أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - حكام اليوم هم كمثلهم بالامس ؟؟ نمت الداعشية في عقولهم ؟؟؟















المزيد.....



حكام اليوم هم كمثلهم بالامس ؟؟ نمت الداعشية في عقولهم ؟؟؟


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 4621 - 2014 / 11 / 1 - 22:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان من اصعب الامور على الكاتب .. هو اختياره ( عنوان ما يكتب ) .. لأنه وكما يقولون (( الكتاب يقرأ منة عنوانه )).. وانا متأكدة ان الذين يتولون الهيمنة على مقاليد حكم هذا الشعب .. المسكين .. المغفل .. والقانون جاء اصلا" ليحمي المغفلين ..وليس كما يسمونه جهابذة امتصاص دم الشعب بقولهم ..(( القانون لا يحمي المغفلين )) ... فمرة" – وفي لقاء على القناة العراقية .. ومع الدكتوره ( حنان الفتلاوي ) .. وكان بنفس اللقاء .. عن القائمة العراقية النائب ..(( الملـّه )) .... عندما سأله مدير الندوة .. ماهي الديمقراطية ؟؟ .. فاجاب هذا ( الملــّه ) .. بأنها :.. هي حكم الاكثرية .. ولكن يجب مراعاة حقوق الاقليه ؟.. وكم كان هذا ( الملــّه ).. جاهلا" .. والذيى يبدو لي انه لم يتخرج .. بعد .. من (( الملــّه )) ..
فالديمقراطية :- هي حكم ا لشعب .. ولا يوجد هناك مكان لما يسمى :- بالاكثرية .. او الاقلية .. فالاكثرية تعني تسلط مكو ّن .. والاقلية :- تعني اضطهاد مكو ّن ..... وانما الاكثرية : هي كتلة متحركه.. من الشعب .. ومتغيرة من المكونات .. ومتحركة بصندوق الانتخابات .. يحركه .. رأي والاختيار الحر للافراد ومكونات الشعب .. فقد يتجه صندوق الانتخابات .. نحو شخص .. او حزب .. يثق فيه الشعب .. ببرامج منهجه .. اليوم .. وقد يتخلى عنه صندوق الانتخابات .. بكره ..
انظر للولايات المتحدة الامريكية .. فهي اكبر خليط من الاقليات يتكون منه الشعب الامريكي .. - .. تصهره بوتقة الاديمقراطية الانتخابيه ..
اما الدكتوره ( الفتلاوي ) .. فقد طرحت اغرب رأي .. او فكره .. واكثرها سذاجة وسطحيه .. حتى المستضعف من الشعب .. لا يقبلها .. او يستسيغها ... فهي تقول ::-.. اذا السنه يريدون ينفصلون ؟ .. ماعدنا مانع.. ( من الذي خولها ) .. فنحن الجزء الذي يمتلك ا لثروه وهم – اي السنه – الخسرانين .. لأنهم سوف لن يحصلوا على شيء .. !.. مثل هذا الكلام لا يدل على نضوج ديمقراطي .. والهدف منه اثارة المشاعر السطحية للشعب .. فا لارض .. هي ليست للمساومة .. ولا للقسمه .. للسنة .. او للشيعة .. فالارض تملك شعبها ..ولا يملك الشعب حق التصرف بالارض ..
ثم سمعت او رأيت لقاء" تلفزيونيا" – مع النائب البرلماني – رئيس لجنة المنظمات غير الحكوميه .. وكان يتكلم عن هذه المنظمات وكأنها كيانات ضعيفه .. طارئه .. وخطره .. ولا وجود لها بالمفهوم الديمقراطي .. وهي يمكن ان تكون اداة" للتخريب .. او الارهاب . .. و. لذلك يرى ضرورة احكام السيطرة البوليسية عليها .. وان تكون تحت رقابة وسيطرة صارمه من وصاية الحكومه عليها .. .. ويقول ( سعادته ؟ .. او معاليه .. من هذه الالقاب الدكتاتورية .. ) .. بانه بعد ان تم تشريع (( قانون هذه المنظمات )).. و تأسيس (( دائرة مساعدة المنظمات غير الحكوميه )) .. وبالحقيقه .. كان يجب ان تسمى بدائرة تهديم هذه المنظمات .. التابعة الى الامانة العامه لمجلس الوزراء .. فيقول ( سعادته ) بانه قد تم التخلص من الكثير من هذه المنظمات الوهميه .. الذين لا يمتلكون مقرات .. فقط يتنقلون بشنطهم .. وبهذا المفهوم يعرف ..هذا السيد البرلماني .. كونه منتخب يمثل رأي قياس المنظمات غير الحكوميه .. فهو ليس فقط ليست له معر فه – بالديمقراطية – فحسب .. بل .. هو ليست له معرفة بواجباته البرلمان كونه منتخب يمثل الشعب وتشكيلاته الشعبية .. فهو يجب عليه ان يمثل كل قطاعات الشعب ويفهمها ..لا ان ينتقدها .. ويحاربها ..
