أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - مدخل لرؤيا واقعية في المشهد السياسي العراقي !















المزيد.....

مدخل لرؤيا واقعية في المشهد السياسي العراقي !


صبحي مبارك مال الله

الحوار المتمدن-العدد: 4604 - 2014 / 10 / 15 - 09:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يواجه العراق وشعبه ظروف سياسية وتعقيدات داخلية وخارجية قادته نحونفق مظلم قد يكون في نهايته ضوء، بعد أن أخذت الصورة الحالية تزاداد تشوهاً وغموضاً في معانيها ، بسبب واقع الكتل السياسية التي تقود البلاد ، وجعل التركيبة الطائفية والأثنية والمحاصصية أمراً وكأنه بحكم القانون ، بل ظهر للعيان الصراع الطائفي بشكل ملموس ، مع أزدياد الأطماع الأجنبية في أرضه وثرواته وماحصل في النتيجة ألا بسبب عجز الحكومات المتعاقبة عليه وفسادها المزمن ، مع توزيع الولاءات بين الحكومات العربية والأقليمية ، لقد أصبحت الكتل السياسية الحاكمة في دوامة الصراع السياسي حول المناصب والنفوذ ، واللهاث وراء المكاسب دون النظر في أمر الشعب ومطاليبه المشروعة في تحقيق المتغيرات المطلوبة نحو الأفضل وعلى جميع المستويات سواء السياسية والأقتصادية والثقافية والتكنلوجيا ، والصناعة والزراعة والخدمات ، ولسنا الآن بصدد أستعراض الخلافات ، ولكن نقول هذا المناخ قدهيأ الأجواء لتدخل قوى أرهابية خارجية وداخلية بدفع وتمويل من دول أجنبية أقليمية وعالمية ، وتركز الهدف على هذا الجزء من العالم بدفع ونشاط المخابرات الأجنبية لغرض إيقاف مسيرة شعب وقع ضحية تحت وطأة الحروب المستمرة والتدمير المستمر لشخصيته ومكانته التأريخية والحضارية وطمعاً بثرواته ، هذه المسيرة التي كانت تهدف إلى بناء الدولة العصرية الديمقراطية ، ولهذا أصبح شعبنا يرواح في مكانه حيث خسر الكثير بسبب غياب الوحدة الوطنية وتقسيم الشعب حسب المناطق والقبائل والعشائر ومن ثمّ عودة الحرب بين المذاهب والأفكار الدينية ، تارة بصورة علنية وتارة أخرى بصورة مخفية تدل عليها الأفعال والتحرك العملي ، وقد بدأت هذه الحرب إستناداً للتراث العربي والأسلامي بكل إيجابياته وسلبياته والأعتماد على مدارس وشخصيات سلفية والعودة إلى محاكمة التأريخ بأثر رجعي وعلى حوادث مضى عليها أكثر من ألف عام ، وكذلك بتأثير الأحزاب الأسلامية السياسية وهناك من ينفخ في نار الفتنة المقصودة لغرض تأمين المصالح الأقتصادية والسياسية بالدرجة الأولى ولغرض التوسع وتغيير خارطة الأرض على حساب الشعب العراقي ، وقد ظهر جلياً هذا التوجه بعد المتغيرات السياسية التي حدثت في العراق