أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح كنجي - نفاق السياسة في الحرب على دولة الخلافة















المزيد.....

نفاق السياسة في الحرب على دولة الخلافة


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 4623 - 2014 / 11 / 3 - 06:23
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


استكملت الاستعدادات العسكرية لخوض الحرب العالمية الثالثة مع دولة الخلافة الإسلامية المعلنة في الموصل من خلال البغدادي، الذي اصبح خليفة للمسلمين بالرغم من فضيحة انحداره من خلفية تشكيلات اجهزة أمن ومخابرات النظام البعثي المقبور في عهد المجرم صدام، وترشح معلومات مخابرات موثقة بكاميرات فيدو عن شذوذه الجنسي اثناء وجوده في السجن مع مجموعة ارهابية معتقلة أعيدَ ترتيب اوضاعها بصفقة تمَ فيها تسخير وبرمجة وجودهم خارج السجن في نطاق عمل مخطط له يعتمدُ على دمج السياسة بالدين، انتج دولة الدواعش الاسلامية، وضع على رأسها في قمة الهرم، خليفة مثقوب ..
لا يهمُ الآن التساؤل .. كيف ولماذا تشكلت وأعلنت دولة الخلافة الاسلامية من قبل الدواعش في العراق وسوريا! ..
ولا يهمُ أنْ نجهد انفسنا بالمزيد من البحث والتقصي عن مبررات وجودها وتكوينها .. ومن ساهم في خلقها وتطويرها ..
ولا يهمُ ان نتساءل .. عن طبيعة هذه الدولة الخرافية.. التي بدأت تكتسحُ الجيوش والحدود الدولية وتقتلع المجاميع السكانية من مدنها وقراها .. كما حدثَ في سنجار وسهل نينوى وبقية مدن العراق .. أو عن الدوافع والمبررات التي تسوّغ لشرعنة الجرائم البشعة التي اقترفت، وما زالت تقترف باسم الدين الاسلامي تحت يافطة الله اكبر .. و.. لا اله إلا الله .. دون وازع من ضمير او خجل من العالم كأننا في عهد البرابرة ..
اجل لا تهمُ هذه التساؤلات وغيرها .. بعد أنْ اصبحنا قاب قوسين او أدنى من الحرب القادمة التي سيشترك فيها تشكيلات عسكرية من اكثر من ستين دولة وهو اكبر تجمع عسكري في تاريخ البشرية أعلنَ تحالفاً دولياً ضد تنظيم ارهابي إجرامي ينضوي تحت تسمية دولة الخلافة الإسلامية التي تشكل استمراراً وتواصلاً لتوظيف الدين بأقصى ما يمكن من تطرف من قبل دوائر رأس المال ورجال السلطة..
هذه الدولة التي اصبحت في لمح من البصر تشكل تحدياً مهولاً ترتعدُ من جحافل وشراذم مجرميها، المجتمعين من كل صوب وحوب في بلاد الشام وأرض النهرين، جيوش السلطة وتنهزم فارة من امامها دون منازلة وفق مخطط مدعوم من اجهزة مخابرات في اكثر من دولة تحت اشراف المخابرات المركزية الامريكية.. التي ساهمت منذ البداية في تنظيم وتسخير قطعان همج المسلمين في لمواجهة التدخل السوفيتي في افغانستان، الداعم للحكم الشيوعي فيها في تلك الفترة ..
قبل ان يتوزعوا في اكثر من بلد ومحيط بعد تشكيل القاعدة التي اعلنت بنفاق مواجهتها واستهدافها لأمريكا والدول الغربية " الكافرة " لتدك صروح المشركين وتعلي راية الله فيها حاملة بشر نذير يعلن .. ان الاسلام هو الحل.. وان الاسلام هو الدين .. وان الاسلام هو الحياة .. وان تطلب نزع حياة وأرواح الملايين من البشر الكفار والمشركين من اتباع الطواغيت! ..
هكذا حلت بيننا في ليلة وضحاها تشكيلات دولة الخلافة الاسلامية التي اصبحت قوة لا يستهان بها.. تواجه الدول .. تخترق الحدود ..تمسح المدن والقرى من الوجود ابتداء من اطراف بغداد حتى ضواحي دمشق .. دولة سلاح ومعدات تكنولوجية متطورة .. صواريخ وقاذفات .. رباعيات وعربات مصفحة .. مدافع وهاونات .. مواد كيماوية وأسلحة بيولوجية .. مختبرات جامعات وبنوك.. حقول نفط وتجار سياسة متواطئون لا يتورعون من عقد اخس الصفقات مع الدواعش .. لهم القدرة على شراء الذمم .. تسخير المندسين وتحريكهم كأعوان في مؤسسات الدولة الأمنية و بين رؤساء العشائر والقبائل ..