ان علماء الديمقراطية .. يحاولون الوصول الى الحكم الديمقراطي الذي يستطيع ان يجعل الشعب .. بأوسعه .. ان يمارس الحكم بنفسه .. وذلك عن طريق الاكثار من المنظمات غير الحكوميه .. على اساس ..: .. ان كل منظمة غير حكوميه – ومهما كان
حجمها .. او فخامة .. وبهرجة مكاتبها .. ..هي تمثل شر يحه اجتماعيه بآلامها .. وآمالها .. .. فكلما كثر عدد المنظمات غير الحكوميه كبير ا".. كلما كان الشعب ممثلا" في الحكم اكثر تمثيلا" ..

-
ان مثل هذه الآراء المنحرفه .. التي تنم عن جهل المتسلطين .. وقصر نظرهم .. ونيتهم السوداء اتجاه افقاد الشعب لسلطته الحقيقيه في الرقابة .. ليس فقط على الحكومة فحسب .. بل وعلى الدولة .. وحتى كل سلبية تظهر في المجتمع .. فبدأ ت الحكومة تقتل وتصفي هذه المنظمات .. وتضعها تحت تابعيتها .. ومطرقتها .. .. فالحكومه لدينا .. وكما يستنبط الجميع .. تسير على نهج الاستحواذ .. والسيطرة .. على كل السلطات والمرافق .. وتسخير مكونات الشعب لخدمتها .. (( ولعل ما يسمى بمجلس الامناء الذي قد يجهل الكثيرون وجوده .. )) .. هو من يشير بهذا النهج ( لأمر في نفس يعقوب ) .. فالسلطة القضائية متهمة بالتسيس .. وهناك ما يشير الى ذلك .. .. والصحافة قد ابتلعتها الحكومة عن طريق نقابة الصحفيين .. وكذلك نقابة المحامين .. وجهاز الجيش .. وجهاز الشرطة .. وموقع رئاسة الجمهورية .. تم ابتلاعه .. وقامت حكومة المالكي .. ببدعة غير دستورية .. وهي منح هويات .. لخلق شيوخ عشائر صوريين وهميين .. وطارئين .. متطفلين .. عادت الحكومة الى عهد ما قبل الدولة المدنية التدوينية القانونية .. تنفق عليهم الرواتب والمنح .. والمسدسات .. و تمنحهم استمارات تعيين شرطه وافراد جيش .. وفي الجيش ..لقاء عدد من الاوراق ثمنا" للتعيين .. وتنفق الحكومة على هذه العشائر المبالغ الطائلة لاقامة المؤتمرات لهذه العشائر .. ( ولا زا لت فضيحة اقامة – مؤتمر شيوخ بني تميم – نتذكر ها ) .. والذي على اثره خرجت – في الديوانية – الشيوخ الحقيقين لبني تميم واعلنوا بمؤتمر على احد الفضائيات بان من اقاموا هذا المؤتمر هم ليسوا من الشيوخ بشيءواعلنوا, بانهم الشيوخ الحقيقيين لبني تميم .. وان هؤلاء مزيفين .. .. بالضبط كما انني وجدت من كان في العهد الصدامي .. عضو في المكتب العسكري لحزب البعث العربي الاشتراكي .. ومسؤول الحزب في منطقة الصحه في الدوره .. وصديق الرئس .. وحامل نوط الشجاعة الصدامي .. وصديق محمد حمزه الزبيدي .. وحصل ابناءه علي درجات اضافيه لامتحانات البكالوريا مما مكنهم ان يدخلوا الجامعة بالكلية التي يرغبوها .. وتم تعينهم تبعا" لنوط الشجاعة و( صديق الريس )... هذا وجدته يحمل هوية شيخ عشيره من حزب الدعوة الاسلامي – اي من الحكومة .. يصول ويجول ,, ويأخذ الا تاواة .. والميزات ؟؟!! .. فمشيخة العشيرة وراثية .. لاتمنح باراده من المالكي .. كما كان يفعل صدام حسين .. لاستغلالهم في تفريق المظاهرات .. وحشدهم في الانتخابات .. والمؤتمرات ..
