أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عمرو عبد الرحمن - ليلة الألف نجمة ونجمة: ميلاد مملكة داوود الماسونية!















المزيد.....

ليلة الألف نجمة ونجمة: ميلاد مملكة داوود الماسونية!


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4635 - 2014 / 11 / 16 - 00:27
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


النسر المصري- يكتب
بدأ عام 1983 وأعلن عنه رسمياً 1990 حيث قاموا بدعمه بتقنية جديدة وإبداعات في تجهيزات البرمجيات الفضائية ومختلف العلوم. اما الاهداف التي تم تحديدها لهذا المشروع فهي ما يلي :
1 ـ إلغاء جميع الأديان السماوية واستبدالها بنظام عالمي موحد.
2 ـ إلغاء الهوية الوطنية واستبدالها بهوية عالمية موحدة.
3 ـ تفكيك المجتمعات والعائلات واستبدالها بمفهوم الكل لخدمة النظام العالمي الجديد.
4 ـ تطوير عملة الكترونية متطورة لكل العالم.
5 ـ ايجاد جيش عالمي موحد ووزارة عدل واحدة تابعة للأمم المتحدة.
6 ـ خلق ثقافة واحدة لكل العالم بحيث يتبرمج عليها الكل.

وسيكون للنظام العالمي الجديد نظام حكومة وسط،أي سيكون نظام عالمي سياسي روحي جديد سيحل محل النظام الذي نعيش تحته الآن. يبدو أنهم يخططون للتخلص من كل الناس الذين يؤمنون بالله حيث ستستبدل أيام العطل والشعائر الدينية بأعياد العصر الجديد وسيشمل تهديدهم أهم مقدسات المسلمين، المسجد الحرام، الكعبة المشرفة، الحرم النبوي، المسجد الأقصى وقبة الصخرة وتدمير مفهوم الكنيسة ورموزها مثل الصليب واعتبارها خارجة عن القانون وغير شرعية. وإزالة الجمعيات والمقدسات التي تشكل تهديداً على بقائهم بعد تطبيق النظام العالمي الواحد وحكومة عالمية واحدة (حيث يضعون مجسم هيكلهم المزعوم مكان قبة الصخرة) كما يعملون على إلغاء جميع العملات الوطنية وتحويل التجارة إلى النقد الالكتروني من خلال الشبكة الالكترونية. لابد للدخول في نظام العصر الجديد أن تتخلى الشعوب عن معتقداتها الخاصة،وأن المحافظة عليها يبدو ضرباً من المحال. مشروع الشعاع الأزرق لوكالة ناسا هو إستراتجية مستقبلية لفرض ديانة العهد الجديد على رأسها المسيخ الدجال، وذلك على أربعة مراحل. خلف هذه الصياغة الدينية توجد خطة علمية محكمة تستغل تكنولوجيا فضائية فائقة التقدم. الديانة العالمية الموحدة ستكون هي أساس النظام العالمي الجديد.
المرحلة الأولى : زعزعة الاعتقاد في كل المعارف الإنسانية، الدينية و الأثرية و التاريخية و العلمية التقليدية.وذلك بالإعلان عن اكتشافات جديدة تكذب و تشكك في المذاهب الدينية التقليدية. هذا التلبيس هدفه هو إقناع الناس بأنه حصل خطأ في تأويل النصوص الدينية و تم تزوير مفاهيمها ومعانيها منذ قرون خلت…
ومن الأمثلة على ذلك مؤلفات و برامج ديفيد اس كيو المشككة في مصادر الديانات التقليدية.و هناك العديد من نظريات المؤامرة التي تهيئ الأرضية لديانة علمية تجمع في ثناياها كل العقائد الإنسانية المعروفة إضافة إلى الإلحاد، يتم ذلك من خلال الإعداد لزلازل مفتعلة بشكل صناعي باستخدام سلاح هارب (haarp) على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب وذلك يفترض أن الاكتشافات الجديدة بعدها ستظهر للناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية التي أساءت الفهم والتفسير لقرون وستظهر الاكتشافات الأثرية التي تلي البرهان على حجم الأخطاء التي وقع فيها المسلمون والمسيحيون في فهم أديانهم.

المرحلة الثانية : تتضمن عرضاً فضائياً ضخماً جداً بالأبعاد الثلاثية يشمل مجسمات بصرية وصوتيات وصور وعرض ليزر لأجزاء مختلفة من العالم تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقاً للعقيدة الدينية السائدة وطنياً واقليمياً. وبآليات وأنظمة حاسوبية تحتوي لغات وثقافات البشر عن طريق تخصيص أطوال موجات الكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة. هذه الآلية ستشرح كيفية أن الكتب المقدسة أُسيء فهمها وتفسيرها هي المسؤولة عن انقلاب الأخ ضد أخيه وأمة ضد أمة لذلك يجب أن يتم إلغائها لفسح المجال أمام العصر الجديد لنظام العالم الجديد وذلك باستخدام موجات VIF ELF كهرومغناطيسية تؤثر في أدمغتهم وتتلاعب بالعقل.

