أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - طائفية العمق وأهدافها الخبيثة















المزيد.....

طائفية العمق وأهدافها الخبيثة


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4630 - 2014 / 11 / 11 - 23:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


طائفيةُ العمق وأهدافُها الخبيثةُ.
جعفر المهاجر.
بعد أن خمد بريق ( الربيع العربي ) الذي تبنته إمارة قطر الوراثية وصرفت عليه عشرات المليارات من الدولارات لكي يُشار إليها بالبنان، وروجت له محطة الجزيرة بكل ما تملك كوادرها من قدرة إعلامية فائقة. وتحول ذلك (الربيع الأخضر) بشكل جلي إلى خريف للدم والتشريد والدموع والخراب هدفه الأول والأخير تربع عصابات دموية على أنقاضه لتنفذ أولى مهماتها وهي الذبح بالسكاكين والخناجر والسيوف على طريقة (السلف الصالح) الذي تقتدي به هذه الجماعات المتوحشة التي تعيش خارج التأريخ. وبعد أن تمعن في سفك الدماء تبدأ بتقسيم كل دولة عربية ، وتحولها إلى إمارات ظلامية معزولة عن كل حضارة إنسانية. ولا يمكن إنكار كفاح الشعوب المضطهدة التي ثارت على أنظمتها المستبدة ، وحاولت إنتزاع حقوقها من براثنها، وكافحت من أجل غد أفضل لشعوبها لسنين طوال بدماء الأحرار الطاهرة التي سالت على الأرض العربية. لكن القوى الظلامية الممولة بالمال والسلاح من أنظمة طائفية وراثية غنية معروفة إنقضت على ذلك الحق. وطائفية العمق التي روجت لها الجزيرة وأخواتها بأوامر أسيادها كانت بالمرصاد لقوى التحرر المطالبة بالديمقراطية لشعوبها.فصادرت منها هذا الحق ونسبته للقوى الرجعية الظلامية بإسم(ربيع الثورات العربية). فتحولت الثورات إلى إمارات طائفية متناحرة كل إمارة تسعى للقضاء على الأخرى بدموية لاحدود لها. وسارت على الطريق المعاكس من أهداف قوى التحرر التي تؤمن بحقوق الإنسان وحقه في العيش الكريم بعيدا عن الخوف والتهديد المصحوب بقوة الحراب. والواقع المُعاش يثبت ذلك بأجلى صوره. حيث إن قوى البطش الظلامي كشفت عن وجهها البشع ، وإذا تمكنت من الوصول إلى السلطة فسيؤول الحال من سيئ إلى أسوأ. وتدخل المنطقة في ظلام أشد حلكة.
وسوريا اليوم تسبح في بحر من الدم منذ أربعة أعوام، وشُرد الملايين من شعبها بعد أن تقاطر إليها الإرهابيون من 80 دولة.وأكاد أجزم بأن الكثير من هؤلاء الإرهابيين كانوا لايعرفون موقع هذا البلد ولا نظام الحكم فيه. لكن الذي جذبهم إليه هو فتاوى شيوخ الفتنة والتحريض الطائفي الذي غذته الجزيرة وشبيهاتها بآعتباره نظاما (كافرا) مع العلم إن معظم بلدان الوطن العربي ترضخ تحت نير دكتاتوريات وأنظمة وراثية وهي ليست أفضل من غيرها ، وبعد أن تجمعت هذه القمامات التكفيرية الضالة أخذت تقاتل بعضها من أجل النفوذ والسيطرة على أكبر بقعة من الأرض ، وفرض هيمنتها وأجندتها الدموية على أصحاب الأرض بقوة السلاح المتدفق إليها من الخارج. وتؤكد كل التقارير العالمية إن مجموع قتلاها فيما بينها قد وصل إلى الآلاف. ووقعت الأسلحة التي بعثتها أمريكا والغرب إلى مايسمى ب (المعارضة المعتدلة) بأيدي هذه المجموعات الدموية لتقتل بها الشعب السوري. فجميع هذه العصابات الدموية وإن آختلفت مسمياتها تجمعها كلمة (الجهاد) التي حولتها إلى ثقافة للنحر وهتك الأعراض ، وسلب الممتلكات. وحرق الأرض. ومجموعات متوحشة متعطشة للدم متناحرة كهذه لاتحمل إلا الشر المستطير لشعوبها. وهي والديمقراطية على طرفي نقيض. ومعادية لكل دين سماوي.
