أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - التهامي صفاح - بعض الكلام عن -الخلق- و موجد الأكوان















المزيد.....

بعض الكلام عن -الخلق- و موجد الأكوان


التهامي صفاح

الحوار المتمدن-العدد: 4628 - 2014 / 11 / 9 - 10:52
المحور: الطب , والعلوم
    


تنبيه :هذا المقال يفترض أن تكون مطلعا على نظرية البيغ بانغ و نظرية الأوتار و النظرية النسبية العامة .

حين نستعمل كلمة الخلق و الخلائق و غيرها من مشتقات كلمة "خلق" اليوم ،فذلك فقط لكي يفهم الآخرون حسب ما هو متداول من معاني إستنادا للثراث الديني المتنوع بمنطقة شمال إفريقيا و الشرق الأوسط (يهودي مسيحي إسلامي مندائي بهائي و غير ذلك) . والمقصود بها الموجد والموجودات و الوجود كما يتمثل ذلك في ذهن الأغلبية غير المتعلمة بما يكفي كعوامل أوأحداث حدثت في الماضي أو محتمل حدوثها في المستقبل بصفة عامة (كالحديث عن الكائنات الحية التي ستظهر عن طريق التوالد أو غير ذلك ) ..لكن حين يتحدث البعض عن الخلق كإيجاد كائنات من العدم (الكون و الكائنات الحية ) فهذا شيء آخر تماما لا نوافق عليه خصوصا إذا حدثونا إنطلاقا من الثراث اليهودي المقدس المتنازع حول شرعيته بين السامريين (وهم يهود بقي منهم بضع مئات في الضفة الغربية بفلسطين ) واليهود الآخرين أو غيره مما جاء بعده كتنويع بشري لنفس المفاهيم المقدسة اليهودية القديمة بصيغ أخرى أو أسماء أخرى. ذلك أن الكثير من هؤلاء يزعمون أنهم فهموا كما فهم الأقدمون أن الكون في لحظة من اللحظات لم يكن موجودا و أن له لحظة زمن الصفر الحسابي (0)....إلى جانب تصور موجد للكون أبدي. و الجمع بين الإثنين مستحيل .
لماذا ؟
أولا : لأن العقل البشري للقرن 21 رغم تطوره الواضح (بالنظر لمصنوعات الإنسان وتطورعلاقاته الأفقية والعمودية الجديدة في تنظيم المجتمعات و أخلاقه وقيمه) بالنسبة للقرون الأكثر من 20 التي مرت والتي فيها تمت كتابة تلك النصوص اليهودية الأصلية (أي التي تم نقل النصوص الحالية منها مترجمة حرفيا أو بالمعنى ) ، رغم ذلك لا يمكنه تخيُّل لحظة "لا وجود الكون" ، أي تصور لحظة عدم وجود أي شيء أو مادة .... لأن الإنسان ببساطة قد فتح عينيه على وجود المادة و الفضاء الثلاثي الأبعاد مضافا إليه مفهوم الزمن كبعد رابع و ليس على العدم و إنعدام الزمن .و من يفكرأنه قادر على ذلك فليجرب .
2: لأن الكتاب المقدس اليهودي في فصل سفر التكوين يحدثنا في صفحته الأولى عن أنه " في البدء خلق إلوهيم (جمع إله) السماوات والأرض والكائنات بما في ذلك الإنسان في ستة أيام بعدها إستراح (إيلوهيم) في اليوم السابع من كل العمل الذي عمله" .لذلك من حيث المبدأ لا يقوم اليهود المتدينين بأي عمل يوم السبت . و البدء المقصود يعود لستة آلاف سنة تقريبا حسب ما هو مكتوب بعد مقدمة سفر التكوين التي تتحدث عن إستراحة إيلوهيم يوم السبت أي أن عمر الكون تقريبا ستة آلاف سنة .وهذا غير صحيح وفق المعلومات العلمية لعلم الفيزياء الحديث الذي أعطى عمرا للكون "الحالي" (إبتداء من لحظة من اللحظات التي إستطاع العلم الوصول لمعلومات بشأنها و التي توجد بعد وليس قبل ما يسمى "فترة بلانك" Ere de Planck أي بعد واحد على عشرة أس 43 من الثانية) يقارب في المعدل 13.8 مليار سنة وليس 6000 سنة.
3: إذا كان الأقدمون قد وافقوا بل آمنوا بما ورد في سفر التكوين أوزعموا ذلك كتصور إستطاعوا فهمه رغم إستحالته كما بيَّننا فمعناه أنهم كانوا ساذجين تطوريا في العقل بالنسبة لنا ..ومن يوافق كما وافق الأقدمون على سفر التكوين وتصوراته فكأنه بقول أن ليس هناك فرق بين الإنسان الذي عاش في القرون السابقة عن القرن الأول الميلادي والإنسان الآن .وهذا غير صحيح .
