أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !















المزيد.....

لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4627 - 2014 / 11 / 8 - 17:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" إذا كانت هناك دولة في العالم يرفع فيها خيرة المبدعين الموهوبين صوتهم ضد سياسة حكومتهم " – كتبت جريدة " لوموند " الباريسية – " فإن هذه الدولة هي اسرائيل ". يعقوب ابراهامي .
الحاكم العربيّ هو المسؤول عن كل ما يحصل في بلادنا " رجال الدين معه ومن يبررون له أو من لا يستطيعون التعرض لنقده ويتجاهلونه لمأرب أخرى " .
إعفاء الحاكم من دفع فاتورة السياسات الفاشلة في بلادنا حتى وصلنا إلى ما نحن فيه جهل بالأحداث .
لم أجد أصدق من مقولة نزار قباني في انطباقها على مستوى الثقافة في بلادنا الإسلاميّة عموماً والعربيّة خصوصاً :
“ إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب " سيدي نزار وأنت بقبرك بعيد عن هذه الدنيا أصبح لدينا 100 مليون امي بفضل الجهود الكبيرة التي تبذلها النخب العربيّة وفي قادم السنيين سيكونون 200 مليون " ويريدون أن يخوضوا البحر وهم يتزحلقون بقطرة ماء ويبشرون بثورة ثقافية تحرق الأخضر واليابس " تقصد تحرقنا وتزيد الأحقاد " وثقافتهم لا تتجاوز باب المقهى الذي يجلسون فيه " حاليا نجلس أمام الكمبيوتر سيدي " وعناوين الكتب المترجمة التي سمعوا عنها ” ..
أوّل كلمة جاءت في القرآن حسب المرويات التاريخيّة هي اقرأ ولكننا للأسف الشديد نحن أمة لا تقرأ وإذا قرأت لا تفهم كما قالوا أولاد عمومتنا !
سبق وأن تناولتُ مجموعة من المقالات تحمل عنوان " سلسلة المقالات " وهي ثمانية أجزاء منشورة على صفحات الحوار المتمدّن تتعلق بموضوع الديمقراطيّة الرباعيّة كما جاءت عند الفيلسوف مراد وهبة ,, الجزء الأول كان بتاريخ 12 – 8 – 2010 .
هذه الأجزاء تتحدث عن 4 مصطلحات تمّ تحقيقها في الدول المتقدمة أو العالم المتحضر ولكتّها لا زالت عصيّة في عالمنا وهذا يعود لأسباب عديدة .
الرباعية مكونها الأساسي العَلمانية والنهائي الليبرالية ولكن بين العَلمانية والليبرالية هناك العقد الاجتماعي والتنوير ..
إذن العلمانيّة – العقد الاجتماعيّ – التنوير – الليبراليّة ..
الصراع الفكري التي خاضته الدول الأوربيّة من أجل تحقيق حُلمها استمر عدة قرون مع العلم بأن هناك ترابطاً بين القرن الثاني عشر في ايطاليا " عصر النهضة " وبين القرن الثامن عشر في فرنسا " عصر التنوير " أو عصر الأنوار ..
أعظم ثورة في التاريخ هي الثورة الفرنسيّة التي وقعت في 14 تموز من العام 1789 واستمرت لغاية 1799 " عشر سنوات " !
فرنسا احتاجت بعد ذلك إلى أكثر من مائة عام " 103 " حتى وصلت للعلمانيّة في عام 1902 تحديداً ..
هذا ما يخص فرنسا والغرب فماذا يخصنا نحنُ ؟
" كن فيكون على سبيل المثال " ؟
للزميل جاسم الزيرجاوي مقولة بما معناه " أننا نحتاج إلى أربعمائة سنة ومرّة ثانية أصاف على كلمة سنة " ضوئية " ..
