أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - إخفاقاً أوروبياً يرّسخ القطب الأحادي















المزيد.....

إخفاقاً أوروبياً يرّسخ القطب الأحادي


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 4603 - 2014 / 10 / 14 - 03:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إخفاقاً أوروبياً يرّسخ القطب الأحادي
مروان صباح / لا تكاد تخمد نيران أوراق الخطط الدولية بشكلها الخاطف ، حتى سرعان ما تعود النار مجدداً ، طالما هناك متغيرات ، وهناك ، أيضاً ، أرواق متوفرة على الدوام ، حيث ، يحتفظ بها من يشّغل منصب إدارة العالم ليسقطها تباعاً بمقدار رهيب وكافي معاً ، تماماً ، لإشعالها في كل مرة توشك على الإطفاء ، فتكون أكثر لظى ، وإن كان اختفاء المعسكر الاشتراكي في أوروبا الشرقية في نهاية القرن الماضي ، هو ، عامل الأهم في ترسيخ ركائز التركيبة الحالية ، لهذا ، لا يمكن للمرء إهمال أو حتى تبسيط أو تغيب بقصد أهمية المعسكر السابق الذي تلاش حتى التبخر ، حيث ، عَصفَت بالقارة الباردة بشقيها الغربي والشرقي جمود فكري أدى إلى افتضاح الفارق بين القارتين الأمريكية والأوروبية ، وبالتالي ، لم يكن إسقاط المشروع النازي نافع للاشتراكية التى حلت مكانه رغم حجم الهائل من التضحيات أو إضافة لأوروبا عامةً ، بقدر ما هي استكمال عبيط أدى إلى تبعية كاملة لأمريكا ، وقد لا نبالغ بقدر ما هو استحضار لإحداث موثقة وغاية من الأهمية تلك المرحلة التى تحولت بها الأراضي الأمريكية إلى ولايات متحدة ، وبالتالي ، كان ومازال قدر الولايات التى اتحدت ، أمركة العالم ، حيث ، استفادت الإدارة المركزية من شبكة القطار على قيام دولتها المتسعة ، التى تحولت ، لاحقاً ، إلى منبر للحريات مما عكس ذلك ، بالطبع ، بدايةً ، من القارة الأوروبية بشكل خاص وعلى العالم بشكل عام ، إلا أن ، الاستنساخ للأمركة جاء في أغلب الأحيان مشوه وبنسب متفاوتة ، تماماً ، كما هو حاصل اليوم من تراجع ملموس في المناخ الأوروبي نتيجة متغيرات جذرية للمجتمع الأمريكي ، وعلى وجه الخصوص ، بعد انتهاء الحرب في فيتنام حيث ظهر تسارع إيقاعه عندما تولى الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريغان ، بدأ الفرد يتجه بشكل ملحوظ وتدريجي بإعادة ترميم الصلة بينه وبين الكنسية ، كأفراد وجماعات ، حيث ، تنامت الحركة الدينية بشكل أوسع دون ان تحدث خلل أو تمسّ بالقوانين أو بدستور الدولة ، لكن ، ظهر تغيير لا لبس فيه ، في الذهنية الخاصة والعامة وبالتحديد في أوساط الأكاديميين وأصحاب التأثير على مراكز القوى السياسية والاقتصادية ، بفرعيهما ، وهنا ، لا نستثني ، أيضاً ، قطاع السينما والإعلام ، لحجم تأثيرهما على المجتمع الاستهلاكي ، حيث ، تطورت عمليات الترميم والاستنهاض للأسس والمفاهيم وأبقت على حرية الاقتصاد دون تسجيل أي تدخل كنائسي على السوق المفتوح ، بل ، تعاملت معه كأنه نموذج الأمثل والوحيد الذي ينفع البشرية جمعاء ، لهذا ، تُسجل المجتمعات التى تنطوي داخل الدول الأوروبية ، رحيل خجول خالي من الفكر أقرب للاتباعية ، من اليسار إلى اليمن الوسط ، ورحيل آخر ، من اليمين إلى اليمين المتطرف ، وهناك رحيل متواضع من اليسار إلى حزب الخضر الذي يعتني بكل شيء باستثناء السياسة الخارجية ، هو ، رحيل أقرب إلى الجنة ، لكنه ، بين ثنايا جحيم الدنيا .
