أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شاهين - غوايات شيطانية . سهرة مع ابليس. ( ملحمة نثرية شعرية ) (3)















المزيد.....

غوايات شيطانية . سهرة مع ابليس. ( ملحمة نثرية شعرية ) (3)


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 4610 - 2014 / 10 / 21 - 08:22
المحور: الادب والفن
    


[3] - ملكة السماء تعد الأديب بالنّسيان
ولم أتنبّه لنفسي إلا والملكة تحلق بي صاعدة إلى أعلى، لنشق الماء كالرماح وننطلق في الفضاء، فهمست، دون أن أدري أنني باسم الحب همستُ:
- إلى أين تحلقين بي يا مليكة قلبي؟
فهمست هي أيضاً باسم الحُبِّ:
- إلى أعالي الأعالي ياحبيبي
حيثُ عرشي
وأجمل سرير حورية ملكيّ
مارت عليه أجسادُ العُشاقِ
في لجّة الغرام.
فهمستُ:
- وهل حقاً سأرتشف من شفاهك
شهداً،
وألثمُ أعناقاً تضوّعت بالأرِيجِ
وأنسى سنيَّ حزني
في عشق التراب المقدسيّ
وأجرعُ من نهديكِ السباعيين
كأس المرام؟!
فراحت تنشد متحدية ونحن نحلق كالنوارس عبر الفضاء وبين النجوم والأقمار إلى محاذاة القصر السامق في الأعالي:
سأنسيك يا حبيبي
ليالي الدفء في ظلّ الزمهرير!
ورغد العيش في أزقّة المخيّم
الموحلة
وأعراس العشاق في الجليل.
*
سأنسيك رجع الصدى المرتد
من رحيل القنابل عبر البحر
وتلويحة ضفائر الصبايا في
غزّة وأريحا
من تحت أشجار النخيل.
*
سأنسيك ذكريات الزعترِ
والزغاريد في وداع الزنابقِ
والدُّموعَ
ونفاد الصبر في صبرا
واستشهاد العنب في الخليلْ.
*
سأنسيك الماء وخبز الشعيرِ
وشرب الشاي مع الخمّاري الساخن
حول المواقد في الصباحِ
قبل أن يطير النعاسُ الثقيلْ.
*
وأنسيك الزيت والزيتون
والشراك وخبز الطابون
وغفوتك بين المعزِ
في البطين
عند الأصيلْ
*
سأنسيك لون السماءِ
وهضاب المنطارِ
جبل الزيتونِ
وشذا البرتقالِ
وأُنسيك الذُّبيحَ والقعفرانْ
وقيلولة القطعان في ظلالِ الصخورِ
ونطاح الكباش على الغدرانْ
*
سأنسيك يا حبيبي:
خرير المياهِ في سيلِ القلتِ
وثغاء المعز في البطاحِ
وتطريزات الحرير في قبة ثوب أمّك
والطيلسان!
وطريق رام الله
ودرب الآلامِ
وبابَ السباطِ
والغيصلان!
وصياح الديوك قبيل الفجر
وموسم النبي موسى
وأمَّ الغيثِ
والزعفران!
ونباح الكلاب حول الحظائرِ
وصلاة الجمعة
وموسم الحجِّ
والبيلسان!