4: دون الدخول في تفاصيل قد تصيب القارئ بالملل أعطي ما توصل له العلماء عن نشأة الكون و يقدمها لنا الفيزيائي الفرنسي Etienne Klein كما عرضها في إحدى محاضراته بفرنسا:
أ) ليس هناك أدلة علمية على وجود أصل معروف للكون أي أن تفسير الظواهر الفيزيائية لا تتم من خلال لاشيء ، بمعنى أن العلم اليوم لم يتوصل لأي تفسير لما قبل فترة بلانك Planck لبدايات نشوء الكون.و لا يمكن الحديث إذن عن أصل للكون .
ب) ليس هناك أدلة علمية على عدم وجود أصل للكون ، بمعنى ليس هناك أدلة على وجود العدم كما قال ستيفن هاوكينغ وأن المجال مفتوح للتصورات والفرضيات الفيزيائية لتفسير الظاهرة دون الزعم بأنها صحيحة .لأنه غير ممكن التجريب في هذا المجال في حدود وسائل ا لتجريب الحالية.
و إذا علمنا أن نظرية النسبية العامة لإينشتاين تتحدث عن تصور الفضاء والزمن كشبكة مرنة قابلة للتموج و لا تأخذ بعين الإعتبار القوى الأساسية الأخرى غير قوة الجاذبية و التي هي القوة الكهرو مغناطيسية و القوة النووية الضعيفة (أي التي تنتج عن تفاعل بروتون مع نيوترون من أجل تحرير إلكترون مثلا) و القوة النووية الشديدة (أي التي تؤدي لتماسك البروتونات والنيوترونات داخل نواة الذرة ).هذه القوى الجديدة والفاعلة في الكون و المادة لا يمكن تطبيق معادلات إينشتاين عليها وبالتالي تحتاج لنظريات جديدة أو على الأقل فرضيات .وهذا هو السبب في عدم وجود تفسير أكيد قبل فترة بلانك السابقة الذكر.
و إذا تذكرنا أيضا أن الكون الحالي في تمدد وفق المعادلات الرياضياتية ،فيمكن ببساطة تصور الظاهرة العكسية إذا عدنا للوراء في الزمن نظريا أي اللحظة التي كان الكون فيها يقترب من لحظة حجم تساوي صفرا أو أكثربقليل، لكن بكثافة وحرارة تجعل من تلك القوى الأساسية التي تحدثنا عنها مجرد قوة واحدة لا غير.فهل يعني هذا أننا نقترب من العدم ؟ كلا
علماء آخرون تصوروا الفضاء والزمن على شكل حُبيبي غيرمتصل مكون من أحجام أولية لا تساوي صفرا وكل الأحجام الأخرى في الكون هي مجرد تضعيف لهذه الأحجام ، عوض النماذج الأخرى المعروفة مثل تصور الكون فضاء متصلا، لمحاولة تفسير جديد لما هو معروف من ظواهر الكون و إيجاد الإنسجام بين الجاذبية والفيزياء الكوانتية تسمى نظرية الجاذبية الكوانتية الحَلقية. عند تطبيق هذه النظرية على الظواهر الكونية الأولية لنشأة الكون كما فعل مارتن جوفالد Martin jowald عالم فيزيائي أمريكي و عرض ذلك في كتاب "كون القفزات "، يبدو أن النتائج تُظهر شيئا يقارب نتائج نظرية الأوتار (التي تحاول تفسير الظواهر المتناهية في الصغر و المتناهية في الكبر في نظرية واحدة بسيطة ) رغم إختلاف مبادئ النظريتين.نحصل على كون يتقلص لحد حجم أدنى لا يساوي صفرا ذي حرارة قصوى وكثافة كبيرة جدا ثم ينطلق من جديد ليتمدد وهكذا..... و إحدى هذه القفزات هي ما يسمى البيغ بانغ بالنسبة لكوننا الحالي.
هذا المصير يُحتمل أن يحدث للكون الحالي في المستقبل كما يُفترض أنه حدث للكون الذي كان قبل كوننا هذا.تسمى الظاهرة باِلْ big crunch . أو الإنقباض الكبير..يمكن تصور أكوان سابقة و أخرى لاحقة في حركة دائمة و أبدية ..مصاحبة لوجود موجد الأكوان جميعا ......بمعنى أن الكون كان دائما و أبدا كقلب ينبض .فتارة هو في تمدد لحجمه و تارة في إنقباض .هذه الظاهرة تشبه دورة أي ظاهرة أخرى موجودة في الكون نفسه ....ومعنى ذلك أن هناك تطورا أبديا للكون يتأرجح بين ملايير السنين من الوجود المتمدد و ملاييرسنين أخرى من الوجود المنقبض .هذا النموذج ممكن تصوره عقليا .