دولة ارتكبت اشنع الجرائم .. سبت النساء .. احيت سوق النخاسة والعبيد.. تستندُ على احط نمط من رجال الدين وتاريخ سافل من فقهاء العهر الذين يبيحون قتل البشر .. يتفاخرون بجهاد النكاح .. رضاعة الكبير .. لأتفه الاسباب يجاهرون لإعلان النفير .. دين باسم الرحمة الإلهية يجرد السيوف لتمتشقها سواعد مدربة تعودت استهداف الرقاب لتقطعها تماشياً مع ما يحصل بين الوحوش من قتل و فتك في الغابة ..
وهكذا اعلنت امريكا تحالفها الدولي جامعة تحت ابطها مجموعات بشرية.. احزاب.. دول اقليمية .. خليجية .. اوربية .. لكل منها قصته ودوره في دعم الارهاب وترسيخه وفقاً لما يقال ويرشح علناً في وسائل الاعلام والفضائيات المعروفة.. التي تطبل وتزمر للإخوان المسلمين .. القاعدة .. طالبان ..جبهة النصرة .. وبقية تشكيلات المجاهدين المجرمين ..
غير خافية عنها معسكرات الاعداد والتدريب في تركيا.. الأردن .. وعدد من البلدان الاوربية.. ناهيك عن حركة الاموال والمساعدات التي تنهال على البنوك دعماً للإرهابيين بما فيها بنوك كردستان، وفقاً لما اعلنه الدكتور احمد الجلبي وهو من اصدقاء الساسة الكُرد وليسَ عدواً لهم، كي لا يؤخذ تحذيره بنظر الاعتبار في اكثر من صحيفة وفضائية، وهو ينتقد هذا السلوك وهذا الموقف المرتبط بالدواعش بأكثر من وسيلة بما فيها حركة بيع وشراء النفط المهرب من قبل لصوص دوليين ..
الحرب المُمَسرحة ستنفذ في اكثر من مدينة ومنطقة عابرة سنجار وسهل نينوى تكون فيها.. السماء لأمريكا وطائراتها.. و..الأرض للدواعش وعجلاتها .. بين هذا وذاك سيحتدمُ الصراع .. تزهق فيه المزيد من الارواح .. تباد قبائل وعشائر.. تقتلع أثنيات واديان.. في النهاية .. طال المشوار أم قصر ..
نقول من يرغب في القضاء على دولة الدواعش.. والتطرف الديني الاسلامي المخيف في هذا العصر.. سواء أكانت امريكا أم روسيا.. السعودية ام ايران.. تركيا أم قطر.. ومجوعة البلدان الاوربية الملتحقة بالكورس الحربي ..عليه ان يقطع حبل الصرة بهم ويسعى جاداً ليقظي على امداداتهم الفكرية والبشرية والعسكرية والمؤسسات التي توفر لهم الحماية والشرعية.. ناهيك عن الحواضن البعثية والعشائرية والطائفية التي توفر لهم المزيد من فرص التمدد والاتساع، وتسهل مرورهم وعبورهم المبرمج في حافلات تجتمع بالمئات في مواكب علنية تمرق امام انظار من يدعي بقيادة جبهة الحرب العالمية الثالثة التي بدأت ولن تنتهي كما يتصور ويحلم البعض واهماً ..
فالحرب مع الدواعش ودولة الخلافة لن تنتهي بحدود القصف بالطائرات والمواجهات العسكرية التي عبر عنها خبير عسكري امريكي ساخراً وهو يكشف حدود اللعبة والعبث وأسماها بـ الرقص مع الدواعش ..
هذا بالنسبة لأمريكا .. اما الاخرون من سعوديين .. اتراك .. ايرانيون .. عرب والشتات المجحفل معهم في هذه الحرب.. فمن الاولى بهم أنْ يتداركوا الأمر وينتبهوا الى ما يفعلونه في كل يوم، من بناء المزيد من الجوامع التي تفرخ المزيد من الارهابيين في كل لحظة ..
الجوامع والمدارس الدينية التي تحولت الى اوكار ومؤسسات لا تنتجُ إلا المتطرفين المجرمين الخطرين على حياة المجتمع.. اما آنَ أنْ يفكروا ليربطوا بين وجود هذه المؤسسات وتفشي الارهاب الديني المنفلت! ..
