أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أسويق - كلمة المغرب العربي أكبر أكذوبة في التاريخ المعاصر على دول شمال إفريقيا-تامازغا-















المزيد.....

كلمة المغرب العربي أكبر أكذوبة في التاريخ المعاصر على دول شمال إفريقيا-تامازغا-


محمد أسويق

الحوار المتمدن-العدد: 4617 - 2014 / 10 / 28 - 02:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كثيرة هي المفاهيم التي لا توظف في محلها وتحرف مجرى التاريخ ومعطيات سوسيو ثقافية وكل ما ارتبط بها يصير بينه وحقيقته هوة شاسعة غير دالة عن أهمية الموضوع ببعده المتوخاة ولو أنها تراكيب لغوية بسيطة قد يعتقد البعض ان ليس من شأنها إحداث أي شرخ غريب في جسم سليم لأن اللغة ليست بريئة تجر خلفها حمولة سياسية فتساهم في إنتاج أفكار بدون نكهة طبيعية ويكون الإنسان والمجال واللسان والمحيط بكل مدارجه ضحية لكلام أ و تفسير وظف خطأ بالعمد للإساءة أو للهيمنة أو لتفريغ النموذج الإنساني من حقيقة هويته الكاملة التي تأ سست على معطيات سوسيو تاريخية عبر قرون خلت .ونجهل حقيقة امرها بقوة أدلجة المفاهيم التي لاتضع الأشياء في محلها الصائب كما هو شأن استعمال كلمة المغرب العربي على بلدان شمال إفريقيا منذ مرحلة الإستعمار الفرنسي بالمغرب علما ان ما عثر عنه في كتب التاريخ القديم عند هيرودوت وسالوست والفراعنة والإغريق وشارل أندري جوليان وعبد الله العروي وألبير عياش وعبد الكبير الخطيبي وبول باسكول ومحمود اسماعييل... هي التسميات التالية
.
-المغرب الكبير
-تيموزغا
-دول شمال إفريقيا
بلاد الأمازيغ أو الماشوش
ونعت هذا المجال الواسع الممتد من سوى بمصر حتى مغارة هرقل بالمغرب العربي
هو ما لا يعكس حقيقة ماهو وارد في النصوص التاريخية القديمة التي كانت تصطلح على المنطقة بتسميات معروفة رغم الطمس المقصودباعتباره مجال جغرافي له خصوصيات تيموزغا وهي منظومة القيم المرتبطة بشأن دول مغاربية منها موريطانيا الطنجية والقيصرية .....وتمازغا هي هي المجال الجيوسياسي
وللأسف قد اعتاد الكتاب والباحثون والمؤرخون نعت المغرب الكبير بالمغرب العربي بدل تصحيح والتنبيه لمثل هذه الأخطاء الهدامة للوجود التاريخي في بعد كينونته المادية والرمزية
علما أن هذا خطا تاريخي يجب تصحيحه من لدن الباحثين في مجال التاريخ عوض أن يساهموا في تكريسه بدليل هكذا وجدنا آباءنا ....
لأن المغرب والجزائر وليبيا وتونس وموريطانيا ومصروالأزواد والطوارق ونفوسة وامزاب وإشاويان والجزر الكناري... تقع ضمن التخوم الإفريقيا وليس لها أي امتداد في مجال الجيولوجي لشبه الجزيرة العربية والإشكال بين للغاية
مما يجب ضبط المفاهيم التاريخية والسياسية لتحديد كل مجال جغرافي ببعده اللغوي والثقافي والهوياتي لإغناء التراث العالمي وحصن خصوصياته من كل تلاعب أو إساءة لهوية لها مميزاتها ثقافيا وإثنيا وعقائديا ....أما استمرار هذا التعنت اللغوي التركيبي ...و اتهامنا بالعرب ترامي على مجال أمازيغي وتحامل ضد خصوصياتنا المتميزة والمختلفة شكلا ومضمونا عن الحمولة الثقافية لدول شبه الجزيرة العربية
أو هي جريمة تسعى لإبادة الشعوب الامازيغية وفصلها عن حقيقتها التاريخية الضاربة الجذور في افريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط وبناء اعلى هذه المعطيات العلمية والواقعية