في 9/4/2003 ، وماحصل بعد ذلك وكأنه عقاب أُُنزل بالعراقيين نتيجة تغيير الحكام ، ولكن الأحتلال الأمريكي لم يستطع معالجة الأوضاع السياسية ، لكونه أحتلال، فتفاقمت الأزمات وحدث ما حدث بالرغم من محاولة وضع أسس لدولة وطنية ديمقراطية ، وبناء هيكيلية دستورية وقانونية لدوائر الدولة وأقامة نظام برلماني ولكن سبب الأنحراف والأبتعاد عن خط العملية السياسية الصحيح هو إقرار المحاصصة الطائفية والأثنية والقومية منذُ تشكيل الحكومة العراقية بعد سقوط النظام وبات الشعب مهدداً من قبل تنظيمات متعددة ومليشيات مسلحة فتدهور كل شيئ بالرغم من الترقيعات السياسية ، وكان أبرز سبب هو الفساد الأداري والمالي والنهب المنظم لأموال الشعب ، وبقدر ما تفائل الشعب من تغيير الحكومة والرئاسات الثلاث أصطدم بما حصل في حزيران /2014 وهو سقوط محافظة نينوى والأنبار وصلاح الدين بيد تنظيم داعش ، لقد كانت صدمة عندما أنهزمت خمس أو ست فرق من الجيش العراقي دون مقاومة تذكر وتمدد قوى الإرهاب في ثلث مساحة العراق ، لقد كان التخطيط جيد ، والتعاون مع المحتلين الجدد من قبل المنظمات والفصائل المسلحة المعارضة للحكم واضحاً ، والتعاون اللوجستي والأمدادات قائم على قدم وساق مستفيدين من أوضاع سوريا وفقدان حكومة بشار الأسد السيطرة على الحدود ، فأصبحت الطرق مفتوحة لتدفق المال والسلاح والرجال بالتعاون مع دول خليجية وأقليمية ودولية ، وقد أدى الأحتلال الجديد إلى أقامة نظام في تلك المناطق يتعارض مع حياة القرن الواحد والعشرين ، مما أدى إلى نزوح مئات الآلاف من العوائل القاطنة في الموصل وسهل نينوى ، وتكريت والرمادي ومناطق في الوسط والجنوب ، فلم تكن الحرب مع منظمة ولكن الحرب مع جيش له خيرة يهدف إلى بسط حياة سلفية قديمة تتعارض مع أبسط حقوق الأنسان.
لم تجر بالطبع محاكمة المسؤولين عن سقوط نينوى والمناطق الأخرى وهم القادة العسكريين ، ولم يوضح الأمر للشعب الذي فقد أبنائه فضلاً عن السلاح الجديد وصرف المليارت من الدولارات للتدريب والتسليح ، لقد كانت هزيمة شنيعة وبعد ذلك حدثت جريمة قاعدة سبايكر حيث غدر بأكثر من ألفي جندي وبالرغم من حضور المسؤولين العسكريين أمام البرلمان بضغط من عوائل المفقودين والمغدورين ألا أنه لم تتخذ الأجراءات ومحاكمتهم أصولياً، ثمّ حادثة جرف الصخر وقتل المئات وهزيمة الجيش هناك ولم يُحاسب أو يقدم أحد للمحاكم ، أنها جريمة أخر ى فمن المسؤول عن هذه الجرائم ؟، لقد كان الأعلام الحقيقي غائب ولم يصل للمستوى المطلوب وفي لجة الصراع حول وزيري الداخلية والدفاع حدث ماحدث من تداعيات .
