أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هناك ماكنتين اعلاميتين في عالمنا اليوم















المزيد.....

هناك ماكنتين اعلاميتين في عالمنا اليوم


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4637 - 2014 / 11 / 18 - 01:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قبل ان ادخل في بيان ما هما الماكنتان الاعلاميتان اللتان تغزوان او تتسيدان النشاط الاعلامي في عالمنا اليوم وتوضيح توجهاتهما وماتهدفان اليه ,لابد لي من أن ابين أمر هام اتفق عليه كل من بحث في الارث الانساني , وخاصة ما يتعلق بالاديان وأو مايتعلق بتوجه الانسان او ميله نحو التدين. او الاسباب التي جعلت الانسان منذ القدم, أن يعتقد ان هناك قو ة خارقة عليه التودد والخضوع له و التعبد لها.
احد اهم الاسباب التي توصل لها الباحثون في تراث الانسان
ان هناك ظواهر طبيعية تؤثر في الانسان وتمس اساسيات حياتة, خارجة عن قدر اته ولايستطيع التحكم بها,او السيطرة عليها , و منها,الامطار, الرياح, الامراض, الموت,الزلا زل, البراكين, الفيضانات,الاعاصير, الجفاف,الاوبئة, ولكل ماتقدم توصل الانسان الى قناعة تامة ان هناك قوة تتحكم بكل هذا,وامن بها, وقاتل من اجلها
فتوجه الى تلك القوة والتي اعتقد انها في مكان ما خفي, وذ هب اعتقاده ان هذ ه ا لقوة موجودة في السماء, فشرع في بناء معابد على ارض مرتفعه ا و على شكل بناء مر تفع كي تقر به من هذه ا لقوة, ثم شرع بتقسيم هذ ه ا لقوة الى عدة أله ونصب لها تماثيل تمثلها ومنها,الهة الحب,ألهة الخصب,الهة الحرب, والى اخره من أله.
فاذا كان يبحث عن الحب توجه الى ألهة الحب يتذرع ويتذلل لها لكي تيسر له الحب الذي يبغي, واذ ا بحث عن الذريه او الخصب(سواء في الزراعة او التجارة او طلب الرزق والثر اء اوفي الانجاب ونوعية مايرغيب في انجابه,ذكور او اناث ) توجه الى ألهة الخصب متوددا اليها ومتعبدا لها ومقدما لها القرابين) لتمنحه مايتمناها, واذا خاض حرب توجه الى ألهة الحرب لتمده بالعزم وبالقوة وبالنصر على اعداءه,واعدا ايها ان مكنته من اعداءة وحققت له ا لنصر أن يقدم لها ا لقرابين حتى ترضى, واختلفت القرابين التي يقدمها الانسان لتلك الالهة ومنها ماهو قرابين بشرية , كل هذا ارفدنا به تاريخ الانسان وما وجده الاثاريون من تاريخ الانسان ماقبل الكتابة ومابعد الكتابة, اي ماقبل التاريخ ومابعد التاريخ وكل هذه الاديان تسمى بالاديان الوثتية او الاديان الوضعية, ثم تطورت المفاهيم الدينية وجاء اناس وادعو انهم ر سل مكلفين من هذه القوة التي توصل لها الانسان وا عتقد وأمن بها قبل ظهور الرسل ,فأتبعهم ا لكثير وأمنوا برسالاتهم التي أتوا بها
ومن هذه الديانات التي ندعوها ا ليوم بالديانات السماوية (اليهودية,المسيحية,الاسلامية) ولكن ومع ظهور هذه الديانات لازالت هناك مجتمعات على معتقداتها التي توارثتها عن الاباء والاجدا د ولم تغير دياناتها, ولازلت الكثير من المجتمعات في يومنا المعاصر على تلك الديانات. واذا ارفدنا التاريخ الانساني بحصول صراعات وحروب على اساس ديني او مذهبي ومحاولات من هذا الطرف لفرض دينه على الطرف المخالف ولم يستثني التاريخ دين عن دين اخر و لا مجال لذكرها فكتب التاريخ ا لقديم والحديث تعج بأمثلة عنها, فليس هذ ا مبحثنا, و لايمكننا ا ن نستثني دين عن اخر بمحاولة اتباعه فرضه على المخالفين بقوة السيف.
نعود الى ا صل موضوعنا وما هما تلك الماكنتان الاعلاميتان التي تتسيد الاعلا م في عالمنا اليوم؟
الماكنة الا علامية الاولى :
هي ماكنة فرض الدين , و اعادته الى الحياة العامة والحياة السياسية.

