أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رمضان عيسى - الأُصول المعتقدية لداعش !!!















المزيد.....

الأُصول المعتقدية لداعش !!!


رمضان عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 4620 - 2014 / 10 / 31 - 07:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ظهرت داعش في مناطق يسودها الفلتان الأمني والاقتصادي والفكري لدول لا يمكن وصفها بأقل من أنها دولا فاشلة بكل ما يعني هذا المفهوم من معنى . فقد فشلت هذه الدول ليس في حماية أراضيها ، بل وفشلت في حماية مواطنيها ، وتركتهم لقمة سائغة للغير وللفوضى .
فداعش كما كتب محمد بن راشد بعنوان "داعش التي وحدت العالم" يقول فيه :
: " ليس سراً أن الصعود السريع لداعش، جاء بسبب حكومتين في المنطقة، واحدة تقتل شعبها، وأخرى تفرق بينهم على أساس طائفي، ما مثل البيئة المثالية لصعود مثل هذا التنظيم، واجتذاب آلاف المقاتلين، وتوفير التبرير لقتل المزيد من المدنيين من أبناء الطوائف الأخرى."
ولكن ما هي الأصول المعتقدية لتنظيم داعش ؟
لا ننسى أن أفكار داعش هي أفكار ليست مستوردة من الخارج ، بل هي نتاج افكار مستوحاة من مواقف اسلامية ونصوص دينية اسلامية ، فالحقيقة أن أفكار داعش في كل مسلم ، فداعش في داخلنا مهما حاولنا نكران هذا واخفاءه . ولهذا نرى المسلمون في العالم يرفضون تصرفات داعش ولكن يقبلون الكثير من شعاراتها . فمثلا نرى رئيس الجالية الأردنية فى النمسا : لا نؤيد داعش ولا نضعهم فى قائمة ابليس – أي لا نستطيع رفضهم بالكامل .
= قد يقول قائل أن داعش إبنا غير شرعيا للاسلام ، وذلك بسبب العنف والبربرية الصارخة من قطع الرؤوس والجلد وبتر الأطراف وسبي النساء واستعبادهن ، ولكن لا يمكن النكران أن هذا سبق ومورس يوما ما في التاريخ الاسلامي ، فقد ذكر التاريخ أن النبي بعد أن حاصر بنو قريظة حتى استسلموا ، فوض سعد بن معاذ بالحكم في بني قريظة .
قال سعد فإني أحكم فيهم أن يقتل من جرت عليه الموسى ، وتسبى النساء والذرية وتقسم الأموال .
فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم لقد حكمت بحكم الله عز وجل من فوق سبعة أرقعة.
والسؤال ؟ هل هذا هو حكم الله ؟؟؟؟ فإذا كان هذا هو حكم الله في الاسلام ، والاسلام صالح لكل زمان ومكان !!! من هنا كانت أفعال داعش هي تطبيق للنصوص ومحاكاة لمواقف الرسول وأفعاله والسلف الصالح !!!
وعن كيفية قتل بنو قريظة ذكر ابن إسحاق : ثم استنزلوا ، فحبسهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالمدينة في دار بنت الحارث امرأة من بني النجار ثم خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى سوق المدينة ، التي هي سوقها اليوم فخندق بها خنادق ثم بعث إليهم فضرب أعناقهم في تلك الخنادق يخرج بهم إليه أرسالا ، وفيهم عدو الله حيي بن أخطب ، وكعب بن أسد ، رأس القوم وهم ست مئة أو سبع مئة والمكثر لهم يقول كانوا بين الثمان مئة والتسع مئة .
وكان النبي يقسم الفيء ويعتبر الناس من الغنائم ، فعن تقسيم بنو قريظة ذكر ابن اسحاق :
[ قسم فيء بني قريظة ]
قال ابن إسحاق :" ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قسم أموال بني قريظة ونساءهم وأبناءهم على المسلمين وأعلم في ذلك اليوم سهمان الخيل وسهمان الرجال وأخرج منها الخمس فكان للفارس ثلاثة أسهم للفرس سهمان ولفارسه سهم وللراجل من ليس له فرس سهم . وكانت الخيل يوم بني قريظة ستة وثلاثين فرسا ، وكان أول فيء وقعت فيه السهمان وأخرج منها الخمس فعلى سنتها وما مضى من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها وقعت المقاسم ومضت السنة في المغازي . ثم بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سعد بن زيد الأنصاري أخا بني عبد الأشهل بسبايا من سبايا بني قريظة إلى نجد ، فابتاع لهم بها خيلا وسلاحا " .
