أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد علوكة - جينوسايد سنجار , خاتم البشر















المزيد.....

جينوسايد سنجار , خاتم البشر


خالد علوكة

الحوار المتمدن-العدد: 4605 - 2014 / 10 / 16 - 09:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


(( جينوسايد سنجار ))
خاتم البشر ؟

{{ ألتاريخ وصل نهايته في "جينوسايد سنجار" بحدوث اكبر مجزرة بشرية جماعية ،وأحدثت انهيار في شكل التنظيم ألاجتماعي والسياسي الراهن بخصائصه الدينية والمذهبية والقومية }}.خ .ع


عندما خلق الله آدم واعطاه نسمة الروح من عنده الذي لاشريك له ولامشرك ، لم يصنفه بالتوحيد او الوثنية كتعبير اصطلاحي ، بل فعل العظيم بخلقه وتركه لعمله وعمل الطبيعة معه أي ترك الخالق آدم يٌسير اموره بنفسه طبقا لقوانيين الطبيعة الذي تسير الكون كله ،وخلق له إمرأة (واحده ) فقط من ضلعه ولم يزد عن الواحدة . و أخذ ادم يفعل ويصنع له مايشاء ليبقى حيا وحسب حاجته فصنع ادوات الصيد والزراعة البدائية ثم تطور ادم فوصل الى قمة التطور بما نراه اليوم ، و لم يكن الخالق عندما منح آدم من روحه أن يعطيه الحق باخذ ( أرواح الاخرين ؟ ) لان من يعطيها ياخذها .ولو كان فصل جريمة قابيل في قتل اخوه هابيل بداية الجرائم الفردية الاولى ومنه لايمكن تعويل القتل باشراك الله فيه باعتبار الفاعل القاتل هو قابيل الذي فيه من روح الله . ولكنه أمر فردي غريزي من عند قابيل ويبدو ان النزاع طبيعة في الانسان .. ويظهر ان الله اعطى لآدم الخير والحرية فاذا استخدمها بالشر فهذا شأنه وليس شأن الله في الفعل بل الفاعل مذنبا .وهنا يوافق النص بان الخير والشر من الله باعتباره الخالق الوحيد لكل شئ .

حتى لانكون خارج الافكار الموصلة والمعززة للعنوان والموضوع ولكي نقرب الفعل باصل خالق الخلق الواحد وليس تصنيف وتشعيب الناس والشعوب وتقسيم آدم الى اوادم واجناس وجذور جديدة ليس فيها من شجرة الحياة أي ورقة او جذع ...

والديانة الايزيدية كديانه شخصية وباطنية وطبيعية بتجربة ذاتية صوفية يُسهل وصولها لله (وغير تبشيرية ) ، وهي أيضا مسالمة ومًحبه للجميع ... ولوميكافيل يقول { خير لك أن تكون مرهوبا من أن تكون محبوبا !!}... وتعمق الايزيدية ذوبان الانسان بروح خالقه العظيم وبالتالي كل انسان طبيعي يحب أي انسان طبيعي مثله مهما كان جسمه وجنسه وانسه ومالبس وارتدى لنفسه من اديان وقوميات ومعتقدات ومذاهب شتى .ولكن هذه الكثرة وتقسيماتها أدت الى حجب الاله الواحد كما تحجب السحب ضوء الشمس .بحيث صار لكل معتقد ومذهب اله خاص به يعطيه افضلية واحقية اكثر من آله بقية المعتقدات وهنا للاسف بدأ صراع الانسان الابدي .

لقد وقع من المأساة والفرمانات لهذه الديانة الايزيدية مايشيب العقل والقلب وبلغ السيل الزبى ، واخترع اعداءها شتى التهم والافتراءات الباطلة للقضاء عليها وعلى الرغم من قله عدد افرادها و نفوسها .... اوكما قال الامام علي ( الناس اعداء ماجهلو ) .. ولو كان للاحجارفي ديارنا لسان لنطقت ب خبايا الدهروهموم الملة ؟ ولم تنقرض او تتبدل هذه الديانه ( لانها ليست بهذا السوء كما يظن مغرضوها ) ولابد من وجود حقيقة وسرها بألايمان العميق بالله ولكون الايمان سابق للاديان ، ولايتبدل ولايموت ، وكذلك جوهر الاديان هو الايمان .. وكما ان غيرها لم يأتي باحسن منها حتى يكون التبديل سهلا وقبول الامر الواقع ولكنها الحقيقة انها وجدت روحها حية ومؤمنه بروح خالقها .فوحده الافضل والابقى والحقيقة الوحيدة في هذا الكون ...

