أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - من الروبوت إلى زواج الحميراء !















المزيد.....

من الروبوت إلى زواج الحميراء !


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4636 - 2014 / 11 / 17 - 10:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


« وليس يكفي أن يُقالَ للنَّاس كُلوا ليأكُلوا ويأْمَنُوا شرَّ الجوع ، وليس يكفي أنْ يُقالَ للنَّاس تعلَّمُوا ليتعلَّمُوا ويَأْمَنُوا شَرَّ الجَهْل ، وإنَّما ينْبَغِي أنّ يُهَيَّأَ الطَّعامُ على قَدْر الطَّاعِمِينَ وأنْ يُهَيَّأَ العِلم على قدر المُتَعَلِّمِين ، فإن لم نفْعَل كانتْ دَعْوَتُنا إلى الطَّعام وإلى العِلْم أشْبَه بِعَبَث جُحا حين أرادَ أن يُقَسِّمَ تسع عشرة إوَزَّةً على عشرين رَجُلاً قِسْمَةً سواء » [طه حسين] ..
إذا لم يكن هناك نتائج لمعالجة الآفات الاجتماعيّة فبماذا ينفعنا الكلام ؟
وإذا لم يكن هناك خطوات حقيقية يجب اتباعها من أجل أن ترتقي منطقتنا فلماذا نكتب ؟
نكتب عن ماذا ؟ عن فائض القيمة أمّ عن أنّ الليبراليّة هي الحتميّة ؟
هل هناك في عالمنا من هو مشغول بفائض القيمة ؟ هل هناك في عالمنا من هو مشغول بحتميّة الليبراليّة ؟ عالمنا العربي مشغول ببول البعير ورضاعة الكبير والنقاب والحجاب والخمار وداعش " ختامها مسك " !
أكثر من مليون منشور " هذا هو شغل العالم العربيّ " ! وكما قال حسن حنفي " ما فائدة الإعمار في أرض خراب " ؟
إذا لم يكن للمثقف دوراً طلائعيًا يتجسد على أرض الواقع فماذا سنستفيد مما يقول ؟ لا نريد أن نكرر الكثير من الآفات الاجتماعيّة المنتشرة في منطقتنا ولكن من يستطيع أن يجد علاجاً لظاهرة واحدة من تلك الظواهر ؟ هل هي من واجب المثقف أم من واجب الحاكم ؟ وإذا كان الحاكم فاسداً فلماذا لا تكون مقارعتنا له خير من أن نسلك طرقاً لا فائدة منها ولا نصل من خلالها ؟ داعش وصلت ونحن لم نصل !
على سبيل المثال – سلطنة بني عثمان – استمرت بالحكم 600 سنة ولكن أتاتورك وخلال 14 سنة قلب تركيا راساً على عقب .1924 – 1938 واليوم تركيا تحتل المرتبة السادسة أوربياً والسادس عشر عالمياً وهي عضو في حلف النيتو ؟ إسرائيل في منطقتنا وبالمقارنة ماذا تكون النتيجة ؟
أحزابنا قوميّة – شيوعيّة – ليبراليّة – اشتراكيّة – يساريّة ,, ماذا كانت تفعل وما هو شغلها الشاغل وحكامنا يتحدثون ليل نهار عن الوطن والوطنيّة والحرّية والعدالة والمساواة ومقاومة الاستعمار ومكافحة الصهيونيّة وتحرير الأراضي المغتصبة فأين النتائج ومجتمعاتنا لا تتجاوز كونها مجتمعات مسخ ؟
المثقفون في كل يوم يكتبون لنّا ما لذ وطاب " تمخض الجبل فولد فاراً " .
" أخشى أن يكون الجواب ( مؤامرة صهيونيّة – أميركيّة ) " !!!
لن أذهب بعيداً فكما هو معروف " على سبيل المثال لا الحصر " فإن الحزب الشيوعي العراقي تأسس عام 1934 – أي قبل 80 سنة فأين هو " حشع " ؟
هل هناك احزاب شيوعية في منطقتنا وماذا تفعل الآن وما هو دورها في الحياة وهل تستطيع أن تقدم شيئاً وقس على ذلك باقي الأحزاب وبدون استثناء .
( انا اعرف بعضهم يسكنون جزر الواق واق ويصرخون ليل نهار " اللعنة على الامبرياليّة – الصهيونيّة - " طيب وبعدين ؟ ) ..