*
سأنسيك ألوان القوس القُزحيّ
فوق قمم جبال القدس الشرقيةِ
وانكسارات أشعة الشمس الصباحيةِ
من (أبراج) الكنائس والمساجدِ
وأنسيكَ الأرجوانْ
*
سأنسيك آهات النّايات على الحنين
ورجع أراغيل الرعاة من الأودية
وسفوح الجبال
وشدو أوتار الرّباباتِ
في مضافات القرى
ومضارب العشائرِ
بثارات المهلهلِ
وتغريبة بني هِلالْ
*
سأنسيك رجدَ غمور الحصادِ على القوادمِ
وحرَّ القيظِ على البيادرِ
وآذان الفجر من قمم التلالْ
وقرع أجراس الكنائسِ
حداداً على ذبح الصلاةِ
واندياحَ شرق الزيتون
الظلالْ
*
سأنسيك يا حبيبي ليالي الحِنَّاءَ
وزفات العرسان على الخيولِ
وتراويد الفوارد في الأعراسِ
وأغاني طلعةِ العروسِ
وأهازيج الحصادِ وجدِّ الزيتونِ
واستقبال جدك لشروق الشمس
مع دلة القهوة
من خلف الجبالْ
وأنسيك بهاء البدر فوق القدسِ
وظهور الهلالْ
*
سأنسيك الدبكة والدّلعونا
والسامِرَ والعتابا
ويمّه يا مويل الهوى
ووين عا رام الله
وفيروز والميجنا
وعلاّ والهجيني
والأطلال
ومناجاة العشق عند التُّرعِ
في الليالي المقمرة
والحبِّ غير الحلالْ
*
سأنسيك ساق"ثريا"
وهي تتسلق في وادي النارِ
الصخورْ
وأنسيك نايك وخنجرك وعصاكَ
وكوفيّتك وعقالك
والأرغولْ
سأنسيك أغاني وتهاليل أُمِّك لكَ
وأنت في المهد صغير
سأنسيك أرجحة الحِذلِ
وسقف الكهفِ
وثدي أُمّكَ
وطعم حليبه
وظريف الطولْ
*
سأنسيك ورود الصبايا مع الحمير
بالقِرَبِ والصفائح والبراميلِ
ورفقة الكلابِ
إلى إمداسِيسَ ونبع الماءْ
وأنسيك جرع الحليبِ
من ضِرع الصبحاء
بين القطيعِ
في الحنواءِ
مع خبز الغداء
*
سأنسيك أمَّ البقِّ!
ومغارة الغولةِ!
وشعاب الدّمنةِ!
وطورَ القمراءِ!
والبـقعةَ!
والقبورْ
وأنسيك من ليالي رمضان
صحوة السحورْ
والتنصّت إلى دبة المدفع
من فوق جدار العزبةِ
وأنسيك قمرَ الدين
والملوخيّة
مع الفطورْ
*
سأنسيك الحجلَ والفرَّ والقطا
واللقالق في سهوب الربيع
وشقائق النعمانْ
وأنسيك الدفلى والخزامى والسوسنَ
والأُقحوان
والحرمل والبابونج والميرميّة
والبلبسانْ!
وأنسيك في السفوح
الثعالب والأيائلَ والأرانبَ
والغزلانْ
سأنسيك الخراف والجداءَ
والفطائم والسخالَ
والحملانْ
وموسمَ الإنجابِ
وحالك المزرية
وأنت تولّد في لجّة العواصف ِ
الأغنامْ
*
سأنسيك الجروف والسدود
والوِهادْ
وعراك الحمير والقطط والكلاب
وشبق المعزِ والنعاج
ونطاحَ الكباشِ والتيوسِ
في أشهر السفادْ.
سأنسيك أعشاشَ الصُّقورْ
ومن أعالي الجبالِ
أعراشَ النُّسورْ.
