أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مصطفى محمد غريب - تصورات طرْطميس اللغوية















المزيد.....

تصورات طرْطميس اللغوية


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 4612 - 2014 / 10 / 23 - 13:57
المحور: كتابات ساخرة
    


مقدمة أولى

ــــ حكاية ليست ككل الحكايات ـــ
تنهد أبو حرباء بعمق ٍ بعد العدّة والعدد الذي حاور فيها أصول الفطنة في تعلم الخدمة وخاتمة الكلمة في مثاقيلها فقيل في الأمثال
ـــ ذكرته كتب التاريخ في آلاف السطور والصفحات في الخيال والمنظور فما قيل عنه إلا ما قالته رعناء الاندلسية وهي تبدأ رحلتها الصباحية بصحبة كلبها " ملحوس" لا نعرف لماذا سمته ملحوس .. ولا نعرف لماذا لقبت بالاندلسية مع العلم أنها فضلت أن تلقب بالبغدادية لشدة حسها الوطني وحبها لألف ليلة وليلة.. رحلة صباحية نحو سور المدينة الرابع القديم، الذي أعد لنشر غسيل أدمغة المراهنين على تعليم دروس الطاعة والتكتم والاستفادة منهما جهد الامكان، بغض النظر عن كل شيءْ ـــ إنها كلغة جديدة طرية وفريدة ما زالت صبية لم تستكمل حدودها ووجودها، لهذا تبقى تأخذ وتعطي بالمجان.. وعود وعهود، يجلس لساعات وأيام وأسابيع واشهر وسنين يتطلع في السور، يفرج عن ساقيه فيصبحان كهلال العيد.. زاره العسس آلاف المرات وشربوا معه الشاي بالنعناع، فلم يتخلف ولا لحظة عن ميعاد وصوله حتى أخفوه بجرة قلم ونطفة حبر على ورقة سمراء من أوراق التوت البري.. وهو عقاب تاريخي للنقاء وغسل الجسد المتعفن بنتن الحياة، ونقل عنه أثناء الغياب انه قال
ـــ سنلتقي وسوف ترون أن السيافين ما زاروا المدينة إلا بموافقة أهل المدينة الرخوين.. والسيافون أجنة مطلية بالكيمياء العضوية فقست في أهلها.. والسيافون ليس الجنس كما هو التاريخ، السيافون صفة للوراقين تتداخل وتتمازج في النفوس..متساوية متجانسة الطقوس، لا يتغير فيهم إلا الشكل فقيل " هكذا خصّنا جميعاً فبخص حقنا في الخدمة والطاعة والتكتم.. تجرد طرطميس من بقاياه، ورعناء غابت مع كلبها ملحوس، هي تمتلك للغة قديمة متعرجة لا يمكن تداولها إلا بشكل خاص، دندنت وهي تغيب عن الأنظار
ـــ وهنا بالذات وقبل ان يتجه البعض منكم لا أريد الدخول في عناصر اللغات فلا تختلف لغة تستعمل على نطاق واسع عن لغة أخرى إلا بالأصوات ولا أريد الدخول في تاريخ الأجناس، ولماذا الأسود اسود والأبيض ابيض والأسمر اسمر والأصفر اصفر.. ولماذا ليسوا بجلد واحد او شكل واحد!
استكمل طرطميس تجرده ونفا نفسه بنفسه، للمّلم ما تبقى من زوايا صومعته، وضع يده على ظهر الضفدع الذكر النائم فوق موائد الطعام.. للزجٌ وبارد، تذرع بنظرة خاطفة، وفي صمتٍ جنائزي اشبع الترعة المستوطنة بنظراته المتفحصة التي كانت تبحث عن الوارث الموروث الذي شاع في زمن اللحيات والمدعوات المشبعات بالادعية المكتوبة..
ـــ الترعة المستوطنة عالم واسع م المحيطات والبحار والبحيرات والأنهار واكبر الغابات والأراضي العذراوات والمدن المأهولة بالمخلوقات استحوذ عليها الغرباء ذوي الالسنة والأيدي الطويلة فناح الطرطميس
ـــ آخٍ من الألسنة والأيدي الطويلة. ومن الأيدي والالسنة المحمية بالقانون.. آخْ!