5: إذا إستعننا بالمعطيات العلمية في النموذج الذي تحدثنا عنه آنفا يمكن الكلام عن ظاهرة وجود الكون والكائنات الحية وغيرها كتكوين مستمروليس كما تصور الأقدمون وزعموا أنهم فهموه. فالإنسان مثلا وتطوره أو أي كائنات حية محتمل وجودها في مكان ما في الكون هو نتيجة لتكوين من الغبار الكوني الذي كان وتحول إليه الجميع في هيكلة تتعقد كلما مر الزمان خلال ملايير السنين في سلسلة من المراحل الطويلة عبر التاريخ الطبيعي للكون و الأرض من ضمنه ولم يُخلق "من العدم" كما يقول لنا سفر التكوين "في البدء خلق إيلوهيم السماوات والأرض .وكانت الأرض خربة وخالية" فيجعل الأرض التي عمرها 4.5 مليار سنة فقط مثل الكون الذي عمره 13.8 مليار سنة.
6: وحينما نتحدث عن موجد للكون فالمقصود السبب البعيد للأكوان المحتمل وجودها في دورات كما يحدث الآن .ويجب تسمية كوننا ب"الكون الحالي" يعني أننا نتصور أكوان سابقة عنه ...وموجد الأكوان كشخص محرك لهذه التطورات الأبدية لا نعرف جوهره و لكنه بالنتيجة أيضا أبدي وحضوره كلي بطريقة ما مجهولة لنا لحد الآن ببساطة لأنه الإله الموجد للوجود والمادة .هذا النموذج هو ما نعتقد أنه الأقرب إلى تصوراتنا كمؤمنين.
7: طبعا يبقى السؤال : ما سبب وجود هذا الموجد للأكوان نفسه .أليس مبدأ السببية مبدأ عاما؟ نعم بكل تأكيد لابد من أسباب معقولة لوجود موجد الأكوان .لكن في حدود علمنا اليوم هذه الأسباب تبقى مجهولة .و عدم علمنا بها لا يعني عدم وجودها .
8 - هذا التصور هو تصور توحيدي لموجد واحد للكون إذا إنطلاقا من ملاحظات علمية مفادها أن مادة الكون متجانسة في هيكلتها العامة أي تكوينها من وحدات صغيرة تسمى ذرات وكذلك من ملاحظة تجانس هيكلة الكائنات الحية من وحدات هيكلية مجهرية تسمى خلايا حية تحدث فيها نفس الظواهر البيولوجية .مما يدل على فكر واحد أوجدها هو الموجد العظيم الواحد وليس الخالق المتعدد إيلوهيم المؤنسن .
ويجب الإضافة إلى هذا أن الثوابث الفيزيائية المعروفة للكون لوكانت مختلفة قليلا جدا عما هي عليه الآن لما كان هناك حياة ولا إنسان ولا وعي ولا عقل يكتب أو يقرأ مثل هذا المقال . وهذا يدل على أن المنظومة الكونية مضبوطة بعقل أعلى هو عقل موجد الأكوان...لأنه من سابع المستحيلات أن يكون كل هذا ناتج عن الصدفة كما قال ستيفن هاوكينج دكتور الفيزياء النظرية الإنجليزي ذي الإحتياجات الخاصة ذات مرة بل قيل أنه قال بشكل يدعو للسخرية ، وأنا أشك في أنه قال نظرا لحالته الصحية ، أن الكون إنبثق صدفة بقوى الجاذبية .وكلنا يعلم أن وصف بداية الكون بعد فترة بلانك من طرف علماء الفيزياء الأمناء ينفي وجود أي قوانين طبيعية نظرا لقيم الحرارة والكثافة التي تتجاوز قيم الكون بعد البيغ بانغ.
و إذا كان تصورنا خاطئا (أي الإعتقاد بوجود موجد للكون) ، وهذا إحتمال ضعيف جدا رغم إقتناعي الراسخ بهذا الوجود ، فلن يغير من واقع الأمر شيئا بالنسبة لغير المؤمنين .لأنه لا يلزم أحدا بتبنيه .فحرية العقيدة والإعتقاد هي ملك للإنسان الحر والكريم .
ولكن لماذا نفترض إحتمال خطأ تصوراتنا ؟ فهذا راجع لفلسفة الفكر العلمي الذي نتبناه والذي يفرض علينا توخيا للحذر .حتى لوكان معك جبل من البراهين فأنت دائما تفترض إحتمال أو هامش ولو ضعيف للخطأ .هذا الفكر لا يدعي المطلق.لذلك تقدم.

