أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - الديمقراطية الجديدة( النشرة الشهرية) - داعش,اداة بيد الامبريالية والرجعية















المزيد.....

داعش,اداة بيد الامبريالية والرجعية


الديمقراطية الجديدة( النشرة الشهرية)

الحوار المتمدن-العدد: 4622 - 2014 / 11 / 2 - 00:24
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


داعش ، أداة بيد الامبريالية والرجعية
مقدمة
لقد فاجأت الانتفاضات العفوية العربية المعسكر الامبريالي وزعزعت الوضع القائم ، لذلك أسرعت الولايات المتحدة وأوروبا والرجعيات العربية بإرسال مبعوثيها محاولة إطفاء الشرارة التي يمكن أن تحرق السهل : وكان المجلس التأسيسي في تونس ومصر هو المتنفّس لتهدئة الوضع وربح الوقت للمناورة بينما كان الحلّ في ليبيا هو التدخل العسكري مباشرة عن طريق حلف الناتو . لكن تواصل الهزّات الشعبية والاحتجاجات هنا وهناك جعل الامبريالية تختار تكتيك الفوضى الخلاقة . وهكذا دخل الإخوان المسلمون – في مصر وتونس وليبيا – المشهد السياسي منذ انتخابات المجالس التأسيسية مدعومين من الامبرياليات الأمريكية والأوروبية ومن الرجعيات العربية بمختلف أسمائها . لقد كان ذلك هو البديل الوحيد الذي اختارته الامبريالية لتهدئة الوضع على حساب الانتفاضات الشعبية . وكان الإخوان هم الأكثر تنظيما بفعل الدعم القوي من الرجعيات الخليجية وكل البلدان الامبريالية بينما ظلت القوى الثورية ضعيفة, تنخرها الخلافات والصراعات الداخلية عاجزة عن قيادة الحركة الشعبية ، فكان المجال مفتوحا أمام القوى الرجعية لتعيد تنظيم نفسها في تونس ومصر حيث قدّم الإخوان المسلمون أنفسهم – بكل فرقهم – كبديل جاهز وقابل لتنفيذ سياسة صندوق النقد الدولي والبنك العالمي . وكان الإخوان المسلمون ، منذ سقوط الشاه في إيران وصعود الخميني إلى السلطة ، قد أصبحوا بكل وضوح ورقة بيد الامبريالية والرجعية لضرب "اليسار" بصفة عامة والحيلولة دون حصول أيّ تغيير ديمقراطي مهما كان طفيفا . ففي الثمانينات من القرن الماضي منح السادات في مصر النشاط القانوني للإخوان فتمكنوا من دخول البرلمان وقد قاموا باغتياله اثر توقيعه اتفاق كامب ديفد لاختطاف الأضواء وإجهاض الاحتجاجات الشعبية ضد التطبيع مع الكيان الصهيوني . أما في تونس فقد منح الوزير الأول محمد مزالي الإخوان مجلة " المعرفة " التي كانت تطبع في مطبعة دار العمل التابعة للحزب الدستوري وأمر بفتح قاعات للصلاة في المعاهد الثانوية والأحياء الجامعية وفي المؤسسات الإدارية . وفي نفس هذه الفترة صنعت الولايات المتحدة والمملكة السعودية تنظيم القاعدة بقيادة السلفي والمقاول الكبير أسامة بن لادن لمحاربة الامبريالية الاشتراكية الروسية في أفغانستان . ودعمت المملك السعودية الإخوان في الجزائر خلال انتخابات بداية التسعينات و بذلت الأموال الطائلة لنشر الأفكار الوهابية والسلفية عن طريق الكتب الصفراء التي غزت الأسواق بأسعار رمزية وعن طريق الوسائل السمعية والبصرية ( إذاعات وقناوات تلفزية ...) التي تدعو ليلا نهارا للجهاد وتطبيق الشريعة . ومن جانب آخر كانت إيران تقوم بالدعاية للفكر الشيعي مشعلة بذلك صراعا حادا بين الشيعة والسنة ومشجعة على الطائفية والاقتتال بين الفرق الدينية بهدف حرف النضال الشعبي عن أهدافه الحقيقية : التحرر الوطني والاشتراكية .