*
سأنسيك نشر ثياب الراحلين
على حبال الغسيلْ
ووقعَ سنابك الحوافر
لخيول الفاتحين
وأنسيك الصهيلْ
وأسراب اليمام
في فضاء القيامةِ
وعلى أسوار الأقصى
وشرفات المكبّرِ
ورأس العمودِ
وسلوانَ
وأُنسيك الهديلْ
*
سأنسيك أعشاش القبّراتِ
وأوكار الزنابيرْ
وزقزقة العصافير في حقول الربيعٍ
ونسائم الريحِ في الكرومِ
وتموّجات السنابلِ بألوانِ الغروبِ
وبحبشة الدجاجات
في الحواكيرْ
*
سأنسيك يا حبيبي:
جدثَ أمكَ
ورفاتَ جدِّكَ
وأرماس السالفينْ
والتعوّذ من الشيطانِ
عند الصلاةِ
وقراءةِ القرآنِ
والآذانِ
والنكاحِ
ولعنته عندَ الخصامِ
والزنى
وارتكاب المعاصي
والتطهيرْ
*
سأنسيك قمح تموز القتيلْ
وبسمة أُمٍ نجا ابنُها
من مجزرة الخليلْ
سأنسيكَ:
عكّا وحيفا والجليلْ
* * *
بلغنا عرشها السماوي، وهبطنا كالملائكة على الشرفة الملكية وأنا أحدق إليها مشدوهاً مفتوناً بجمالها وروعة أشعارها، وإجادتها للغتي كما أجيدها، ومعرفتها لهذه الصور من ذكرياتي، مشككاً في قدرتها على أن تنسيني كلَّ الصور التي في ذاكرتي، مهما كان وصالها لذيذاً وخمر نهديها مُسكراً ومنسياً، إذ ثمّة ملايين الصور في ذاكرتي، فهل يمكن أن تنسيني إيّاها كلها، لأتخلّص نهائياً من ذكرياتي الأرضية وأتوحد مع هذا العالم بكل أحاسيسي؟!
انفتح باب في جدار العرش.أشارت بيدها وهمست:
"هيا أدخل وكفاك إندهاشاً وتحديقاً إلى وجهي"
ألقيت نظرة على السماء المزدانة بعشرات الأقمار والنجوم، ومددت يدي لأناوش قمراً حطّ بهالته النورانية فوق برج القصر، فلم أتحسس النور الذي صبغ يدي بلونه القمري.
نظرت إلى أسفل لأرى البحر الذي صعدنا منه بادياً من سُحب الغيوم، التي تبعثرت كقطعان ترعى في السهوب بين مئات النجوم والأقمار.
قالت:
"سترى النجوم والأقمار من نوافذ مخدعي" وكررت إشارتها لي لأن أدخل إلى المخدع الملكيّ، فترددت متسائلاً:
- لكن ما هذه الأقمار النورانية في سمائكم؟
قالت وهي تشير بيدها إلى السماء:
- كل الأقمار والنجوم القريبة التي تراها هنا وهناك في الأعلى والأسفل، هي هالات من نور فضّلنا الله بها عن كواكب الإنس، أما الأقمار والنجوم الكوكبية فهي تلك التي تبدو بعيدة.
ووددت أن أسألها لماذا فضلهم الله علينا نحن معشر الإنس، لو لم تقدني إلى داخل المخدع الملكي الذي بدا لي بحجم حلبة لمصارعة الثيران، أُفرد فيها سرير دائري هائل، وانعكست صورته من السقف الماسي المقبب نصف الكُروي. وقد عبقت في الجو رائحة ذكية قالت لي أنها أريج المسك والعنبر.
وتوزعت من أماكن مختلفة إنارة خافتة بثّت ألواناً هادئة وسط بريق الجواهر التي كانت تزين حواف السرير الملكي، والمناضد والمقاعد ورسومات السقف.
تساءلت في نفسي عما إذا كنت أقف في مخدع إلهي، وإذا بالملكة تحتويني إلى حُضنها وتبادلني قبلة خفيفة كنسمة، وتهمس بغرام:
"ذروة كمال المتعة لن تتحقق لي ولك إلا إذا أحلتك إلى سبعة رجال"!
تخوفت من هذا الجنون الشيطاني رغم أنني متعطش إلى الغرق في المتعة ـ حتى غير الكاملةـ وظمئ إلى النسيان.
تساءلت:
- هل سأبقى أنا أنا أم سأتوزع في سبعة رجال؟!
- ستبقى أنت أنتَ، واحد في سبعة، وسبعة في واحد!