ملحوظة1: رغم إستعمالي إسما عربيا مذكراهنا لموجد الكون فأنا لا أقصد شخصا مذكرا إنما شخصا غير مجنس لا هو مذكر ولا هو مؤنث.لأن التذكير والتأنيث هي خصائص مميزة للكائنات التي تتوالد جنسيا .وبالتالي فهي مفاهيم بشرية قديمة وقاصرة.. والقصورهنا هو للغة العربية التي ليس فيها أسماء أو ضمائريمكن إستعمالها للتعبير عن شخص غير مجنس كما بالنسبة للغات أخرى. كل ما هنالك قاعدة نحوية تقول كل من لا فرج لها تذكر و تؤنث أو شيء مثل هذا .
ملحوظة2: في 2 سبتمبر أيلول 2010 وردت قصاصات أنباء تتحدث عن قرب صدور كتاب باسم العالم ستيفن هوكينغ المتخصص في الفيزياء النظرية والعالم ليونارد ملودينوعنوانه"التصميم الكبير" (Stephen Hawking and Leonard Mlodinow THE GRAN DESIGN ) خلاصته أن الكون ناتج عن قانون الجاذبية بالصدفة .و أن هذه الصدفة هي السبب في وجود الكون ووجودنا عوض وجود لاشيء .. و الفيزياء وحدها ممكن أن تبرهن عن انبثاق الكون في الوجود دون الحاجة لخالق...
و لا يخفى ما لهذا التاريخ الذي صدر فيه الكتاب قبيل ذكرى هجمات 11سبتمبر أيلول الارهابية بالنسبة لأمريكا وللدول الغربية من أهمية .ولذلك فتقويض أساس منظمة القاعدة الديني عن طريق نفي أي وجود لموجد للكون يكتسي طابعا وجوديا..و يجعل النصوص الدينية التي ترتكز عليه منظمة القاعدة غير ذي موضوع.
من أجل هذا صدر الكتاب الذي قيل أن ستيفن هوكينغ وقعه في ذلك التوقيت....نستنتج أن الكتاب الذي قال بان وجود الكون هو مجرد صدفة لم يأت صدفة ..فقد تم توظيف علوم الفيزياء النظرية إديولوجيا و انتفت الموضوعية العلمية .. رغم المبررات (المعقولة) بالنسبة لأصحاب الفكرة..و قد كتبت في حينه مقالا سريعا آنذاك بتاريخ 20/09/2010 بعنوان "ستيفن هوكينج ينفي ضرورة الخالق لوجود للكون"
الرابط : http://www.maghress.com/marayapress/4843
(ربما الهاكرز إخترق الموقع ولكن قراءة المقال في مواقع نقلته عنه ممكنة.يكفي كتابة عنوان المقال في غوغل)
وسيلاحظ القارئ الكريم فرقا بين ذلك المقال وهذا يدل على التقدم في المعرفة .