وبعد التاريخ المشؤوم في 8-6-2014 بسقوط الموصل ثم يوم النحس في 3-8-2014م وفرمان السلطان باحتلال وجينوسايد سنجار { قلب وقلعة لالش الايزيدية ) مما سرع انسحاب القوات هناك بدون سابق انذار وقتال ؟ وترك اسباب ذلك لحين القيام ؟ وحدوث جينوسايد سنجار هذا ليس - مجرد دماء وقتال وبغي وسبي وهتك ونزوح بل ايضا (نهاية تاريخ ) وعمليه قربان بشري وجرجرة لمنطقة الابادة والمساومة بحجج واهية من اهمها اننا (اقلية ضعفاء وأكراد) ...او هذا التصنيف الارضي باننا لانحوي ما يملكه الاخرين من كتاب ونبي وولي وغيره من صنائع الانسان الميت بالحي .واسباب اخرى ليس من فتحها الآن واجبة ، لكونها منافية للعقل والمنطق والخلق والخالق .

دون شك الديانة الايزيدية ليس فيها عداء او كراهية ضد أي دين بل كُل نصوصنا الدينية تقر تعترف بكل الاديان وانبيائها .. واذا عاداها الغير فتلك مشكلتهم . ولكن لاتستطيع نصاب العداء مثلهم ، مهما كلف ذلك لان من يملك المحبه وقدرة التسامح لايستطيع ابدأ بتبديلها بالكراهية والحقد ، وهنا مشهور القول ل بوذا . اذ يقر : ( إذا رددنا الحقد بالحقد فمتى سينتهي الحقد ) . وللعلم لم نرى هندوسيا اوبوذيا قتل بوذيا رغم مايوصفون بانهم غير كتابيين ! وحتى عندما نغضب من شخص نتذكر الوجه الجميل منه .
اخذت نتائج{جينوسايد سنجار} منحى المقاومة المسلحة وهو حق مشروع وتحملت ( قوة حماية سنجار ) زمام الامور والقتال ثأرأ لاطفالنا ونسائنا وشيوخنا الاسرى ..ونهضت المقاومة بمشاركة اهالي سنجار الشجعان ومساعدة كل الخيريين ويعاونهم الشهم (قاسم ششو ) واخوانه الكرام الباقيين الذي سيذكرهم التاريخ ويخلدهم اسوة بابطال تاريخ الايزيدية النجباء امثال (ايزيدا ميرزا و حمو شرو وداود الداود ومحمود ايزيدي ) ...

ولكن ؟ لايمكن ان تكون الايزيدية التي تؤمن بالله أن تقاتل أي ديانة أو قومية او دولة لاي دوافع واسباب خارجية ومحلية تداخل فيها الحابل بالنابل .وكذلك ليست رأس حربة جاهزة لهذا وذاك حين الطلب ، وليست ايضا ديانه سياسية لان السياسة مفسدة تقتل الدين والاخلاق .

(وقوة حماية سنجار) في موقف الدفاع عن سنجار وتحريرها فحسب وكما يعرف القاصي قبل الداني وكما انه المعروف عن (((شجاعة اهل سنجار بأنه لايقف امامها حكومة ودولة وتحالف ولكن اخذت هذه الشجاعة على حين غرة للاسف الكبير في زمن اغبر وغريب ))).. وليس هذه القوة في حال ان تكون في موضع ضد مايسمى ( دولة الخلافة الاسلامية ) لانه سيضعنا في موقع عداء ديني وسياسي مستمرلايحسب عقباه وفي نفس الوقت يصبح عدونا صديقنا وصديقنا عدونا !! ..وكان لوسائل الاعلام اختيار الاسماء الاكثر ترويجا وتأثيرأ في نفسية المواطن والمنطقة باختيار هكذا اسم . والاكثرية من اخواننا المسلميين لا يقبلون تصرف و تصرفات هذا التنظيم اللئيم ..

ونرى هنا في محافظة دهوك الموقف الاصيل لهذا الشعب الدهوكي الطيب وحكومة اقليم كوردستان عموما واكثرهم من اخواننا المسلمين في مساعدتنا ودعم النازحين بكل الطرق والوسائل واتمنى من الله ان يجعل الخير والسلام والامان موطن وحياة اهالي اقليم كوردستان العراق عامة ودهوك خاصة ..