أنا هنا لستُ بصدد تثبيط العزائم أو الدعوة إلى التشاؤم بل بصدد قراءة التاريخ ودراسة تجارب الأمم الأخرى على ضوء معطيات عصرنا الحاضر وخصوصاً أننا تخلفنا عن الركب كثيراً حتى لم يعد أحد منا قادراً على التفكير في كيفية الوصول إلى ما نتمناه أو ما هو العمل أو ما هو الحل ؟
الآفات الاجتماعيّة معروفة للجميع من جهل وفقر وأمية ومرض وبطالة وما يرافق ذلك من آفات اجتماعيّة أخرى كأولاد الشوارع والمساكن العشوائية والعلاقات الشاذة والانحرافات والمشاكل الناجمة عنها والمرأة وجرائم الشرف ونسبة العنوسة والطلاق والاغتصاب والطائفية والعشائريّة والقبليّة إلى أخر القائمة الطويلة ..
جبال من التراكمات ولا يوجد من حكامنا من يحاول إصلاح ولو 1 % مما تعانيه مجتمعاتنا بل على العكس كلما زادت الآفات الاجتماعيّة كلما طالت مدة جلوسه على عرش الرحمن ويساعده في ذلك رجال الكهنوت والنخب المزيفة التي تتجاهله وتبرر له وتذهب مذاهب أخرى مع ملاحظة أن هناك مسألتين أساسيتين :
الدين – القضيّة الفلسطينيّة .
لحد هذه اللحظة لم يتحقق لنا ولو خطوة واحدة في كيفية التعامل مع الدين " بالرغم من أنّ هناك مليون مقالة تنويرية كما يقولون " لأنه خط أحمر وكافة الدساتير العربيّة تقول بأن الدين مصدر رئيسي للتشريع أو هو احد مصادر التشريع ..
ولكن هل هناك مثقف واحد يستطيع فتح فمه .. المكان الوحيد الذي نستطيع فيه فتح أفواهنا هو عيادة طبيب الأسنان ! حتى الذين تمردوا وخرجوا للشوارع مطالبين بالحريّة لا يستطيعون التقرب من الدين ولم يكن تمردهم على الدين بل على الحاكم الطاغية المستبد .
أمّا القضية الفلسطينيّة فتحتاج لمجلدات من قبل المعنيين ولكن أيضاً لم نتقدم خطوة واحدة باتجاه الحلّ بعيداً عن تمسك كل طرف بادعاء أن الطرف المقابل هو السبب !
لو نظرنا إلى خارطة الشرق الأوسط في هذه اللحظة وتجاوزنا جميع الآفات الاجتماعيّة " علاجها يحتاج لقرون " باعتبار أنّها غير موجودة ولا تحتاج لعلاج فكيف العلاج مع :
سورية – العراق – ليبيا – اليمن – مصر ,, على سبيل المثال ..
من يستطيع حلحلة ولو 1 % وكيف ونحن نعلم علم اليقين أن زمن المعجزات قد ولى إلى غير رجعة !
أليست هذه المسائل تدعو إلى التأمل وتدفعنا إلى التفكير ملياً حول مصيرنا ومصير شعوبنا ؟
ما هو الحل ؟ القضاء على الإسلام والمسلمين مثلاً ؟ أم القضاء على الحكام كمثال أخر ! أم التخلص من الحكام أم التخلص من المجتمعات نفسها أم حرق جميع المصاحف الموجودة في العالم وإعدام كافة الأحاديث الصحيحة والسقيمة والمرفوعة والمخفوضة والمرسلة والضعيفة والسمينة " أخشى أن يكون هناك احمق يدعو إلى ذلك ؟
لو أننا استيقظنا في الصباح , و وجدنا أن الجميع أصبحوا من نفس السلالة و العقيدة و اللون , لاخترعنا أسباب أخرى للتفرقة قبل حلول المساء ! جبران خليل جبران .

اين يكمن الحلّ ؟
العقد الاجتماعي حلّ من الحلول أو أحد الحلول المهمة ولكنّه حلُ يحتاج لجهود جبارة وهي معدومة أو شبه معدومة في منطقتنا بالإضافة إلى عدم وجود فلاسفة ومفكرين ومضحين حقيقيين والوقت الذي نحتاجه 400 سنة ضوئية كما يرى زميلنا الزيرجاوي !