الماكنة الاعلامية الثانية:
هي ماكنة اعلام اشا عة التمدن والسلام وابعاد الدين عن الحياة ا لعامة والسياسة.
ناتي الى الماكنة الاعلامية الاولى, ماكنة اعادة الدين ا لى الحياة ا لعامة و الى السياسة
ولناخذ مثال عنها, وهي تنظيم القاعدة وتفرعاته(كل تنظيمات الاسلام السياسي بكل تنوعاته ومذهبياته)
ماهو الخطاب الاعلام الذي تعتمده لكسب ا لانصار والمؤيدين و المريدين والمقاتلين ؟
باختصار خطاب و احد لاغير وهو,
يامسلم انك لست على صحيح الدين
معتمدة على آيات ا لقتال ومنها
سورة التوبة الا ية29
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
سورة محمد الاية 35
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ

سورة الحجر الاية 85
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ.وآيات القتال (21) آية من مجموع آيات القرآن التي يبلغ تعدا دها6236 آية يعني هذ ه الايات اختصت بحالة الحرب حصر ا, ونوع من التوجيه المعنوي لحث المسلمين للمشاركه في الحرب فلم يكن في زمن دولة النبي و لامن جاء بعده مايسمى بالتجنيد الالزامي, فيعتمد تشكيل الجيش الاسلامي على التطوع لذلك جا ئت هذ ه ا لا يات للحث على اللتحاق بالجيش الاسلا مي لااكثر و ينتهي التعامل به حال انتهاء ا لحرب
الاعتماد على الاحاديث النبوية مثل
بعثت بالسيف
وأمرت ان اقا تل الناس حتى يؤمنوا
ومن لم تحدثه نفسه بالجهاد مات ميتة الجاهليه الى اخره من ا لاحاديث على هذه الشاكلة , ا يضا اقو ل انها احا ديث تخص حالة ا لحر ب هدفها حث المسلمين على الالتحاق با لجيش ا لاسلا مي , فلاتعدو ا كونها توجيه معنوي لحالة الحرب حصرا وينتهي تداول هذه ا لاحاديث حال انتهاء حالة الحرب. كحال اي دولة في عالمنا اليوم تفرض عليها حا لة الحرب او تدخل في حالة حرب فتسخر كل اعلامها لتجيش الشعب للحرب, فتقوم بنمح الامتيازات للمقاتلين ومن يقتل من منحه قطع ارض او ر اتب ا و اي محفزات ا خرى كما تمنح ا مريكا الجنسية الامريكية لمن لايحملها من المقيمين فيهاالابعد خمس سنوات, فتمنحه ايها فور التحاقه بالجيش واشتراكه في الحرب خارج البلاد. غير محاولات تجيش الشارع من اغاني تحث على القتال وتسخير كل موارد الدولة للحرب, ومنح انواط الشجاعة ومافيها من امتيازات معنوية ومادية
ومايدل على ذالك الحديث النبوي الشريف
رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر. قالوا: وما الجهاد الأكبر؟ قال: مجاهدةُ العبد هواه". وقد رواه جميعاً عن جابر، كذا في كشف الخفاء, رواه ا لخطيب البغدادي
معتبران ان الجهاد العسكري جهاد ا صغر, ولكن اصحاب خطاب اعادة الدين ا لى الحياة ا لعامة والى السياسة يعتبرو نه حديث ضعيف لانه لا يخدم توجهاتهم
نهج نسخ كل الايات القرآنية التي تناولت المجادلة يالتي هي احسن والتي تشير الى حرية الاعتقاد وعدم فرض الدين بالقوة, وسبق ان تناولت هذا في اكثر من مقال لاثبت ان هناك خلا ف فيما نسخ من آيات بين فقهاء وأئمة المسلمين
http://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?aid=337221
اما الماكنة الاعلامية ا لثانيه:
ماكنة اعلام اشا عة التمدن وابعاد الدين عن الحياة ا لعامة والسياسة.
فعندما تتداول تلك الماكنه ان تنظيم القاعدة وتفرعاته لا يمثل ا لاسلام
وتشيع ان ا لاسلام دين سلام و محبة و تسا مح
ياتي اشخاص وكتاب يعتبرون نفسهم من ا لمتمدنين ومن الداعين الى ا لتعا يش السلمي بين فسيفساء ا لمجتمع العالمي
الى تبني خطاب الماكنة الاعلا مية ا لاولى -ماكنة فرض الدين , و اعادته الى الحياة العامة والحياة السياسية.
الايعني ان هكذا اقلام تروج لتنظيم القاعدة وتفرعا تها من حيث لاتدري
فماذا نسمي سلسلة مقالات الكاتب سامي لبيب المعنونه(الاديان بشرية الهوى والهويه) الا تبني لخطاب القا عدة و تفرعاتها(داعش الوجه الحقيقى للإسلام)http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=426889
القاعدة وتفرعاته تقول ان المسلمين المسالمين, ليسو على ا لاسلا م الصحيح
وسامي لبيب يقول ان القاعدة وتفرعاتها تمثل الاسلام الصحيح, يعني يخاطب المسلمين المسالمين ا لحبابين الخوش و لد ويقول لهم ترى يابا انتم على الاسلام ا لخطأ( يعني خطاب سامي لبيب وخطاب القاعدة وتفرعاتها واحد, وان اختلف توجه كل واحد منهما)
ماذا نصف مقال وسام يوسف(حوار مع سيدة امريكية تحولت الى الاسلام بجزئيه
1,2)http://www.ahewar.orgdebat/show.art.asp?aid=439890