* * *
تفحص أبو حرباء الجالسين، فردً فرداً، وجماعات، اقترب منهم، لازمهم ولازموه، حدثهم وحدثوه، واتفقوا على التجربة، واستفادوا.. كان الكلب ملحوس من سلالة الكلاب الأولى، له تاريخ ملموس في النباح والعض، يعيش معهم وبينهم كصديق ذليل.. ما فكر يوما أن يهرب للترعة أو يتخلص منها أو يختفي بين سلالة في الغابات أو الجبال أو الصحراء، يفضل اللقمة السهلة من يديهم، فيأمرونه بالنباح والتقصي وعض الأعجاز في الخفاء، دون جهد أو تعبٍ مضاعف، على أن لا يبذل جهداً في الاستحواذ، يبقى مخدراً طوال ما كان يبقى قربهم وقربها.. ولهذا أسرفت فيروز الختان في التجميل بدليل أنها تبيع بالمجان صولجان التراث والتاريخ.. ودائماً تردد مقطعاً للاغاني " كان وكنا وكان الزمان" فأسرفت بأدوات التجميل والتمثيل، وأصبحت عينيها أوسع في قرية المملوك والصعلوك، منخارها يسع للقصر والحديقة والبستان، فمها كفوهة المراهق تسيل منه الليونة والشبق، فتبسطت يدها بعد طول افتراق وكأنها تعيد حكاية كانت وكانوا فقالت
ـــ كان حوار داخلي بين ملحوس وصاحبتي رعناء الاندلسية ، حوار يعتاش منه اثنان، هوسٌ في الاندماج والاستنساخ، حوار مملوء بالحب والجنس الحار، سَهَرتْ الليالي من اجل قتل أزمة العزلة الانفرادية، تضع ذيله بين نهديها، في الأول تحس بالحركة البدائية، الثانية تغتسل بلسعة حرارة أنفاسه اللاهثة المستمرة والحوارية، يَظْفر خيالها، ينقلها لعالم الترعة، والحي الغربي الماجن المسحور ، لعالم شوكي لكن ارجواني الشكل والمظهر، ذا خطوط مأخوذة من جلد خفافيش الليل، تتملق اللحظات الآنية التي تتصور فخذي رجل خشن ثقيل الوزن رصاصي لكنه ليس بالفحل الأصيل، يصهل مثل حصان مخصي.
تنفس أبو حرباء برعونة حاثاً أبو رغال وأبو دلامة وحيان السّلمي وأنعام تعتع مواصلة البحث عن رعناء والملحوس الغائبين في الصومعة.
قال أبو دلامة مستذكراً ومُذكراً
ـــ رعناء الاندلسية التي كانت تتمنى أن تلقب بالبغدادية تمارس فعلتها بأعصاب معدنية، ملتذة بلذتها، لكنها تهريجية، لها لغة متطرفة، تحسب للملحوس ألف حساب، وتقول له قلقة " لو فرّ المجهول لن تمسكه كل الشياطين والعفاريت وحتى حكماء الطرْمسة، مجرد بالغموض لا تحسبه عندما يهز ذيله لك، أنه يهزه فعلاً! رعناء امرأة للوقت المناسب والحديث المناسب والفعل المناسب والاختصاص المناسب.. وكل المناسبات.
في ذلك اليوم المثلج، البارد.. تفقد الأحاسيس حرارتها الداخلية وارتباطاتها العضوية، تخرج رعناء ملتفة بشالٍ أسود، ومعطف مطري أحمر وحذاء جلدي طويل أخضر، تصطحب ملحوس الذي يتمايل من نشوة ليلة ليلاء البرودة القارصة لم تستطع قتل حواسه، فيتجاوز تلال الثلج عبر الممر الطويل المتعرج بينما المطر ينهمر غاسلاً وجه الثلج فيجعله صقيلاً لامعاً، ثم يعود مبتسماً هازاً ذيله محركاً جسده كراقصة شرقية ويجلس على عجزه لاهثاً ماداً لسانه فوق ركبتها العاريتين يعود لها بحريته المقيدة له، تعلم الحرية من خلال اندماجه بالتبعية، صار يلهث كلما رأي أن رقبته بدون طوق جلدي وأجراس نحاسية تدق عندما يحرك جسده مبتعداً في ركض دائري، أصبحت لديه التقية ضرورة لحريته، تلذذ بلسانه وهو يلحس ركبتها من تحت سروالها الطويل قليلاً، وشم أطراف المعطف المطري الأحمر ، رائحة المني الليلي تفوح خارجة من يبسه وتمازجه مع المطر المتساقط بهدوء وعافية عليها وعلى الموجودات،، وفي آخر لقطة تركها ركبتها ومعطفها ودار حولها ثم اعتلاها من الخلف ففهمت رعناء وضحكت حتى بالت على نفسها فهشته وقامت متوجهة للخارج الترعة وراح يهرول خلفها
ـــ إلى أين؟
ـــ الآن عليك الأمان
ـــ من كسرى والطاقم الفرسان
ـــ لم يكن هذا الأمر بالحسبان!
ـــ ضاعَ علي الحساب
ـــ العودة للمحسوب
ـــ أعيد عليك .. من كسرى وسلمان الباكي.. واسكندر المكسور في الهند العائد لفارس الآن.
هكذا رتبت رعناء الاندلسية المقولة.. بدون جهدٍ أو عناءْ


