أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد الشمري - في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(11)















المزيد.....

في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(11)


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4616 - 2014 / 10 / 27 - 18:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"ان الحقائق التي نسكت عنها تغدو سامة".
-نيتشه-


في مقطع طويل اخر من مقال النمري "الجنف"والذي يثبت فيه بلا ادنى ريب،مدى سطحية وضحالة تفكيره،ورؤيته المبتذلة لوثيقة هي الاهم،والتي تقرر مصير الحزب والدولة العمالية الفتية،الا وهي:الرسالة الى المؤتمر،او ما اطلق عليه"وصية لينين"الاخيرة.تلك الرسالة التي املاها لينين وهو في ذروة مرضه القاتل،املاها بصعوبه ومعاناة،وهو على وشك الموت.فقد كان شغله الشاغل هو مستقبل ووحدة الحزب والجمهورية العمالية.في حين يمر عليها النمري بعجالة وهامشية-فهو شغوف بالاختزال،والجمل البرقية!ربما خوفا من رهبة التفاصيل،التي تناقض الاهواء!!-وبنبرة سوقية شكلية تنسجم مع ميوله ورغباته وعقديته الارذوكسية،فلا يخرج منها الا بتلك الترنيمة العزيزة على قلبه!وهي تلك النقاط التي لايمل ابدا من تكرارها،والتفاخر،والتغني بها كنشيد!الا وهي:"لابلشفية تروتسكي"!و"خيانة"زينوفييف وكامينيف!والتخفيف كثيرا من "فظاظة"ستالين!وتأويلها كفظاظة ضد اعداء الحزب!وعدم صلاحية غيره لمنصب الامين العام للحزب!.انا على يقين بأن النمري لم يقرأ رسالة لينين البته،ربما قرأاو سمع بها،ومن مصادر التحريف والتزوير.فولائه الاعمى للأوحد المعصوم تمنعه من رؤية الحقيقة الناصعة.والا من اين جاء وحشر"لابلشفية تروتسكي"و"خيانة زينوفييف وكامينيف"في نص رسالة لينين التي لم يذكر هذه الكلمات بل تحدث عن بلشفية تروتسكي ومقف زينوفييف وكامينيف من الانتفاضة؟!-هذا ما سنتطرق اليه في مابعد-.ان تلك ال"لا" النافية زرعت بخبث لتحريف النص،ليلائم اغراض ستالين او النمري فالامر سواء!.فلماذا التدليس المتعمد،والحقيقة اصبحت معروفة للجميع؟!ولكن الدوغما الكونكريتية لاينفع معها حقيقة تاريخ او وثيقة!!.فالنمري لايزدري ويسفه تلك الرسالة ويقلص من حجمها ويختزلها الى مجرد رسالة عادية كتبها لينين وهو في ذروة مرضه المميت فقط،بل يضعها على رأسها لتشويش وتضبيب الرؤية على غير المطلع.
فأهمية الرسالة تنبع من اصرار لينين على املائها رغم ظروف مرضه الخطير،و منع الاطباء له من بذل اي مجهود او انفعال او كلام،الا انه بذل المستحيل من اجل اكمال تلك الرساله،والتي كانت ستغير تاريخ الحزب والدولة العمالية لو التزم الرفاق بتفيذ ماجاء في طياتها،ولكنها- للآسف -اعتقلت ولعقود في قبو الارشيف الستاليني المظلم...احقا هي رسالة عادية لاتستحق الالتفات اليها،والعمل بمضمونها،وكل ماجاء فيها،ايها البلشفي المستقيم؟؟!!.ان النمري يشذب النص ويجمله ليسوق لقبول وثنه المحبوب وقبوله التاريخي،ويشيطن خصومه باللعنة والادانه!!
يقول النمري في مقطعه ذلك:"بعد وفاة لينين في يناير كانون الثاني 1924 استذكر أحدهم رسالة لينين إلى المؤتمر الثاني عشر للحزب في ابريل 1923 الموسومة "بوصية " لينين فطلب ستالين قراءة الرسالة بالنص وفيها يقول لينين لا يجوز أن يكون الأمين العام للحزب فظاً كما هو ستالين ولذلك يترتب على أعضاء اللجنة المركزية النضال من أجل تغيير ستالين . بناء عليه قدم ستالين استقالته من مركز الأمين العام للحزب مؤكداً أنه لن يكون إلا فظاً مع أعداء الثورة . غير أن أعضاء القيادة صوتوا بالإجماع وتروتسكي منهم على تثبيت ستالين في مركز الأمين العام للحزب . قراءتي الدقيقة لرسالة لينين "الوصية" هي عكس المفهوم السائد، بل هي تعميد لستالين في مركز الأمين العام ولم تدعُ فعلاً لتبديله، إذ طلب لينين من أعضا اللجنة المركزية البحث عن شخص يشبه ستالين بكل شيء ما عدا الفظاظه ومثل هذا الشخص لا وجود له، لكن لينين أراد أن ينبه ستالين إلى أن الفظاظة تظل منقصة في شخص الأمين العام