لنفترض جدلاً وبقدرة قادر انتقلت دولة ما صناعيّة متقدمة أو زراعيّة متخلفة " إلى الاشتراكيّة كحتمية تاريخيّة " وليسقط كارل بوبر البرجوازي الوضيع " فما علاقتنا نحن " نحن 340 مليون فقط " ماذا سنستفيد ؟ ماذا سيتغير ؟ ناهيكم عن باقِ دول العالم ..
هل مشكلتنا الرئيسيّة هي الانتقال إلى الاشتراكيّة ؟
كيف سننتقل إلى الاشتراكيّة وأين هي الدول العربيّة المهيأة لذلك وما اسم تلك الدولة ؟
لو أنّ دولة موزمبيق على سبيل المثال انتقلت للاشتراكيّة فما علاقة العراق بذلك أو ما علاقة الدول العربيّة قاطبة ؟ من الممكن أن يقولوا " تطبيق تجربة موزمبيق على بلادنا من أجل أن نتحرر مما نحن فيه .. يجب أن نحرر أنفسنا أوّلاً ثم بعد ذلك نحرر بلداننا ويجب أن نتخلص من اوهامنا ومن احلام اليقظة " ..
ما قيمة جميع الكتابات وبدون استثناء وفي كافة المواقع الاجتماعيّة وهل تركت أثراً ايجابيًا واحداً بحيث أصبحت سورية سويسرا والعراق النرويج ؟
مقتطفات من تقرير دوليّ :
قالت المنظمة العربيّة للتربيّة والثقافة والعلوم (الألسكو) إن عدد الأميين في المنطقة العربيّة ، في عام 2013 بلغ 97.2 مليون شخص من أصل حوالي 340 مليون نسمة ، أي نسبة 27.9 في المئة من مجموع السكان . ودقت المنظمة ناقوس الخطر في بيان أصدرته بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأميّة ، الذي وافق الثامن من سبتمبر/ أيلول الجاري ، مشيرة إلى أن الدول العربيّة لم تحقق تقدما حقيقيا على طريق محو الأميّة على مدى السنة الماضية . انتهى الجزء المقتبس .
ما يقارب 100 مليون أميّ ,, ما هو العلاج ؟ و40 مليون عاطل أي بحدود 35 % من عدد سكان الدول العربية " 340 مليون " كيف نوفر لهم فرص العمل ؟
من لديه جواب ؟
من التقرير الدولي نقرأ :
نسبة النساء من الأميين العرب ، الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و45 عاما ، تبلغ 60 في المئة . " مع العلم أنّ ماركس يقول أن تحرير المجتمعات وتقدمها يبدأ من المرأة " ؟ أكثر من 6 ملايين طفل في العالم العربي ، ممن هم في سن الدراسة ، غير منخرطين في سلك التعليم . كما أن نسبة 20 في المئة من الأطفال الذين يلتحقون بالتعليم الاساسي يتخلفون عنه خلال المرحلة الدراسية الأولى بل وتبلغ هذه النسبة 30 في المئة في بعض الدول العربية.
ما هو الحلّ مرّة ثانية " بول البعير أم رضاعة الكبير " ؟
أنا أفهم بأن الحياة تسير إلى الأمام وتتقدم والشعوب الحيّة تساير مسيرتها وتقدمها فلماذا يحصل العكس في بلادنا ؟
على سبيل المثال :
ارتفع عدد الأميين من 50 مليوناً عام 1970 إلى 61 مليوناً عام 1990 ثم 75 مليوناً بحلول عام 2008 ليستقر عددهم عند 97 مليونا العام الجاري .
من عام 1970 لحد الآن ماذا قدّمت الأحزاب والمنظمات ومؤسسات المجتمع المدني والقوى التقدّميّة بكافة مسمياتها ؟
يعزو العديد من المحللين استمرار ظاهرة الأميّة في الدول العربيّة لمعوقات كثيرة بينها (( غياب إرادة سياسية حقيقية في مكافحتها وتخصيص ميزانية محدودة لقطاع التعليم وعدم تدريب القائمين عليه أو تجديد المناهج الدراسية حتى تتماشى ومتطلبات سوق العمل، وتدني الرغبة في التعلم وانتشار الفقر خصوصا في المناطق الريفيّة من بين اسباب كثيرة ومتعددة )) .