لقد بيع النساء والاولاد كما تباع البضائع ، واشترى بدلا منها خيلا وسلاحا ، انهم بشر ، نساء واطفال !!! ، وكان تقرير للأمم المتحدة قد ذكر أن مقابلات عدة مع شهود عيان تُؤكد أنه تم نقل أكثر من 150 مسيحية و إيزيدية إلى الرقة في 5 آب ليتم بيعهن كرقيق جنس. فداعش تبيع النساء وهي تفعل ما سبق أن فعله النبي الذي أرسل سعد بن زيد الأنصاري بسبايا من سبايا بني قريظة إلى نجد ، فابتاع لهم بها خيلا وسلاحا .
وعن القسوة والفظاعة في القتل ، فهو معادل لما فعله النبي في امرأة أسمها أم " قرفة " من بني فزارة قتلها زيد بن حارثة بأن شطرها بشد رجليها إلى بعيرين وذلك بطلب من النبي محمد ولم يشفع لها كبر سنها ..
أليس هذا يساوي في بشاعته - بغض النظر عن السبب - ما تفعله داعش الآن ؟
ما تفعله داعش الآن من ذبح وقطع للرؤوس وتعليقها على مفارق الطرق ، أو العبث بها ، هو تقليد ومحاكاة لما فعله ولاة بأمر أو برضى من خلفاء المسلمين .
ففي التاريخ أن عبيد الله بن زياد بن أبيه - وكان عامل الخليفة الأموي يزيد على العراق- قد أمر باعتقال مسلم بن عقيل بن أبي طالب - ابن عم الحسين بن علي بن أبي طالب وموفده الى الكوفة – فأُصعد أعلى القصر وهو يكبر ويهلل ويسبح، ثم ضرب عنقه على يد رجل يدعى بكير بن حمران ، ثم ألقى رأسه إلى أسفل القصر وكذلك جسده .
وفي كربلاء بعد أن قتل الحسين، قُطع رأسه وحُمل إلى عبيد الله بن زياد في الكوفة، فلما وصل الرأس إلى عبيد الله جعل ينكث به – أي يضربه- ومعه قضيب يدخله في فم الحسين وفي روايات أخرى: أن يزيداً هو الذي قام بهذا العمل .
وّذكر أيضا أن الأمير خالد بن عبدالله القسري الدمشقي أمير العراقين لهشام بن عبدالملك الأموي ، وتولى قبل ذلك مكة المكرمة سنة 89 هـ للوليد بن عبدالملك ، ثم ولاه هشام بن عبدالملك العراقين سنة 105 قد ضحي ب" الجعد ابن درهم " يوم عيد الأضحى ، فبعد أن خطب في الناس في يوم الأضحى كان آخر ما قال في خطبته ( أيها الناس ضحوا تقبل الله ضحاياكم فإني مضح بالجعد بن درهم فإنه زعم أن الله لم يكلم موسى تكليما ولم يتخذ إبراهيم خليلا تعالى الله عما يقول الجعد علوا كبيرا ثم نزل فذبحه في أصل المنبر فكان ضحية).
وفي " وقعة الحرة " استباح جيش الخليفة يزيد ابن معاوية بن أبي سفيان المدينة المنورة ثلاث أيام جرى فيها الاعتداء على بنات المدينة وفض بكارة أكثر من ألف فتاة ، وأجبر أهل المدينة على القبول بعبوديتهم ليزيد ابن معاوية - خليفة المسلمين الأموي .