الم يحن الوقت لإيقاف هذا الدمار والخراب .. بإيقاف المزيد من بناء الجوامع اولاً..
اما حان الوقت لإيقاف التدفق الهمجي للجوامع التي يركن اليها المتطرفون وإغلاقها بعد ان اصبحت وكراً وساحة للتدريب كما يحدث في اثنا عشر جامعاً في الموصل الان .. حيث يشرف الضباط البعثيون القياديون على تدريب الدواعش فيها منذ احتلالها لليوم.. كما أكد نائب رئيس مجلس اعيان الموصل فلاح عامرالشمري الذي أوضح ..( المسؤول عن تدريب أبناء مدينة الموصل المُغرر بهم، هو عبد ينبوع الصكر، وهو من أهالي مدينة البعاج، ويكنى بـ أبي عائشة الموصلي، وهو قائد برتبة عميد متقاعد في الجيش السابق، وقد اعتقل في زمن الأمريكان، إلا أنه هرب مع سجناء أبو غريب في تموز 2013 ).
التي تعدُ المئات من المقاتلين المتدربين في اروقتها وتطلقهم ليهاجموا القرى والمدن الآمنة في سهل الموصل وتلعفر وسنجار.. وهكذا الحال في بقية المناطق التي استباحها الارهابيون المجرمون .. تقولون وتجاهرون بحربكم على الدواعش.. وتساهمون في ذات الوقت ببناء المزيد من الجوامع وتقدمون التسهيلات لزيادتها ..
اليسَ هذا جزءً من سياسة دعم الدواعش والتطرف الديني التي تدعون مواجهته ومكافحته!! ..
امَا أنَ الوقت لفضح نفاق وخداع من يدعي مواجهة الدواعش.. من المتاجرين والمقامرين بحياة الناس والبشر .. كما حدث في سهل نينوى وسنجار وبقية المدن المستباحة التي دخلها الدواعش بحالة تقترب من مشهد مسرحي كوميدي معد له ..
يتكرر الان في اتجاه معاكس متفق عليه.. يتمثل ويتجسدُ بانسحاب الدواعش الى خلف الكواليس.. او قل خلف خطوط النار .. تكون مقدمة " لتحريرها " قل استلامها وفق سيناريو المخرج الذي قرر الانتقال لفصل جديد من العمل لا علاقة له بفصل الشتاء وموسم البرد وهطول الامطار الغزيرة التي جرفت خيام النازحين وجثث ذويهم التي دفنت في مقابر جماعية تكشفت بفعل زخات المطر والسيول التي أزاحتها من اماكنها قبل اسبوع ..
بل بالصفحة الجديدة من الاتفاقات السياسية التي بدأت باستبدال الخليفة المثقوب بآخر لن يكون اقل من مفلوج طالما بقيت الجوامع مؤسسة لا تخرج في هذا الزمن العاهر إلا المأفونين من دعاة الدين ..
في كردستان وحدها تجاوز عدد الجوامع الـ (5200) جامعاً بني اكثر من (4500) جامعاً منها في عهد الحكومات الاقليمية المتعاقبة على ادارة كردستان بعد الانتفاضة وانسحاب الادارة المركزية العراقية عام 1991 .. وفي سوريا عهد حافظ الاسد شيد 18 ألف جامع.. وفي الباكستان يتواجد اكثر من 15000 ألف مدرسة دينية للمسلمين.. وفي تركيا يقترب عدد المساجد فيها الى ما يقارب الـ 90000 تسعون الف جامع منها اكثر من 3200 جامع في إسطنبول فقط .. وفي مصر اكثر من 110000 الف جامع .. هكذا الحال في سائر البلدان العربية والإسلامية..
تقولون انكم تواجهون الدواعش والتطرف الديني.. وتريدون ان نصدقكم.. ونصدق أن حربكم العالمية الثالثة الراهنة.. ستكون ضد الدواعش ودولة الخلافة الاسلامية ..
أن كنتم تريدون أن نصدقكم نقول:
اهدموا الجوامع التي تحولت الى معسكرات تدريب تعد القتلة والسفاحين والمجرمين ..
اوقفوا مد الدواعش بالآليات والتكنولوجيا والأموال..
اوقفوا تجميعهم من شتات الدنيا وأصقاع بلدانكم حيثما كنتم.. وامنعوهم من التوجه الى بلاد الشام وارض الرافدين ..
اوقفوا السلاح.. وامنعوا ممارسة العنف ..
اهدموا ركائز الاديان الهمجية التي تبيح العنف والقتل وممارسة النخاسة وبيع العبيد ..