يقول أرسطو الحكومة نوعين :
حكومة صالحة لمصلحة المحكومين .
حكومة فاسدة لمصلحة الحاكمين .
للتدليل على كلام أرسطو حسب فهمي الشخصيّ هو أن اتاتورك استطاع أن يمحو 600 سنة من الظلم والقهر والتخلف ومجتمعات الجواري والغلمان إلى أن تكون تركيا اليوم كما هي عليه الآن بينما كان رئيس وزراء العراق نوري المالكيّ " بعد التحرير الأميركيّ " للعراق العظيم أكبر فاسد وطائفي على الإطلاق فالتقارير الأخيرة تُشير إلى أنه في دورتين متتاليتين 2006 – 2010 ثمّ 2010 – 2014 جعل العراق من بين 10 دول الأكثر فساداً في العالم فلقد كرّس جهوده على الفساد الماليّ والإداري والطائفيّة دون الخوض في تفاصيل نجله أحمد – عدي الجديد – مع العلم أن الفرصة كانت متاحة وهناك بصيص أمل لكي يخرج العراق من عنق الزجاجة ولكن العكس هو الذي حصل وترك المالكيّ وراءه جبال من التراكمات التي تحتاج لفترة طويلة لمعالجتها ..
بدون وصول سلطة سياسيّة حقيقيّة يكون من واجبها النهوض في البلاد بدساتير عصرية وقوانين تتماشى مع العصر فلا فائض القيمة ولا بول البعير ولا الليبراليّة الحتميّة سيكون لها شأن وستبقى الآفات الاجتماعيّة بل وستزيد أكثر مما كانت عليه حسب الإحصائيات الواردة ..
مثال أخر :
ما هو الحلّ مع الفكر الدينيّ ؟ غالبية العالم العربي متدين وحتى لو لم يكن متديناً و يفعل كل شئ إلا انه لا يقترب من الدين بأي حال من الأحوال فهو هويته ووجدانه وكل شئ ,, فماذا نفعل لهم ؟ هل نقمعهم – هل نتعامل معهم كما تعامل الاتحاد السوفيتي سابقاً بالحديد والنار فانهار الاتحاد ونهضت الكنيسة الأرثوذكسية ؟
كيف السبيل لمعالجة هذا الفكر الأصوليّ المتشدد الذي تختلط فيه عدة عوامل منها الكبت والفقر والدوغمائيّة والبطالة والأميّة .. من يستطيع أن يقدم حلاً وكيف ومن سوف ينتبه حتى لو قدم جميع الحلول " علماً بأن لا احد يملك 1 % من الحلّ " ..
إن أعلى مقامات الحكمة الإنسانية هو أن تعلم البشرية أنها لا تعلمُ شيئاً ..
ليو تولستوي ..
ها هو العالم الحرّ وها هي المساجد والكنائس في كل مكان شاخصة ولا علاقة للحكومات بدور العبادة فالدين شأن شخصي ..
مئات الأمثلة ومئات الشواهد ومئات الأحداث ..
التيارات الأصوليّة نتيجة حتميّة لفشل الحكومات في منطقتنا والفشل الذريع للأحزاب المهترئة وللنخب الحالمة التي تكنب من وراء الشاشة وهي في اغلبها بعيدة عن الحوادث الحقيقية والمجريات الواقعيّة ..
من يستطيع أن يستأصل الفكر الأصوليّ وكيف ؟
لنفترض مرّة ثانية أنّ التحالف الدوليّ الحاليّ بقيادة الولايات المتحدة الأميركيّة سيقضي على تواجد داعش في كل من سورية والعراق فهل هذا هو الحلّ برايكم ؟
الفكر في كل مكان في العالم وخصوصاً منطقتنا العربيّة ومن هنا لا بدّ أن يكون الحل فكرياً أيضاً ضمن مؤسسات دول حقيقيّة وليس دول مجرد مزارع تحتوي على قطعان .. يؤيدها بعض الوصوليين والمنتفعين والخونة والمنافقين .
الهروب إلى الأمام نتيجة الخيبة والخسران والفشل لن يقدم شيئاً والاعتراف بأننا فشلنا جميعاً حكاماً ومحكومين هو بداية الطريق الصحيح لعل يكون هناك أمل .