لا يحق لشمال إفريقيا أن تفقد تسميتها العريقة ولا نسبها الكريزماتي المتوغل في جذور تاريخية قديمة .وعلى المؤرخين والدول عبر مؤسساتها المعنية حماية ممتلكاتناالرمزية على المستوى التاريخي والطوبونيمي ... حتى لا يكن هذا المجال الحيوي الخصب عرضة لإتهامات الحركات العنصرية والظلامية .فالقوميون يسمونه بالمغرب العربي والمتأسلمون يسمونه بالمغرب الإسلامي ولويزة حنون التروتسكية بالجزائر بمغرب الشعوب ولا يحق لأهله المعنيون تسميته بالمغرب الكبير علما أننا شعب واحد لم تفرق بيننا غير الحدود المفتعلة من لدن الإستعمار لأن المجال الجغرافي كان مملكة واحدة عبر التاريخ القديم من دلتا النيل مرورا بخليج السرت بليبيا إلى نهر ملوية كما يقول ابن خلدون وهي مرحلة نوميديا ومزيسولا وحقبة الموريين والليبيين حسب هرودوت
وتلك حقيقة تاريخ منطقة شمال افريقياكما هو وارد في كتب الإغريق واليونان ولم يذكر قط إسم المغرب العربي عبر التاريخ إبان الموريين والليبيين ومرحلة الحروب البونيقية بين قرطاج وروما ولا مع حملة العرب أنفسهم في آخر زمن البزنطيين وحتى علي ابن ابي طالب رفض غزوها وقت حكمه وسمها إفريقيا المفرقة وحذر جيشه من دخولها ولم تخالف العهدة إلا في زمن عثمان
ولو كانت دول المغرب الكبير عربية لما كانت تشارك في كأس إفريقيا بوحدها بدل الدول الواقعة في شبه الجزيرة العربية التي تستثنى من المشاركة لإعتبار واضخ كونها ليست دول إفريقيا بل هي خليجية
وهذه المغالطات لها وقع سيئ على تكوين الناشئة المغاربية
وتزوير للمقرر الدراسي واستخفاف بالتاريخ المجيد ومحو للذاكرة التاريخية وتعريب للأمازيغية وتشويه للأسماء الاصيلة .أما
تلقين ظهور الإسلام في شبه الجزيرة العربية كاول درس للطفل المغاربي ماهو إلا تخريب للمدرسة وتغريبهاعن الهوية التاريخية وتحريف معمد لمجرى التاريخ وهو انتقام لا نجد تفسيره في مدارس علم النفس الإجتماعي .ولا نطالب في هذا الصدد سوى ما ينسجم مع ما راكمه تاريخنا من حقائق وبطولات وادلة وامبراطوريات عظمى وصلت حتى بلاد الاندلس وطامبوكتو ........
ولا تعوزنا الادلة للتأكيد على أن فشل فكرة انشاء المغرب العربي راجع لمنطلقه اللاتاريخي والمبني على اسس عنصرية وشوفينية ومعطيات مزيفة تبدو لنا كمن يضع العرب أمام الحصان وحقيقة غايتنا لا تتجاوز حقيقة تاريحنا لنوده مغربا مغاربيا إفريقيا ينطلق من التاريخ والهوية الجغرافية واللسنية والثقافية والأنسنة
وكلما حاولنا احترام خصوصيات هذه الشعوب نكون قد وفقنا في بناء مسيرة المغرب الحقيقي
إنه المغرب الأمازيغي اللسان والتاريخ والهوية المشتركة صيغة تقبلها الشعوب وتصادق عليها ثم تتبناهاالحكومات المتناحرة لقطع الطريق على فلول الذين يودون زرع كيانا وهميا بالمنطقة الجنوبية في الصحراء الكبرى ذات الجذور الامازيغية قبل التاريخ وقبل يوسف ابن تاشفين
ولا تستحق أن تؤسس فيها دويلة مصطنعة من جيش مرتزق ذات توجه قومجي –وقد اضطرت الحكومة المغربية في جوابها طبقا لمقرر الأمم المتحدة d2-xXIX أمام لجنة مناهضة التدابير العنصرية يوم 31غشت 1976بأن تعترف بالاصول الامازيغية لقبائل الصحراء انظروثائق الامم المتحدة لجنة حقوق الإنسان 1977
-العمل الجمعوي الامازيغي بالمغرب كتاب لأحمد ادغرني سنة 1998