طلب العراق المساعدات من الولايات المتحدة الأمريكية بعد أحتلال الموصل وبدأ التمدد ألا أن الولايات المتحدة تلكأت في تقديم المساعدة ولمدة شهرين ، ولم نجد أثر لأتفاقية التعاون الأمني على أرض الواقع !ويذلك أستطاعت روسيا إرسال بضعة طائرات مع طواقم تدريب مع بضعة مدافع، لقد أصبح الجيش العراقي المعروف ببسالته وشجاعته في المعارك في وضع لايحسد عليه ،وأستطاعت مجاميع إرهابية أن تهزمه وهذا بسبب غياب عقيدة الولاء للوطن وللشعب وبدل من ذلك أصبح الولاء للعشيرة والمنطقة والمذهب الديني والطائفة وهذا ما جنيناه من سياسة الأمر الواقع وبعد أن تفاقم الأمر وأزداد خطورة وعليه قامت أمريكا بدعوة الدول إلى مساندة العراق وتقديم الدعم وحصل هذا التغيير بعد تغيير الحكومة وأستلام السيد حيدر العبادي دفة الحكم من المالكي ، فتمّ عقد المؤتمرات في جدة ، والقاهرة جامعة الدول العربية ، وفي المملكة المتحدة ، وفي باريس وغيرها مع أجتماعات متعددة ، ثمّ دعوة المجتمع الدولي من قبل الولايات المتحدة لتكوين تحالف دولي لمساندة العراق والقضاء عل داعش وتحركت الأحلاف العسكرية وهي حلف الناتو ، وحلف جنوب شرق أسيا وحشد كميات كبيرة من الطائرات والعتاد والصواريخ (توم هوك ) وغيرها ، أنظمت لهذا الحشد الدولي أربعين إلى خمسين دولة وتشكلت قيادة مركزية لهذه القوات أصبح مقرها بغداد وبدأت الضربات الجوية وقبل تكوين التحالف في آب وكانت هناك ضبابية في التخطيط والتوجهات ، فهذا الحشد الدولي الكبير وهذه القوات الجوية الكبيرة وتهيأة السفن التي تُضرب من على متنها صواريخ هوك ، كل هذا الحشد وتصرح أمريكا بأن الحرب سوف تستغرق ثلاث سنوات لماذا ؟ لاندري هل العدو يمتلك فرق وجيوش ومعدات وطائرات وصواريخ ودبابات لايمكن التغلب عليها ؟، كما لاحظنا هناك تواجد كبير من دول العالم على أرض العراق ، و سباق نحو المشاركة وحتى الذي يمتلك طائرة واحدة يريد المشاركة والسؤال هل هناك أتفاق موّقع عليه بين الولايات المتحدة والتحالف الدولي من جهة وبين الحكومة العراقية من جهة أخرى حول تواجد دول التحالف على أرض العراق ؟ كما أن الملاحظ هناك تعدد المراكز القيادية وفتح معسكرات تدريب في أقليم كردستان وتدفق السلاح فهل يوجد تنسيق بين الحكومة العراقية وبين هذه القيادات ؟ أنني أرى هناك نوع من الفوضى وعدم وضوح الرؤيا فالتصريحات كثيرة ولكن أهمها القول بأن الضربات الجوية لاتكفي لدحر داعش ربما يوقفها عن الزحف ولكن الواقع غير ذلك ، ولهذا أخذت بعض الدول المتحالفة تطلب تدخل جيوش برية ، وفي الحقيقة يتواجد الآن 1600 جندي وضابط أمريكي لحماية الهيئات الدبلوماسية وتقديم الخبرات للجيش العراقي أو المشاركة في القتال ، ألمانيا فتحت معسكر للتدريب في الأقليم ، ربما هناك توجه للتدخل الفعلي بجيش من المشاة ، السيد حيدر العبادي رئيس الوزراء أكد على عدم السماح بتدخل جيش مشاة وأن الجيش العراقي كفيل عل الأرض في دحر داعش شرط أعادة تدريب الجيش العراقي وتسليحه وكذلك طلب السيد العبادي عدم مشاركة الدول العربية بالضربات الجوية وربما هناك أسباب لذلك، كما لاحظنا أن بايدن اتهم تركيا والأمارات والسعودية وغيرها بدعم داعش والمنظمات الأرهابية وربما هذه حقائق زودته به المخابرات الأمريكية ولكن بعد يوم أعتذر بايدن من تركيا والأمارات !! ولاندري ماهو الهدف لهذا المسؤول ؟ الرئيس الأمريكي يصرح بأن المخابرات المركزية لم تقدر جيداً قوة تنظيم الدولة الأسلامية فجاء الوقت متأخراً حسب قوله فهل هذا التصريح يدل عل واقعية الأمر ؟ أم هناك تخبط في التقديرات .
