أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - داعش والأمريكان إيد واحدة















المزيد.....

داعش والأمريكان إيد واحدة


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 4602 - 2014 / 10 / 13 - 01:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يمثل احتلال داعش الارهابية للعراق جرح كبير جداً وغائر في جسد العراق وشعبه !!..ولقد عبر وزير الخارجية الروسي لافروف عن هذه العلاقة المزدوجة للدول الغربية في التعامل مع الارهاب حينما حصلت ازمة مالي، فخاطب المسؤولين الفرنسيين قائلا: انكم تحاربون الارهاب في مالي وتدعمونه في سوريا!.. فالإرهاب اذن خط احمر حينما يهدد مصالحهم او يصل الى بلدانهم، ولكنهم يرحبون به ويشجعون عليه حينما يخدم مخططاتهم.... وما يجري في العراق من فظائع ترتكبها داعش تلك الجماعة التكفيرية الارهابية ضد المدنيين الآمنين في المنازل والاسواق والجامعات ودور العبادة وغيرها، يثبت بما لا يقبل الشك أن هذه الجماعات المتأسلمة لا تملك مشروعا للبناء... لأن مشروعها عدمي هدفه الهدم فقط كمقدمة لإحلال الفوضى، حيث تلتقي في هذه الناحية مع نظرية الفوضى الخلاقة التي نادى بها المحافظون الجدد وسارت عليها الادارة الامريكية حتى يومنا هذا.... وستثبت الايام ان لا مستقبل لهذه الجماعات لأنها عزلت نفسها عن المجتمعات وتحالفت مع الشيطان، الذي سيلفظها ويودي بها الى التهلكة في يوم من الأيام!...الولايات المتحدة والغرب والقوى الاقليمية النفطية المتحالفة معها مثل السعودية مدت يد العون لتلك الجماعات المتأسلمة شكلا والارهابية مضمونا ... ورسمت لها مخططا جهنميا يقضي بأن تكون تلك الجماعات المتأسلمة المارقة مركزا لتفريخ جماعات العنف الديني المسلح !!.. الولايات المتحدة استخدمت خبرائها المتضلعين في تاريخ الجماعات المتطرفة في مختلف عهود الاسلام، من الخوارج وحتى محمد بن عبد الوهاب فقامت الولايات المتحدة الامريكية بدعم ورعاية حركة طالبان التى هى بالأساس منفصلة عن العصر ومتعصبة قبليا ومتزمتة دينيا ... على صعيد أخر أشرفت الولايات المتحدة على تأسيس تنظيم القاعدة ( داعش)الذي كان ومازال يهدف الى تمزيق المجتمعات العربية والإسلامية عن طريق بث الفتن الطائفية بين المسلمين والمسيحيين، وبين الشيعة والسنة، وبين السنة والاباضية، وبين السنة انفسهم كالاشاعرة والصوفية واتباع المذاهب الفقهية الرئيسة كالاحناف والمالكية والشافعية، واعتبار ان المذهب الحق هو المذهب الحنبلي !!.. الولايات المتحدة تعمل وما زالت تعمل وستعمل فى المستقبل على اذكاء روح التطرف ومحاربة قوى الاعتدال قي كل دين او مذهب، لأن المعتدلين دعاة تفاهم واستقرار وحل المشاكل بالحوار لا بالسلاح، بينما هدف أمريكا دائما هو خلق حالة من الاحتراب الداخلي بين المكونات الدينية والمذهبية والاثنية للمجتمعات من اجل إضعافها، تطبيقا للمبدأ الاستعماري القديم (فرق تسد)!....