وغيرها من مقالات لكتاب على هذا المحور,اضافة الى تعليقات ذات نفس التوجه نفس التوجه من العديد من المعلقين, الايعني انكم تقولون يامسلمين يامسالمين عودا الى دينكم ا لصحيح كما تطالبهم بذالك القاعدة وتفرعاتها,فما هو الاختلاف بين ماكنتكم الاعلامية وماكنة اعلام القاعدة وتفرعاتها
ان ا علم علم اليقين انكم اناس طيبون ولكنكم اخترتم الاسلوب ا لاعلامي الخاطئ الذي قد لايحقق لكم ماترجونه منه ويحقق المردود العكسي لما تسعون اليه, وقد تكونون باسلوبكم الاعلامي هذا كما ا لدبة التي قتلت صاحبها ا لذي تحبه بفعل خاطئ ظانة انها تريحه بفعلها هذا ولكنها قتله وهذا لم تكن تهدف اليه, ولااعتقد انكم تجهلون قصة الدبة التي قتلت صاحبها, فاحينا يكون التعبير عن الحب سبب في مقتل من نحب.
انكم تعتقدوم ان باعلامكم هذا تدفعون المسلمين لتغير دينهم او التحول الى الالحاد, انتم تدعون المسلمين المسالمين, الذين تعتبرون انهم مسالمين لانهم فاهمين دينهم خطأ الى العوده الى دينهم الصحيح وهو ذات الخطاب الاعلامي الذي تعتمده القاعدة وتفرعاتها, فما فرقكم عنهم, وعليه فما انتم الا مروجين للارهاب وللتطرف, وانتم لاتعلمون.
فأن كنتم تسعون من كتاباتكم وتعليقاتكم,لخلق مجتمع مسالم محب وداعي للسلام ,وبما ان المسلمين الفاهمين دينهم غلط مسالمين, وهم الاغلبية من المسلمين, وما طال الاغلبية من المسلمين يعتقدون خطأ ان دينهم دين محبة وسلام ودين تسامح, ودين لكم دينكم ولي ديني, ودين فمن شاء فأليؤمن ومن شاء فاليكفر , وجادلهم بالتي هي احسن, واعرض عمن تولى, غير منسوخة ولهم فقهائهم الذين يقرون بعدم نسخها, فلماذا تشككون بما يعتقدون وتصرون على النهج الاعلامي المتوافق مع نهج القاعدة وتفرعاتها, وتطبلون وتزمرون ان آلايات التي تحدثت عن التسامح والعفو والغفران منسوخة, ولماذا تصرون على وصف المسلمين المسالمين المتعايشين مع المختلف معهم بالدين بكل ود انهم على الاسلام الخاطئ الغير صحيح, ماغايتكم من شيطنة المسلمين المسالمين ودفعهم دفاعا وعنوة الى التطرف
رجالات سياسة ورجالات دين كثر ,قالوا ان القاعدة وتفرعاتها لاتمثل الاسلام,الرئيس الامريكي اوباما صرح ان داعش لاتمثل الاسلام(فأنهالت المقالات منكم تنددون بماقال وتتهمونه بالتملق والتدليس والكذب لااستمالة ود المسلمين
وانتم تصرون على ان القاعدة وتفرعاتها هي على صحيح الاسلام, عجيب
هل تعتقدون ان مسلم يؤمن بالله ويؤمن ان هناك جنة ونار وان هناك حياة بعد الموت وان هناك حساب وكتاب, ويقرأ لكم ويسمع خطابكم, وتؤكدون له انه على الدين الخاطئ الذي يبعده عن الجنة, فياترى ماهو فاعل,الايصحح اعتقاده ويتجه الى التيار الذي هو على صحيح الدين كما تروجون, فهل هذا الذي ترجونه من ماكنتم الاعلامية هذه