لقد كانت الضربات لقوى التحالف الدولي موجهة إلى مواقع الأرهابين في سوريا يأعتبار هناك منبع وطرق أمداد الأرهابين في العراق ، وهناك في سوريا تنظيم داعش ، وجبهة النصرة وأحرارالشام وتنظيم خراسان( أعلنه الرئيس الأمريكي فجأة !) وهناك أنباء تشير إلى أحتمال وحدة جبهة النصرة مع داعش ، كما هناك تحرك لطالبان باكستان وأرسال المتطوعين إلى سوريا والعراق بعد مبايعتهم لدولة داعش والملاحظ أن العمليات العسكرية الجوية وكذلك العراقية تسير ببطأ ولم يفهم السبب لذلك ولكن لابدّ من سبب فهذه الكثافة من الطائرات المقاتلة تستطيع هزيمة دول بكاملها فكيف بمنظمة تفتقد الكثير من المؤهلات .
ولكن التناقض في الأمر هو تقديم عون للمعارضة المعتدلة السورية وتدريبها من قبل أمريكا والسعودية لغرض إسقاط نظام بشار الأسد ، وربما هذا أرضاء لتركيا والسعودية والدول الخليجية الأخرى لغرض المشاركة في التحالف ومن الذي قرر بأن هذه المعارضة معتدلة ؟
كلفة الحرب :-كلفة الحرب قد تصل إلى أكثر من بليون دولار شهرياً حسب التقديرات الأمريكية
مع بدأ العمليات أو الضربات الجوية في 8آب كانت التكاليف نحو 7.5 مليون دولار يومياً وأذا توسعت الحرب قد تصل إلى عشرة بلايين دولار سنوياً ، مثلاً كل صاروخ من نوع توما هوك يكلف 1.5 مليون دولار والذي يضرب من على متن سُفن حربية ، مقاتلات أف 23 تكلف 68 ألف دولار كل ساعة طيران هذا نموذج ، وكما أكد غوردون آدمز الأستاذ في الجامعة الأمريكية والمسؤول السابق عن الميزانية في عهد الرئيس بيل كلينتون بأن الحرب ستكلف من 15-30 بليون دولار أو من 1.250إلى 1.750 بليون شهرياً فضلاً عن الكثير من المصاريف والسؤال المطروح هل سيتحمل العراق جزء أوكل من هذه التكاليف ؟ هذا يفترض معرفته ولكن بالأمكان تقليص هذه التكاليف في حالة تحرك أمريكا وقوى التحالف الدولي بسرعة وجدية لضرب التحركات الأرهابية ، وكمثل بسيط وهو تقدم داعش على مدينة عين العرب السورية والتي يسكنها الكرد السوريين ولكن لم تضرب داعش بسرعة ولم تشل حركتها رغم كثافة قوات التحالف الجوية .
الحرس الوطني :-في أول جلسة لمجلس الوزراء عُقدت في التاسع من أيلول (سبتمبر)/2014 قرر مجلس الوزراء العراقي إعداد مشروع قانون تأسيس (قوات الحرس الوطني )وتنظيم المتطوعين من الحشد الشعبي ، ويبدو أنّ المشروع جاء على خلفية وثيقة الأتفاق السياسي بين الكتل البرلمانية المشاركة في حكومة الوحدة الوطنية حيث تعتبر نقطة تشكيل منظومة الحرس الوطني من أبرز النقاط والتي تحدد تشكيل حرس وطني من أبناء كل محافظة كقوة رديفة للجيش والشرطة .
