أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - الاستاذ حسن ويسوع














المزيد.....

الاستاذ حسن ويسوع


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 4616 - 2014 / 10 / 27 - 14:22
المحور: كتابات ساخرة
    


انا قناعتي الشخصيه وتقيمي للبشر على اساس انسانيتهم لا اديانهم ولا فرق عندي بين مسلم او مسيحي او بوذي او يهودي هندوسي وازيدي ا و او ,الا بمدى تقبله للاخر المختلف يعني باختصار ان انسان اممي .
انتقد سلبيات الاديان والممارسات الخاطئه لاتباعها ومعتنقيها وما عندي مانع انو أي انسان ينتقد الاديان وبعتبرها حريه شخصيه طالما انها بحدود المنطق والمعقول ويمكن ازيدها شويه اذا كانت بمفاضلت دينك على دين الاخرين.
شخصيا لا احاول المفاضله بين الاديان لاني مش مقتنع فيها والرموز الدينيه لاصحابها ان كانوا انبياء او رسل او ابناء الله او او او , كلوا ماشي عندي.
اذا واحد هاجم المسيح من الاخوه المسلمين فان بطبيعي لا اهاجم النبي ردا عليه لكني وبلا تردد اهاجم كل السلبيات التي تمارس باسم أي دين.
شعاري قبل ما تشوف القشه في عين الاخرين شوف الخشبه اللي في عينك.
على فكره هاي مقدمي بلا طعمي للموضوع.
في موقعنا الاثير منتدى الحوار في اكم واحد بنعدو على الاصابع من كلا الديانتين المسيحيه والاسلام ما الهم لا شعلي ولا عملي الا الهجوم على بعض.
هذا يهاجم الاسلام وذاك يهاجم المسيحيه لدرجة الملل والازعاج وكأنو في طار شخصي بين الكاتب الاسلامي ويسوع المسيح والكاتب المسيحي والنبي محمد.
براي ان هذا الحقد والعداء لن يقلل عدد المسلمين المعتنقين الاسلام ولن يزيد وهيك كمان لدى المسيحين.ونقطه مهمي هاي المقالات بتزيد الكراهيه من جهه ومن جهه اخرى لن تؤثر على معتنقي الديانتين لترك معتقداتهم وتراثهم الديني.
اما ليش جنابي اليوم بكتب المقال لاني كاتب ساخر وتذكرت نكتة المجنون اللي راح احكليكم اياها في نهاية المقال.
الاستاذ حسن محسن رمضان كان عين الله عليه ويا محلا وكان يكتب مواضيع مختلفي وقيمه بس المسكين اصيب بعقدة يسوع من اكثر من سنه وما بتفارقو . هي كانت في بوادر و بدايات من عام 1999 على حسب ادعاؤه,بس العقده اسفحلت وصار يسوع المسيح مرافقوا ليل ونهار هاي الايام.
ما خللى موضوع عن يسوع الا وكتبوا .عن كذب يسوع وعرى يسوع وكلبية يسوع ومثلية يسوع واجرام يسوع ولا منطقية يسوع ومثلية يسوع وجبن يسوع وارهاب يسوع .
ويسوع والمرأه السوريه اجزاء وتزوير شخصية يسوع مسلسل تركي .
يسوع بالليل ويسوع بالنهار ويسوع على الغدا ويسوع على العشا.ويسوع طالع ويسوع نازل .ويسوع والاربعين حرامي.
هذاكله وغيرو مئات من الاوصاف والنعوت اللي يتوزع على مليون بني ادم كلها لزقها اخونا بالمسكين .وهاي فقط بمرحلة ما قبل 2000 سنه. لكن مسلسل يسوع المسيح عند اخينا مابنتهي وصل اليوم ليسوع وعالم التواصل الاجتماعي يسوع والانترنت يسوع وجوجل يسوع وتويتر يسوع وغزو الفضاء يسوع والسياسه يسوع والبورصه وصولا الى انضمام يسوع الى تنظيم داعش الارهابي وانو من الداعمين والمولين للارهاب.
اخر مقال للاستاذ رمضان قلت خير اللهم اجعله خير عنوان بعيد عن يسوع ومشاكله... .قلت خلص استاذنا الفاضل عدى الازمه والعقدي.
عنوان مقاله.. حرام وسيأتي..