ولو نظرت الى الجهاز القضاء ي .. لرأيت ا ن تعيين القضاة يتم من فئة معينة .. والحكومة تغدق على الشعراء الشعبين – وليس شعر اء القريض .. تغدق عليهم الاموال والمكافئات والاموال .. وا لمقرات الفخمه .. لاقامة مؤتمراتهم المليئة بالهذر .. وكذلك تغدق الحكومة على اشباه الفنانين .. والممثلين .. والاتحادات اللوكية .. تغدق الحكومه على هذه المكونات الوهميه .. والتضييق على المنظمات غير الحكوميه .. والتي تبرعت دول العالم لهذه المنظمات بمليار ات الدولارات .. الاّ ان الحكومة استحوذت عليها الى جهات تخدم اشخاصها .. وعندي ما تأكد لي بان :... ((حزب الدعوة الاسلا مي .. )) .. لا يؤمن بالشعب (( لأنهم همج رعاع )).. بل يؤمن بالنخبة التي يتم خلقها بقصد .. وهذا السؤال كان قد اجاب عليه السيد نائب رئييس الجمهورية الباقي حاليا" لوحده .. السيد ( الخزاعي ) .. وهذا عندما كان وزيرا" للتربية .. في تجمع عشائر ي انتخابي كان قد دعا اليه هو .. و كنت احد هؤلاء الشيوخ .. عندما سأله احد الحضور من الشيوخ .. :.. س: عن سبب عدم وجود قواعد في الشارع (( لحزب الدعوة الاسلامي )) .. اجاب الخزاعي في حينه :.. (( نحن نؤمن بالنخبة )) .. هذا الجواب يفسر امور خطرة كثيرة تحدث في الدولة ..
ان هذا المبدأ :.. 00(( الهمج الرعاع )) .. كتعبير عن مستوى الشعب ..: تؤمن به وتتبناه (( الحوزة الدينية )) .. ويرددوه على المنابر .. كأستهانة برأي الشعب .. واستهانة بما يسمى (( بالديمقراطية )) .. وان (( ولي الامر*)) لا يكون بالانتخابات ..لأن الا نتخابان غير صحيحه .. بل ان ولي الامر يكون بالا مر الالهي ؟؟!!.. وهم يفسرون مقولة .. وتقسيم الامام على بن ابي طالب عليه السلام .. للشعب تفسيرا" خاطئا" .. وحاشا للامام (علي ) .. وهو القرآن الناطق .. ان يقول بما يخالف القرآن .. فالقرآن الكريم قد جاء فيه ..(( .. ولقد ذكرنا بالزبور ان الار ض يرثها عبادي الصالحين )).. وهم المستضعفون .. الشعب .. (( .. ونريد ان نمن على الذين استضعفوا في الارض ان يكونوا ائمة وان يكونوا هم الوارثين )).. والمستضعفون - تكوينيا"- هم عموم الشعب .. وهم الصالحون .. لأنهم يملكون الحقيقة .. ويملكون الحكمة .. والحكمة هي بسيطة يتداولها الشعب يوميا" في حياته .. ولذلك فان الامام علي عليه السلام .. كان يوصمي .. وآراءه .. هي (( بمجالسة الفقراء )) .. لا تعطفا" عليهم .. وتصدقا" .. بل للتعلم منهم .. عن معاناة الشعب وحاجاته .. لأن الفقراء يمتلكون الحقيقة الاجتماعية .. فاذا اردت ا ن تحكم (( بالعدل )) .. لفعليك ان تكون قريبا" ولصيقا" بالشعب .. فعليك ان تعرف وتتعرف على حاجات الشعب .. وآراءه .. وذلك بالاتصال بهم يكافة الو سائل مباشرة" .. وليس كما تجد السيد رئيس الوزراء المالكي .. يحيط نفسه (( بظلمات ثلاث)).. كما جاء بالوصف القرآني للجنين في بطن امه .. فالسيد المالكي هو كالجنين في الحكم .. :.. لا يعرف اي شيء عن الشعب .. لذلك وبولايتيه الاولى والثانيه .. حصلت كل مآآسي الشعب .. ولا زالت .. من تهجير .. وفقد المأوى بالسكن .. وبالمدينة الغير صالحه للعيش .. وانتشر الفقر .. والجوع .. و تهدم البنى التحتيه .. وانتشر وكثر الفساد المالي والادار ي .. وانتشرت الرشوه .. وفساد التنمية .. ونشرب مياه المجاري .. ونأكل السموم .. وانتشرت الاوبئة .. واصبح العلاج الطبي قطاعا" خاصا" يصعب على الشعب الحصول عليه .. توقف الانتاج الصناعي و..
