أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الديمقراطية الإسلامية ، وطريق ذات الشوكة.!!!















المزيد.....

الديمقراطية الإسلامية ، وطريق ذات الشوكة.!!!


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4605 - 2014 / 10 / 16 - 20:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الديمقراطية الإسلامية ، وطريق ذات الشوكه.!!!
جعفر المهاجر.
بسم الله الرحمن الرحيم:
مًنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ۚ-;- إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ۚ-;- وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ۖ-;- وَمَكْرُ أُولَٰ-;-ئِكَ هُوَ يَبُورُ. فاطر -10
ردا على سؤال وجهه مذيع محطة bbc البريطانية إلى أحد أتباع النظام الملكي السعودي عن أوضاع حقوق الإنسان في المملكه ؟ إختصر ذلك الشخص المدعو أنور عشقي الجواب بجملتين وهما: ( إن نظام الحكم في المملكة مبني على الديمقراطية الإسلامية. وطريقه هو طريق ذات الشوكه .!!!)
والشَّوكَةُ: تعني القُوَّة والبأْس وفي التنزيل العزيز:
بسم الله الرحمن الرحيم:
(وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ.) الأنفال -7
بهذه البساطة تُطلق الأباطيل التي تتجنى على كتاب الله العزيز ، وتستغل آياته البينات لمصلحة الحاكم المستبد لتبرير بقائه متربعا على كرسي السلطة حتى آخر رمق من حياته . ولا يمكن حتى لشخص ساذج أن ينطلي عليه التجني على كتاب الله الطاهر الذي لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه من خلال هذه الأكذوبة الفاضحة التي تناقض الواقع المعاش في هذه المملكة الوراثية الظالمة الاستبدادية التي يحكم شعبها بالحديد والنار ملك غاشم يعتبر نفسه ولي الأمر لكل فرد في مملكته ، ومن ينتقده بكلمة لايستحق الحياة. وعائلة مكونة من إخوان الملك وأبنائه وأحفاده وعمومتهم يتجاوز أفرادها أكثر من عشرين ألف أمير يتحكمون بثروات البلاد، والمناصب الحكومية العليا ورقاب العباد . ويكتمون كل صوت يتعارض مع هذا الاستبداد المطلق الذي يمارسه هؤلاء وكأنهم جبلوا من ذهب وباقي الناس من تراب . فكيف تنطلي أكاذيب من يروج لهم على شعب بأكمله بهذه التصريحات البائسة التي لايمكن أن تنطلي على أي إنسان في هذه الدنيا يمتلك زمام عقله ويرى ويسمع مايجري داخل هذه المملكه. علاوة على المخفي من الأمور التي لو كشف النقاب عنها لشاب لها الولدان من هولها وفظاعتها. قطعا إنها لايمكن أن تخدع شعبا بأكمله مهما حاول الإعلام إخفاء سوءته ، وتقول التقارير إن أكثر من 60 بالمائة منه يستعمل الأنترنيت. وفيه الكثير من المثقفين وذوي العقول النيرة الذين يتابعون التطورات في العالم وكل مايحدث في مملكتهم في عصر باتت فيه هذه الإدعاءات الخاوية ترتد على مطلقيها وتدينهم، وتفضح تلاعبهم بالألفاظ لقلب الحقائق المرة داخل هذه المملكه. ولا شك في إن هؤلاء الأتباع البائسين للنظام السعودي يريدون من خلال هذا الخلط أن يقولوا لشعبهم الذي يرضخ تحت نير هذه العائلة الظالمة الفاسدة لايحق لك أيها الشعب أن تفكر وتطالب بحقوقك التي منحها الله لك لأن الحاكم الذي يحكمك هو ولي أمرك الذي لايمكن أن تعصي له أمرا وهو أدرى بمصلحتك من نفسك. فهو السيد وأنت المسود . وهو الربان الحكيم العظيم الذي لولاه لضاعت الأمه. وهذا مايطلبه منك الإسلام الذي يستهدي به راعي الإسلام في مملكتنا المباركة .!!! أما الذين يطلقون مقولة (حكم الشعب ) فإنها عملية تهديم لمجتمعنا ولأخلاقنا ولتراثنا الذي توارثناه من ( سلفنا الصالح .) وهم يقصدون ملوك بني أمية الذين جعلوا الملك كسرويا عضوضا . وكأن الإسلام قد فصل تفصيلا دقيقا على أولئك السلف الغير صالح والباغي على الإسلام والباحث عن المتع الدنيوية المحرمة من بناء القصور واقتناء الذهب والفضة والحريم والغلمان . واليوم نرى إعلامهم ووعاظهم يطلبون من الشعب أن يؤدي فروض الطاعة للملك وعائلته . لأنه خليفة الله في أرضه . والأمين المؤتمن على بلاد المسلمين . وبدونه يسود الكفر ، وتسري البدع، وتحل الفرقة ، متجاهلا قول الله في محكم كتابه العزيز.
بسم الله الرحمن الرحيم:
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ-;- قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ-;- قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ. البقرة-30 .
وقوله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم:
وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ-;- كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا.الإسراء-70
والحقيقة الإلهية تقول إن خلفاء الله في الأرض هم شعوب هذه الأرض التي كرمها الله وليس الحاكم الفرد الذي يظلم هذه الشعوب ويسيرها كالقطيع في حضيرته.ويضفي على نفسه هالة من التقديس والتعظيم الزائفين ليفسد في الأرض. ويتصرف على هواه ووفق شهواته المحرمة . وعلى الملايين من شعبه الطاعة والخنوع لشخصه بعد الله. وهي معادلة السلاطين الظالمة المتناقضة تماما مع إرادة الخالق العظيم لهذا الإنسان الذي قدره ورعى كرامته. ولا شك إن أتباع السلطان هم أتباع الشيطان وشركائه أيضا.