اهدموا كل ما له صلة بالتطرف الإسلامي.. لا تكذبوا علينا برقصة الصواريخ التي تطلقها طائراتكم من السماء ..بينما يمارس الدواعش القتل الجماعي في الارض.. كأنكم لا ترون ..
لا تريدوننا ان نرى .. أو نكتشف زيف "حربكم" ضد الدواعش الوهميين .. لأنكم ببساطة انتم ومن معكم في هذا الحلف الدولي الكبير الدواعش الحقيقيون. هذه هي خيوط اللعبة.. التي يمارسها المخرج وهو ينتقل بنا لفصل جديد من مسرحيته الحربية الطويلة .. سيحتفظ بكم لأداء دور قادم في الفصول الجديدة المقبلة.. بعد ان تحسن أداءكم واكتسبتم خبرة في التمثيل وأجدتم اداء رقصة الموت والحرب مع الدواعش..
الموت للقتلى المغدورين من ضحايا الحرب..
المزيد من الموت للموتى في سنجار وسهل نينوى وبقية المدن المستباحة
عاشت دولة الخرافة
كل الاعجاب والتقدير للمخرج القدير ..
العمر المديد للمهزومين من حكام الموصل.. في المقدمة منهم اثيل النجيفي وقادة الفرق العسكرية الذين ساهموا في الفصل الاول من مسرحية التسليم والاستلام.. ليكونوا ضيوفاً في برنامج شاهد على العصر عبر قناة الجزيرة القطرية الداعشية مع الاخوانجي احمد منصور ..
كل الصحة والسلامة لمسئولي الحزب الديمقراطي الكردستاني وكوادره في سنجار وسهل نينوى الذين انسحبوا "انسحاباً تكتيكياً" منها وتركوها ساحة للدواعش يستبيحون فيها النساء والأعراض ..
اتركوهم لا تحاسبوهم .. بل رفعوهم.. وأعيدوهم لمواقعهم مرفوعين الرأس والهامة في سنجار و بحزاني وبعشيقة وبقية المدن.. ليمارسوا فسقهم وجورهم بحق الناس والعباد ..
الموت للعبيد .. عبيد الدين والسياسة والمال ..
لا للخنوع ..
لا للذل ..
لا للقهر..
لا للاحزاب والمنظمات الصامتة .. صمت القبور في زمن الفجور ..
لا للبرلمان الخانع المسيس المؤدلج
نعم للإنسان الحر المتشبث بالحياة ..المواجه والرافض للدواعش الحقيقيين والمزيفين منهم ..
لتتوقف لعبة الموت والدجل ..
ليتوقف العبث ..
لنسقط كل مستهتر بمصيرنا .. ساهم ببيعنا وتسليمنا للمجرمين الدواعش
لنفضح كل من يقف خلف كواليس الدواعش ودولتهم الخرافية من المقنعين الذين يجيدون اخفاء ادوارهم ..
لنتوحد في الدفاع عن مصيرنا .. مصيرنا كبشر بعد اصبح وجودنا مستهدفاً .. المطلوب عدم الاستسلام ..
ليبقى الحل بيدنا ..
ليكن الحل بيدنا ..
ما اكثر الحلول ..
تذكروا ان كلكامش قال في بداية مشواره:
ـ اني ارى
لنرى
اين تكمن العلة
وأين هي الحلول ..



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء مع اللاجئين العراقيين والسوريين في هامبورغ
- توثيق جينوسايد سنجار وسهل نينوى ضرورة ملحة
- سنجار .. المزيدُ من ألغازِ التماهي مع الدواعش
- نداء استغاثة الى الضمير الانساني ضد الابادة الجماعية للإيزيد ...
- رسالة مفتوحة الى الله
- نداء عاجل..!!
- طلاسم النار في جبل سنجار !
- ماذا جرى في سنجار ؟!
- هلوسة .. الفهيم يتدارك الجحيم!
- هلوسة .. ما قبل فناء العراق ..
- زيارة تفقيدية لمراكز اللجوء في هامبورغ
- هلوسة .. ما بعد خراب الموصل!
- هلوسة .. ما قبل خراب الموصل!
- حصار العنكبوت.. رواية تطاردُ المجرمينَ و تحاصِرُهم
- الحرب تبدأ بأغنية وتنتهي بمهزلة !!
- انتخبوا.. و.. لا تنتخبوا !
- عن أدب الأطفال في العراق
- العراق أزمة الدولة والمواطنة
- محطات من أيام الشام2.. الكاسيت المزعج
- السنكاوي اغتالَ نفسه قبل مَصرع الكرمياني


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - صباح كنجي - نفاق السياسة في الحرب على دولة الخلافة