أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إبراهيم اليوسف - الفيلسوف أحمد البرقاوي يفكك مشكلة الأنا والذات في مواجهة ثقافة الجماعة















المزيد.....

الفيلسوف أحمد البرقاوي يفكك مشكلة الأنا والذات في مواجهة ثقافة الجماعة


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4602 - 2014 / 10 / 13 - 16:24
المحور: مقابلات و حوارات
    



الحوار مع البروفسيور أحمد برقاوي حال تحيل إلى ما ليس بمألوف من القول، كيف لا والحوار مع الفيلسوف يحملك على أن تستخدم أدوات الفلسفة ومفاهيمها، لاسيما إذا كان الحوار مع فيلسوف وشاعر ، في آن واحد، ويكتب منذ أربع وثلاثين سنة، وأصدر خلال هذا الشريط الزمني، كتباً عديدة، أولها: كتاب "محاولة في قراءة عصر النهضة"، وآخرها كتاب:" أنطولوجيا الذات"، وما بينهما كتاب" مقدمة في التنوير والعرب" و"عودة الفلسفة وكوميديا الوجود الإنساني وطلاسم أبي ماضي، و" الآنا" وثلاثة دواوين شعرية هي " أنا" و"لعبة الحياة" واللذان صدرا عن دار التكوين، بالإضافة إلى "أناشيد اللقيط"، وهو الآن تحت الطبع ناهيك عن مئات المقالات.

والفيلسوف البرقاوي أستاذ في قسم الفلسفة في جامعة دمشق، منذ حصوله على درجة الدكتوراه من جامعة سانت بطرسبرع - روسيا "جامعة لينينغراد سابقا"، وحتى عام 2013 عام صدور قرار فصله الوظيفي، بعد خروجه من الشام إلى الإمارات، وهو أكاديمي محترف في الجامعة التي أحبها، وأحبته لكنه خصم الصورة النمطية للأكاديمي، من خلال ترجمة اندماجه في معركة الحياة والحرية، لم يعرف الكلل أو الملل عارضاُ ما يؤمن به من تجديد فلسفي وفكري. وهو قلم نبيل حافظ على نصاعته في عالم صعب، فلسطيني سوري - سوري فلسطيني، لا فرق عنده، كيف لا وهو المولود في هامة دمشق 29 نيسان 1950 من أبوين لاجئين من فلسطين، عاش فلسطينيته قضية وانتماء، في أحضان شعب سوري لا ينظر إلى الفلسطيني إلا شقيقه وابن بيته، ولا ينظر إلى فلسطين بوصفها أرضه السليبة .
ثمة أفكار كثيرة، يطرحها البروفسيور البرقاوي، وتسجل باسمه، بل تسجل له فرادته في طرحها، باعتبار أنه يتحاشى الخوض في ما هو مكرر، في عالم الكتابة، ومن بين هذه الطروحات التي تسجل باسمه، بل تكاد تميزه، وتكون إحدى العلامات الأكثربروزاً في رؤاه، تركيزه على"الأنا" والذات" إلى تلك الدرجة التي يطلق فيها عليه وصف"فيلسوف الأنا"، وهو يرى أن الإبداع ذاتي، وأن ثقافة الجماعة لا تجلب إلا التقهقر والرتابة.

هاجس البرقاوي - الذي لا يحب الألقاب - هاجس الحرية، الحرية بوصفها حرية الأنا من آية عوالم قمع ، الأنا الذي عبر حريته في الحضور يتحول إلى ذات فاعلة. منذ الربيع الذي دشنته تونس وحتى هذه اللحظة لم يكتف البرقاوي من الكتابة حول الكفاح الإنساني، من أجل الحرية والكرامة، يحدوه الأمل بتكنيس التاريخ من الغبار المتراكم عليه عبر عقود. أجل، إنه يكتب بروح الفيلسوف الذي لا يكترث بالآني والعابر يكتب ليكتشف المعنى حيث كان هذا محور السؤال الأول الذي طرحناه على البرقاوي، إلى جانب أسئلة كثيرة، أجاب عنها، نأخذ-هنا- بعضاً منها، من خلال محاولتنا إضاءة رؤى وعوالم هذا المثقف الكبير.