ولما تناهت أيام بني أمية وانقضت دولتهم وأفضت الخلافة لبني العباس وولي منهم السفاح أبو العباس ، وبينما كان جمع من بني أمية في ضيافته ، وكان منهم سليمان ابن هشام وكنيته "أبا الغمر" ،- وكان صديقا لأبي العباس قبل أن تؤول الخلافة للعباسيين – وقف الشاعر " سديف ابن ميمون " يتلو قصيدة قال فيها :
لا يغرنك ما ترى من رجال إن تحت الضلوع داء دويا
فضع السوط وارفع الرمح حتى لا ترى على ظهرها أمويا
واستمر في القصيدة حتى أتى على آخرها ، وأبو العباس يغتاظ ويحنق ويتلون . فقال سليمان إبن هشام لسديف : يا ابن الفاعلة ألا تسكت ؟ فاشتد غضب أبي العباس ، ونظر الى حراسه من رجال خراسان وهم وقوف بالأعمدة فقال لهم بالفارسية : " دهيد " ، يعني اضربوا . فشدخوا رءوسهم بالأعمدة حتى أتوا على آخرهم . ثم نظر أبو العباس الى سليمان وقال له : يا أبا الغمر مالك في الحياة خير بعد هؤلاء ، فقال أجل . فشدخوا رأسه وجروه برجله حتى ألقوه مع القوم . ثم جمعهم وأمر بالأنطاع فبسطت عليهم ثم جلس فوقهم ، ودعا بالغداء فتغدى ، وإن بعض القوم ليتحرك ، وفيهم من يُسمع أنينه ، فلما فرغ من غدائه – قيل له : هلا – أمرت بهم فدفنوا أو حُوّلوا الى مكان آخر فإن رائحتهم تؤذيك ؟ قال : إن هذه الرائحة لأطيب عندي من رائحة – المسك والعنبر – الآن سكن غليلي .( طبقات الشعراء – لابن المعتز – ص 40)
والسؤال مهما اشتد العداء مع الآخر ، هل هذا سلوك يسلكه أمير للمسلمين ؟
من هنا نرى أن أعمال الدولة الاسلامية في العراق والشام – داعش – الفظيعة والتي تقشعر لها الأبدان هي أعمال سبق أن مورست من قِبل مسلمين ضد الآخرين على طول التاريخ الاسلامي .
إن هذه الأعمال قد كشفت الوجه الآخر للاسلام السمح الذي يقيم الأصوليون على أساسه الخلافة الاسلامية جالبة معها شرائع أصولية استُنتجت من بطون الآيات القرآنية والسنة وأفعال الخلفاء وولاتهم .
فقد وزعت داعش في المناطق التي سيطرت عليها أربع بيانات على الناس في ولاية " الرقة " جاء في الأول :
«فرض النقاب» طالباً من «أي أخت توجد في الشارع بوجوب التزام الأخلاق الإسلامية ومنها لبس الحجاب الشرعي الكامل المكون من العباءة الفضفاضة والحجاب والنقاب وقفازات وعدم رفع الصوت في الشارع وعدم المشي في ساعة متأخرة وحيدة من دون محرمها». وأضاف البيان: «كل أخت تخالف ذلك تعاقب بالشرع هي وولي أمرها بعد مهلة قدرها ثلاثة أيام»،
أما البيان الثاني فموضوعه «منع الموسيقى والغناء والصور على المحال» تضمن منع «أقراص الغناء وآلات الموسيقى وتشغيل الأغاني الماجنة في السيارات والحافلات والمحال وجميع الأماكن»، داعياً أصحاب المحال إلى إزالة صور الرجال والنساء عن واجهات محالهم، وأن «كل من يخالف سيعرض نفسه للعقوبة الشرعية اللازمة». وعزا هذه الخطوة إلى كون «المعازف والغناء حرام في الإسلام، لأنها تلهي عن ذكر الله وعن القرآن، وهي فتنة ومفسدة للقلب».
أما البيان الثالث فخصص لمنع الدخان والشيشة والنرجيلة والاتجار بها .