وهذا ما يفند اطرحة الإنفصاليين ذا التوجه العروبي
والقضاء عليها يبدأ من إعلان مبدئية الأمازيغية للصحراء كمقوم ذاتي وتاريخي ولا مجال لفبركة العروبة وسط حضاري وتاريخي في و بناء مغرب كبير لا عربي واستحضار الخصوصيات التاريخية للمنطقة هي ما سيدفع الجماهير على حث أنظمتها بالتخلي عن الطرح القومي في بلاد أمازيغي ولاظن أن إمازيغين المغرب والجزائروالصحراء الكبرى وليبيا وموريطانيا سيختلفون مع هذه الفكرة لانها تؤسس لحقيقة طبيعية يعترف بها التاريخ القديم كما جاء في كتب النسابة ...والإثنوغرافيين والأنتروبولوجيين.....
ولا يمكن أن ننسى فكرة مولود امعمري يوم اقترح ان يكون اتحاد كتاب المغرب اتحاد كتاب مغاربي وانسحب من الإجتماع وبعد 40سنة يبادر الإتحاد الآن الى تحقيق نفس الهدف والفكرة ولتحقيق هذه المكاسب التاريخية
نطالب الدول المغاربية بانسحاب تام من الجامعة العربية وتقوية صوتها الموحد داخل الأمم المتحدة في خدمة المنطقة وقطع الطريق على النظام العسكري الجزائري المدعم لاطروحة البوليزاريو ذات التوجه العروبي ومن يريد تشكيل دويلة عربية عليه بالتحاق بدول الخليج حيث البترول وسيتركوا لنا رمالنا الذهبية وهذا المطلب عند الأمازيغ ليس بجديد فهذا ماسينيسا قاتل من اجل الكرامة وقال في وجه روما افريقيا للأفارقة
وسيرا على هذا النموذج نكون قد صححنا التاريخ المغلوط واعدنا الإعتبار لهويتنا وكرامتنا وسيسهل علينا الأمر تسوية كل المشاكل العويصة المتجار بها في الامم المتحدة من اجل كسب رهان الصحراء وتحقيق الأمن وجعل المنطقة آمنة من دون مرتزقة وبلا سلاح للملشيات الجزائرية
وعلى مستوى مرتزقة الداخل الذين يقرون بحق الشعب الصحراوي في تقرير المصير يجب ان يقروا موازاتا مع ذالك تقرير الأمازيغ في حقهم التاريخي واسترجاع كل مكتسباتهم التي راكموها منذ عهد الممالك الامازيغية كما يشير محمد بوكبوط إلى جذور المضاهر الحضارية خلال عصور ماقبل التاريخية حسب د-مصطفى اعشي وعند الممالك المورية قبل الإسلام حسب د عبد العزيز أكرير في كتابه القيم مرورا بعهد عبد الله ابن ياسين والاغالبة بتونس وتاهرت بالجزرج والخوارج بجبال نفوسة ......
ولتحقيق كل هذه المكتسبات التاريخية لابد من جرأة واضحة لنقد أخطاء الاحزاب والمخزن ذات التوجه العروبي المنغلق
ثم اعادة كتابة تاريخ المغرب والمغاربي
كما لنا اليقين انه يستحيل قيام وحدة المغرب العربي بشمال افريقيا إلا بتصحيح المفاهيم كما يستحيل قيام مغرب مغاربي بدون الامازيغية كيانا وثقافة وتاريخا
ومن أجل هذا تجب مصالحة حقيقية مع الشعوب المغاربية واعترافها بجميلها وتقديم اعتذار لها على اخطاء كرست عمدا من قبل الاجهزة الرسمية والاقلام المسترزقة