قد يكون هذا الرثاء ، ليس هنا استعجالاً بقدر ما هو يصيب ما يُرى بأم العين من أحادية قطبية ، اعتبرت أوروبا ، الغنية بصناعتها ومواردها ، جزء من حركتها الديناميكية دون السماح لها أن تتحرر ويصبح قرارها نابع من مصالحها وتاريخيها المشبع بالتجارب ، خصوصاً مع جيرانها ، ولأن أمريكا تعتبرها ، أيضاً ، نقطة عبور إلى اسيا الكبرى ، تماماً كما تعتبر شمال أفريقيا والقرن الأفريقي هدف يحتاج إلى نقطة لا تقل أهمية عن دور الأولى في تسهل الإمداد ، حيث ، تقلصت مهمة الأوربي على مشاركة محددة ضمن عمليات تُقررها واشنطن ، لا سواها ، كشريك صغير محروم من الهوية والإرادة المستقلة ، بل ، تذهب إلى أكثر من ذلك ، بافتضاح القارة الأوروبية ذاتها عندما رضخت حكوماتها وأعلنت وقوفها في الخندق الأمريكي حين شنت الولايات المتحدة حربها على العراق ، رغم ، معارضة الأغلبية العظمى من أبناء قارتها ، تكون بهذه الحالة قد أدمجت نفسها بالمشروع الغربي العالمي ، فما تبقى لأوروبا في حقيقة الأمر ، ليس أكثر من تاريخ معلق وثقافة قديمة غير قادرة على تجديد نفسها كما تجدد الشمس نفسها في كل شروق ، وهذا ، بعلوم الحضارات يُبين لنا بأن تنازل الأمريكي عن جملة مبادئ كان قد تعهد على نفسه بتحرير الشعوب من الاستعمار الدولي لصالح مشروعه الإمبراطوري الحديث ، يعتبر مفهوم ومبرر طالما شعاره الذي يفتخر به هو البراغماتية وبالتالي تجعله أن يتخلى عن أي شيء مقابل استمرار بما يسعى إليه ، أمام هوية أوروبية كانت من المفترض أن تكون أعمق ، وهي كذلك ، ومازال عراقتها مضيئة وينبثق من زرعها ما يصلح قطفه ، إلا أن ، الخليط الحاصل بين ديمقراطية مختزلة ومقتصرة على ذاتها وبين أفعال متطرفة تشمل جميع بقاع الأرض ، الذي يعكس بصراحة ذلك العجز والإخفاق للأحفاد على حمل تلك القيم التى رسخها الأجداد بدمائهم ، وبالرغم ، من النوايا الجادة للأوروبيين في تكوين مجلس يوحد قوتهم منذ معاهدة باريس 1951م إلى معاهدة ماستريخت 1992م ، إلا أن ، جميع الاجراءات التى حاولت التخلص من نتائج الحرب العالمية ، الثانية ، جاءت حتى الآن بالفشل ، بل ، يمكن القول بأن التحدي يتراجع وأصبح غير موجود ، فثمة ، استسلام واضح لخيارات الولايات المتحدة الأمريكية ، رغم ، توجه الآخرى نحو التطرف في معالجة المسائل المختلفة ، أكثر ، وهذا ، ما يفسر على الأقل تراجع أيضاً ، الرئاسة التركية في إلحاحها بالانضمام للإتحاد الأوروبي بعد ما أدركت بأن الفرصة معدومة وتبقى الأسباب الجوهرية غير معلنة ، حيث ، أكتفت تركيا بشراكة مميزة عن العضوية التامة ، وإن لم يتحاش المرء عن نبش ما هو متواري عن الأنظار ، يجد بأن تركيا قد انضمت إلى حلف الناتو مبكراً عام 1952 م ، بل ، كان هناك ترحيب عندما كانت على جهوزية بدفع الثمن في مواجهة الاتحاد السوفيتي ومازال يدخرها الناتو إلى عمليات مماثلة تبدو بحاجتها في مواقع أخرى لن يعلن عنها حتى الآن ، وكما يبدو فأن الطرفين الأوروبي والتركي رغم انضمامهما إلى تشكيلات اخرى يبقى الحلف الناتو لهما الأهم والمهيمن على سياسات الطرفين ، الداخلية والخارجية ، دون أدنى شك .