ونتيجة لضعف المجتمع الدولي وتقاعسه في مواجهة هذا الوباء العالمي المهدد للأمم والشعوب ، وغياب أية إستراتيجية واضحة في مكافحته زحف إلى العراق بعد أن آستفحل أمره في سوريا. وآستبشرت به الجزيرة ومثيلاتها الطائفيات ، وآعتبرته (صفحة مشرقة من ربيعها العربي) وعشية ذلك الغزو الهمجي.شمرت عن أردانها، وكثفت إتصالاتها برؤوس طائفية من أيتام النظام الصدامي المقبور القابعين في فنادق أربيل وعمان وقطر وكل رأس من هذه الرؤوس إختار له عنوانا كبيرا، وآخذت نشراتها الإخبارية،وبرامجها السياسية تتحدث مطولا عن انتصارات (الثوار) الذين ( أصبحوا على قاب قوسين أو أدنى من بغداد ومطارها.) وأخذت تسابق الزمن في إستضافة العديد من أيتام ذلك النظام الذين آمتصوا دماء الشعب طيلة ثلاثين عاما.وفقدوا إمتيازاتهم الخيالية التي كان يغدقها عليهم ذلك النظام. وآستمرأوا الإرتزاق على موائد حكام المنطقة بعد سقوطه. ونصبوا من أنفسهم ناطقين باسم داعش ونسبوها إلى المكون السني الكريم ظلما وعدوانا معتقدين بأن داعش ستقدم لهم الحكم على طبق من ذهب. وهم الذين كانوا يرفعون عقيرتهم في خطبهم النارية على المنصات وفي الفضائيات والمؤتمرات التي كانت تعقد في الدول المجاورة ،وفي خطب الجمعة، وفي كل مكان يستطيعون الوصول إليه. بخطابات التحريض المؤدية إلى إشعال نار الفتنة الطائفية لتحرق الأخضر واليابس . وصورت لهم عقولهم المريضة إنها الطريق الوحيد الذي سيعيد لهم فردوسهم المفقود، وهم الذين طالبوا بتدخل الجيوش العربية ، وكانوا يخاطبون حكام الدول العربية في زياراتهم المكوكية ليقولوا لهم: (إن المكون السني في محنة كبرى، وهم يبادون على أيدي الصفويين إنقذوهم قبل فوات الأوان .) ولا يمكن أن ينسى العراقيون الشتائم التي كان يطلقها هؤلاء ضد المكون الآخر، وسمعها الملايين من البشر. ومنها على سبيل المثال: ( قادمون يابغداد لتحريرك من الفرس المجوس) و(نحن القاعدة نقطع الرؤوس ) (وين إيروح المطلوب إلنه) ورفعوا صور ولي نعمتهم المقبور صدام وعزة الدوري وحتى أردغان العثماني، وهددوا بإسقاط الدولة العراقية لإعادة الحكم الدكتاتوري الطائفي البغيض الذي تنعموا تحت ظله لعقود طويلة على حساب الملايين.ورفضوا المفاوضات مع الحكومة العراقية. وآعتبروا كل من يفاوض الحكومة هو(خائن وعميل) على الطريقة الصدامية. وكان من نتيجتها سقوط مئات الآلاف من الضحايا الأبرياء بالسيارات المفخخة والأحزمة الناسفة والطرق الإجرامية الأخرى. واليوم هم داعشيون صغار يتخبطون خبط عشواء، بعد أن أفقدت الطائفية صوابهم، وتحولوا إلى خدم أذلاء للأفغاني والشيشاني وكل صعلوك قذر من شذاذ الآفاق. وكل تلك التوجهات الضلالية الفتنوية تبنتها محطة الجزيرة ودافعت عنها، وآستضافت أزلامها وروجت لها من ألفها إلى يائها وبشكل إستفزازي وسافر وبعيد كل البعد عن الموضوعية التي يجب أن يسلكها الإعلام النزيه. وحاولت تسويق تلك الأكاذيب للمشاهد العربي على إنها الحقيقة. في الوقت الذي لم يغب فيه الأخوة السنة عن المشهد السياسي بوزرائهم ونوابهم في حكومات المحاصصة المتوالية. وهذا ماحدث ويحدث بشكل مختصر في سوريا والعراق. ولست معنيا بالدفاع عن النظام عراقي أو أي مسؤول فيه من الذين خيبوا أمل الشعب فيهم . وفسحوا المجال لكي يكون الحديث عن الأوضاع السلبية في العراق مادة إعلامية مفضلة في الأبواق المعادية.