حيث يقول سيد المتقين علي بن أبي طالب عليه السلام فيهم:
( إِتخذوا الشيطان لأمرهم مِلاكاً، واتخذهم له أًشراكا ، فباض وفرخ في صدورهم ، ودب ودرج في حجورهم ، فنظر بأعينهم ، ونطق بألسنتهم ، فركب بهم الزلل ، وزيًنَ لهم الخطل ، فعل من شرًكه الشيطان في سلطانه ، ونطق بالباطل على لسانه. )نهج البلاغة ص43.
إن جرائم حكام هذه المملكة الوراثية لايمكن حصرها في مقال واحد وهناك أسئلة كثيرة تدور في أذهان من يسمع هذه الأكاذيب والتجنيات على الإسلام التي يطلقها أتباع هذا النظام بقصد تشويه الإسلام ومفاهيمه الإنسانية الذي يرفض الإستبداد والظلم والفساد . ومن حقي كمسلم سمع هذه المقولة الفارغة من أحد أتباع النظام والذين على شاكلتهم من الناعقين بالباطل أن أطرح هذه الأسئلة عليهم وأجدها وجيهة لأنها تنسجم مع المفاهيم الإنسانية النيرة التي جاء بها الإسلام العظيم ويحاول أتباع السلاطين ووعاظهم تشويهها ليستمر الحاكم الفرد في ظلمه وجبروته وبطشه:
هل الديمقراطية الإسلامية تعني كبت الحريات الفكرية والسياسية، ومصادرة كل صوت يرفض ظلم الملك وهيمنة عائلته على رقاب الناس.؟
وهل يوجد دستور ينظم علاقة الشعب بالسلطة،ويحمي حقوق الإنسان في هذه المملكة التي تنعم ب(الديمقراطية الإسلامية ) كما يدعي أتباع السلطة الحاكمة .؟
وهل الديمقراطية الإسلامية تعني إثارة النعرات الطائفية والمذهبية في الدول الإسلامية . والتدخل في شؤونها وإهدار الثروات الطائلة لتدمير هذه الدولة الإسلامية أو تلك وسفك دماء المسلمين بحجة نشر (الديمقراطية) فيها؟
ومن الذي جعل من رأس هذه المملكة التي تسير على خط (الديمقراطية الإسلامية )وصية على هذه الشعوب الإسلامية لتتآمر عليها، وتتدخل في شؤونها الداخلية تدخلا سافرا وتجهزعلى إنسانها وشجرها وحجرها عن طريق قطعان التكفير لتعيث في الأرض فسادا. زاحفة كالجراد الأصفر على الحقول الخضراء. كما يحدث اليوم في العراق وسوريا باسم الإسلام والإسلام منها براء.؟
أليس الشعب العراقي والسوري كفيلان بتغيير حكامهما دون تدخل نظام آل سعود الذي يكبت شعبه ويصدر ( الديمقراطية ) للخارج. وهل العداء للشعوب التي تؤمن بمذهب إسلامي يتعارض مع مذهب الملك وأتباعه هي من سمات ( الديمقراطية الإسلامية)؟
وهل (اليمقراطية الإسلامية ) تعطي الحق لقوات الملك الغاشمة لآحتلال بلد صغير كالبحرين وإرهاب الأكثرية الساحقة من شعبه لأنه يطالب بحريته كأي شعب من شعوب العالم .؟
وأية جريمة إرتكبها شعب نجد و الحجاز و الاحساء و القطيف ليعامل بهذه الطريقة المهينة من قبل الملك وحاشيته ، وتنهب ثرواته على أرضه، ويتم سرقتها لتذهب لجيوب الأمراء الذين أُتخموا بالمال الحرام ، ويمارسون كل المحرمات دون خوف من الله . أهذه هي الديمقراطية الإسلامية التي يتمشدق بها عشقي ومن لف لفه .؟
ثم أين حقوق المرأة في هذه المملكة التي تتبع ( الديمقراطية الإسلامية )وهي تُعامل كسلعة تباع وتشترى في سوق الرقيق والعالم كله بات يعلم إن أربع أميرات سعوديات هن بنات الملك يعشن تحت الإقامة الجبرية منذ ثلاثة عشر عاما ، ولم تُجد كل المناشدات التي بذلتها أمهن المطلقة، والمحاولات التي بذلتها المنظمات الإنسانية لإطلاق أسرهن .
وهل طريق ( ذات الشوكة ) يعني إهدار أكثر من 30 مليار دولار لشراء أحدث الأسلحة من أمريكا والغرب ، وهي قطعا ليست لمحاربة أعداء الأمة الإسلامية الذين هم الصهاينة . ولكن لترويج مقولة (العدو الفارسي) وهي مقولة يرفضها الإسلام جملة وتفصيلا . وماذا قدمت هذه السلطة الوهابية للقدس الأسيرة والقضية الفلسطينية .؟ ومن الذي خول هذه السلطة الملكية الغاشمة لتحويل أرضها إلى ترسانة ضخمة للأسلحة المخزونة التي سيأكلها الصدأ على مر السنين .؟وهل التصرف بأموال الشعوب بهذه الطريقة هو مقبول شرعا والبلد يضج بالفقراء ؟
وهل ( الديمقراطية الإسلامية ) تعني حشو عقول الأجيال بمناهج دراسية تتناقض تناقضا صريحا ومبادئ الإسلام العظيمة حتى صار للنظام السعودي دور كبير في تفشي الإرهاب على المستوى الدولي.؟ فمعظم الانتحاريين الذين روعوا العالم وعلى رأسهم داعش هم من خريجي المدرسة الوهابية وأغلبهم يحمل الجنسية السعودية، والوهابية وهي المرجعية التي تستند عليها عائلة آل سعود من يوم إستيلائها على الحكم وليومنا هذا.
و(هل الديمقراطية الإسلامية ، وطريق ذات الشوكة .)تعني زج العلماء والأحرار الذين يطالبون بإقامة دولة العدل دون تمييز في سجون مظلمة لعشرات السنين دون محاكمة رغم كل المناشدات الدولية. والحكم على شيخ جليل وهو نمر النمر بالإعدام لأنه طالب بالإصلاح ؟
أجيبونا ياأتباع دولة ( الديمقراطية الإسلامية ، وطريق ذات الشوكه .) إلى متى تستمرون بأكاذيبكم وتخرصاتكم على قيم الإسلام وكتابه العظيم والتي باتت تزكم الأنوف ، وعرفها العالم بأسره بعد أن ربطتم مصيركم بالظالمين تدورون معهم حيثما داروا.
بسم الله الرحمن الرحيم:
وَلَوْ تَرَىٰ-;- إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ.-الأنعام-27
جعفر المهاجر
15/10/2014l