والتمسك بالهوية التاريخية وتكريس المشروعية الحداثية لإشاعة الفكر التنويري والتصدي للظلامية والخرافات والافكار المتطرفة الذي يستقطب الاميين والفقراء مما يؤكد ان على الدول المغاربيةالمساهمة في نشر العلم ومحاربة الأمية واعطاء للتعليم مكانة مهمة ليعي الإنسان حقيقة الذاتية والموضوعية . دون ان تتخذه قوى الظلام بيدقا وقتما شاءت .
وانسجاما مع كل هذه الطموحات لا بد من تحسين وضعية سوق الشغل وخلق التنمية بعد تنمية الإنسان أولا ومحاربة البطالة واستقامة الإدارة لنكون قد انجزنا وطنا مغاربيا أمازيغيا منفتحا متفتحا منسجما مع خصوصياته التاريخية فيه تعايش مع كل الاجناس واللغات والاديان وتلك مسؤولية الخطاب الامازيغي المتمثلة في تكريس خطاب كوني أممي حداثي ومعاصر وتقوية دعم الجانب الثقافي داخل المدرسة وخارجها ورفع الايادي على سلوكات المنع الثقافي الذي دشن في السبعينات ولم يفرز لنا غير ثقافة الظلام والخوف والعدم والتطرف
كما يجب ملاءمة العمل على ملاءمة المواثيق الدولية مع القوانين المغربية
وتفعيل قوانين تنظيمية فيما يتعلق بالأمازيغية التي التي اقرت الدولة المغربية في الفصل 5 من دستور 2011 بأن الامازيغية لغة رسمية للدولة باعتبارها رصيدا مشتركا لجميع المغاربة بدون استثناء
مع صيانة الحسانية باعتبارها جزء لا يتجزء من الهوية الثقافية المغربية الموحدة مما يعني أن للمغرب سيادة كاملة بانصهار وحدة مكوناتهاالعربية الإسلامية الامازيغية والصحراوية الحسانية والروافد الإفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية وترسيخ روابط التعاون والصداقة المنتمية للمغرب الكبير وهذا منطوق الدستور الاخير
والعمل على بناء الإتحاد المغاربي
وتقوية التعاون والتضامن مع الشعوب المجاورة الإفريقية لا سيما مع بلدان الساحل والصحراء
والتنظيم الترابي للمملكة تنظيم لامركزي يقوم على الجهة الموسعة المتقدمة التي تراعي الخصوصيات التاريخية واللسنية والثقافية والهوياتية
وانسجاما مع كل ماجاء نسبيا في الدستور حذف أن المغرب دولة عربية بل دولة علمانية أمازيغية إفريقيا
والسياسية والعمل على فصل السلط واستقلال القضاء وربط المسؤولية بالمحاسبة
كما تلتمس توزيع مذكرة وزارية على مختلف المؤسسسات على عدم تسمية المغرب والدول المغاربية بالمغرب العربي
ومراسل الصحافة والباحثين والإعلاميين بعدم السماح بتسمية الربيع الامازيغي بالربيع العربي
لأن الدول التي اسقطت فيها الديكتاتوريات ليست عربية
ورغم بساطة المعطيات التي نحن بصددها فهي وازنة على مستوى الرمزي تعطي لدولنا استقرارا امنيا وسياسيا وتنمية مستدامة لان اللغة اداة تنمية وانتاج افكار قيمة والتعدد سمة الديمقراطية تجربة فرنسا بلجيكا اسبانيا المانيا
والمغرب العربي تجربة فاشلةسياسيا وايديولوجيا تسعى للغزو الثقافي والتعريب والركوب على الإسلام كما فعل موسى بن نصير وعقبة ابن نافع
وزهير ابن قيس البلوي وموسى ابن ابي العافية