وكما أن خطابي هذا يخص ويضع الشعب الايزيدي امام صورة التي تقول نحن اقلية ولسنا مجبرين على الانجرار وراء المخططات ومؤامرات الصمت المحلية العالمية وستراتيجية المساومة ، ونكون في موقف ضد اخواننا المسلمين تحت يافطة محاربة الدولة الاسلامية ..وكما اننا لانقبل ان نكون ويضعنا الاخرين على المنضدة في مواجهة دولة اسلامية رايتها { لااله الاالله محمد رسول الله } ان الاخ المسلم يعرف جيدا قبلنا ان راية (الله اكبر ، ولااله الا الله محمدرسول الله) ثابته ولاتقبل التبديل اوغيره . .
وازيد ايضا من واضح الفعل والواقع الذي مر علينا سابقا فان راية ( الله اكبر ) لم يستطيع احد حذفها من العلم العراقي السابق رغم كل ماقيل عن معاناة المعارضة منه ووضع البلد الماساوي السابق في نظامه اللاحق ؟ ومنه فان الرايه لهذا التنظيم قابلة بعدم طويها عند المساس بها ؟

إذن الواقع والتجربة كفيلة باخذ العبر،وتجاربنا علمتنا أن المستقبل يحمل في طياته ألكثير لايمكن تصوره كالتعصب والتكفير وعمليات ابادة جماعية ،اوكوراث لم تعهد من قبل ، ولانملك الوسائل للدفاع عن انفسنا منها . فليس كل مايعرفه المرء يدركه ! ونحن في محيط ومجتمع ودول وحكومات اسلامية حاكمة بقوانيين الشرع ، ومن زمان أعتبر دستوريا - الاسلام المصدر الوحيد لتشريع القوانيين - .

إن الدين افيون الشعوب كما قالت الشيوعية .. وزاده صامويل هنتنجتون في صراع الحضارات ليقول ( عندما تزول الايدولوجيات تظهر الاديان للعيان ) وعليه العامل الديني فعال وحاضر ومقبول بقوة غريزية عجيبة في كل زمان ومكان ، وكون شعار وراية تنظيم داعش واضح للعيان ولم توضع اعتباطا فان عملية وصولها لمسقط رأسها موجود في كل حال وأحوال .

اضافة الى الحرب السيكلوجية التي اتبعها التنظيم في الاختراق واحتلال المدن بسرعة البرق . وهو تنظيم حديث الولادة سريع الابادة والانتشار . وهو ليس مجردا بل كون اسمه تنظيم فهو بكل حال مرتب ومنظم في اهدافه .وهناك تقارير اخبارية تقول ان وسائل دعاية واعلام هذا التنظيم تدار وتبث في عواصم عالمية كبرى قد لاتصدقون ذلك ولكنها الحقيقة المره !!! (وأن وراء السواقي دواهي ) !ولو رأينا مثلا اثناء دخوله الموصل كيف كان ليناً مع الناس ثم استفاق بالنفاق والشقاق .. ؟ ولخص الامر محلل سوري عندما قال ( يتوسع طيران التحالف في السماء ، بينما يتوسع التنظيم على الارض ) ؟!؟ .

لسنا في محل تقييم وتحليل هذا التنظيم ،لانه مخادع بكل معنى الكلمة ......وكما إني اقول بانه ( لايوجد أي منطق لتبرير جينوسايد سنجار او قبول تبريرها بمنطق أي دين ) والواقع ليس من مصلحة الديانة الايزيدية أن ( تكون سببا او شرارة او حطبا لهذه الحرب الضروس في مواجهة التنظيم ) نعم مافعله التنظيم باهل سنجارلايعقله كافر و لايقبله دين وقومية واي انسان شريف ، لكنهم ساكتين عن ذلك وفرطوا بنا لاننا ضعفاء واقلية ،وتركوا بقية المكونات تنفذ وتهرب بجلدها باقل الخسائر البشرية . ودفعنا الثمن { واي ثمن رفيع ؟}.. في الخسارة المادية والمعنوية ولم يبقى لنا شيئا سوى الامل بالله واوليائه والخيرين في انقاذ ماتبقى ؟

وعليه يجب حسبان القادم والنتائج جيدا فهو اخطر واكثر ضررا لما تاخذ ه الايام باتجاه الذوبان بالمدن والترويض لحال مغاير معزز بقبول تغيير ديمغرافي اسوأ من بناء مجمعات داخل مدننا السابقة . وإظهارالبعض او حتى بعضنا بأن امل العودة للديار بعيد ؟ وهذا يحبط الهمم والعزيمة وغير موفق ،ولكننا سنعود لديارنا ومزاراتنا مهما كلف الثمن وهوليس ببعيد .