3 -
والزراعي .. واصبحت انهارنا تشكو العطش .. والارض تتصحر .. والشجر والزرع يموت .. وازدادت السرقات الكثيره واصبحت المدينة كحديقة الحيوان مقسمة الى قطاعات .. واصبح المهجرون يعيشون في ضيافة الموتى في قبورهم .. او يلجأ ون الى قبور من الصفيح افران في الصيف .. مجمدات في الشتاء ..شعب من جيوش من الا يتام ومن الا رامل .. والجياع يأكلون الطعام من الازبال ..(( ا نا من رأى ذلك )).. في عهد المالكي .. ظهرت معادلة رياضية تحتاج الى عالم رياضيات بمستوى العالم (( آينشتاين)) .. لوضع معادلة لحلها .. وهي :.. (( اغنى بلد في العالم فيه افقر شعب في العالم ))....... فالمالكي يجد نفسه بمأزق الحكم .. وشراكه .. والمتآمرون من خلف الحدود .. يحضروا لنا اكثر مما يحصل في سوريا .. ومما كان عندنا ولا زال .. فسياسة اسلوب قضم الفأر التآمريه يتم تطبيقها على مراحل .. والمالكي يقف على ارض من الرمل .. فشعبه هلكان لا روح فيه .. والعراق قد فقد مقومات بقاءه .. لا نهوضه .. لأن العراقي قد فقد اهم حق من الحقوق الالهية التي قررها الله لكل كائن حي .. الاوهو .. حق (( المأوى )) .. فالعراقي لا بيت يأويه .. ولا مدينة صالحة للعيش .. ولا وطن يوفر له الامن والامان ؟؟!!.. فالعراقي يجد نفسه وقد تم تهميشه على هامش حقوق الحياة .. والحقو ق الانسانية .. والحقوق الديمقر اطية .. فهو من (( الهمج الرعاع )) ..
في حين ان الحكمة والحقيقة هي لدى الشعب .. وهذا ما يسمونه (( بحكمة الشعب )) .. وهذا ما يهدف اليه الحكم الديمقراطي .. وهو ان يصل الشعب الى درجة من الدراية النضج والوعي .. ووسائل الالمام بجوانب المجتمع .. ليصل الى ان يحكم نف سه بنفسه .. فيكون الشعب هو الوسيلة .. والاداة .. والغاية .. والهدف .. وهذا هو ما يسعى الوصول اليه علماء الديمقراطية .. وهناك في اوربا شعوب قاربت ان تصل الى هذه الدرجة .. مثل الشعب السويسر ي ... وهدف علماء الديمقر اطية هو ان يصل نضوج الشعب .. الى درجة عدم الحاجه الى الحكومه.. .. وكما جاء بالحديث النبوي الشريف (( احبب لأخيك ما تحب لنفسك )).. وفي القرآن الكريم ((.. وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون )).. نرى هنا ان اساس الانتاج هو (( العمل)) .. وهنا يتفق الاقتصاد الاسلا مي .. مع الاقتصاد ( الشيوعي ).. الذي يعتبر (( العمل )) هو اساس الانتاج .. وليس راس المال .. كما في الاقتصاد الرأسمالي... و(( ليس للانسان الاّ ما سعى )).. اي عدم استغلال جهد الآخرين .. ... (( وفي اموال الاغنياء حق للسائل والمحروم )).. اي ان من لايقدر على العمل .. كشيخوخة .. او عوق ؟.. فهنا نجد اننا نصل الى مجتمع .. (( من كل حسب قدرته الى كل حسب حاجته )).. فهذا هو الضمان الاجتماعي .. ومعمول فيه في الدول المتقدمة .. ((فالفرد مضمون من المهد الى اللحد )).. فجهل المتحاصصين .. والبرلمانيين لدينا .. يطرحو ن افكار مشاريع ؟؟.. مثل تخصيص ( 30) الف دينار شهريا" لتلاميذ المدارس .. وهم يسكنون صرائف ,.. ومشر دين للتسول او العمل في الشوارع .. فارساء الاصلاح يتم من الاسس والقواعد .. لا بمشاريع تكون سببا" لمزيد من الفسا في كل شيء ..
ان الاصلاح الاجتماعي يتم بالاكثار من قيام منظمات غير حكوميه .. لانها الوسيلة الوحيده التي تستطيع ان تكشف عن الصورة الحقيقية لمعاناة الشعب وحاجاته .. وان تكون هذه المنظمات مستقلّة لاسلطان او رقابة للحكومة عليها .. (( فكيف لمنظمة غير حكومية .. تكون تحت هيمنة وتسلط الحكومة عليها )).. فهي موازية للسلطة التشريعية .. وهي البرلمان المتواجد على واقع المجتمع بصورة مستمره .. وليس من خلف جدران الصبات الكونكريتيه .. واجازتها مرّة" واحده عند ولادتها وتأسيسها .. مثلها كمثل هوية الاحوال المدنية ليس هناك حاجه لتجديد اجازتها.. او من المضحك تجديدها ..