1 – من المستفيد من داعش ؟
أ – ما هي داعش ؟
يعود ظهور داعش إلى سنة 2006 عندما كوّنت القاعدة في العراق مع خمس مجموعات جهادية أخرى ما عرف ب"مجلس شورى المجاهدين" الذي أعلن عن قيام "دولة الإسلام في العراق" (داع) والتي ستصبح منذ 9 أفريل 2013 "دولة الإسلام في العراق والشام" (داعش)، ثم في أواخر شهر جوان 2014 سيتم الإعلان عن قيام "دولة الخلافة" على الأراضي التي تسيطر عليها داعش و سينادى بأبي بكر البغدادي (اسم مستعار) خليفة. ويمتد نفوذ داعش اليوم على جزء كبير من الأراضي السورية وعلى ثلثي مساحة شمال العراق. وتحشد داعش فرق السنة في حرب ضد الشيعة مستغلة السياسة الطائفية التي يسلكها المالكي في العراق والأسد في سوريا (وكل منها ينتمي إلى فرقة من فرق الشيعة) وقد اعترفت هيلاري كلنتن في كتابها الأخير أن داعش صنيعة أمريكية، ووصف إدوارد سنودن داعش بأنها مائة بالمائة صنيعة السي إي آي والموساد و أكد بأن وكالات الإستعلامات الأمريكية والبريطانية والكيان الصهيوني قد عملت سويّا لبعث منظمة إرهابية قادرة على استقطاب كل المتطرفين الدينيين وهي خطّة عرفت باسم "عشّ الدبابير" . وتتلقى هذه الحركة الدموية القروسطية(التي التحقت بها بعض الكوادر البعثية) التمويل من بلدان الخليج – نواة الرجعية في المنطقة – ومن تركيا في شكل تبرعات "خيرية" تحولها بعد ذلك لأغراض سياسية وعسكرية . كما تسيطر داعش على آبار نفط في سوريا وتتحكم في عملية المبادلات التجارية وتهريب الأسلحة والمحروقات خاصة مع تركيا التي استفادت كثيرا من الحصول على النفط بأسعار زهيدة . وتفرض داعش الضرائب على سكان المناطق التي تسيطر عليها (5 مليون ساكن على الأراضي السورية و 6 مليون ساكن في العراق) و تمارس السرقة وخطف الأشخاص ونهب الأموال ، وتقدر خزينة داعش بما يقارب 2 مليار دولارا مما يجعلها المنظمة الإرهابية الأكثر ثراء عبر التاريخ . أما عملية التسليح فإن 80 بالمائة من سلاح داعش يأتي رئيسيا – حسب نييورك تايمز – من الامبريالية الأمريكية ثم من الصين وروسيا وسربيا . وتمتلك داعش – حسب معلومات كشف عنها وزير الدفاع الفرنسي – 3000 سيارة هامر وخمسين دبابة ثقيلة و 150 مدرعة خفيفة و 60 ألف قطعة سلاح فردي و 3 طائرات مطاردة من نوع ميغ 21 و ميغ 23 ، هذا بدون احتساب ترسانة الأسلحة التي استولت عليها في العراق وسوريا والأسلحة التي قام الطيران الأمريكي بإنزالها في الآونة الأخيرة حول مدينة كوباني على أساس أنها أنزلت على وجه الخطأ.
ب – داعش و مشروع الشرق الأوسط الكبير