ما هو العقد الاجتماعيّ في سلسلة الديمقراطيّة ؟
بعيداً عن ( توماس هوبز 1588م ـ 1679م ) ، و( جون لوك 1632م ـ 1704م ) سوف نأخذ ما جاء عند الفرنسيّ ( جان جاك رو سو 1712م ـ 1778م) . حيث يقول :
أنّ المجتمع يقوم على أساس العقد الاجتماعي ، وتحقيقاً لذلك , (( سلكت المجتمعات في العالم الأخر طريق التعاقد فيما بينهم )) ؛ من أجل إقامة سلطة تتمثل في شخص أو بضعة أشخاص يمثلون المجتمع بأكمله ، وعلى هذا الأساس يقول :
( إن التعاقد تم بين الأفراد من ناحية ، والحاكم من ناحية أخرى ) .
هنا نطرح السؤال التالي :
أين هم الأفراد " فلاسفة – مفكرين – حزبيين – علماء " ! وأين هم الحكام في مجتمعاتنا الذين بلغوا النضج الحقيقيّ ومرحلة نوعية من الفهم والوعي والشفافية حتى يتم الاتفاق فيما بينهم ...
الرزية والانحطاط والتخلف والذل والأميّة والفقر والجهل والمرض سببها الحكام والنخب التي لم تقم بالدور المطلوب بحيث تحولنا لمجتمعات مسخ ورعية بيد صاحب المزرعة الطاغية المستبد !
من يقرأ أو يتابع تقارير التنميّة البشريّة ويلتفت إلى الواقع الذي يعيشه ولا يدفن راسه في الرمال ويذهب مذاهب لا تمت لواقعنا بصلة وهي ليست ذات قيمة في نفس الوقت سيكون على بينة تامة بأننا نحتاج لعقود طويلة تتكاتف فيها الجهود من قبل الجميع وبدون استثناء لعلنا نصل إلى الخطوة الأولى ولو أني أشك في ذلك على ضوء ما يجري من حوادث ووقائع على الأرض في منطقتنا المحكومة بعوامل عديدة – دوليّة – اقليميّة – محليّة ونحن فيها كالأحجار على رقعة الشطرنج لا حول ولا قوّة ..
(( لدي الجرأة ان اقول إن أهل البلاد منذ خمسين عاما حتى الآن فشلوا في بناء حواضر ذات هوية واضحة وسياسات واضحة تجعلها قابلة للحياة . لا يكفي ان نلوم فكر محمد بن عبدالوهاب او غيره لتبرير ما يحدث ، ما يحدث هو نتيجة منطقية لظاهرة المدن الفاشلة )) " مأمون فندي " .
من هنا جاء الرأي الشخصي بأن وصول سلطة حقيقية مدعومة بنخبة ترعى مصالح المجتمعات هو الحلّ وانا على يقين بأن ذلك وإن حصل " ليس مستحيلاً ولكنّه بعيد المنال " فإننا نحتاج لعشرات العقود من اجل تحقيق ما نحلم به .
الهدم استمر قرون عديدة والبناء يحتاج أضعاف مضاعفة من أجل إعادة الإعمار هذا في حالة بدأ احد بالإعمار ..
كم عدد الذين يقرأون في عالمنا ؟ هل لديكم إحصائيات وما هي المرتبة التي نحتلها في سلم الترتيب العالميّ ؟ ناهيكم عن 100 مليون أمي ..
ومن لديه الدخل الجيد الذي يعينه على الاشتراك في شبكات التواصل الاجتماعيّ أو مراجعة المكتبات من اجل اقتناء كتاب وعدد العاطلين 40 مليون ودخل الفرد في اغلب المدن لا يتجاوز دولارات معدودة " حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له " احدهم " ؟
الناس تبحث عن رغيف الخبز ولقمة العيش ولا يعنيها شبكات التواصل الاجتماعي أو عدد الذين تركوا الإسلام أو عدد الذين دخلوا الإسلام ..