واجدني .. من الضروري .. ا ن اعيد ولمرات عديده .. كيف وضع وشر ح وفصّل ارسطو :.. نظام الحكم في مدينته الفاضله .. فهو وقبل كل شيء .. يؤمن ايمانا" مطلقا" بالشعب ..وقدرته .. وحكمته .. وحقه .. فيقول :-
اولا" :- على الشعب .. هو .. ان يقوم باختيار الحاكم .. شرط ان يكو ن هذا الحاكم .. فيلسوفا" .. (( وليس محاصصيا" جاهلا" )) .. ولكن ارسو يحذر من خطر السلطة .. فيقول :.. ولكن السلطة تقوم بافساد هذا (( الحاكم الفيلسوف )) ... 0 فاذا كانت السلطة تقوم بافساد الحاكم ولو ك ان فيلسوفا" ـ ــ فما بالك بالجهلة الذين يصعدون الى كر اسي السلطة عن طريق الكيانات المحاصصية .. والمساومة .. ؟؟
ثانيا" :- عندها يعطي ارسطوالشعب :.. الحق بعزل هذا الحاكم الفيلسوف .. وعلى الشعب ان يقو م ينتخاب – للحكم – (( لجنة من الحكماء .. وهنا نجد ان ارسطو لا زال يتخوف من السلطة وير اها قوة لافساد هذه اللجنة من الحكماء ..؟
ثالثا":- وهنا يرى ارسطو انه :-
على الشعب ان يقوم بعزل هذه اللجنة من الحكماء اللذين افسدتهم السلطة ... وعلى الشعب ان يتولى السلطة والحكم بنفسه مباشرة" .. وهذا هو حق الشعب .. الاّ ان ارسطو لم يبين الآلية .. او الكيفية .. او المنهجية : لقيام الشعب بادارة دفة الحكم بنفسه ؟؟؟..

رابعا:- ولكني ارى واعتقد بان علماء الديمقراطية يسيرون بهذا الاتجاه ..لكي يصلوا الى هدف :.. ان يمارس الشعب كله .. السلطة والحكم بنفسه .. .. وفي رأي ان هذا يكون :-
عن طريق المنظمات غير الحكو ميه .. على اساس ان كل منظمه تمثل .. شريحه اجتماعيه متشابهه بآلامها وآمالها
اساسا" يكون بيد الشعب كله ..
وفي العراق :.. لو كانت المنظمات غير الحكومية قد استلمت السلطة والحكم من اول الامر .. لما كان العراق قد وصل الى ما وصل اليه من التردي والانحطاط .. والفساد .. والفقر .. والتشرد .. وفقدان الامن .. وهذ الر ا ي كان قد طرحه في حينه نائب رئيس الوزراء الدكتور ((الزوبعي )).. ؟؟؟
وكانت المنظمات غير الحكومية .. في اول نشوئها .. كانت قد شخصت الداء واقترحت الحلول .. الاّ ان خوف من كان قد جاء على دبابات المحتل وفي نيته الحكم والاستفاده من خيرات الحكم .. وكذلك المحتل الامريكي الذي كان ير اقب مسيرة هذه المنظمات لينتقي منها عملاء تعمل كقواعد بيانات لوكالة المخابرات الامريكيه .. فقد قامو ا باحتوائها .. فاصبحت المنظمات غير الحكومية عندنا هي :-
1- منظمات اجنبيه تعمل في العراق .. تكسب ملايين الدولارات من التبر عات الدو ليه تعتاش على تعاسة ومآسي الشعب العراقي .. معتمدة" على منظمات محليه تغدق عليها الاموال الكثيرة لاقامة مكاتب فخمه لها .. ومشاريع صورية غير منتجه لحل الازمات والمشاكل التي يعاني منها الشعب .. فالهدف هو ليس لحل او مساعدة الشعب .. بل تكون لها قواعد بيانات لجمع المعلومات تقوم هذه المنظمات الاجنبية ببيعها على المخابرات الاجنبيه .. ( راجع مسلسل البحوث المنشورة على موقعي على الحوار المتمدن – بعنوان : الحرب الناعمة والشيكة العنكبوتية للمخابرات الامريكية ... ستجد اسماء المنظمات العميلة منشورة وقصصها .. ).. في مصر انتبهوا لخطر هذه المنظمات الاجنبية .. فاعتقلوها ومنعوها وعملائها ... اما عندنا فلهم كل التسهيلات لانهم يتعاملون بالرشوة والفساد الاخلاقي ..
2- هناك منظمات ابتلعتها الحكومة والمحاصصات الدينية .. واصبحت لها حصص الاسود من المغانم والمقرات الفخمة والتخصيصات الوفيرة .. وعلى الاخص في المناسبات الدينية والمواكب الحسيني..
3- هناك منظمات ارستقراطية على مستوى رفيع لوزراء سابقين .. مثل منظمة الدكتور مهدي الحافظ وزير التخطيط السابق .. (( منتدى الاصلاح الاقتصادي )) :: والحقيقة يعمل (( كمنتدى للاقتصاد الرأسمالي التنافسي الامريكي )) .. و هو يحصل على معونات كبيره من الدولة .. ومن USAID ..