- ما جدوى الكتابة في هذه المرحلة التي تتسارع فيها الأحداث حيث لم نعد قادرين على ملاحقتها؟.
= الكتابة احتفال بالوجود، وامتلاك للعالم نظرياً، وكشف جمالي. إنها حضور الذات فاعلةً في تشكيل الوعي والحس الجمالي، ونشر المعرفة ، وتأكيد الفكر النقدي، إني أتحدث عن الكتابة في ماهيتها، ولست أتحدث عن الكتابة/ اللغو، التي لا تصمد برهة قليلة أمام تيار الزمن، والخاوية من المعنى والجمال. فالكتاب والمجلة والصحيفة الورقية والصحيفة الالكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعي جزء لا يتجزأ من حياة الناس، فمن ذا الذي باستطاعته أن يتصور الحياة بلا فيلسوف وشاعر وروائي ومسرحي وكاتب مقال صحفي إلخ؟، لكن الكاتب لا يسـأل نفسه هذا السؤال، ما جدوى الكتابة؟، لأن الكتابة بالنسبة إليه هم داخلي، ونداء مستمر، ولا يرى معنى لوجوده خارج القلم. الكاتب يشعر أنه مندوب في مهمة لم يكلفه بها أحد ، ألا وهي جعل العالم المعاش مكتوباً.

- ولكن ماذا عن الفلسفة أما زالت قادرة على الحضور في وعي الناس أم أنها ماتت ؟
= لا شيء في عالم الفكر والإبداع يموت. الفلسفة منذ نشـأتها عند اليونان وحتى هذه اللحظة هي السيرة الذاتية للعقل والحياة، بل و للحضارة وللوعي و ستظل سيرة الحياة الواعية. إنها تمدنا بالمفاهيم التي تتحول إلى أدوات معرفية لنقض العالم، تمدنا بالمناهج عبر انتشالها من الواقع نفسه.إنها تكشف عن العلاقات العميقة، والأسباب الحقيقية التي تقف وراء في ظهور هذه الواقعة أو تلك .

- من المعروف عنكم أنكم تكتبون في مجالات عدة وبأشكال متعددة، تكتبون المقال و الشعر، و المقال الصحفي ، و المقال النقدي، بالإضافة إلى انشغالكم في العمل الأكاديمي, كيف توفقون بين هذا كله؟، وماذا تقولون عن هذه التجربة الغنية، المديدة، الغنية ؟
= أكتب فلسفتي في الحياة، موقفي من الوقائع والتاريخ، ذاتي في أشكال تصورها كافة. أنا كاتب مهموم جداً قمت بقتل آبائي في مرحلة مبكرة من تكويني الفكري وبداية صدور القول عني. هناك مشكلة كبرى تستحق كتاباً، كما هي مشكلة العرب والفلسفة ومشكلة الأنا ومشكلة الذات...وهناك مشكلات تتطلب كتاباً لكن ظروفك لا تسمح إلا بكتابة بضع مقالات، وهناك الأحداث اليومية التي أكشف عن معناها الكلي، كما أن هناك أفكاراً توحي إلي، وتقفز إلى ذهني، لكن كل ما أكتبه، إنما أكتبة من زاوية رؤيتي الفلسفية، حتى الشعر وقصائدي التي تفيض عني، فهي لا تنفصل عن موقفي الفلسفي.
حين رأيت انتشار الأوهام -مثلاً- في عالمنا ، فقد رحت أكتب مقالاً طويلا بعنوان " سلطة الوهم " وحين أحسست بخطر الرعاع على من حولهم كتبت " ثقافة الرعاع" وحين شعرت بخطورة اللغو كتبت " الكتابة - الغباء " وهكذا، فإن مقالاتي من وحي الربيع العربي، ولكن بقيت سنتين حتى أنهيت كتابي الأخير " أنطولوجيا الذات " وكذلك أمضيت أكثر من عام وأنا أنهمك على مؤلفي " العرب وعودة الفلسفة "
أما الشعر، فإنه يعني لي انفجار الذات الجمالي، الانفجار الذي يحررني من سلطة العقل الدقيقة والمنهجية .