اذا رأيتم مسلم تربطه علاقة صداقة حميمية مع مسيحي وكأنهم اخوة, وقلتم له ان دينك الصحيح يعتبرك كافر لانك تواد من امرك الله بعداءه , فماذا هو فاعل بعد ذالك, لماذا تريدون تغير فكره, هل هذا ماتسعون اليه, لماذا لاتتركوه على عقيدته وفهمه الخاطئ لدينه كما تزعم القاعدة وتفرعاته وكما تزعمون انتم ايضا, ماطل انه مسالم محب ويتعامل بود مع من يختلف معه في معتقده(خلوه على عماه) ومطال له آية تؤيد عقيدته هذه وتوجهاته هذه( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين) ليش تقولون له يابه تره انت فاهم خطأ وهذه الاية منسوخة, مطال هناك فقهاء مسلمين ينكرون أن هذه الاية منسوخه ,
لماذا لاتعتمدون الخط الاعلامي الذي ينفي ان القاعدة وتفرعاته على صحيح الاسلام, ماطال هذا النهج الاعلامي يهدف الى نبذ الارهاب والتطرف, لماذا, تتبنون الخطاب الاعلامي الذي يحث على التطرف والارهاب
ولكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهل نتهم الاحزاب اليسارية العربية بانها بلامنطق,تعقيبا على م ...
- أنه تميز من الله ,تعقيبا على مقال,محمد سيد الخلق أجمعين
- هل فعلا فقط المنخفضات الجوية, تأتينا من الغرب,تعقيبا على مقا ...
- انها,آيات استعراض قدرات لاأكثر,ردا على مقال (ليس باستطاعة ال ...
- خطابك وخطاب السلفين واحد وان اختلف المتحدثون, ردا على مقال(ل ...
- نظام المحاصصة والتوافق أوالشراكة هو النظام الانجع
- بما أنه ليس كل المسلمين تحولوا الى الارهاب عمليا,فمن التجني ...
- نعت المسلمين بالانحطاط خطأ لغوي وواقعي,استاذ القحطاني
- ست سناء البدري,الاسلاموفبيا لدى الغرب من اي المسلمين؟
- نصوص الاسلام ترفض اذلال الانام للانام,استاذ مطلق القحطاني
- وصم المسلمين بلارهاب تجني ومنطق شاذ,رداعلى مقال صالح حمايه
- آرآئك,سامي الذيب, تفندها ا لنصوص والوقائع
- سامي الذيب,الاعتقاد ان جهودك في نقد القرآن,ستأتي ثمارها التي ...
- سامي الذيب,الاصح ان تقول قصرفهمك لآيات القرآن الكريم
- مفهوم نظرية القاعدة والشواذ
- اليهود اختارو ا الحياة على دماء وعذ ابات الغير
- دعها على ماتعقد .ماطال انه مسالمة. وسام يوسف
- لم يرد في صريح اسلامنا جواز الاستعانة بالكافر لقتال المسلم
- عندما تتوقف ماكنة الاستعمار,تتوقف ماكنة الارهاب الاسلامي
- لماذ لم ينجح التيار العلماني الليبرالي اليساري في العالم الع ...


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هناك ماكنتين اعلاميتين في عالمنا اليوم