4- اما المنظمات المستقله والتي بقت تقاوم الضغوط وتحاول ان تقدم خدماتها للشعب حقا" .. هذه المنظمات اخذ – مكتب مساعدة المنظمات غير الحكوميه يقوم بتصفيتها .. وذللك بفرض شروط التجديد او التسجيل الجديد .. شروطا" بوليسة امنيه .. او طلب مقرات فخمه .. بما يعجزها .. واعتبروها وهميه .. والحقيقة ان هذا المكتب هو الوهمي يعيش بالوهم ... بالوقت الذي قامت الحكومة بالاستحواذ على اموال المنظمات غير الحكومية .. واخذت تتصرف بها باوجه غير مشروعة .. يمكن للقضاء ان يحاسب عليها ..
فتم وضع المنظمات غير الحكوميه الآن تحت الاشراف المتسلط الببوليسي المباشر للحكومه / الامانه العامه لمجلس الوزراء – دائرة مساعدة المنظمات غير الحكوميه .. وهي ذات اجراءات و شروط.. ت هدف بالنتيجة الى تصفية المستقل الصالح من المنظمات التي لا تقع تابعه عميله للجهات الاجنبيه .. وذلك باستخدامها الى اسل وب بوليسي .. يشبه اجراءات دوائر امن العهد المنقرض .. وبموظفين لا يفقهون اي شيء عن معنى ودور واهمية المنظمات غير الحكوميه .. ولا عن الديمقراطية .. فلدينا الآن .. ديكتاتوريه بلباس .. او باسم ديمقر اطي .. وكأن الديمقراطية :.. هي الحريه في ظلم .. وقهر .. وافقار .. وسلب حقوق الشعب .. ولقد وجدت :.. ان الموظفين العاملين في (( دائرة مساعدة المنظمات غير الحكوميه )).. لا معرفة لهم بابسط اسلوب العمل الاداري .. فانت تشعر امامهم بانك امام موظفي الامن العامه .. ما عليك الاّ السمع والطاعه .. وما المنظمة امامهم الاّ موطن شك ونفع .. اضافة" الى الهم الذي تواجهه اي منظمه امام المجالس البلدية المحليه .. الذين يؤيدون لها موقعها وعملها .. فعليها ان تسترضيهم للحصول على موافقاتهم .. وانت لاتجد فيهم الاّ كلّ جاهل بمثل هذه المنظمات .. التي هي امامهم منتفعة من مساعدات اجنبية .. ولقد وجدت ان مثل هذه المجالس هي بعملها اتجاه مناطقها جاهلة لا تعرف انها موجوده لخدمة هذه المناطق و سكانها .. فالزعفرانية التي اعيش فيها عبارة عن مكبات للازبال والاوحال .. وفوضى دوائر البلدية والكهرباء والمرور وحوادثه .. اليوميه ..

فالسيد النائب البرلماني رئيس لجنة المنظمات غير الحكوميه في البرلمان العر اقي .. يتصور – وتصوره قاصر –بان المنظمة غير الوهمية هي التي يكون لها مقر مؤجر مع جهاز اداري .. ومكتب .. ورواتب ..الخ ؟. ياسيدي النائب .. وياسيدي مدير عام دائرة ( مساعدة المنظمات غير الحكوميه ؟؟!!) .. ان مثل هه الشروط تجدوها عند المنظمات الاجنبية ( التابعة للمخابرات الامريكية ) والمنظمات المحلية التي تعمل كتابع للمنظمات الاجنبية ( كقواعد بيانات تجسسية لها ).. ان مثل هذه المنظمات هي :.. المنظمات الوهميه .. التي تعيش على تعاسة الشعب العراقي .. ومآسيه .. دون تقديم اي حلول وعون حقيقي .. فالمنظمات غير الحكومية المسجله عندكم .. لو عملتم لها دراسه .. لوجدتمو ها هي:-
الاولى :- منظمات اجنبية استخبارية جاءت للمتاجرة بمآسي هذا الشعب .. وتجذب التبرعات الاجنبية .. وتعتمد على شراكة منظمات محلية ( موصى بها ) .. تعمل تابعة لها في خدمتها ( كقواعد بيانات ) .. (( وقد سبق ان نشر ت بحث بثلاث حلقات على موقعي على الحوار المتمدن .. بعنوان -- : الحرب الناعمة والشبكة العنكبوتيه للمخابرات الامريكية ... وشخصت فيه اسماء معظم هذه المنظمات العميله .. )) .. حتى انهم كانوا يشجعون قيام منظمات غير اخلاقية ..
الثانية : - منظمات تابعة للحكومة .. والكيانات السياسية :.. تنفذ اوامر الحكومه .. وتقوم بمهمات الشعائر الينيه ..
ان كلا هاتان المنظمات تمويلهما مشبوه ووافر تستطيع ان تلبي طلبات (( دائرة مساعدة المنظمات غير الحكوميه ... وطلبات المجالس البلدية المحلية الغير مشروعه ..))