للحزب . زد على ذلك أن لينين وفي نفس "الوصية" ذكّر آلاف المندوبين في مؤتمر الحزب الثاني عشر بأن تروتسكي ليس بولشفياً وأن زينوفييف وكامينيف كانا قد خانا ثورة أكتوبر 1917 . قراءتي للنص تقول أن لينين لم يرغب أن يأخذ على عاتقه استثناء هؤلاء الثلاثة من انتخاب أحدهم أميناً عاماً بدل ستالين وهذا ليس من حقه بل ترك ذلك لأعضاء القيادة المنتخبين لكن ليس بالإطلاق بل بتحديد المنتخب مثيلاً لستالين بكل شيء باستثناء الفظاظة . الديوقراطية المقدسة داخل الحزب لا تبيح للينين التصريح عن رغبته ببقاء ستالين أميناً عاماً للحزب أو حرمان تروتسكي غير البولشفي ورفيقيه زينوفييف وكامينيف خائني ثورة أكتوبر من الوصول إلى مركز الأمين العام .
أعتقد أن تروتسكي كان قد قرأ الرسالة "الوصية" بمثل قراءتي وأثارت إمتعاضه الشديد مما جعله يصوّت لصالح ستالين أميناً عاماً للحزب . وفي مؤتمر صحفي عقده تروتسكي في مطالع عام 1925 سأله أحد الصحفيين عن وصيّة لينين فأجابه تروتسكي محتداً .. " إن ما تسمونه وصية ليس إلا رسالة عادية من لينين إلى مؤتمر الحزب الذي درس الرسالة واتخذ المقتضى بشأنها وأن حزبنا لا يتسلّم وصايا من أحد " .انتهى الاقتباس..
قبل ان نبدأيقراءة الرسالة الى المؤتمر،نعرج على خلفيات وظروف انتخاب ستالين كأمين عام،ومن كانت له يد في تحقيقه!وخلفيات ذلك الاختيار لستالين للامانة العامة للحزب.
بناء على طلب اعضاء المؤتمر الحادي عشر-المؤتمر الاخير الذي حضره لينين-اختار اجتماع اللجنة المركزية الجديدة في3/4/1922 مكتبا سياسيا تنظيميا،وامانة عامة،واقر الاجتماع:استحداث منصب الامين العام للجنة المركزية للحزب.في ذلك اليوم اختير اول امين عام،وهو ستالين.
جاء في محضر الاجتماع:"يثبت منصب الامين العام واميني سر،يعين الرفيق ستالين امينا عاما والرفيقان مولوتوف وكويبيشيف-امناء سر".كان منصب الامين العام منصبا اداريا:تنظيميا وتنفيذيا لااكثر من ذلك.فالمنصب استحدث لتنظيم عمل اللجنة المركزية-امانة السر-فقد كانت وظيفة الامانة العامة من الناحية النظرية هي:تطبيق قرارات اللجنة المركزية والمكتب السياسي،وكانت الغاية من تعين ستالين كأمين عام هو لتقوية الانضباط داخل الحزب،لما يتصب به ستالين من قسوة وفظاظة،وميل لتنميط الخط الواحد داخل التنظيم،بعيدا عن الاراء المختلفة وقمع المعارضة.وكان لينين ينتظر منه تطبيق سياسة التحريم التي قررها المؤتمر العاشر في جلسة سرية لمواجهة المعارضة العمالية،ولكن ذلك التعيين سرعان ما اثار مخاوف لينين وندم عليه بعد تسعة شهور من التعيين!!
لم يكن منصب الامين العام مهما او مفصليا او اساسيا،لانه لو كان كذلك لاختير لينين ليشغله دون شك.هل كان ستالين مؤهلا لذلك المنصب؟!.لينين نفسه اجاب على هذا السؤال بالنفي بعد تسعة شهور من انتخابه لاغير!!..
ونسأل:لماذا ستالين بالذات هو من اختير لمنصب الامين العام لاغيره؟!من الذي رشحه؟!وهل كان للينين دخل بذلك؟.عندما ناقش اجتماع اللجنة المركزية قضية:لماذا توجد ملاحظة"امين سر"امام اسماء بعض اعضاء اللجنة المركزية المنتخبين في المؤتمر(ستالين،مولوتوف،كويبيشيف)؟شرح كامينيف انه:"خلال الانتخابات وباستحسان كامل من المؤتمر،اعلن ان الملاحظة تلك على بعض البطاقات-بطاقات التصويت-لايجب ان يشكل احراجا اثناء التصويت في اجتماع اللجنة المركزية،فقد جاءت تلك الملاحظة بناء على رغبة بعض المندوبين"رغبة من؟!هذه"الرغبة"كانت رغبة كامينيف وزينوفييف،وايضا ستالين من وراء الستار!!.فالمؤتمر ينتخب فقط اعضاء اللجنة المركزية،ولكن كامينيف سعى وعمل الكثير من اجل ضمانة انتخاب امناء السر،فهو كان يهدف الى تعيين اشخاص معينين ومحددين في الامانة العامة،اي انه كان يرغب بوضع احد مقربيه لذلك النمصب،حيث كانت تربطه بستالين علاقة وطيدة وحميمة من ايام النضال السري-لكنها مع ذلك لم تشفع له للنجاة من مقصلة ستالين!!!-فقد كان كامينيف في قمة الهرم الحزبي،فهو نائبا للينين،وكان له ما اراد من تنصيب ستالين-وطبعا بعلم ورغبة الاخير!