إن الاميركان احتلوا العراق لمصلحتهم وليس لسواد عيوننا ؟ . وتركوا البلد يلعق جراحه وأنسحبوا منه بافتخارفي انجاز مهمتهم (مع العلم لم تبدأ لتنتهي ) .. مع معرفتنا وعلم الاميركان بان المسؤولين العراقيين في بغداد غير قادرين على قيادة البلد لانهم لم يحرروا بلدهم بانفسهم فكيف لهم قيادة انفسهم ؟ وقد ترك الاميركان اخواننا المسيحيين كمثال يعانون الامرين ولم يحركوا ساكنا لانقاذهم بل قتلوا وهجروا من كل مدن العراق . { فهل من المعقول ياأخي الايزيدي ياتي الاميركان لانقاذ الايزيدية في سنجار وبعشيقة وبحزاني وبقية مناطق بلدنا بعد أن لبس السبي نسائنا ؟؟!!} .
ونحن في القرن ال ( 21 ) وفي زمن البضاعة الفاسدة متمثلة بالديمقراطية و حقوق الانسان والمدنية كما يدعون بجلبها تكريما لنا ..

وكما اننا لسنا في مرحلة تكوين الاديان الاولى حتى يهاجموا الشعب الايزيدي لزيادة عددهم ...الذي يقدر بمليارات البشر ،او كما قال المثل (مازاد حنون بالاسلام خردلة و لاالنصارى لهم شغل بحنون ) ... .

السؤال المحير، ياايها الكبار في الدين والمال والسلطة والسماوي والارضي ومن كل الدول المشتركة والمشاركة في الابادة ، ماذا انتم فاعلون بالاقليات في هذه الدنيا من ظلم وسبي وهجر تٌدمي منه جبين الانسانية ؟! ليبقى العيب والعار يلاحق كل من ساهم وشارك وتغاظى وتمهل وتكتك في {جينوسايد سنجار او معركة خاتم البشر }وسيذكر التاريخ اسمائهم بخيط ذنب وعقاب عن مصير نساء وامهات واطفال ثكلى ليس لهم معين او حنين وهم سبايا لحد الآن بيد اخر البشر ...وهي نقطة عار وشنار على جبين الانسانية ايضا .
والسكوت على الحق شيطان اخرس – لقد هدموا حتى المزارات ظنا بان الانسانية تفقد بالحجر والبشر ولكن مهمة قبب ومزارات الايزيدية هي الحفاظ على مريديها ومعتنقيها وليس الحفاظ على احجارها وبنائها وغدا ستبنى بافضل منها لكن خراب الانسان وفساده وظلمه ماالذي يبنيه ويعدل وجهته في اليوم المنظور وانت فيه ظالم وقاتل بالذبح العلني جهارا امام الناس .

واذا تبحثون عن الاخره فان ( زرع الدنيا تحصده في الاخره ) . وإن تقويض العدل والحق في مكان سيحط الخراب في كل بيت ومكان ، لان الظلم لايدوم . وختم الكلام وخاتم البشر نقول إن سبايا الايزيدية في سنجار سيعودون ولم يذهبوا بارجلهم بل اخذوا عنوة وغدرأ .. وخسارة معركة لاتعني خسارة الحرب والحياة . والباقي الحي افضل من الميت .

والانسانية لاتموت ... فكثير من الرياح تلوي الاشجار لكن لاتكسرها او تقلعها من الجذور . وان الشرف والناموس ليس فقط شرف جنسي ، بل شرف الكلمة وشرف الموقف وشرف المسؤولية كما قال روسو ... وإن دموعنا وحزننا وهضيمتنا على (جينوسايد سنجار) لن تجف لاننا في جبانه وفرمانات مستمرة وقهر مابعده قهر .. ولكن الامل بالله معقود وبالخيريين كبير لان جوهر الطبيعة والانسانية هو الايمان والتصوف في حب الله يوصلك له ، وعنده تكون بين يديه و في حضرته تنسى بانك إنسان بل ايمان كامل وكل ماياتي من عنده كرم ولغيره وعدوه السقم . ومن يخالف امره لبسه الندم دوما ...و( إن من لايعرف الله في الارض لايدركه من السماء ) كما قال المتصوف النفري ..

ورب ضارة نافعة !! فان داعش اظهروذكر العالم والمجتمع الدولي بالايزيدية او قام باحياء واثبات الوجود بينما كان يحاول قتلنا وابادتنا ؟ وان الايزيدية ديانة لها شخصية يصعب اختراقها وابادتها والنفاذ اليها ليس بالآمر السهل !!!
وادق على يد شكسبير عندما قال : { ليس من الشجاعة أن تنتقم بل أن تتحمل وتصبر }.

وإن لله وإن اليه حامدون ونازحون على الارض وفي جنائب السماء .....


خالد علوكة



#خالد_علوكة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عرض وتحليل لكتاب حكايات شمدين
- انتخابات عصر التقسيم
- قيامة صغرى
- بيلنده او عيد الميلاد في الديانه الايزيدية
- أزمة العراق شيوعية
- تناسخ الارواح
- براعم لاتنمو / انا شبكية *
- قانون للديانات
- ديانة الدولار


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد علوكة - جينوسايد سنجار , خاتم البشر