القاذورات في بلادنا اعلى من ناطحات السحاب وزخة مطر بسيطة تقطع الطرق وتغرق البلاد ناهيكم عن أشياء كثيرة للاستدلال ..
جبال راسيات ونحن نملك مطرقة صغيرة من الخشب فكم سيطول إزالة الجبال الرواسي ؟
لنفترض جدلاً وبلمح البصر أصبحت شعوبنا بالكامل بدون دين فما هو العمل وما هو العلاج للمشاكل التي لا حصر لها ؟
" أريد حلاً لمائة مليون أميّ فقط على سبيل المثال ونترك باقي الآفات الاجتماعيّة .. من سيقوم بذلك .. هل فكرتم وكيف " !
ولنفترض كذلك وبلمح البصر أنّ ( الدويلة اليهوديّة اللقيطة ) أصبحت من العدم فما هو الحلّ والعلاج كذلك ؟
من الجيد أن يحلم الإنسان ولكن بمرور الأيام يتحول الحلم إلى اوهام أمام هكذا تراث وتراكمات وطائفية وأمية وأحزاب سقيمة وكًتّاب ليسوا على قدر من المسؤوليّة وحكام اوباش ونفاق ووصولية ونخب مهترئة !
ختاماً مع نزار كذلك :
وحدويّون ! والبلادُ شـظايا كـلُّ جزءٍ من لحمها أجزاءُ
ماركسيّونَ ! والجماهيرُ تشقى فلماذا لا يشبـعُ الفقـراءُ ؟
قرشيّونَ ! لـو رأتهم قريـشٌ لاستجارت من رملِها البيداءُ ..
وإذا أصبـحَ المفكِّـرُ بُـوقاً يستوي الفكرُ عندها والحذاءُ ..
( ليبراليون – علمانيون – اشتراكيون - يساريون ... النتيجة واحدة :
دمار وخراب البلاد والعباد .. عدم لا نهائيّ ) ..
لقد فشلنا جميعاً وبدون استثناء أمام التحديات التي واجهتنا وعلينا الاعتراف بذلك فالاعتراف هو الخطوة الأولى لبداية الطريق الصحيح ..
المخلوق الوحيد الذي لا يغير فكره هو الحمار " سامي النصف " !
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسيّة ليست ( قوانين علميّة ) كما هي ( قوانين العلوم الط ...
- ( تفكيك رواية زواج أولاد الصحابة من بنات كسرى الأسيرات !
- داعش بين 100 مليون أميّ و40 مليون عاطل !
- نقد الإسلام بين مطرقة - المقالات - وسندان - التعليقات - !
- القراءة التفكيكيّة للنصوص الدّينيّة !
- الماركسيّة بين العلوم الطبيعيّة والعلوم الإنسانيّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة - الشيوعيّة في السلطة - ...
- إمّا قوميّة أو إسلاميّة , ألاّ يوجد خيار أخر ,, وكيف ؟
- الأصوليّة الشيوعيّة - الثورة والحزب - !
- الأصوليّة الشيوعيّة , خرافة الاشتراكيّة العلميّة !
- الأصوليّة الشيوعيّة , العامل الاقتصادي !
- الأصوليّة الشيوعيّة , الخلاصيّة البروليتاريّة !
- الشيوعيون العرب ,, هل هم شيعة بالمعنى الكربلائي ؟ قرأتُ لكم ...
- كيف تعالج الماركسيّة الوضع الطبقي ؟
- الليبراليّة والراديكاليّة .
- وداعاً يا رفيقي ؟
- شعار الحوار : اليسار فأي يسار نحتاج ؟
- لن يكون هناك حلّ للقضيّة الفلسطينيّة ..
- بدايات الإسلام مرّة ثانيّة ..
- مقتطفات إسلاميّة ؟


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - لا عقد اجتماعيّ ولا سلطة حقيقيّة ,, لقد فشلنا جميعاً !