المرحلة الثالثة : الاعتماد على تغذية التفكير صناعياً عبر الأقمار الصناعية عندها يبدو ممكناً إطباق السيطرة العقلية على الكوكب بأسره، المقاومة الوحيدة للأفراد ستكون باستمرار التساؤل عن الدافع وراء أفكارهم والتي لاتتفق مع فكرهم الخاص الديني والأخلاقي وبهذا المفهوم يبدو التلفزيون من أهم الأدوات.

المرحلة الرابعة : تتضمن توجهات مختلفة وذلك بجعل الجنس البشري يصدق أن احتلال غرباء من عالم آخر خارجي وشيك الحدوث في كل مدينة بارزة على الأرض مما يجعل كل أمة بارزة مستفزة لاستخدام أسلحتها النووية لكي ترد الهجوم فتقوم محكمة الأمم المتحدة بنزع الأسلحة حينما يظهر أن الغزو كان زائفاً. واعتماد آلية الكترونية معقدة عبر ألياف ضوئية تخترق كل شخص وتدفع به إلى حافة الهستيريا والجنون لإغراقه في موجة من الانتحار، القتل والاضطرابات النفسية.
والهدف من هذه المناورة هو جمع كل معارضي قيام النظام الجديد قبيل بدأ العرض السماوي الهائل… وبعد ذلك استخدام شامل لجميع وسائل الاتصال الحديثة لبث ذبذبات لزعزعة نفسية الناس عن طريق هلوسات جماعية و فردية.

وبعد ليلة الالف نجمة و نجمة
وكل الاضطرابات التي سوف يثيرها الحدث،كل سكان العالم سوف يكونون مهيئين لاستقبال عودة المنقذ الجديد،الذي بشرت به كل الديانات،ليترجاه الجميع لاعادة السلام و العدل بين الناس،باي ثمن كان،فالكل مستعد ان يضحي بكل شئ من اجل طاعة هذا المسيح المنتظر… وهكذا ينجح أصحاب المسيخ الدجال في اقامة امبراطورية النظام العالمي الجديد او العبودية الحديثة… وهي عبودية طوعية يقبلها هدا الحشد الهائل من العبيد الزاحفين فوق هذا الكوكب…انهم يشترون بانفسهم كل هذه السلع التي تزيد في استعبادهم اكثر،ويجرون على طواعية منهم خلف عمل اكثر استرقاقا، والدي يمنح لهم اذا كانواعقلاء بما فيه الكفاية….انهم يختارون بانفسهم اسيادهم الذين سوف يطيعون… وحتى يتم انشاء هده الماساة العبثية كان من اللازم ازالة كل احساس او شعور بالاستغلال او الاستعباد لدى اعضاء هده الطبقة المستعبدة

يبدو أننا وصلنا إلى مرحلة متقدمة من مراحل تنفيذ هذا المشروع، إن الأزمة الاقتصادية التي تعيشها الدول الكبرى ستتحول إلى كارثة اقتصادية ستفضي و بعبر مراحل لانهاء العملات الورقية التي ستختفي من الوجود وسيصار إلى اعتماد النقد الالكتروني وبذلك لايمكن لأحد تمويل حرب من أي نوع كما وضعوا آليات لمنع أية دول أو أفراد للاستقلال عنهم وعن النظام العالمي الجديد.



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أجيال الحروب السبعة
- سنقطع أصابع إسرائيل وأذرع داعش ولسان حماس
- البرادعي يقود مخطط الإخوان والأمريكان لاحتلال مصر
- الهرم والهارب -HAARP- وبينهما تسلا (مصر تحت القصف)
- ذوات الرايات الحمر - داعش ستايل
- عمال العاشر من رمضان في انتظار جودو
- الأناركية والاشتراكيون الثوريون: ماسون العصر
- المنظمات الحقوقية (المصرية) تحمي حقوق الإرهاب في الأمم المتح ...
- يناير: الخدعة الكبري
- مؤامرة ماسونية لقتل مصر ورئيسها
- جبل الحلال في قبضة جيش مصر
- اعترافات ثائر سابق
- بوعزيزي يطرد برنارد ليفي من تونس الخضراء
- عيد 25 يناير حق أصيل للشرطة المصرية
- رسالة ابن شهيد مصري قتلته عصابة الإخوان
- غروب مدينة الشروق..
- حقيقة فيديو جزيرة الإخوان - الكاذب - بالأدلة
- قنبلة: مذبحة الحرم المكي نفذها الإخوان
- كتاب التوحيد المصري أول كتاب مقدس في التاريخ
- الحرب بين الكلب والبرغوث


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عمرو عبد الرحمن - ليلة الألف نجمة ونجمة: ميلاد مملكة داوود الماسونية!