وحين بدأت بوادر فشل المشروع القطري تظهر في ليبيا التي تقطعت أوصالها وآشتد أوار الحرب القبلية فيها، وحاول مايسمون أنفسهم (أنصار الشريعة ) أو ( قوات فجر ليبيا ) أو ( مجلس شورى ثوار بنغازي ) الذين هم جزء من داعش في المنهج والتوجه. الاستيلاء على السلطة وفرض نهجهم الدموي على الشعب الليبي إنتفض الجيش الليبي لتخليص وطنه من هذه الشراذم الإرهابية الممولة من حاكم الإمارة القطرية طار صواب محطتهم الجزيرة فأخذت تهاجم الجيش الليبي والقوى التقدمية وتطلق عليهم تسمية (جماعة حبتر). وتلك اليمن التي عاثت فيها القاعدة ومؤيدوها فسادا، وقتلت الكثير من أبنائها تجاهلت الجزيرة جرائمها بحق اليمنيين. ولم تنبس بكلمة ضدها.لكنها صبت جام غضبها على الحوثيين الذين هم مكون مهم من الشعب اليمني واعتبرتهم أصل المشكله في اليمن، وألصقت بهم تهمة العمالة لإيران ، وحرضت على إشعال حرب سابعة ضدهم من قبل شقيقتهم الكبرى مملكة آل سعود وأخواتها الوراثية رغم التناقضات الشكلية بين حكامها. لكن الطائفية توحدهم دائما. وحين تصدى الجيش اللبناني للقوى الإرهابية التي حاولت تأسيس إمارة في طرابلس أخذ إعلام الجزيرة يدافع عن القوى الإرهابية ويهاجم الجيش اللبناني ويدعي إنه يقوم ب (حرب إبادة ضد السنه ). ومصر ليست بعيدة عن هذا الإرهاب الدموي المتصاعد الذي تعتبره الجزيرة مشروعا في نظرها وتخصص الساعات الطوال للهجوم على الدولة المصرية وعلى الشعب المصري الذي رفض حكم الإخوان البغيض . وهذه تونس ورياحها اليوم تتجه على عكس ماتشتهي الإمارة القطرية وإعلامها بعد فوز حزب ( نداء تونس ) في الإنتخابات التشريعية الأخيرة . لقد أصبح إعلام الجزيرة الذي تموله وتسيره إمارته الوراثية في وضع لايحسد عليه بعد أن انكشف زيفه ودجله ، وسقطت حتى ورقة التوت عن عورته. فأخذ يطلق النار في كل الجهات ، والجزيرة التي تدافع بشدة عن هذه القوى الظلامية الإرهابية في العراق وسوريا واليمن وليبيا ومصر بالضد من كل القوى الخيرة في العالم التي ترفض جرائم هذه العصابات المتعطشة للدم قد افتضح أمرها لكل ذي عقل سليم . بعد أن نصبت من نفسها ( المدافع الأول ) عن حقوق السنة نتيجة العمليات الإرهابية التي تحدث في العراق أو سوريا أو لبنان. حيث تتهم جيوش هذه الدول بقتلهم وهي كذبة كبرى الهدف منها تقسيم العراق وسوريا ولبنان على أساس طائفي. وقد انكشف زيف دفاع الجزيرة عن أهل السنة حين أبادت داعش أكثر من 500 مواطن من عشيرة (ألبونمر) وصمتت صمت القبور عن هذه الجرائم المروعة التي آهتز لها الضمير العالمي. لقد بلغ الأمر بفيصل قاسم أن يدعو مجرما داعشيا إلى برنامج (الإتجاه المعاكس ) ليقول بملء فمه ( إنني أتشرف بمبايعتي لأبي بكر البغدادي شاء من شاء وأبى من أبى) وقد إدعى فيصل قاسم في نفس البرنامج (بأن 80% من شعوب العالم تؤيد الدولة الإسلامية. ) وهو تحد لكل شعوب العالم .وآستهتار بالدماء الغزيرة التي سفكها هؤلاء السفاحون الذين تلقبهم الجزيرة ب( تنظيم الدوله الإسلامية ) وقد آعتذر أحد مذيعيها لمستمعيه حين لفظ كلمة (داعش) وأعاد جملة (الدولة الإسلامية ).
إن الدور الذي عُهد إلى الجزيرة هو دور خطير وخبيث هدفه تقسيم الوطن العربي إلى إمارات طائفية حسب مشروع جو بايدن في العراق. والذي دعا أليه قبله وزير الخارجية الأمريكي الأسبق اليهودي هنري كسنجر حين قال:
(يحب إيجاد إطار استراتيجي عام يتم بمقتضاه إبقاء الأوضاع ملتهبة بالاختلافات والتناقضات في المناطق المحيطة بالدولة الصهيونية لتظلَّ في مأمن من وجود كيان مستقر وقوي ، أو قابل لأن يكون قوياً ومستقراً.)
وهاهي الجزيرة أحد مخالب هذا المخطط الصهيوني الخبيث الذي يحاول تمزيق الوطن العربي وقلبه العراق لتحوله إلى إمارات طائفية متناحرة . ولتعلم الجزيرة وإمارتها الوراثية إن بلد الحضارات لايمكن أن يكون لقمة سائغة لظلاميين لقطاء لكي يقطعوا أوصاله.ويمزقوا النسيج المقدس لشعبه، وسيتخلص من أزماته بهمة العراقيين الشرفاء المخلصين من جميع القوميات والمذاهب. وستحرق أرضه كل داعشي قذر دنس شبرا منها. وإن غدا لناظره قريب.
جعفر المهاجر/ السويد
10/11/2014م