بداية المقال كانت مبشره عن تحريم الغناء وعن ان الله جميل ويحب الجمال وفجأه طز الا ورجعت حليمي لعادتها القديمه بأثر رجعي لما كان جنابو في مانشتر بريطانيا بعام 1999 حاولوا جماعه هناك يدعونه الى اعتناق المسيحيه.
في حاله زي هاي الواحد يمكن تكون ردة فعله لا ياجماعه انا مسلم وما بغير ديني ليش انتو ما تصيروا اسلام .او شكر انا ما بغير دخاني عفوا ديني.او بقلهم نونسنس وبولشيت غو تو هيل.يعني في كتير ردات فعل .بس اخونا من هذاك الوقت أي قبل 15 سنه بدء يتجادل ويتحاجج مع الكفره ويقولهم روح لمرقص 35:24:34 في القول كذا ومتى 25.69:77 بقول كذا وبولص 666 الشيطان بقول كذا لوقا 11 سبتمبر بقول كذا.
كانه يا جماعه كتبة الاناجيل الاربعه اصاحبوا من 50 سنه وكانوا يلعبو بردج مع بعض.
يا استاذي الفاضل بدك تقنعنا نحن القراء السذج انك من عام 1999 وانت حافظ هاي الكلمات من الاصحاحات بالحرف والجمله والصفحه.كتير هيك تخنتها.اي ما هو بابا الفاتيكان مش حافظهوم بهاي الدقه .
قال من شو عرفو الكذبه قال من كبرها وتخنها.
كيف ما لفيت وبرمت رجوعك لمقالات عن يسوع دوت كوم.
نكتة المقال:
كان في مجنون يتخيل دائما ان معه مقلاع (نوقيفي) مع مطاط (مغيط) وكان دائما يعمل حركات بايديه على اساس انه يصطاد عصافير . وخلال السنوات كان الطبيب المعالج يسأله اذا اخرجتك من المستشفى شو راح تعمل والمجنون يجيب بتصيد عصافير بمقلاعي .
مرت فتره المجنون صار يقعد ويتامل وتغيرت حركاته .
الطبيب قال على ما يظهر ان العلاج جاب نتيجه.وسأل المجنون:
اذا بطلعك من المستشفى شو راح تعمل؟
اجاب المجنون راح اتجوز.
فرح الطبيب وقال وبعدين.
اجاب المجنون باخد مرتي على الفندق.الطبيب :وبعدين .
المجنون بنيمها على السرير.
تحمس الطبيب وبعدين وبعدين ها.
اجاب المجنون بشلحها او عيها(ملابسها)
الطبيب وبعدين وبعدين
المجنون باخذ من لباسها(الانر وير)المطاطات وبعمل مقلاع وبتصيد عصافير.

الجكمه:فلاج لا تعالج





#جان_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البغدادي احق بجائزة ابن رشد
- من جان الارامي الى داعش البغدادي
- من شو بتشتكي المرحبا والهاي والباي
- راهبات الورديه المقدسيه ونقاط على الحروف
- دولة داعشستان تصدر جواز سفر داعشستاني
- ذكرياتي من الماضي وحاضرنا الداعشي
- قضايا نسائيه...كاتبات الحوار ...ساخر
- داعش تنكحونا ..ما بهم الخنجر على خصرنا
- داعش...ارسلوا النساء النكاح جاء
- يا سيسي تخينه اوي ال100الف شهيد لفلسطين
- ليش قطر ما بتحارب مع الفلسطينين
- انجازتنا وتميزنا نحن الشعوب العربيه
- مقال اب كوميدي 4 واداعشاه
- الرك على النسوان برمضان والمسلسلات كمان وكمان
- استمرار العنف يتحمله نتنياهو وحكومته
- السعوديه وصل البل للحانا(ذقوننا)
- منتخب الجزائر الداهش يطغى على اخبار داعش
- الوقت البدل الضائع
- المونديال وتغطية الاجابه عن كل سؤال
- القرأن والاذان في الفاتيكان يا عربان


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - الاستاذ حسن ويسوع