كل هذا يقودنا لإعادة كتابات تاريخ المغرب الكبير

وتصحيح التناقضات الحاصلة في دستور المملكة الذي يقر بالمغرب الكبير ويصدر ظهيرا شريفا بإحداث معهد ملكي كمؤسسة للبحث العلمي والتنصيص على الامازيغية دستوريا مع الحماية القانونية وهذا يرفض ضمنيا وتفاديا لكل شوائب متناقضة للمنظومة الدستورية مما يستوجب حذف
كلمة المغرب العربي على المغرب والدول المجاورة –تامازغا-لأنه أمر شرعي وطبيعي مادام يتموقع جغرافيا خارج الخليج العربي و شبه الجزيرة العربية حتى لا نسقط عنه انتماءه الإفريقي والمتوسطي تعسفا دون أن ننسى على أنه سيبقى حاضرا ببعده الإنساني بشحنته الإفريقية ومبادئه الكونية سمة حضارية مع الجيران عرب وأوربيين
وهذا يوضح على أننا لن نكون حتما عربا بالدين ولا بالعربية كما لا نكون أوروبيين ونحن لا نبعدعن طريفة والجزيرة الخضراء غير بعض الكيلوميترات
ونافلة القول في هذا الصدد لسنا عربا ولا غربيين بل سنظل أفارقة وأمازيغيين ومتوسطين
ولتفدي مثل هذه المغالطات التعسفية التي تحرف مجرى التاريخ بأحداثه ومحطاته نلتمس إصدار قوانين ومذكرات توزع على جميع المؤسسات الرسمية تلزم كل مسؤول على عدم توظيف كلمة المغرب العربي في حق بلدان شمال إفريقيا خصوصا في المراسلات الديبلوماسية وفي الكلمات الموجهة في المحافل الدولية لأنها تخل بالثوابت التاريخية وتسيئ للمرتكزات التاريخية والهوياتية للدول المغاربية
وكل من أخل بهذه التوصيات التي تكون بمثابة قانون تنظيمي يجب إقالته وإصدار في حقه احكام قانونية زجرية وعقابية .لأننا لانفرق بين من يشوه حقيقة تاريخية مغربية ومغاربية ومن يكرس الإعتراف بجمهورية وهمية ويقر بحق المرتزقة في تقرير المصير دون أن يقر بحق الأمازيغ في حق تاريخهم العريق الذي يرفض كيانا لاشرعيا عروبيا وهو يسعى الى وحدة مغاربية منسجمة دون نزعة قومجية تسعى الى الترامي على ممتلكات الغير ومن يشتهي دويلة عروبية عليه بالتحاقه بالسعودية وماجاورها حتى نتمكن من بناء صرح مغاربي ديمقراطي على مستوى الشعوب أولا ثم الانظمة ثانية
وليس في مداخلتنا ثمة تحيز او تطرف بل شهادة في حق الأمانة التاريخية والعلمية لتصفية ماتبقى من براثين الإستعمارثقافيا ومفاهيميا
ولا ينفصل قولنا بتاتا عن تصفية الإستعمار من سبة وامليلية وجزيرة بادس والنكور

المراجع
....................
الوثيقة الدستورية الاخيرة
العمل الجمعوي الامازيغي لاحمد ادغرني
الحقوق اللغوية والثقافية حسن إيذ بلقاسم
كتابات هيرودوت حول الليبيين



#محمد_أسويق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب الخضراليساري بإسبانيا يطالب حكومته بدسترة الأمازيغية في ...
- قصيدة المأمون
- حركة تاوادا اوراق كثيرة ونقاشات موسمية فاي تنظيم سيتمخض عنها
- المرأة والجنس في المتخيل الشعري بالريف مقاربة سوسيو- شعرية
- الماركسية والامازيغية بين الإثني والطبقي
- مقاربة نقدية لتجربة izran ayarala boyaبالريف.
- وجهة نظر في افق تاوادا الحركة الأمازيغية
- مساء المدينة
- afrodit
- بورتريه حول الكوميدي والمسرحي الريفي الأمازيغي الحاج توهامي
- منظومة القيم الرمزية بالريف /إشكالية الحضوروالغياب
- الأدب الشعبي الأمازيغي وسؤال الحداثة
- يوميات تجوالية في أسواق الريف
- أسكاس
- صيف بنكهة زرقاء
- الشعر الأمازيغي القديم جمالية البلاغة وسؤال الهوية
- السكرتير العام لحركة شعراء العالم في لقاء تواصلي بشعراء الأم ...
- البنيات الإجتماعية والقبلية بالريف :قراءة في خلفيات الإنحلال ...
- Autonomiaالحكم الذاتي ..............أو التدبير المحلي للشأن ...
- لامبيدوزا


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أسويق - كلمة المغرب العربي أكبر أكذوبة في التاريخ المعاصر على دول شمال إفريقيا-تامازغا-