الثالثه : المنظات المستقله التي تعتمد في تمويلها على تبرعاتها وجهودها .. والتي ترهقها شروط دائرة ما يسمى .. 0 بدائرة المساعده هذه .. فانها بدأت تترك العمل .. الى العملاء والمرتشين وخونة الشعب ..
ملاحظه مهمه : في اوائل تشكيل هذا العهد المتشبه بالديمقراطي .. انهالت على العراق .. التبرعات الدوليه بمليارات الدولارات لغرض مساعدة نهوض المنظمات غير الحكوميه .. اين ذهبت هذه المليارا ت .. ولمن تصرف وتعطى .. فانا ولحد الآن بلغ مجموع ديوني ما صرفته على (( منظمة المتطوعين الانساني ة للسلام الا خضر العراقيه ))..ما مجموعه ( 17) مليون دينار .. ولكن بعد ان ضر بنا الارهاب في عهد السيد الما لكي منذ 2006 وتهجيري وسرقة بيتي وكل ما املك .. دون تعويضي .. تأثر عمل منظمتي .. دون ان تتوقف .. ولست خلف الاجنبي ؟؟.؟.
منظمة المتطوعين الانسانية للسلام الاخضر العراقية.:.. اول منظمة تم تأسيسها بالعراق عام 2003 .. فهي مجازه من:- 1- زمن الحاكم العسكري ( كارنر) 2- زمن الحاكم المدني ( بريمر ) 3- زمن ادارة قوات التحالف في قصر المؤتمرات .. 4- من وزارة التخطيط 5- ثم من وزارة المجتمع المدني – دائرة مساعدة المنظمات غير الحكوميه IF795 .. فلا داعي لبدعة التجديد هذه .. ( فهوية الاحوال المدنيه للعراقي لا تحتاج الى ا لتجديد ) .. فهنا يكون الخضوع للدستور والقوانين المر عيه .... وما خالف من القوانين للدستور .. يؤخذ بالدستور ..
لم يكن لمنظمتنا .. بناية او مو قع .. كنّا نجتمع على الرصيف امام بناية بلاط الشهداء .. او في المكتبة العامه في الدوره .. او في بيت رئيس المنظمة .. او بيوت الاعضاء .. مستخدمين لاثاث واجهزة تبرعات وقروض .. رئيس المنظمة واعضاء الهيئة الادارية .. ولكن منظمتنا كانت تترأس تجمعات المنظمات في قصر المؤتمرات .. وصنعنا دوله ووجهنا حكومه .. وعلاقاتنا امتدت الى كل العالم ..و وجهنا الاعلام .. والمنظمات .. صنعنا الاعاجيب من المشار يع .. والبحوث .. والعلااقات الدوليه .. ثم استحوذت المخابر ات الامر يكيه عن طريق ((المستر ا ورسي)) في قصر المؤتمرات .. فاتجه بمجموعة من المنظمات اتجاها" استخباريا" بمساعدات ضخمه واصبحت مثل هذه المنظمات ذات ثقل وذات قر ار ... ثم اتخذنا لنا مقرا" في مشاتل السيديه .. بتأثيث كامل من بيت رئيس المنظمه .. وكانت منظمتنا مركز استقطاب للمنظمات والمواطنين .. والمنظمات الا جنبيه .. وحاولوا اغرائنا لنعمل .. كقواعد بيانات .. جاسوسيه .. الاّ ان غبائنا الوطني منعنا من ذلك .. وقالوا لنا ان من لا يتعاون معنا سيدرك مؤخرا" انهم اغبياء .. اقمنا متنزهات ..ورشاة عمل .. ندوات .. دراسات .. بحوث .. الفنا كتب .. اسنفادت وزارات ومؤسسات الحكومه ..