- ولكن ماذا تقولون حول ما يشاع أن هذه المرحلة قد شهدت هزيمة المثقف وبمعنى آخر الكاتب؟
= المثقف - بمعنى ذاك المنخرط في حركة التاريخ وله موقف من السيرورة التاريخية والممارسة نظرياً وعمليا انحيازه ، هذا المثقف لم يمت، بل على العكس، إنه حي أكثر من قبل، حيث تظهر أهمية المثثف أكثر ما تظهر في لحظات التحولات التاريخية الكبرى. تأمل معي الآن حجم انخراط المثقفين في الأحداث الجارية، إنه تغير كبير. هؤلاء، الأحياء، الذين أشيرإليهم، تلتقيهم قولاً صحفياً، ورواية، وشعراً، وفكراً، بل إذا ما غاب أحدهم من المعروفين عن الحدث، فإنه سرعان ما تتالى الأسئلة تترى : أين هو فلان فلم نعد نسمع صوته بعد؟.
إن كثيرين ممن كانوا متقوقعين في نزعتهم الأكاديمية تحولوا إلى مثقفين بفضل الربيع العربي، وصاروا جزءاً من منتجي الوعي والرأي.
-ماذا وراء تسميتكم ب"فيلسوف الأنا" من قبل بعض دارسي تجربتكم ومتابعيها؟
=عندما أنجزت كتابي-الأنا-فقدأثارضجة كبرى في الأوساط الفلسفية، وأقيمت حوله ندوات عدة، وبالتالي فقد ارتبط اسمي-عربياً- بهذا الوصف، حيث أنه، وللمرة الأولى يصدر كتاب عربي بعنوان"الأنا" ليس بالمعنى الفرويدي للمفردة، بل بالمعنى الوصفي، أو الفلسفي، وهوتأكيد لحضورالأنا، الواعي، والمكبوت، بشكل واع، وليس بشكل غيرواع، مكبوت، بسبب النظام المتعالي على"الأنا"، وعالم القيم وعالم السياسة.

-وماتقويمكم، لثقافة"الجماعة" إذاً؟:
الثقافة تخلق الإنسان، لكن، الإنسان في طل لحظة يشعربحريته، يقررمغادرة الجماعة، حتى يبني عالمه، بحرية، وإلا فإنه سيظل صدى-فقط- للجماعة التي ينتمي إليها.
- كيف تنظرون إلى المعارضة من زاوية فلسفية ؟
= كان المجتمع ينوي دائماً على معارضة كامنة للنظام القائم، وزرالنظام كان يكمن في عدائه للنظام السياسي. أجل،إن المعارضة الظاهرة التي يحاصرها، ويسجنها، هي الاحتمال الوحيد للمعارضة،وبالتالي فإنه لم يكن لديه حس تاريخي، وحين حصل الانفجار الكبير، ظهر ماكان ممكناً، وصار واقعاً، ظهرت المعارضة بكل اختلافاتها، وأجندتها، ومستوى قوتها وحضورها. وما إن فقدت القوى السلطوية القامعة قدرتها على مواجهة ما كان قابعاً في قلب المجتمع حتى راحت تبحث عن طريقة أخرى للمواجهة فلم تجد إلا استخدام القوة العسكرية العنفية التي ولدت بدورها رد الفعل العنفي المسلح بطريقة لم تحسب لها حساب.


لكن، يجب التأمل في ماهيات المعارضات جميعها. بدءاً من المعارضة الأصولية التي هي القوة اللامعقولة في مساعدة المعقول على الولادة، وانتهاء القوى الديمقراطية ذات المستقبل النهائي لتغيير المجتمع والدولة .

- قلائل من الطلاب الأكاديميين الذين تخرجوا تحت إشرافكم، سواء أكانوا في المرحلة الجامعية الأولى أوفي الدراسات العليا، أين هم الآن ؟
= سأجيبك عن طلبة المرحلة الجامعية الأولى، في العام الأخير، حيث اضطروا أن يغادروا قاعة الدرس، فقد كانواجميعهم من خارج دمشق، إذ شقوا طريقهم منخرطين في الحدث الدائر من حولهم، ولكن لا أدري وضعهم. أما طلابي في الدراسات العليا- وبخاصة- أولئك الذين تحلقوا حول أستاذهم، فأذكر منهم من أعدمته داعش، وكان قبل ذلك معتقلاً من قبل المخابرات السورية ، وآخر اعتقل وخرج مصاباً بالجرب ، وغيرهما من هاجر إلى تركيا بعد اعتقال دام ستة أشهر ، بالإضافة إلى من اعتقل،وأفرج عنه، ليهاجر إلى فرنسا. و لن أنسى آخرين تقطعت بهم السبل في بلاد الله الواسعة. أما الذين أشرفت على دراساتهم العليا، فإنني قد تركت في سوريا أربعة من الأساتذة حملة الدكتوراه، توزعوا على جامعات البلد باستثناء أحدهم وهو الآن في أربيل. ويبدو أن ما تبقى من طالباتي وطلابي يخشون الاتصال بي، وبخاصة بعد فصلي من الجامعة، وبالمناسبة فقد كان طلابي وطالباتي يملؤون حياتي حباً وأبوة وإحساسا بالعطاء و أنا أحب قسم الفلسفة في جامعة دمشق، بوصفه بيتي قبل كل شيء.