وأحسست أنها فرصتي المثلى لأن أغرق في خضم الرعش الكوني، وأنسى كل الأحزان والآلام والعذابات التي أورثني إياها كوكبي الأرضي.
همست لها:
- موافق يا مليكة قلبي.
فَرِحت وهمست:
- هل تفضل أن تكون في سبعة يشبهونك أم يختلفون عنك؟!
لم أدرك ماذا تقصد بالضبط، فقد كنت أظن أنني سأتعدد فقط، في سبعة يشبهونني تماماً.
تساءَلت بدهشة خجلة:
- تقصدين سبعة يختلفون عنيّ في كل شيء حتى في اللون والطول والعمر وحجم الأعضاء التناسلية؟!
فقالت ببساطة متناهية:
- أجل أجل ياحبيبي.
لم أصدق ما سمعته أذناي، وإن كنت قد قبلت بفكرة أن أتعدد أو أتناسخ أو أنفصم أو أتشكل في سبعة رجال يشبهونني تماماً- بل هم أنا- غير أنني لم أقدر أن أتصور نفسي في سبعة رجال، ستة منهم قد لا يشبهونني ولا بأي شكل!
لو أن الأمر يقتصر على الأعضاء التناسلية وحدها، لكانت الفكرة مقبولة وربما مثيرة وممتعة طالما راودني بعض الخيال أحياناً أن يكون عضوي أكبر قليلاً، وأحياناً أكبر كثيراً، لكن ليس سبعة أعضاء!!
أيَّة خيارات هذه التي تطرحها الملكة علي، هل يعقل أن أقبل بهذا الجنون؟ مستحيل!
ورحت ألوم نفسي لهذه الثقة الحمقاء التي وضعتها في الشيطان،وتوقعت لحظتئذ أن أكون واقعاً في شرك مرعب قادني إليه إبليس بدهائه مستغلاً مأساتي وتحطيم آمالي وانهيار أحلامي، وسعيي إلى الهروب والنسيان. وها هو يضعني بين أيدي هذه الحورية الشيطانة خارقة الجمال لتغرقني في دروب الضلال، وأنا رجل ضعيف مرهف الإحساس، يقتله سحر الجمال. فكيف سأقاوم سحر هذا الجمال الرباني وأتناسى رغبتي المجنونة في التوحد معه، لكن ليس عبر هذه الآفاق المرعبة التي تطرح أمامي.صحيح أن الملكة لم ترغمني على ذلك حتى الآن، لكن، واضح أنها تستدرجني شيئا فشيئا إلى عوالم مرعبة بفتح آفاق هذا التعدد أمامي، حتى إذا ما غرقت فيه، انتهى أمري إلى عالم لا يعرف عواقبه إلاّ الله، عالم قد يلغي وجودي، وقد يضللني، وقد يُحيلني إلى كائنات غير معقولة، فمن يضمن لي مثلاً أن الملكة لن تبقيني في سبعة أشخاص حتى لو كانوا يشبهونني، فلا يعقل أن أعيش باقي حياتي سباعياً. يمكن أن أقبل الحالة لمرة أو بضع مرات في السرير،أما أن أظل طول عمري في سبعة أشخاص، يسيرون معي ويعملون معي ويأكلون معي؟! مسألة جنونية، فأنا لم أكن أطيق النوم حتى مع عشيقتي في غرفة واحدة، وحتى نفسي لا أُطيقها في أحيان كثيرة فكيف سأطيق النوم مع سبعة أشخاص؟!
لم أحس بحاجتي إلى الله كما أحسست بها تلك اللحظات الصعبة، وأنا أقف حائرا أمام هذا الجمال الذي خلقه ومنحه كل هذه القدرة بحيث نقف حيارى ومشدوهين أمام سطوته وسحره. ولا أعرف لماذا أحسست أن الله تخلى عني حين وضعني بين يدي الشيطان و"فاتنة السماوات" وأنا لا أحتمل فكرة أن يتخلى الله عني، حتى لو لم أكن في أمس الحاجة إليه.