#التهامي_صفاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان لإتحاد المؤمنين الربوبيين لشمال إفريقيا والشرق الأوسط
- هل حسن البنا مؤسس الإخوان المسلمين ماسوني ؟
- مزرعة الدجاج و الإستبداد
- سافانا شمال إفريقيا والشرق الأوسط North Africa and Middle ea ...
- الشعب التونسي يقول بوضوح (لا) للإسلام السياسي
- هل تصيب عدوى -ألقوا الفاسدين في صناديق القمامة- الأكرانية من ...
- اليوم الكالاكسي للسيدات Galactic women day
- المغرب : تنظيم كأس إفريقيا للأمم و مصيبة إيبولا
- المغرب : الضريبة على السيارت القديمة وقاعدة (ليس للقانون أثر ...
- عاجل :هل تعتبر دول شمال افريقيا من درس الحوثيين في اليمن ؟
- المغرب: أضحى وتقاعد وحق الكفاية في الإسلام
- بيان لإتحاد المؤمنين الربوبيين العرب
- الإيدز والإرهاب : فقدان المناعة وفقدان الخطاب الإنساني
- داعش وأخواتها
- المعوقات الخارجية للديموقراطية في شمال إفريقيا والشرق الأوسط
- في وجود خالق الكون هل القول بِ(البَيِّنة على من إدعى) بَيِّن ...
- محاربة الإرهابي ليست عسكرية فقط
- لمحة سريعة على أحد أدوارالاديان علميا
- السادة القضاة ........هم الكُتاب
- نطالب بالحرية لرائف بدوي


المزيد.....




- يا لولو يا لولو في نونو .. تردد قناة وناسة كيدز Wanasah 2024 ...
- كرواتيا تستقبل أول دفعة من مقاتلات -رافال- الفرنسية بالمياه ...
- لولو صارت شرطية.. تردد قناة وناسه بيبي الجديدة 2024 على جميع ...
- الشاي السيرلانكي مقابل التكنولوجيا الايرانية
- هل تنتقل المواجهات النووية إلى الفضاء؟.. وما خطورة نظام النب ...
- شاهد: ارتفاع قياسي في مستويات المياه تزامنًا مع فيضانات تضرب ...
- ريابكوف: روسيا تعد مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي يدعو لمنع س ...
- كيف أثر التغير المناخي على شدة أمطار الإمارات وعُمان؟ دراسة ...
- الرواد الروس يخرجون بأول مهمة إلى الفضاء المفتوح لهذا العام ...
- انفجار هائل يغطّي مجرّة بأكملها.. تبعد عنا 12 مليون سنة ضوئي ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - التهامي صفاح - بعض الكلام عن -الخلق- و موجد الأكوان