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيخ محمد باقر النمر نبض الرجال الصادقين.
- لتشحذ الأقلام الخيٍرةِ ضد زمر الظلام.
- الديمقراطية الإسلامية ، وطريق ذات الشوكة.!!!
- السلطان العثماني أوردغان ، ونهج العدوان.
- جمراتُ الروح السبعينية.
- هل ستنتهي دوامة (شراكة الشركاء ).؟
- الإنقلابات والحروب لن تغادر عقولهم المريضة
- الحرب الداعشية ، والإزدواجية الأمريكية الغربية.
- تلعفر ذبيحةُ العصر
- العراق يحترق ، والشروطُ التعجيزية تنطلق.
- ربيعُ الدم الداعشي ، وأذرعُهُ الإعلامية .
- ولا غوث سوى حضن العراق
- الجاهلية تطرق أبواب الأمة الإسلامية
- عيد المسلمين ، وترف الحاكمين ، وجرائم الصهاينة والداعشيين.
- الطائفية عار يلاحق أربابها.
- لَنْ يُطفِئوا نورَكَ ياسيدَ الفُراتين
- أين حكام المسلمين ووعاظهم من قيم رمضان.؟
- هل من صحوة ضمير أيها الساده.؟
- عند الإمتحان يُكرمُ المرءُ أو يُهان.
- بهمة ويقظة الشعب العراقي تُقبر مخططات الأعداء.


المزيد.....




- حاول اختطافه من والدته فجاءه الرد سريعًا من والد الطفل.. كام ...
- تصرف إنساني لرئيس الإمارات مع سيدة تونسية يثير تفاعلا (فيديو ...
- مياه الفلتر المنزلي ومياه الصنبور، أيهما أفضل؟
- عدد من أهالي القطاع يصطفون للحصول على الخبز من مخبز أعيد افت ...
- انتخابات الهند.. قلق العلمانيين والمسلمين من -دولة ثيوقراطية ...
- طبيبة أسنان يمنية زارعة بسمة على شفاه أطفال مهمشين
- صورة جديدة لـ-الأمير النائم- تثير تفاعلا
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 50 مسيرة أوكرانية فوق 8 مقاطعات
- مسؤول أمني عراقي: الهجوم على قاعدة كالسو تم بقصف صاروخي وليس ...
- واشنطن تتوصل إلى اتفاق مع نيامي لسحب قواتها من النيجر


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - طائفية العمق وأهدافها الخبيثة