أما البيان الرابع فكان لإغلاق المحال التجارية قبل عشر دقائق (من موعد الصلاة). وعلى أي رجل في الطرقات التوجه إلى المسجد لأداء فريضة الصلاة ». وزاد: «من وجد أثناء الصلاة فاتحاً متجره أو خارج المسجد، فإن متجره سيغلق ويطلب للمساءلة الشرعية وتتم محاسبته بعد ثلاثة أيام»
وداعش تفعل ما فعله الحنابلة في بغداد قبل حوالي 1100 سنة كما رواها ابن الأثير في الكامل في التاريخ عن فتنة الحنابلة في بغداد في سنة 323 هـ وفيها عظم أمر الحنابلة، وقويت شوكتهم، وصاروا يكبسون من دور القوّاد والعامّة، وإن وجدوا نبيذاً أراقوه، وإن وجدوا مغنيّة ضربوها وكسروا آلة الغناء، واعترضوا في البيع والشراء، ومشى الرجال مع النساء والصبيان، فإذا رأوا ذلك سألوه عن الذي معه مَن هو، فأخبرهم، وإلاّ ضربوه وحملوه إلى صاحب الشرطة، وشهدوا عليه بالفاحشة، فأرهبوا بغداد". –
- اننا نرفض داعش وأعمالها لأن الذوق العصري يرفض ويخجل ويشمئز ويستنكر أعمال داعش التي لا تمت للحضارة ولا للتمدن بصلة .
- من هنا يجب التصدي لداعش ليس عسكريا فقط ، بل يجب التصدي لأفكار داعش ، ولكن ليس بأفكار من داخل الدين الاسلامي ، فالحقيقة أن الاسلام " حمال أوجه " ، وحمال الأوجه لا يمكن أن يقنع الغير بيقينية الرأي الآخر وأنه على خطأ ، بل ممكن أن يخلق التعددية والتنوع ، ولكن يبقى داخل الخيمة التي تجمع التطرف مع المعتدل ، والاعتدال في الاسلام مؤقت وحسب الظرف ، كما أن مفهوم الاعتدال مفهوم واهي سرعان ما يتولد منه العنف تحت أي من المناخات المساعدة . كما أن الاعتدال له أسانيده ، كذلك العنف له أسانيده من داخل النصوص الاسلامية .
- ان الوقوف في وجه أفكار داعش يتطلب أفكارا عصرية عن الحضارة ومتطلبات العصر الانسانية ومزايا الحرية والديمقراطية والأفكار التنويرية ، وأهم من هذا رفع الظلم الاجتماعي وتوزيع الدخل الوطني بحيث يستفيد منه جميع أبناء الوطن دون احتكاره من قبل سلطة عائلية أو عسكرية أو حزبية أو ديكتاتورية .
- ومن الناحية السياسية ، يجب حل مشكلة فلسطين واقامة دولة فلسطين الديمقراطية المستقلة وعاصمتها القدس ، فهذه قضية محورية وأساسية وراء تصاعد التطرف الديني والمذهبي .
== كما يجب عدم الكيل بمكيالين بالمناداة بالديمقراطية والعدالة والحرية والسكوت على أعمال وعدوانية اسرائيل على شعب فلسطين وتغيير معالم القدس .
وأيضا فإن الدول الداعية الى العدالة والديمقراطية والحرية نجدها تدعم أنظمة حكم في المنطقة تظلم شعوبها وتستولي على الدخل الوطني ، بينما تعيش شعوبها حالة من الفقر والعوز .



#رمضان_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الاخوان الى القاعدة الى داعش
- حرب غزة التي لا تنتهي !!!
- سلة المهملات !!!
- ما لم يُقال عن حماس وفتح والانقسام
- حقيقة الاسلام -2-
- الحجاب هو حجاب على العقل !!!
- أسباب القصور في العقل العربي
- فُله تصلي في بلاد اليوكوشيما - قصة قصيرة
- الثوابت الفلسطينية بين الأمس واليوم
- الانسياق خلف الخرافة
- كيف عرفت نظرية داروين ؟
- دفاعا عن مانديلا
- فتاوي خطرة
- اشكالية العلم مع الميراث المقدس
- الاسلام لا يمكن الا أن يكون عنيفا
- معنى الثورة وأبعادها المصرية
- حفظ القرآن في الأرض أم في السماء ؟
- مدلولات النسيان عند نبي الاسلام
- من هو العدو ؟
- المادية الجدلية وعلم النفس


المزيد.....




- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رمضان عيسى - الأُصول المعتقدية لداعش !!!