يهدف مشروع الشرق الأوسط الكبير – الممتد من أفغانستان في أقصى الشرق إلى بلاد المغرب في أقصى الغرب – إلى التفكيك السياسي والعسكري لكل الدول الخارجة عن الطاعة أو التي يمكن أن تتحول إلى بلدان مناهضة للهيمنة الأمريكية التي تسعى للاستحواذ على الثروات وخاصة منها البترول والغاز . إن هذا المشروع الذي رسمه الرئيس بوش وأعوانه ما يزال يحظى بعناية ومتابعة الرئيس أوباما وذلك على عكس الخطاب الرسمي حول "الانطلاقة الجديدة" الذي أطلقه أوباما منذ بداية حكمه . إن الأمر يتعلق إذا بتقسيم " الدول المارقة" إلى عدة دويلات غير مستقرة سياسيا وذلك عن طريق شنّ الحروب ضدها بالوكالة و إشعال نار النزاعات العرقية والدينية . إن البروز الفجئي لظاهرة داعش التي تمّ صنعها واحتضانها ثم تمويلها وحمايتها من طرف المملكة السعودية وقطر وتركيا باتفاق مع الولايات المتحدة يمنح فرصة ذهبية للامبريالية الأمريكية لتغزو المنطقة من جديد بذريعة محاربة داعش التي صنعتها هي بنفسها من الألف إلى الياء . ويقوم تحالف أكثر من أربعين دولة بقصف المناطق الكردية بتعلة حماية السكان المسيحيين واليزيديين والأكراد المهددين بالإبادة الجماعية ، ويلقى ذلك موافقة واستحسانا من تركيا التي تريد أن تضرب عصفورين بحجر واحد (إضعاف أعدائها الأكراد والتخلص من بشار الأسد) وقد حصل نفس السيناريو مع القاعدة في أفغانستان ومع العراق وأكذوبة أسلحة الدمار الشامل. وبما أن واشنطن لم تتمكن منذ سنة من ضرب الأسد إثر استعمال الأسلحة الكيماوية فهي تقتنص الفرصة الآن لتحسم الأمر مع بشار الأسد وتقسّم سوريا إلى ثلاث مناطق : منطقة كردية ومنطقة سنية ومنطقة علوية . ولا يقف المخطط الأمريكي عند هذا الحد بل يتسع ليشمل اليمن وليبيا وحتى الجزائر والمملكة السعودية – الخادم الوفي للبيت الأبيض - . وباختصار ، إن مشروع الشرق الأوسط الكبير يجسّد الحلم بالسيطرة على الثروات الباطنية والتحكم في المناطق الإستراتيجية ثم تكليف الكيان الصهيوني بمهمة شرطي المنطقة و حارس المصالح الأمريكية . هكذا تفكر الامبريالية الأمريكية : حسم الأمر مع سوريا والعراق ثم الالتفات بعد ذلك إلى إيران والانطلاق من موقع القوة لمواجهة أي عدو محتمل ، وفي هذه الحال لا يمكن أن يكون العدو إلا روسيا والصين . إلاّ أن مخططات البنتاغون التي وضعها جورج بوش وديك تشيني ورامسفيلد ... لم تتحقق والدليل على ذلك أن الامبريالية تحصد كل مرة فشلا ذريعا مما يدفعها إلى الانسحاب من الأراضي التي غزتها وذلك بفضل النضال المستميت للشعوب رغم أن هذا النضال لم يحقق تحرير الأرض نظرا لأن القيادات لم تكن ثورية .
خاتمة
إن عصرنا هو عصر التحرر الوطني والاشتراكية وهو محكوم بتناقضات موضوعية لا يمكن للامبريالية ولا الرجعية طمسها ولا إلغاؤها ، وأن كل الصراعات التي تدور تتنزّل في إطار هذه التناقضات : التناقض شعوب مضطهدة/امبريالية – التناقض برجوازية/بروليتاريا في البلدان الرأسمالية (بما فيها روسيا والصين ...) والتناقض بين الامبرياليات وبين الاحتكارات في نفس البلد الواحد . ولهذا السبب فإن المخططات النظرية للمعسكر الامبريالي لا يمكن أن تتجسد على أرض الواقع لأنها لا تأخذ بعين الاعتبار الطرف الآخر في التناقض : البروليتاريا والشعوب المضطهدة . إن هذه القوى قد أفشلت في العديد من المرات المشاريع الامبريالية التي تحاول دائما خنق النضال الوطني والتطلع نحو الاشتراكية سواء بركوب نضالات الجماهير (و "الربيع العربي" مثال على ذلك) أو بتوجيه هذه النضالات نحو الصراع الداخلي بين العملاء المحليين (إخوان/ليبراليون في تونس ومصر و ليبيا...).