* * *
نمّلت تواريخ طرطميس، استيقظ من خلوته، أراد أن يلتقي في الغيبة ذلك الغائب عن أنظار الناس ليكون بديلاً للإحساس، مازالت يداه على جلد الضفدع الذكر، لزجٌ وبارد.. مازال تاريخ النق النزق مستمراً على النقيق، نق النهيق في النفق والجبّ الذي دفن فيه يوسف وأخفاه فلم يلتق لا بالعزيز وزوجته ولا بفرعون ومملكته ولا بيعقوب وأخوته حتى بعدما أصابه العمى من الفراق في محنتهِ.. فقال قائلٌ
ـــ آخٍ من الفراق المرّ ومن المرّ الفراق آخْ
سحب أنفاسه بدهشة التفكير، ترك الغرفة والحصير إلى الصالة وتوجه إلى النافذة فأطل على الترعة والحيين القابعين الملتصقين بالأرض .. تجرد من ذاتيته ..
ـــ آخ من التجرد ومن التجريد آخ!
جلد الأرض مازال عابساً بسبب تلوثه، الذي يقع شمال الشمال كون أسباب التقصي والبحوث، الحي الغربي عجوز مدللة شمطاء تسرف في البغاء، والحي الشرقي تأكله اللعبة والعلة، يتحجج بالمفاجأة والاختراع واختزال الوقت المقبل.
شعر طرطميس بألم في بلعومه واخذ يلوك أفكاره " في مخزن صومعته " أن يتمنى لا بل يمني نفسه بالخروج لكنه فضلل البقاء فترة ثانية، في زمنٍ آخر، اقتلع خطوته من قرب النافذة، انتصب كعامود الإسفلت في الوسط، ثم تحرك، تناثرت خطواته، نظر من خلال نفسه إلى النزلاء السارحين في الصومعة فأدرك أن الهدف من وراء تواريخه قد انحسر تنصت.. نقٌ أضافي قادمٌ، حاضر للتجهيز وللتشهير والمراوغة.
قال أبو رغال بعد سكون متقطع يحث النزلاء السارحين في محفلهم.
ـــ قلْ.. ولك الحرية أن تقول .. من دنس وجه الأرض العذراء؟ من ذا الذي يسمع فسمع لكنه غط ومشى؟
واصل أبو رغال الموضة.
ـــ لم تعد نظرة التاريخ إلى الشجاعة كما هي تعرجات واختلاط تواريخه، ليس هناك نظرة أحادية الجانب، كونها فعل ظاهر يتسم بالأقدام والاستعداد للحديث والالتزام،.. الالتزام مثلاً بأحد الحيين اللذين ينفى احدهما الآخر.. خوض الحديث للبحث عن مدلول اختلاط كتواريخه وأحاديثه.. هل شجاعته الفطرية مرتبطة بالنخوة القبلية والعشائرية؟ هل هي فروسية نقية؟ مثل مشتقات اسمه وتراكيبه " طر.. و طم.. و يس " ف طر رأسه بسيف من خشب و طم نفسه برمل الترعة خجلاً ثم يس تعني ياسين.. هل الفروسية والشجاعة أن تتبنى الموقف ولا تحيد عنه؟ مثلما كتب عنه علماء وجهلة في الوقت نفسه؟.. هو فطري في التحرك والقول والفعل والصبر والحلم والعفو والتسامح واتخاذ الموقف الصحيح أو الخاطئ وعدم الحياد.. هل هو حياد ايجابي بين الحيين الملتصقين بجلد الأرض؟ مَنْ يُجدول مفاهيمه؟ الكثيرون وجدوا غير ما وجد الآخرون.. إذن الحق أن نجد الشيء الآخر في الحق، غير ما وجده الطوفان..
أضاف أبو حرباء
ـــ إنها فجوة أيدلوجية ضمن التغيرات التي حدثت في الترعة وجوانبها، أجزاء تنشطر إلى أجزاء، سفت خلقت للتجربة، خلقت لتتبعثر في أتون النار، لتغرق كالفأر في قدر ماء مغلي
هب طرطميس الذي طر رأسه بسيف من خشب وطم نفسه في رمل من الترعة، ولقب بيس بياسين ليكون اقرب للتفتيش وخرج من الغرفة ونط من النافذة ودفع الأواب الخمسة وجلس قرب الضفدع الذكر الذي يتطلع في الحيين الملتصقين بالأرض..
ـــ يتبعثرون بأيديهم..ليست الترعة إلا نقطة ماء في الصومعة، لا تجعل هذا التقسيم الأحادي الوجه نقطة ارتكاز من اجل تحريف المفهوم.
توقف عن الكلام واطرق رأسه فلامس ركبتيه
ـــ لكننا نتحدث عن متغيرات في مفهوم الشجاعة ليس إلا .. ونقطة في رأس عجزٍ ونهاية سطر وليس بدايته.. لا تغيير فيما قيل " الشجاعة وقاية والجبن مقتله " للضرورة وعي التنفيذ وعدم الخلط بين الخطيين.
عم هدوء في الصومعة، خفت أصوات النق في النزق عند النفق المعتم الذي يربط بين أجزاء المعمورة، كانت الدواب راكدة في مكانها، راقبها كمراقب استخباراتي،
وراقب نفسه فلم يجد ولو 1% من ضجة الساعات السابقة، ضجة آليات تتحرك في الحي الغربيين وبالذات في مهجع يزور الختان ومنعطفاته السرية المتنوعة في البدعة والإدامة والاستحواذ، فيروز التي تزوّر مساحيق الوجوه لتبيع بالمجان من اجل القضية المسطولة في كتب الأزمان، والبكاء عند الحائط الضاحك على الذين يبكون بتزوير المعادلة..
كانت الصومعة التي هي أوسع من جميع الترع ومن جلد الأرض الذي دنسته أيدي الشياطين، أوسع من الطبقات العليا والأجرام والمجرات ضاقت به، تجول طرطميس وهو يضع يديه خلف ظهره لإسناد عموده الفقري الذي كان مصاباً بخدش لم يبرأ منه لحد لحظته الراهنة، خدش قديم كأنه خدش محراث قديم.
كانت الفسيفساء الملونة في طوالع النوافذ تبهر الناظرين ، نافذة الصومعة المطلة على سماء غير سمائهم المعروفة، تطل منها أوراق الأشجار المغسولة بالحنة، يطلع منها الطلع والأخبار والأنباء عن الأنبياء.. الصوت الشادي ينوح من ثقلٍ فيعلو منتقماً من الرحم الذليل، فسيفساء في طوالع النوافذ الواسعة الشمالية،يطل منها وجه الغريب ملتحفاً بالتين والزيتون والزعفران.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع فيما بعد.............................