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السلطان العثماني أوردغان ، ونهج العدوان.
- جمراتُ الروح السبعينية.
- هل ستنتهي دوامة (شراكة الشركاء ).؟
- الإنقلابات والحروب لن تغادر عقولهم المريضة
- الحرب الداعشية ، والإزدواجية الأمريكية الغربية.
- تلعفر ذبيحةُ العصر
- العراق يحترق ، والشروطُ التعجيزية تنطلق.
- ربيعُ الدم الداعشي ، وأذرعُهُ الإعلامية .
- ولا غوث سوى حضن العراق
- الجاهلية تطرق أبواب الأمة الإسلامية
- عيد المسلمين ، وترف الحاكمين ، وجرائم الصهاينة والداعشيين.
- الطائفية عار يلاحق أربابها.
- لَنْ يُطفِئوا نورَكَ ياسيدَ الفُراتين
- أين حكام المسلمين ووعاظهم من قيم رمضان.؟
- هل من صحوة ضمير أيها الساده.؟
- عند الإمتحان يُكرمُ المرءُ أو يُهان.
- بهمة ويقظة الشعب العراقي تُقبر مخططات الأعداء.
- دمشق الهوية والجرح.
- الجربا يستجدي أسياده لقتل شعبه.
- آمال المواطن العراقي بعد انتصار الإصبع البنفسجي.


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الديمقراطية الإسلامية ، وطريق ذات الشوكة.!!!