ليس من السهل تصديق ما يجرى أو ما سيجري ، بالطبع ، لأن مفهوم التعددية للأقطاب قد ولى ، على أقل في الوقت الرهان ، وبالرغم ، من أن الروس منذ تولى الرئيس بوتين منصبه بالكرملين ، يسعوا إلى استنهاض تلك الدول التى كانت متحالفة سابقاً مع الإتحاد السوفييت ، رغم ادركهم ، حجم اختلاف السياسات والثقافات والديانات التى يراد منها أن تجتمع هوايتها كقوة مضادة للخطر الأمريكي المتزايد ، من أجل خلق توازن فعلي يحافظ على ثقافاتها وجغرافيتها ، إلا أن ، في واقع الحال ، لا تبشر محاولات بوتين إلى ما هو يمكن الاعتماد عليها في المنظور القريب كي تكون على المستوى من التحديات المطلوبة باستثناء الملف الإيراني المرتبط ، بالأصل ، بمنطقة الشرق الأوسط ، هنا يمتد السؤال حول تغاضي واشنطن التاريخي والحالي عن مثل هكذا تحالف ، حيث ، لا يمكن تفسيره بعيداً عن تضخيمه وتجهيزه كما يحصل في الجانب الأخر مع تركيا التى تمثل الحلقة الأهم ، الآن ، في مصير الحلف الناتو بمنطقة الشرق الأوسط ، حيث ، سيلعبان الطرفين نيابةً عن التكتلين ، المعركة القادمة كما تشير جميع الدلائل التى تعاقبت في الآونة الأخيرة ، والملفت في المسألة ، عندما احتل الأمريكي العراق في 2003م تعاملت إيران والنظام السوري مع الاحتلال بذات العقلية والنهج ، المتبعة اليوم من الإدارة الأمريكية ، تماماً ، كونهما لا يتمتعان بكم بشري قادر على تغطية الجغرافيا الإسلامية والعربية ، لهذا ، استثمروا الملاحقات الغربية ، الشبه دائمة ، والضغوط المباشرة من الأنظمة العربية للجماعات والحركات المسلحة التى أخذت على عاتقها معالجة الاحتلال وأسبابه ، وتحت واقع الملاحقات والضغوط عقدت إيران والنظام السوري اتفاق بينهما وبين القوى المسلحة على اختلاف تركيبتها على أنهم يتحملوا المسؤولية الكاملة في مقارعة الاحتلال حتى إخراجه ، وهذا ، جعل البعض أن يتورط بالالتباس بين علاقة نفعية ، محضة ، رغم ، عدائهم التاريخي ، القومي والمذهبي ، والمصالح التى استجدت في حينها نتيجة الحد من نوايا التوسعية للمحتل خارج حدود العراق والعمل على اعادته من حيث جاء ، لكن ، ادراك الولايات المتحدة الأمريكية المتأخر وبعد سنوات من الغزو والعزلة الشعبية لها في المنطقة ، استيقظت على تطابق مشابه لتورط سابق روسي في افغانستان التي دفعها بالاعتراف لواقع الاستنزاف وإعادة انتشار قواتها حول الجغرافيا العراقية وهي متأكدة بأنها تركت خلفها العديد من الأزمات التى حفزتها بمهارات ، كولونيالية ، دارسة للمكونات والهويات ومنابت العشائر وترابطها واختلافاتها التاريخية ، معتمدة عليها دون أدنى شك ، وقد يكون النزاع السني الشيعي بات أمر دارِجٌ على الذهنية العامة لأبناء المنطقة ، بعكس تماماً ، للمسألة الكردية التي تتطور بشكل خطير وربما أبعادها ستُثقل الأكراد أنفسهم أكثر مما أثقلت الجغرافيا العربية عبر القرن الأخير ، حيث ، يعتقد الأكراد ، أن التضحية بالعرب يُمكنهم تحقيق حلم دولتهم وذلك من خلال مساهمتهم بتفكيك الجغرافيا العربية من أول وجديد ، متناسين بأن ذلك يحتاج إلى حرب تطيح بدولتين إقليميتين ، تركيا وإيران بالإضافة لدول عربية محورية وأخرى مستقرة كي يكتمل مشروعهم ، لكن ، هذه المرة سيواجه الأكراد خذلان من نوع خاص لم يسجله التاريخ بسجلاته المحفوظة ، لأن من المؤكد المجتمع الدولي الذي قطع لهم وعوده الكاذبة سيعود من منتصف الطريق ، تاركهم يقلعون شوكهم بأيديهم ، إن تبقى لهم أيدي ، ولأن حجم العقاب الإقليمي سيكون مختلف ومن نوع انتقامي الذي يتجاوز العقاب .