الجهود الضائعة تزيد الطين بلّه وعدم قراءة الواقع بالطريقة الصحيحة يساعد على النكوص والاستمرار بالتخلف والشرذمة والضياع .
تعاني دول المنطقة اليوم من تراكمات رهيبة لا يوجد لها حلول في المدى القريب ونحن كل يوم نبتعد عن قراءة واقعنا ونشغل انفسنا بما لا نحتاجه .
من الروبوت إلى زواج الحميراء !
ما هكذا تورد الأبل ..
لا البكاء على الأطلال ولا اجترار الماضي ولا ذكر الحسنات بنافع .
نحن اليوم في نهاية سنة 2014 والقادم سيكون أبشع وأشنع من السابق إذا لم يعي الجميع حقيقة ما يحدث من تطوّرات وأحداث دوليّة – اقليميّة – محليّة .
مصيرنا مجهول ونحن نتخبط ولا قدرة لنّا على فعل أيّ شئ حقيقيّ يكون له تأثيراً مباشراً بل على العكس نحن لا نتجاوز كوننا أحجار على رقعة الشطرنج .
المسيرة طويلة ولا نملك من الأدوات شئ يذكر وجميع ما نملكه هو نقاشات جدليّة وحوارات عقيمة فلا جديد يذكر بل قديم يعاد .
( جميع كتاباتنا ) نقوشٌ ومـاذا ينفعُ النقشُ حين يهوي البناءُ ؟ " معذرة للكبير نزار قباني ..
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الكُتّاب والمعلقين في الحوار المتمدّن بين الرأي والرأي ...
- إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس !
- لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !
- الماركسيّة ليست ( قوانين علميّة ) كما هي ( قوانين العلوم الط ...
- ( تفكيك رواية زواج أولاد الصحابة من بنات كسرى الأسيرات !
- داعش بين 100 مليون أميّ و40 مليون عاطل !
- نقد الإسلام بين مطرقة - المقالات - وسندان - التعليقات - !
- القراءة التفكيكيّة للنصوص الدّينيّة !
- الماركسيّة بين العلوم الطبيعيّة والعلوم الإنسانيّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة - الشيوعيّة في السلطة - ...
- إمّا قوميّة أو إسلاميّة , ألاّ يوجد خيار أخر ,, وكيف ؟
- الأصوليّة الشيوعيّة - الثورة والحزب - !
- الأصوليّة الشيوعيّة , خرافة الاشتراكيّة العلميّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة , العامل الاقتصادي !
- الأصوليّة الشيوعيّة , الخلاصيّة البروليتاريّة !
- الشيوعيون العرب ,, هل هم شيعة بالمعنى الكربلائي ؟ قرأتُ لكم ...
- كيف تعالج الماركسيّة الوضع الطبقي ؟
- الليبراليّة والراديكاليّة .
- وداعاً يا رفيقي ؟
- شعار الحوار : اليسار فأي يسار نحتاج ؟


المزيد.....




- إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟ ...
- الرئيس السابق للاستخبارات القومية الأمريكية يرد على الهجوم ا ...
- وزير خارجية الأردن لنظيره الإيراني: لن نسمح لإيران أو إسرائي ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع أنبا ...
- حرب غزة| قصف مستمر على القطاع وأنباء عن ضربة إسرائيلية على أ ...
- انفجارات بأصفهان بإيران ووسائل إعلام تتحدث عن ضربة إسرائيلية ...
- في حال نشوب حرب.. ما هي قدرات كل من إسرائيل وإيران العسكرية؟ ...
- دوي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود على إيران- وسط نفي إيراني- لحظ ...
- -واينت-: صمت في إسرائيل والجيش في حالة تأهب قصوى


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - من الروبوت إلى زواج الحميراء !