شرائع التوراة بعد احتلال فلسطين (سفر التثنية ..إصحاح ) -26

طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 4616 - 2014 / 10 / 27 - 22:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

متى ما أتيت إلى الأرض التي سيعطيها الرب لك لتسكنها (فلسطين )اخذ من ثمارها وضعه في سلة وذهب به إلى المكان الذي اختاره الرب لحمل اسمه ... ثم قدمها للكاهن المسئول عن المكان . وقل أمامه انك قد دخلت الأرض التي حلف الرب لإبائك فسيأخذ من يدك ويضعها أمام مذبح الرب. وقل أيضا . أبي أراميا... كان تائها مغتربا في مصر مع نفر قليل فصار امة كبيرة وعظيمة فأساء إليهم المصريون وثقلوا عليهم بعبودية قاسيه . ولما سمع الرب اله آبائنا صوت مشقتنا وتعبنا وضيقنا. أخرجنا منها بيد شديدة وذراع رفيعة ومخاوف عظيمة وآيات وعجائب وأدخلنا إلى هذا المكان ليعطينا هذه الأرض التي تفيض علينا لبنا وعسلا. الآن قد أتيت بأول ثمر الأرض التي أعطيتني إياها ... الكاهن .. ضع ثمارك أمام الرب وسجد له وفرح بالخير الذي أعطاه لك ولبيتك واللاوي والغريب الذي في وسطك .. قدم للرب عشر محصولك على مدى سنتين متتاليتين وفي السنة الثالثة قدمه عشر محصولك للآوي والغريب واليتيم والأرملة وللذين في أبوابك متى ما شبعوا قل للرب .قد أخرجت المقدس من بيتي وأعطيته للآوي والغريب واليتيم والأرملة حسب وصيتك التي أوصيتني بها.ولم أتجاوز ولم أنسى . ولم أكل منه في حزني ولم اخذ منه في نجاسة ولم أعطي منه لأجل ميت ...اطلعت من مسكن قدسك إلى السماء وأنت تبارك شعب إسرائيل بالأرض التي حلفت لإبائنا أرضا تفيض علينا لبنا وعسلا ... اليوم أمرك الرب أن تعمل بهذه الفرائض والإحكام من كل قلبك ومن كل نفسك





الكتاب المقدس .. التوراة .. سفر التثنية ..إصحاح -26

http://www.enjeel.com/bible.php?bk=5&ch=26

#طلعت_خيري (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات