أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - في ذكرى أكتوبر-3















المزيد.....

في ذكرى أكتوبر-3


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4628 - 2014 / 11 / 9 - 14:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في ذكرى أكتوبر -3
أكتوبر وقضية التطور المستقل للبلدان التابعة

تعتبر قضية التطور المستقل عن هيمنة الاحتكارات عابرة الجنسية إحدى أهم بنود مهام التحرر الوطني والديمقراطية والتنمية الاجتماعية لشعوب قارات آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية . يبدو ان شعوب اميركا اللاتينية تطرق أبواب التقدم. ويبقى أن تقتفي أثرها الشعوب العربية .
بدد لينين أسطورة الرأسمالية الرحيمة الساعية لتحضير شعوب الشرق. فضح حقيقة النظام الكوني المتشكل مع نزوع الاحتكارات توسيع أنشطتها في الخارج. قطع لينين بشرعية مقاومة التوسع الكولنيالي للامبريالية بنضال تحرري مثابر. تبدو هذه الحقيقة بدهية في الوقت الرهن ؛ لكنها تطلبت نضالات شاقة كي تغدو مبدأ راسخا في الحياة الدولية . كشف لينين النقاب عن اتفاق سايكس بيكو وأدانه اتفاقا قرصنيا هدف إعادة اقتسام العالم العربي بين ضواري الرأسمالية الاحتكارية. وسوف تدخل الأقطار العربية دورات من تقاسم النفوذ والهيمنة. وسوف تتطور الدعوة اللينينية لشعوب الشرق للنهوض والإطاحة بالامبريالية إلى قرارات صادرة عن الأمم المتحدة أضفت الشرعية على النضال التحرري المناهض للسيطرة الأجنبية وباستخدام كل الوسائل المتاحة.
أعلنت الدولة السوفييتية بقيادة لينين مساندتها للنضال التحرري، وهو ما ردت عليه البرجوازيات الأوروبية بهيستيريا منفلتة لتكثيف حملة دعاية في عشرينات القرن الماضي ، معادية للسوفييت وللشيوعية في بلدان الشرق، حملة ألصقت بالشيوعية وبالدولة السوفييتية الكثير مما ينفر شعوبا تنطلي عليها الدعاية وليس لديها الخبرة التي تكشف وتفند أكاذيبها. فحيث تعتبر من المسلمات حسب معايير العصر الوسيط تبعية المراة للرجل كأحد ممتلكاته يسهل أن تنطلي على الجماهير ضحايا الأكاذيب أكذوبة إشاعة النساء وإلغاء مؤسسة الزواج مع تشريك وسائل الإنتاج. وحيث يعتبر من المسلمات واجب طاعة الحاكم والخروج على الحاكم زندقة وإفساد في الأرض يصعب على الجماهير التجاوب مع دعوة الديمقراطية وحرية التعبير والتنظيم. غدت البلشفية في نظر الناس العاديين ولعقود متتالية، مرادفة للتحلل الخلقي والإباحية وتحطيم النظام الأسري والتقاليد المجتمعية وخروجا على المجتمع؛ وتوجب على الشيوعيين مكابدة صنوف الاضطهاد السياسي وحتى التصفية الجسدية دون ان يسجل الصمود والتحدى في حينه مأثرة ومعيار تضحية وإخلاص للشعب ولقضيته في التحرر والتقدم.