- ماجديد فيلسوفنا البرقاوي ؟
جديدي كتاب"أنطولوجيا الذات" وقد صدر مؤخراً عن دار المركز الثقافي العربي في المغرب و مؤسسة "مؤمنون بلا حدود" وديوان شعر سيصدر قريبا بعنوان " أناشيد اللقيط" ، وكتاب تحت الطبع بعنوان تنهد الأرض " وقائع رحلتي إلى فلسطين "، فضلاً عن المقالات اليومية والأسبوعية والشهرية التي أنشرها، باستمرار.

- هل يؤثر اليومي سلباً على إنتاجكم الفلسفي والشعري ؟
= لا أبداً، وذلك لأسباب عديدة، أولها أني لا أستطيع أن أعزل اليومي الذي يحصل، عن المجرى العام للتاريخ ، وثانيها أني لا أستطيع أن أترفع عن الأحداث الجارية، دون أن أقول فيها قولاً يسهم في تشكيل الوعي. لكني، لا أدخل اليومي من زاوية الوعي المبتذل الذي لا يضيف جديداً على الفهم، بل إنني أقتنص من اليومي ما يبقى بعد زوال اليومي ذاته، مدة اطول، ففي أيام العدوان الإسرائيلي على غزة، لم أنشغل إلا لصالح التفكير بالمصير الفلسطيني السياسي، على حساب الانشغال اليومي، ولعلك تتابع، الآن، مدى انشغالي بالوضع العربي عامة، والسوري على نحو خاص،

- من الملفت أنكم لا تنشغلون بالرد على منتقديكم، أو على من يختلفون معكم في الرأي، حيث يفسربعضهم الأمر على أنه من صلب النخبوية الفلسفية، ماذا تقولون هنا؟.

= ليس بالضرورة، أن تنشغل ببعض من ينشغل بك، ويكون لدي الأمر على النحو الآتي : لدينا ما يشغلهم بنا، وليس ما يشغلنا بهم، ولكن، إذا وجدت نصاً متعلقاً بي، وأن في إمكاني أن أنتج نصاً غيرآني، فإنني لا أتردد عن خوض غماركتابته، كما بدا ذلك-مثلاً- في ردي على صادق العظم الذي نشر في مجلة" الناقد" بعنوان " صادق العظم أسير الوهم "، كما أنني في كتابي "أسرى الوهم" كتبت عن الجابري، وعن حسن صعب، وعن مهدي عامل، من زاوية نقدية . و كذلك، فإنني ، أحياناً، أرد على بعض نقادي عبر اكتشاف فكرة ما، دون أن أذكرهم، وسبب ذلك، أني أغدومديناً لهم بفكرة قد أوحى بها نقدهم لي، كمقالي في العرب اللندنية والمعنون ب" ثقافة الرعاع"، وهكذا كما ظهرفي مقالي" الكتابة- الغبار" والذي نشرأيضاً في الجريدة نفسها، أجل، إن عدم النزول إلى عالم اللغو ترفع وسمو وانشغال بالأبقى والأكثرديمومة.



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ساعة مشعل التمو:
- بطولات المدن
- -رسائل إلى أيان-:
- لمن أكتب؟
- في رثاء الشاعر الذي استشهد مرتين:
- صمت المثقف
- مرافعات صامتة للغة صاخبة:
- ثنائية الجمالي والمعرفي في النص الفيسبوكي:
- الإرهاب على الأبواب المطلوب استنفاركل الكتاب الغيارى
- كوباني غراد
- قلعة كوباني
- مابعد داعش
- ثلاثية المكان الكردي:قامشلوكامه
- حنجرة غيرمستعارة
- عنق الثقافة وساطور أبي بكرالبغدادي في رصد مواقف داعش من التع ...
- التنكيل الثقافي:
- شنكالنامة
- موسم الهجرة إلى* الجهات الخمس..!
- الكائن الإلكتروني
- ثنائية جلد الذات والآخر وإشكال فهم غزو شنكال..


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إبراهيم اليوسف - الفيلسوف أحمد البرقاوي يفكك مشكلة الأنا والذات في مواجهة ثقافة الجماعة