الجماعات المتطرفة من أخوان وتنظيم القاعدة والجماعات الجهادية وداعش هى خير من أدى ومازال يؤدي هذا الدور بالنسبة للأمريكان ومن يقف وراءها من دول عالمية واقليمية.....فهذه الجماعات تعتقد انها على صواب وغيرها على خطأ، لذلك تفرض رأيها بالعنف وقوة السلاح... على صعيد أخر ليس هناك اسهل من تكفير الاشخاص والمذاهب بل والمجتمعات باعتبارها مجتمعات جاهلية يجب قتالها لدى تلك الجماعات المارقة والأرهابية !..وهكذا فان معركة تلك الجماعات الحقيقية أصبحت مع مجتمعاتها وليس مع العدو الذي يغتصب الارض ويهوّد القدس ويريد تدمير المسجد الاقصى لإقامة هيكل سليمان في مكانه، ويهدد اي دولة عربية تمتلك من اسباب القوة العلمية او العسكرية او الاقتصادية ما يمكن ان يشكل خطرا عليها في الحاضر او في المستقبل... فهل هنالك خدمة تقدم لإسرائيل وحلفائها اعظم من الخدمة التي يقدمها لها تلك الجماعات المتأسلمة المارقة التى تكفر المجتمعات وتقتل الأبرياء ؟!....لا جدال أن العلاقة بين هذه الجماعات والدول وأجهزة المخابرات الخفية التي هندستها ومولتها ومكنتها من التحكم في بعض المناطق والبلدان هي علاقة ملتبسة وتتميز بنوع من الازدواجية. فالجماعات الارهابية المتطرفة التي تلبس لبوس الدين لا تجد مانعا شرعيا من التعاون مع اجهزة الاستخبارات الدولية والمحلية لتحقيق هدف مشترك حتى وإن بدا انهما مختلفان ظاهريا....أعلاميا داعش هى نجم هوليود الامريكية الجديد الذى يعطى الحبكة الدرامية السياسية طعما أخر !!... حيث استولت داعش على محافظة تعدادها 3 ملايين نسمة لكى تنقل التجربة السورية المريرة الى أرض العراق....


على صعيد أخر يجب أن يعلم الجميع أن "داعش"، تستخدم وسائل الإعلام الاجتماعية في محاولة توصيل أجندتها للعالم.....كما يجب أن نعترف أن إستراتيجية "داعش" الخاصة بوسائل الإعلام "متطورة".....حيث يجرى إنتاج هذه الفيديوهات المرعبة التى ترويع المواطنين من قبل جامعة "ماساتشوستس" للدراسات العليا في بوسطن.....هناك رجل اسمه أحمد أبو سمرة انتقل إلى سوريا واستخدام مهاراته في الكمبيوتر لتشغيل وسائل الإعلام الاجتماعية لـ"داعش"، وعلى الرغم من أنه وُلد في فرنسا، إلا أنه تربى في ستوكتون بولاية ماساتشوستس.......في عام 2004، سافر أبو سمرة إلى الشرق الأوسط، وسرعان ما بدأ العمل في الجناح الإعلامي لتنظيم القاعدة في العراق، والتي تطورت لاحقًا إلى داعش.....أبو سمرة اتهم بارتكاب جرائم تتعلق بالإرهاب في عام 2009، وبعد أربع سنوات، ضمه مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى قائمة الإرهابيين المطلوبين .....وتقدم بـ 50,000 دولار مكافأة لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه وعودته إلى أمريكا..... وفي سياق متصل، أعلن مساعد وكيل مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه مايزال هناك جهود في جميع أنحاء العالم للبحث عن أبو سمرة، وسيتم تتبعه حتي التوصل إليه.....كما صرح "بيتر نيومان" مدير المركز الدولي لدراسة التطرف: "داعش تدرك جيدًا أن فعالية أعمالها الإرهابية، تحتاج خطة لترويع المواطنين".......اللغة الإنجليزية ساعدت أنصار "داعش" على نشر رسالتهم والتواصل مباشرة إلى الجمهور الأمريكي.....أن نشر الصور المرعبة ليس الغرض الرئيس منها هو التفاخر أو إثبات صحة ما يقال عن التنظيم، وإنما تخويف العراقيين الذين قد يعارضونهم، ومحاولة كسب مؤيدين في معركتهم ضد تنظيم القاعدة، على زعامة الحركات الإسلامية دوليًا.....داعش فرقعة اعلامية كبرى لا أكثر ولا أقل حيث تمارس الترويع والتفزيع الاعلامى المتطور بتسويق أخبارهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي........،لأن لديهم وسائل الإعلام الاجتماعية متطورة ومنظمة بشكل لا يصدق .....داعش أعلنت على حسابها أنها قتلت ما يقرب من 1700 جندي عراقي....، الأمر الذي دفعنى للتأكد من صحة الصور وهل هي حقيقة أم مجرد دعاية من داعش بهدف ترويع الشعب العراقي.......و أسبابى فى التشكيك بصحة الصور، هي نقاؤها ودقة ألوانها، الأمر الذي لا يتوافر عادة في الصور الثابتة التي يتم التقاطها في مثل هذه الأماكن والمواقف....فضلًا عن ذلك لماذا لم يتم تسجيل الحدث بالفيديو حيث تتوافر التكنولوجيا العالية لديهم ....الأمر الذي اتضح من نقاء الصور، حيث أنه من غير المألوف تسجيل لقطات إطلاق النار بصور ثابتة لأنه يقلل من مصداقيتها.....حيث أظهرت الصور مجموعة من المقاتلين الملثمين يوجهون أسلحتهم صوب عراقيين استعدادا لإطلاق النار عليهم وهم مكبلو الأيدي من الخلف.....المفاجأة الكبرى هى : أن بعض عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي، هم حلفاء سابقين للولايات المتحدة، وبإمكانهم كشف المستور إذا تم تحديد هويتهم أو كشفها ....