نجح الاتحاد السوفيتى فى رفع قواته المسلحة إلى مستوى قوة عظمي. فألحق الجيش الأحمر الهزيمة بالقوات النازية؛ ثم استطاع أن يُنهى فى بضع سنوات احتكار الولايات المتحدة للأسلحة النووية والصواريخ. وخلق هذا النجاح «ثنائية عسكرية» اتسم بها النظام العالمى حتى بعد سقوط الاتحاد السوفيتي. ولعبت هذه الثنائية العسكرية وتلعب حاليا دوراً إيجابياً على الساحة الدولية. خلال العقود التي تلت الحرب العالمية الثانية أقرت الأمم المتحدة، بمبادرات سوفييتية او من قبل دول رغبت في لعب دور يليق بحجمها على الساحة الدولية، مستندة إلى دعم سوفييتي، الكثير من القوانين الدولية والاتفاقات وأقرت في ميثاق إنشاء الأمم المتحدة مبادئ وضعت العدوان العسكري والتهديد بالعدوان خارج الشرعية الدولية . غير ان إقرار القوانين والاتفاقات لم يردع الشبق الامبريالي للعدوان وفرض المصالح " الاستراتيجية" المناقضة لمصالح الشعوب في التقدم وبناء الاقتصاد المستقل والقابل للنمو المتواصل. ضمنت القوانين والاتفاقات لدول التخوم الآسيوية، والإفريقية والعربية المشتركة فى كتلة عدم الانحياز، هامشاً للتحرك المستقل دون أن تخشى عدوانًا عسكرياً من واشنطن. تتذكر الجماهير العربية بالامتنان وقوف الاتحاد السوفييتي بجانب مصر أثناء العدوان الثلاثي عام 1956، وكذلك إمداد الدول العربية بالسلاح وبناء منشئات اقتصادية ضخمة مثل السد العالي في مصر ومصانع حديد وصلب في مصر والجزائر ومشاريع أخرى في بلدان عربية وفي أقطار آسيا وإفريقيا وأميركا اللاتينية. ويجب عدم نسيان أن ضباطا وجنودا سوفييت سقطوا على أرض مصر وهم يتولون الدفاع عن مصر ضد الهجمات الجوية البربرية الإسرائيلية.هذا النمط من التصرف لم يصدر إطلاقا عن دولة رأسمالية.
كثيرة هي المبادئ والقيم والمعايير التي أرستها التجربة السوفييتية لصالح تحرر الشعوب ومقاومة العدوان .
حين مضت ثورة اكتوبر الاشتراكية بالثورة البرجوازية الديمقراطية ضد البرجوازية المحلية وتجاوزها من الناحية التاريخية فقد فتحت امام المجتمعات المتخلفة اقتصاديا وثقافيا إمكانية اختصار الطريق نحو التقدم وبناء مجتمع الاقتصاد والثقافة المتقدمين. ما زالت مأثرة التجربة السوفييتية في البناء (من درجة الصفر) توفر الأمل للشعوب المتخلفة بالتغلب على صعوبات التنمية. فتح لينين أفقا جديدا للدول المتخلفة ذات الاقتصاد المتخلف والثقافة ما قبل البرجوازية كي تبلغ الديمقراطية البرجوازية بنموذج محسن يمضي في التصنيع الرأسمالي في ظروف غياب البرجوازية او امتناعها عن أداء دورها التقدمي؛ فتبني بذلك نظاما اجتماعيا ينجز التحولات التقدمية وينطلق نحو بناء نظام اشتراكي تتفاعل خلاله ( البناء ) مهام الديمقراطية والاشتراكية وإحداث ثورة ثقافية . العلم والثقافة اللتين تفيدان التنمية يستقران في الوعي كعادات وقيم متداولة في النشاط اليومي، وليس ديكورا تجميليا يستعرض به في المجالس والدواوين.كرر لينين القول أن العادة والتقليد يقفان عقبة كأداء بوجه التقدم. اما عندما يغدو العلم عادة فهو بطبيعته متطور وينقض نفسه باستمرار. ولذا فالعادة العلمية تدفع عجلة التطور بتطور العلوم، وتتطور معها شخصية الفرد ومواقفه ومثله باتجاه تقدمي. إن ديمقراطية بمستوى متقدم من الثقافة للجميع يشمل المجتمع بأسره، تحيل الديمقراطية من اختيار عشوائي في الظلام إلى اختيار واع حصيف يستنير بالمعرفة العلمية ويسترشد بالمنهجية العلمية التي غدت نمط حياة.
