيقة هنا هو عديم القيمة ، وملغى المعنى ، ولايقدم ولا يؤخر في أسباب تطوره ولا في علل تأصيله ولا في أبراز جدليته ، أي أننا في ذات الوقت الذي نبحث فيه عن القيمة الموضوعية لمنهج الذرائعية نحصل على لا منهج ، نحصل على حقل فارغ المضمون ، لسبب بسيط هو إن ( الإمتلاء العيني للحياة ) ليس معيارأ لأي فكرة محددة ، أنظروا إلى القاعدتين الجوهريتين لدى وليم جيمس ( الأولى إذا كانت لديك قضيتان وأعتقدت بصدقهما معأ فأنظر إلى اثر كل منهما على سلوكك العملي ، وإذا لم يوجد خلاف عملي بينهما ، بمعنى لم يوجد خلاف في السلوك ، نتيجة أعتقاد الفرد بكل منهما فتأكد إنهما قضية واحدة بصورتين لفظيتين مختلفتين ) ويستطرد ( والثانية إذا لم يوجد أي أثر عملي في سلوكك نتيجة أعتقادك بصدق قضية ما ، يختلف عن سلوكك نتيجة أعتقادك بكذبها ، فأعتبر إن هذه القضية لا معنى لها بل لا وجود لها ) .
السبب الثاني : إن مفهوم الحقيقة هنا ليس مرتبطأ بالمعتقد كما توهم الكثيرين إنما هي جزء أصيل من المعتقد تبرز ملامحها ، حسب جيمس ، في السلوك ، ولما نقول إن الحقيقة هي جزء أصيل من المعتقد نحذر في نفس الوقت أن ندرك من ذلك أهمية البناء البنوي في المعتقد ، بل نقصد تمامأ ذوبان وذوي وأنحلال ( الحقيقة ) بكاملها وبمجمل عناصرها وبطبائعيتها في كيان المعتقد الشعوري ( الإيماني ) ، وهذا يشكل مفرقأ في أساس التصور وفحوى الدعوى الفلسفية ، وهذا المفرق يمايز مابين الشعور بالحقيقة ومابين وجود الحقيقة ، بل أدق من ذلك إن هذا المفرق يمايز مابين الحقيقة الشعورية الإرادوية ( الرغبوية ،أي المنطقة المشتركة مابينهما ) ومابين الأستشعار بالحقيقة . أي إنه من المعيب أن نتحدث عن ( الحقيقة ) في مذهب وليم جيمس ، ولا عن كينونتها ، ولا عن كنهها ، لإن تصوره عن ( الحقيقة ) يلغي فيزيائية الكون ، وكيميائية الطبيعة ، ورياضية العلاقات ، وكذلك ينفي أي أستقلالية لها خارج الوعي الإنساني ولا حتى في داخله كموضوعة تتمتع بخواصها المحددة والثابتة .
السبب الثالث : إن العلاقة هنا مابين محتوى الحقيقة وفحوى التجريبي هي علاقة ناقصة ، هي علاقة مرهونة بالغير ، لإن كلاهما يشكوان من نقصان في الذاتية ، لإن كلاهما لا يتمتعان بتصرف مستقل أعتمادأ على عناصرهما الخاصة والمفروضة أن تكون غير مقيدة . وإذا صدق تحليلنا هذا ، فإن هذا يعني إن ذلك الإمتلاء العيني للحياة ، بالمفهوم الذرائعي ، مطعون في خواصه ، وغير قادر أصلأ وبطبيعته على تأطير قوانينه أو قواعده ، بل حتى أدق من ذلك إنه يفقد أي كينونة موضوعية له . وإلى اللقاء في الحلقة الواحدة والخمسين .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقض مفهوم البراجماتية لدى تشارلز بيرس
- مابين الفيزيائي والمحتوى الكوني
- حول مفهوم الذاتية الإلهية
- نقض الهيرمينوطيقيا لدى بول ريكور
- نقض مفهوم الإيديولوجيا لدى بول ريكور
- نقض الخصاء الرمزي لدى جاك لاكان
- نقض اللاشعور لدى جاك لاكان
- نقض آركيولوجية ميشيل فوكو
- نقض الإبستمولوجية التكوينية لدى جان بياجيه
- نقض مفهوم القطيعة الإبستمولوجية لدى باشلار
- نقض مفهوم التفكيك لدى جاك دريدا
- الثورة ومرحلة مابعد العولمة
- نقض مفهوم الصورة لدى أرسطو
- نقض مفهوم المادة لدى أرسطو
- نقض مفهوم الإحساس لدى أبيقور
- جنيف 2 أم أنهيار سايكس بيكو ؟
- نقض مفهوم الوجود لدى أفلاطون
- نقض مفهوم المثل الإفلاطونية
- نقض النوس ( العقل) لدى أناكساغوراس
- نقض مفهوم العقل لدى هيراقليطس


المزيد.....




- فيديو رائع يرصد ثوران بركان أمام الشفق القطبي في آيسلندا
- ما هو ترتيب الدول العربية الأكثر والأقل أمانًا للنساء؟
- بالأسماء.. 13 أميرا عن مناطق السعودية يلتقون محمد بن سلمان
- طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو (صور)
- وكالة: صور تكشف بناء مهبط طائرات في سقطرى اليمنية وبجانبه عب ...
- لحظة فقدان التحكم بسفينة شحن واصطدامها بالجسر الذي انهار في ...
- لليوم الرابع على التوالي..مظاهرة حاشدة بالقرب من السفارة الإ ...
- تونس ـ -حملة قمع لتفكيك القوى المضادة- تمهيدا للانتخابات
- موسكو: نشاط -الناتو- في شرق أوروبا موجه نحو الصدام مع روسيا ...
- معارض تركي يهدد الحكومة بفضيحة إن استمرت في التجارة مع إسرائ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض مفهوم الحقيقة لدى وليم جيمس