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وأخيراً حُلتْ عقدة وزراء الداخلية والدفاع
- تداعيات للكشف عن اللؤم المخزون
- دعوة لإجراء تحقيق قضائي في قضايا الفساد ومسؤولية الاضطراب ال ...
- صدى يضيء دم العراق
- المخاطر المحدقة التي تؤدي إلى تقسيم العراق
- ماذا بعد تشكيل الحكومة الجديدة ؟
- أيام على انتهاء تكليف حيدر العبادي لتشكيل الوزارة
- جريمة إبادة الآزيديين والمسيحيين وجريمة -سبايكر -
- مشوارٌ انتهى وغطاء انكشف عن المرحلة القادمة في العراق
- متى يتخلص الشعب الفلسطيني من الاحتلال وتنصف حقوقه المشروعة
- جزء من حلم البعث الصدامي حققته داعش
- انتهازي بامتياز
- الرهان على الحكومة الجديدة وانتشال العملية السياسية من السقو ...
- ماكنة الشر الإسرائيلية تذبح الشعب الفلسطيني في غزة
- يا صبر أيوب على الوضع الحكومي والتصريحات غير المسؤولة
- فشل ما يسمى بالإعلام الحكومي ودور الإعلام المضاد
- حقبٌ من التاريخ خاصرة العراق
- سدوا أذانهم بالشمع الأحمر فاحتل الإرهاب الموصل والحبل على ال ...
- البعض يرفض إيجاد حلول للخلاف النفطي بين المركز والإقليم؟
- الحرب في الرمادي والفلوجة تذكير بالحروب السابقة


المزيد.....




- من افضل القنوات لطفلك.. تردد قناه بطوط الجديد 2024 استقبلها ...
- إعادة طباعة قصة -القنديل الصغير-، للروائي الفلسطيني غسان كنف ...
- إطلاق دورة جديدة من جائزة غسان كنفاني للرواية العربية
- -ذاكرة قلب- يثير تفاعل الجمهور في الموسم الرمضاني 2024
- روسيا.. جمهورية القرم تخطط لتدشين أكبر استوديو سينمائي في جن ...
- من معالم القدس.. تعرّف على مقام رابعة العدوية
- القضاء العراقي يوقف عرض مسلسل -عالم الست وهيبة- المثير للجدل ...
- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مصطفى محمد غريب - تصورات طرْطميس اللغوية