إحدى بدهيات الحياة الدولية المعاصرة أن الرأسمالية تنمي احتكاراتها بامتصاص نسغ الحياة في اقتصاد البلدان التابعة . ازدهار اقتصاد الامبريالية مشروط بإفقار البلدان التابعة : على صعيد عالمي وداخل كل بلد يتنامى الثراء الفاحش ويتسع حيز الفقر فتزداد الفجوة بين الأغنياء والفقراء وعندما أفضت مضاربات الرأسمال المالي إلى الانهيار المالي عام 2008 أمكن للاحتكارات تجيير الأزمة على البلدان التابعة وتحقق الأرباح؛ وبالعكس من ذلك هيأ النمط السوفييتي آلية تنمية امتازت ، حسب توصيف الدكتور سمير امين ،ب " إعادة توزيع فوائد التنمية المشتركة لمصلحة المناطق الأقل نمواً، علماً بأن الشعوب غير الروسية هى التى استفادت من هذا الخط العام الجديد. فانتقل استخدام الفائض المستخرج من المناطق الأكثر تقدماً (روسيا الغربية، وأوكرانيا وجمهوريات البلطيق) للاستثمار فى المناطق الأقل نمواً (سيبيريا، آسيا الوسطي، الجمهوريات جنوب القوقاز). وساد نظام تماثل ومساواة الأجور والحقوق الاجتماعية. وهو مبدأ يناقض تماماً المبدأ الذى يحكم الرأسمالية، وهو التفاوت فى مستوى الأجور بين المراكز والتخوم. بعبارة أخرى اخترعت السلطة السوفيتية مبدأ [المعونة] الحقيقية، وهو مبدأ لا تزال الرأسمالية تتجاهله فى ممارساتها الواقعية، بالرغم من كلامها حول المعونة الدولية".
ومضى الدكتور سمير امين إلى القول، أخذ النظام السوفيتى يتطور نحو الاستقرار الاجتماعي. فبلغ حداً من التنمية أتاح له رفع مستوى المعيشة بشكل ملحوظ ومتواصل . فكان من الممكن اذن أن يحدث تطور تدريجى نحو مزيد من الفعالية الاقتصادية بالانتقال من نمط تراكم توسعى إلى نمط تراكم كثيف من خلال فتح باب للتبادل فى السوق، ولمزيد من الديموقرطية. بعبارة أخرى كان يحتمل أن يتطور النظام نحو موقع [يسارى وسطي] يحفظ المستقبل. كما كان هناك احتمال آخر هو تحجر النظام وهذا هو ما حدث بالفعل". ولا تنفك امبريالية الإعلام عن ترويج الاستنتاجات المغلوطة المخادعة أن الخلل كمن في النظرية الماركسية.
والفرية قابلة للتصديق باستخدام القياس السطحي: يصور المغرضون والجهلة بحقيقة الماركسية نهج البناء الاشتراكي على غرار المخطط الهندسي يلتزم به البناءون من البداية للنهاية. المفهوم الماركسي للاشتراكية ليس مخططا جاهزا يجري إسقاطه على واقع محدد ولا خطة عسكرية تنفذ بشيء من التعديل؛ إنما هو تفكير بالملموس في الواقع المتعين. ولدى طرح برنامج الخطة الاقتصادية الجديدة تحفظ لينين في تحديد أسلوب الانتقال إلى البناء الاشتركي، فذلك حسب وجهة نظره " يتوقف على التوازن الطبقي في ذلك الحين". لم ينشغل لينين ولا ماركس او انجلز من قبل في إعداد مخطط جاهز للمستقبل المنظور او البعيد ؛ فذلك يتوقف على عناصر عديدة في الواقع غير منظورة في حينه. لكن البناء الاشتراكي يشترط في كل مرحلة الاستهداء بزيادة إنتاجية العمل الاجتماعي واضطراد ازدياد رفاهية المجتمع.
التجربة الناجحة للبناء الوطني قدمت نموذجا متقدما لديالكتيك التطور الثوري تجاوز المثال الأوروبي؛ إذ طرحت الثورة في روسيا خصوصية وسّعت إطار الديالكتيك الثوري. وبنفس المثال نصح لينين ممثلي كادحي الشرق بأن يضيفوا إسهاماتهم في توسيع إطار الديالكتيك الثوري ، ويكتشفوا خصوصية التطور الديمقراطي لبلدان ما زالت ترزح تحت نير استبداد العصر الوسيط وأنماطه المتخلفة. نصحهم بالبحث عن مخرج لا وجود له في أي من الكتب الشيوعية. ولو اتبعت نصيحة لينين لافتتحت ورشة للإبداع الثوري التقطت الأنماط المتخلفة الواجب اقتلاعها ، وكذلم ما يستحق الإبقاء عليه وتطويره. كان بالإمكان اختصار مكابدة شعوب الشرق والشعوب في البلدان التابعة. انطلق لينين من جوهر التضاد بين قيم العصر الوسيط وبين المتطلبات الثقافية والاقتصادية والسياسية لإدخال العلم في الحياة وتقليص حيز الخرافات والأوهام والشعوذات في معالجة قضايا المجتمع، لينصح ممثلي شعوب الشرق ويحذرهم " من تقليد تكتيكاتنا. .. عليكم أن تتكيفوا مع الظروف الملموسة التي لا يوجد لها مثيل في أوروبا؛ عليكم أن تتمكنوا من تطبيق نظرية وممارسة الاشتراكية في ظروف يشكل المزارعون الأغلبية من السكان؛ حيث المهمة تتمثل في شن النضال ضد بقايا العصور الوسطى وليس ضد الرأسمالية ". غير أن رحيل لينين المبكر أغرى بتجميد الجدل المادي في نسق مغلق مفروض من أعلى، مسخ المادية الجدلية إلى قدرية وحتمية تاريخية ساذجة أعاقت عملية التحرر والتقدم ، ورفعت السدود بوجه تصفية تخلف العصر الوسيط. تعطل دخول المجتمعات العربية مجتمع الحضارة، وأضاعت قرنا من المحاولات العبثية . مهمات تصفية إرث التخلف لا يوجد لها شروح في كتب الماركسية كما قال لينين ؛ ولكن طرق الموضوع المنورون واجهضت محاولاتهم لأن تشكيلة النظام الأبوي لم تمس ، فأجهضت الأبوية ، كنمط شائع في الأسرة وهيئات المجتمع والمدرسة ،والجامعة عملية التنوير وأعطبت حركات التحرر ومشاريع التنمية الاجتماعية، خاصة تنمية الكوادر المؤهلة لإدارة النضال ضد التحديات الخارجية ، وكذلك إدارة الاقتصاد المتطور؛ والتربية تحقن السلفية بالحقن المنعشة ؛ وهذه بدورها تحجز الجماهير خلف سدود الجهل والإحباط ، فتحرم التقدم من اداته الاجتماعية. وكما يحدث حاليا امام أبصارنا ، احتضنت البرجوازية التابعة السلفيات الدينية ؛ استمرت الهيئات السلفية تشكل الحاجز المانع لتعانق الجماهير الشعبية مع مهمات التحرر والديمقراطية والتنمية الاجتماعية، وتحظى بمساندة السيطرة الكولنيالية ويتصاعد ضجيج الهذر المرهق للأعصاب!!









#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى اكتوبر - المآثر التاريخية لثورة اكتوبر الاشتراكية ال ...
- في ذكرى أكتوبر - الهيمنة المطلقة لدولة الاحتكارات
- ثنائية القوي - الضعيف في صراعات المنطقة
- التنوير المجهض - امتهان الديمقراطية
- التنوير المجهض-3
- التنوير المجهض - تحديث زائف
- التنوير المجهض
- من أحشاء نظم الاستبداد السياسي 4من4 -ابن تيمية
- من أحشاء نظم الاستبداد السياسي 3من4 شهادتان
- طرد العقلانية من الفقه الإسلامي
- من أحشاء نظم الاستبداد السياسي
- متاهة الحلول المنفردة في استراتيجية الخداع والتمويه
- همجية المحارق.. الدلالات والمخاطر
- الهمجية الممنهجة ..عار عنصرية البيض
- الغبلزية الجديدة
- إعلام الحروب
- جذور التحالف الإجرامي
- جنرال الحرب الإعلامية يموه فشل الصهيونية
- ثقافة التحضر تنقض الأبارتهايد الإسرائيلي
- من القاتل ومن المستفيد؟!


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - في ذكرى أكتوبر-3