-وافقت اللجنة المركزية على ذلك ووافق ووافق لينين.ولكن ليس صدفة،وبعد تلك الشهور التسعة من تعيين ستالين امينا عاما ان ادرك لينين بأن ذلك الاختيار ليس صائبا بل كان خطئا قاتلا،وانه يجب "ازاحة"ستالين من الامانة العامة-تبديله-وتكليفه بمهمة اخرى اقرب لقدراته المحدودة ومستواه النظري والفكري.وجاء اقتناع لينين بذلك من جملة مسائل وممارسات اقدم عليها ستالين،جعلت لينين يتراجع ويصر على تغيير ستالين ويؤكد ضرورة ذلك.منها:تأييد ستالين لاقتراح سوكولنيكوف وبوخارين حول الغاء احتكار الدولة للتجارة الخارجية،وكان هذا جهل وخطأواضح،فقد كتب لينين الى تروتسكي في13كانون الاول1922 قائلا:"اطلب اليك ان تدافع عن موقفنا المشترك حول الحاجة الملزمة لحماية احتكار التجارة الخارجية وتعزيزه".وفي ايلول من نفس العام قدم ستالين فكرته عن(الحكم الذاتي)اي:توحيد الجمهوريات السوفييتية عبر ضمها الى جمهورية روسيا الاتحادية السوفييتية،وكان هذا يعني :ان ستالين لايريد جمهوريات اشتراكية سوفييتية،بل يريد روسيا اتحادية تدخل فيها القوميات غير الروسية قسرا ضمن حكم ذاتي-تلك النزعة الشوفينية لروسيا الام الواحدة غير المنقسمة!وكان تذرع ستالين بحكومة ممركزة تمويها لاضطهاده للقوميات الصغيرة-وقد رفض لينين ذلك،لانه كان يدعو لقيام اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية طوعيا مع المساواة الكاملة بين جميع الجمهوريات.لم يجادل ستالين لينين في ذلك،ولكنه اعتبر موقف لينين" ليبراليا"!فقد كان اكثر ملكية من الملك!!-ولينين من جانبه اعتبر فكرة ستالين عن الحكم الذاتي تخليا واضحا عن مباديء الاممية البروليتارية.وبعد ان لمس نزعة ستالين الشوفينية واضطهادة القومي في جورجيا واوكرانيا.كتب لينين وهو آسف:"انا مذنب جدا امام عمال روسيا لاني لم اتدخل بما يكفي من الحزم والقساوة في(هذه)المسألة".-يقصد في جورجيا-فقد تبين له الفظاظة الشنيعة التي ارتكبها ستالين،واورجونيكيدزه تابعه هناك،وادرك متأخرا جدا ان الاتهامات الموجهة ضد من اسماهم ستالين"الانحرافيين الجورجيين"كان محض اكاذيب مزعومة وتلفيقات،وثار لينين على نفسه وهو عاجز في مرضه بعد فوات الاوان لانه ترك ستالين يخدعه ويستغل ثقته به،ويسربل حكمه بالسواد.وتبين لينين فشل ستالين الذريع في ادارة"الرابكرين"والتي ترأسهامن1919-1922وحولها من مفوضية للتفتيش والمراقبة الى جهاز شرطته الخاص!!.واخيرا من خطايا واخطاء ستالين،تلك الفظاظة اللااخلاقية التي عامل بها كروبسكايا،واهانته لها تلك الاهانة الوقحة والزقاقية وشتمه لزوجة لينين ورفيقة كفاحه...
ولكن محاولة لينين في الرسالة الى المؤتمر لتعديل الامور لم يكتب لها النجاح فقد جاءت متأخرة ولم ينفذها الرفاق"اللينيين"!!!.
في المقال القادم سنقرأ تلك الرسالة بتمعن وفهم بعيدا عن الشطح النمروي!!!..
..............................................................
وعلى الاخاء نلتقي...



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(10)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(9)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(8)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(7)
- أعيد..وسعيد؟!كل عام وانتم كما انتم..نيام!
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(6)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(5)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(4)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(3)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(2)
- في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!
- صراع الاضداد
- لاتقطعوا وشائج المواطنة!
- نامي سيدتي ودعيني اغفو...
- المحارب الاعزل
- بانوراما العراق!
- المربد السياسي!
- سؤال دادائي!
- لحن نشاز في هرمونيا القطيع
- نغم نشاز في هارمونيا القطيع!!!


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد الشمري - في بيتنا(برجوازي صغير(.....)متمركس)!!!(11)