ثم جاءت موجة الارهاب بحدتها من سنة 2006 .. تم قتل اثنان من اعضاء الهيئة الادار ية لنا .. وتم تهجير ونهب بيت رئيس المنظمة في الدورة / الصحه – م 830 ز 84 دار 5 .. وهرب بجلده الى الزعفرانيه .. وتم نهب مقر المنظمة في السيدية بجميع اثاثه وكل ما فيه .. وارشيفه .. استقر بنا المقام في الز عفرانية في غرفه في الطابق العلوي في بيت قديم .. وتبرع

لنا المعارف بفراش النوم وبعض الاغراض .. ثم في بيت شعبي مساحته 45م2 للسكن والمنظمه .. ثم في بيت 100م2 .. بعدها في بيت 150م2 ثم في مشتمل 80م2 ... بعدها تم شراء بيت 125م2 .. وكلها كانت كسكن وعمل المنظمه .. التي لم يتوقف عملها
بالتعاون مع مركز شباب الزعفرانيه .. فاقمنا ما يقارب من خمسة ورشاة عمل للنساء في موضوع (( صحة البيئه في البيت ورعاية الطفل)).. وزعنا قرطاسيه .. وزعنا معونات غذائيه للايتام .. ثم القيام بمشروع نادي الطفل الذي اذيع لمدة خمس ساعات على فضائية الديار .. انتجنا العشرات من الافلام .. اقمنا محاضرات في .. مركز شباب البياع .. وفي منتدى بغداد الثقافي .. وفي قاعة مدارات .. والشراتون ..ووزارة الشباب .. وفي مركز شباب النجف .. انتجنا ونشرنا اكثر من 200بحث على موقع عالمي ( الحوار المتمدن ).. تم القاء والمشاركة في الندوات التلفزيونيه في الفضائيات التاليه :
1- الديار 2- الاتجاه .. 3- المسار 4- الحره 5- الآن الاماراتيه .. واحاديث راديو 1- دجله 2- المانيا .. وغيرها
نحن لسنا منظمة جاسوسيه .. بل نحن منظمة عراقيه مستقله تطوعيه .. خدمنا الشعب وشخصنا المشاكل واعطينا الحلول.. واستفادن الحكومه وذوي القرار من اقتراحاتنا .. اتمنى ان تخطو الحكومة العراقيه وتتنبه الى خطر المنظمات الاجنبيه كما تنبهت مصر الى خطرها والقت القبض عليها ومع ا ذنابها وحاكمتهم وطردتهم ..
وجدت نفسي عليها ان تستر ضي بعض من لايفقه في المجلس البلدي ليؤيدوا لي موقع المنظمه .. وانا الهث ورائهم وهو يتمنعون ويماطلون .. ثم علي ان الهث الى المركز البلدي في قاطع الكراده ..
السيبد الامين العام للامانة العامه لمجلس الوزراء – السيد المدير العام لدائرة مساعدة المنظمات غير الحكوميه المحترمين ..
هذه كل الوثائق الخاصه بمنظمة المتطوعين الانسانية للسلام الاخضر العراقيه .. وهي منظمة مجازه .. وموضوع التجديد والتكييف – كما تسمونها – عندي هي اجراءات غير قانونيه ولا تتفق مع العرف والتقاليد الدوليه بهذا الخصوص .. والمنظمة مستمره بعملها الثقلفي والبحثي .. على مواقعها الالكترونيه .. وانها منظمة تطوعيه غير ربحيه .. وغير جاسوسيه .. وغير مرتشيه ..
معالي الامين العام المحترم
سعادة المدير العام المحترم
بموجب القانون .. والتبرعات الدوليه للمنظمات غير الحكوميه .. ولان الدائرة هي لمساعدة المنظمات غير الحكوميه ؟.. ارجو ان تقوم الدولة بتخصيص الحصه الماليه المقرره للمنظمة لاسنادنا لغرض بناء كياننا المادي لا:-
1- ان نؤجر بناية للمنظمه
2- شراء الاجهزه المكتبيه والنثريات الادارية والخدميه
وتفضلوا بقبول وافر احترامنا ..

رئيس ومؤسس المنظمه / الخبير الايكولوجي
هادي ناصر سعيد الباقر



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء الى منظما ت المجتمع المدني غير الحكوميه
- انتشار ثقافة ( التبخيس ) وغمط قيمة الآخرين
- السيد رئيس محكمة استئناف بغداد / الكرخ بصفتها التميزيه المحت ...
- الى (( العبادي )) .. هذا ما يريده الشعب؟؟
- المفهوم المجتمعي السياسي للفساد ودور المنظمات غير الحكوميه
- لماذا لا تلتزم الامانة العامه لمجلس الوزراء ؟؟ بالقانون
- كتلة الدكتور مهدي الحافظ ؟؟وراي في بناء العراق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- كتلة المواطن ينتصر
- عيب يامالكي
- نموذج مما تلاقيه المنظمات غير الحكومية ؟ من تهميش ؟؟
- داعش الفساد تعيش بيننا ؟ بفقدان العدالة والقانون
- الكتب المؤلفه من قبل الخبير الايكولوجي هادي ناصر سعيد الباقر ...
- خاطره من الذهنية الصحراويه
- بمناسبة السنه الدوليه لمكافحة البتصحر ستبتلعنا الصحراء
- الاول من ايار هو العيد العالمي ومنذ فجرالتاريخ للعمال
- المواطن ينقرض ؟ بين سنين الفشل والدموع ؟؟ الفسم الثالث والقس ...
- المواطن ينقرض بين سنين الفشل والدمو ع (( القسم الثاني ))
- معالي الامين العام للامانة العامه لمجلس الوزراء / الاستاذ عل ...
- المواطن ينقرض ؟ بين سنين الفشل والدموع
- المرجعية الدينية ومعاناة الشعب المؤجلة ؟؟


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - حكام اليوم هم كمثلهم بالامس ؟؟ نمت الداعشية في عقولهم ؟؟؟