يتألف مشروع القانون من ثمان مواد (م1 التعاريف ، م2 تشكيل القوات العسكرية ، م3 إدارة وتسليح القوات العسكرية ، م5 حول منع قوات الحرس الوطني من ممارسة عملها خارج حدود محافظتها م6 تشكيل لجان لتنفيذ القانون ، م7وزارة الدفاع تتولى إصدار التعليمات الخاصة بتنفيذ القانون ، م8 ينفذ القانون بعد المصادقة عليه من قبل مجلس النواب )أعتمد القانون على تشكيل الحرس الوطني من أبناء كل محافظة وحسب نسبة المكونات اي محاصصة طائفية ، والذي سمي بالتوازن الفعلي للمكونات ، ويكون الحرس الوطني تحت أشراف المجلس الأمني للمحافظة ، وجاء في المادة الثانية تكون الأولوية لمنتسبي الجيش العراقي السابق من الضباط والمراتب أستثناء من أي قوانين ....كقانون المساءلة والعدالة ولغاية رتبة عقيد على أن تتم إعادتهم برتبة أعلى ...ألخ (سوف نتناول مشروع القانون في مقال آخر) أذن هناك توجه لتأليف حرس وطني في كل محافظة وهو أشبه بقوات الصحوات ، ولكن سيبقى الولاء للعشيرة والطائفة ولهذا ستكون في الساحة المليشيات والتشكيلات العسكرية ، الحشد الشعبي ، قوات الحرس الوطني ، الجيش ، الشرطة ، البشمركة وبهذا سيكون لكل محافظة جيشها الخاص بها مقابل جيوش المحافظات وربما يكون هذا التخطيط مقدمة لتأسيس الأقاليم الجديدة وربما يبقى الجيش العراقي ضعيفاً أمام هذه التشكيلات الجديدة التى ستسمى صراحة بأسماء الطوائف .
ونتيجة لما تقدم فأن حجم المصالح في المنطقة كبير وستراتيجي وسوف يزداد التنافس على نهب خيراتها وأن الشعب العراقي سيواجه ظروف صعبة قد تؤدي إلى تقسيمه ورسم خارطة جديدة له وللمنطقة أو تنبثق دولة أسلامية معتدلة تمتد بين سوريا وشمال العراق برعاية أجنبية وأن الصراع بين أمريكا وحلفائها وبين تركيا وإيران و الدول الخليجية سيكون على أشده وسيكون الرابح الأكبر كالخاسر الأكبر ولكن أكيد النصر للشعوب في النهاية .



#صبحي_مبارك_مال_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب والسلام والديمقراطية
- التحالف الدولي وإشكاليات الأهداف !
- تشكيل الوزارة الجديدة بين التفاؤل والتشاؤم !!
- سباق الحوارات والمفاهيم الخاطئة!
- شروط تشكيل الحكومة الجديدة ومتطلبات برنامجها
- الوحدة الوطنية كفيلة بهزيمة الإرهاب وتحرير المُدن
- عُقدة منصب رئيس مجلس الوزراء بين الكتلة الأكبر والمحاصصة !
- منعطفات حادّة وخطيرة !
- بيان رئيس مجلس الوزراء هل هو أعلان الأنشقاق عن التحالف الوطن ...
- هل آن الأوان للكتل السياسية مراجعة سياساتها ؟!
- الطابور الخامس الجديد في العراق !
- الصدمة والموقف الوطني
- سيناريوهات ملامح الحكومة القادمة !
- الإنتخابات في التطبيق !
- المفوضية تستقيل ....المفوضية تسحب الأستقالة!
- مخاوف مشروعة
- هل أُشارك في الأنتخابات النيابية القادمة ؟!
- البرلمان العراقي في مواجهة أزماته المتراكمة !
- الأنتخابات القادمة ومتغيراتها السياسية
- قراءة في البرنامج الإنتخابي والبيان السياسي للتحالف المدني ا ...


المزيد.....




- متى تتوقعون الهجوم على رفح؟ شاهد كيف أجاب سامح شكري لـCNN
- السعودية.. القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة بفيديو عبر و ...
- مئات الغزيين على شاطئ دير البلح.. والمشهد يستفز الإسرائيليين ...
- بايدن يعلن فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على إيران بس ...
- لماذا تعد انتخابات الهند مهمة بالنسبة للعالم؟
- تلخص المأساة الفلسطينية في غزة.. هذه هي الصورة التي فازت بجا ...
- شاهد: لقطات نشرها حزب الله توثق لحظة استهدافه بمُسيرة موقعًا ...
- ألمانيا تطالب بعزل إيران.. وطهران تهدد بمراجعة عقيدتها النوو ...
- مهمات جديدة أمام القوات الروسية
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - مدخل لرؤيا واقعية في المشهد السياسي العراقي !