إذاً ، هي ، محاولات قديمة ، رغم ، تكرارها ، لكنها ، تبدو أكثر نضوجاً ، فاليوم ، تتمكن الجماعات المسلحة إيجاد لها موطئ قدم عند تخوم الحدود التركية ، هذا ، أمر حصل وانتهى ، تماما ً، كما هي ، أيضاً ، تنشط من جديد في اعادة احياء تلك الخلاية في شمال أفريقيا ، الجزائر والمغرب على وجه الخصوص ، وبالتالي ، تعتبرهما ممر غاية من الأهمية إلى أوروبا وذّات عامل يساعد في تخفيف الضغط التى تشكله القارة الأوروبية على مختلف بقاع تواجدها ، أي الجماعات ، في ليبيا وتونس والقرن الأفريقي ودائرة مضيق باب المندب ، وكذلك ، كما هو ظاهر ، هناك فعلاً اصرار عنيد يسعى إلى الوصول لقلب أوروبا عبر هذه القنوات بهدف تكثيف العمليات وإرهاق الدول التى يعاني اقتصادها من تعثرات باتت دائمة وعصية على الاصلاح في الوقت الرهان نتيجة التضخم المالي .
مرة أخرى ، باتت المتغيرات في المنطقة العربية أكثر وضوحاً لأن جغرافيتها ، هي ، ساحة الحدث ، وفي تركيا أقل وضوحاً ، مادامت تستخدم وتعتمد على أدوات تحركها عن بعد ، وفي أوروبا يختلط الأمر ، لكنه ، يتكشف طالما توقف الفكر عن التجدد واتضح العجز ، أكثر ، في معالجة الأزمات الاقتصادية التى تتعاقب بفضل السلوك المتوحش واعتماد نظام مالي منطقه أناني ، حيث ، حول الإنسان إلى آلة لا تستكين عن الكدح وراء تأمين العيش الكريم ، والحال ، إذ ، كانت المعارك الحالية نتيجة اختلاف قوميات أو ديانات أو مذاهب ، فتلك ، أبداً ، لم تأتي بالصدفة ، بل ، نتيجة سياسات رأسمالية فتكت بالمجتمعات حتى بلغت ذروة قصوى في ابطال لأي محاولات جديدة بالتصدي لهذا النهج الشرس ، لهذا ، كان لا بد من العنف أن يتحول من حالات متناثرة هنا وهناك إلى سياق يتوسع ، ثم ، بالطبع ، إلى فكرّ يتوغل بحجم مناطق متخمة بالفقر والتعتير ويعود كل ذلك بفضل سياسات قاصرة الرؤى وعرجاء معاً .
والسلام
كاتب عربي



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحالفاً مضاداً يقترب اكتماله
- هجرة جنّبت المنطقة ويلات
- تحالف لا يضمن الانتصار وربما يسبب الهزيمة
- حماس ،،، الاعتبار بما مضى
- لا مستقبل للعرب دون عودة العراق
- نقص في الأفراد فائض في القوة
- فعل المقاومة ،،، استشاط غضب الأنظمة العربية
- التهنئات للأكفاء
- سلسلة افتضاحات قادمة
- محاولة لبننة المجتمع الفلسطيني .. سياسياً
- إغتيالات وإغتسالات وعلاقات تجمعهم وتفرقهم المصالح
- الضفة الغربية سياقات وحدتها وانقسامها
- درويش عصي على النسيان
- فلسفة الاسترداد
- انتحار مذهبي بعينه
- معالجة الانفلات وتهذيب الاختلال
- البابوية المتجددة والإسلامية المتجمدة
- المعركة الطامة ، قادمة لا محالة
- مسرح النوباني
- الى من رحلوا لهم دائماً بريق الصمت ... رحمك الله يا أبي .


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - إخفاقاً أوروبياً يرّسخ القطب الأحادي