وأحسست للحظات أن إيماني لم يكن حقاً، أو لم يكن كما ينبغي، لذلك تخلى الله عني، فأنا وللحق كنت متعصباً للدين الإسلامي بعض الشيء.وربما غضب الله مني لذلك، وكنت أحب يسوع المسيح ومريم العذراء وربما غضب لذلك،وأدركت لحظتها أن مأساتي مع الله قد تكمن هنا.فأنا كمثقف بعض الشيء لم أكن حاسماً في تصوري للوجود الإلهي، بعد أن اطلعت على عشرات الأديان وأعجبت ببعض التصورات والمعتقدات والمفاهيم لوجوده فيهادون أن أتخذ القرار الحاسم باتباع دين معين دون سائر الأديان، وأطبق شرائعه وتعاليمه،حتى أنني كنت معجباً ببعض الفلسفات الهندية والصينية التي تبحث في سر الوجود دون أن يكون الوجود الإلهي هو همها أو غايتها كالبوذية والكونفوشيّة واللاوتسيّة والجاينيّة وغيرها.
والحق إن مسألة اتخاذ قرار حاسم لم تكن مسألة سهلة علي، وإن كنت أعتبر نفسي مسلما بحكم انتمائي الديني واطلاعي على الدين الإسلامي ومعايشتي له أكثر من غيره من الأديان، ثم إن الوجود الإلهي في الدين الإسلامي موغل في المطلق واللانهائي، كما هو موغل في الديانة الهندوسيّة. ولا أعرف بأي كلام يمكنني أن أخاطب الله في هذه اللحظات الصعبة التي أواجه فيها نهدين تجلت فيهما روعة وجمال الخالق، فأنا أدرك أن الله أكبر من أن يُعبّر عنه الكلام، رغم عظمة الكلام، وليس في مقدوري وأنا في هذا الوضع أن أتعرى وأقف تحت شجرة إلى أن يلتصق جلدي بعظمي أو أتوصل إلى الحقيقة كما فعل بوذا، ثم إنني لا أُحبذ هذه الطريقة البوذية في الكشف، كذلك لا أحبذ أن أسيح بأودية مكة وبالجبل المقطّم على غرار ما فعل ابن الفارض طوال خمسة عشر عاماً.
******



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غوايات شيطانية . سهرة مع ابليس. ( ملحمة نثرية شعرية ) (2)
- غوايات شيطانية . سهرة مع ابليس. ( ملحمة نثرية شعرية ) (1)
- أقل الكلام في خير ما سطرته الأقلام !
- على هامش الحوار بيني وبين صديقي المؤمن - العقل الحر والعقل ا ...
- ( أصابع لوليتا ) حب وألم وفهم خطأ لسفر أيوب !
- شاهينيات :في الخلق والخالق والمعرفة (14)
- -قناديل ملك الجليل - ملحمة الفارس الأسطورة !
- -غريب النهر - سفر الشتات الفلسطيني
- شاهينيات :في الخلق والخالق والمعرفة (13)
- البطولة الجماعية في ( فرس العائلة )
- حوار مع صديقي المؤمن !
- سعود السنعوسي يحلق عاليا في - ساق البامبو-
- عزازيل : صراع الكنائس حول طبيعة المسيح؟
- ماذا فعلت بعلاء الأسواني في نادي السيارات ؟!
- شاهينيات :في الخلق والخالق والمعرفة (12)
- شاهينيات :في الخلق والخالق والمعرفة (11)
- شاهينيات :في الخلق والخالق والمعرفة (10)
- شاهينيات :في الخلق والخالق والمعرفة (9)
- شاهينيات :في الخلق والخالق والمعرفة (7)
- شاهينيات :في الخلق والخالق والمعرفة (8)


المزيد.....




- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود شاهين - غوايات شيطانية . سهرة مع ابليس. ( ملحمة نثرية شعرية ) (3)