إن الانتفاضات العربية المسماة زيفا "ربيعا أو ياسمين" لإخفاء طابعها الشعبي والعنيف كان شعارها المركزي : "الشعب يريد إسقاط النظام" . لكن بما أن هذه الانتفاضات كانت عفوية وبدون قيادة ثورية فقد تمكنت فقط من الإطاحة برأس النظام وبقيت الدولة قائمة بكل مؤسساتها (الجيش – البوليس – القضاء – الإدارة- الاعلام ...) وتمكنت القوى الرجعية (الإخوان والليبراليون) و الإصلاحية من ركوب هذا الشعار والحديث عن إنجاز الثورة وضرورة التكيف مع الظروف الجديدة ، أي الالتحاق بمعسكر التعايش السلمي والوفاق الطبقي . و فعلا ، فقد التحق المئات من "رفاق الامس"بمقولة الجمهورية الثانية في تونس وتنكروا لمبدإ الصراع الطبقي وتحولوا إلى أعضاء فاعلين في صلب البيروقراطية النقابية وفي ما يسمى بمنظمات المجتمع المدني وهم يبررون هذا الاختيار الإصلاحي بضرورة التصدي لخطر أسلمة المجتمع والوقوف ضد النهضة و داعش وأنصار الشريعة وأتباعهم . وأكثر من هذا فإن العديد من الناشطين الإصلاحيين في تونس قد صوتوا لنداء تونس (حزب التجمع سابقا) على أساس الانتخاب المفيد لإسقاط الإخوان حسب زعمهم . أما القوى الثورية فهي مدعوة إلى السير ضد التيار وفضح الاستقطاب الثنائي الذي تريد الامبريالية فرضه على الشعب بوضعه أمام خيارين : إما الإخوان مع الحرب الأهلية أو النظام القديم مع ما يشبه الديمقراطية من خلال دخول الاشتراكية الديمقراطية إلى البرلمان .
إن مهمة الثوريين تبدو صعبة وهي تتمثل في : - النضال ضد الأعداء المكشوفين : كمبرادور وإقطاع ( دساترة وإخوانجية) الذين يريدون تابيد النظام الاستعماري الجديدة وتقنين الهيمنة الامبريالية . – فضح قيادات الحركة الاشتراكية الديمقراطية التي سبق لها ان راهنت على الاخوان –حركة 18 اكتوبر- وبرأت ساحتهم ثم تحالفت لاحقا مع التجمعيين والدساترة في إطار "جبهة الانقاذ" بحجة دحر الاخوان .
– العمل على توحيد الحركة الثورية عامة على أرضية المكتسبات المراكمة منذ أكثر من أربعين سنة(التشبث بمبدأ النضال الوطني والصراع الطبقي ونبذ الاوهام حول التعايش السلمي مع أعداء الشعب)
–حث شباب الانتفاضة على التنظم خارج الاحزاب السياسية ومكونات "الحوار الوطني" التي خانت شعارات الانتفاضة وتدريبها على اخذ مصيرها بيدها وتجاوز الاحباط التي شعرت به عند جني النهضة ثمار الانتفاضة او إثر اعادة الاعتبار لرموز النظام من خلال الانتخابات.
– تشجيع الفلاحين الفقراء على التنظم ومساعدتهم على التحرر من الإيديولوجيا القروسطية والقدرية التي تدعو إلى الخضوع والاستسلام لامر الواقع .
تونس – أكتوبر 2014



#الديمقراطية_الجديدة(_النشرة_الشهرية) (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات التشريعية والرئاسية في تونس


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - الديمقراطية الجديدة( النشرة الشهرية) - داعش,اداة بيد الامبريالية والرجعية