ومن أجل الحبكة الدرامية للمخرج الامريكى أطلق الرئيس الأمريكي "أوباما" في الذكرى الثالثة عشر لأحداث 11 سبتمبر استراتيجيةً لمواجهة هذا التنظيم المتوغِّل في سوريا والعراق، ولكن مازالت فاعلية هذه الاستراتيجية من عدمها "محدودة"؛ نظرًا لوجود قيود تعوق نجاح هذه الاستراتيجية، وهي قيودٌ تُنذر بجعل الحرب مع الإرهاب في المنطقة مفتوحةً ومطوَّلة.... وتضمنت هذه الخطة ضربات جوية ضد التنظيم، وذلك بالعمل والتنسيق مع الحكومة العراقية، وإرسال قوة تدريبية تتكون من 475 خبيرًا عسكريًّا إلى العراق، دون أن تكون لهؤلاء مهامٌّ قتالية، على أن ينضموا إلى حوالي 1150 جنديًّا آخرين، كما كشف عن زيادة المساعدات العسكرية المخصصة للمعارضة السورية، وعدم التردد في التحرك ضد "داعش" في سوريا كما في العراق"، وتقديم مساعدات إنسانية للمتضررين من أعمال "داعش"....أن توقيت إنجاز الاستراتيجية، في حد ذاته، يُعَدُّ "غير واقعي"؛ فمن غير المتوقع وضع استراتيجية في أيام قليلة للقضاء على تنظيم مثل "داعش"، حيث إنه ليس فقط منظمة إرهابية، بل إنه جيش متمردين .... على صعيد أخر التحالف الدولي لمحاربة جماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام الذى تقوده أمريكا تكتنفه نقاط غموض شديدة... وإذا كانت إيران ترفض فكرة التخلي عن حليفها الأسد، فإن لا شيء يحول دون تغير ذلك فقد فرضت إيران نفسها لاعبًا رئيسا في الإقليم، وباتت جزءًا من المفاوضات والمساومات التي تدور داخل المنطقة، وبالتالي فهي لن ترضخ بسهولة، كما حدث عندما تم استبعادها في مؤتمر جنيف-2 الخاص بالبحث عن تسوية سياسية للأزمة السورية، فكانت النتيجة فشل المؤتمر !!!....فاستبعاد إيران وتجاهل الدور الروسي يشير إلى الربط بين قضية "داعش" وعدد من قضايا المنطقة والملفات الدولية، أهمها البرنامج النووي الإيراني، والأزمة في أوكرانيا بعد فرض عقوبات على روسيا. ولكن قد يؤدي هذا الاستبعاد إلى اشتعال ساحات التوتر أكثر، واتساع دائرة المواجهات أيضًا.....من ناحية اخرى نرى أن تشديد "أوغلو" على إنهاء الأزمة السورية يرجع إلى تخوُّف تركيا من أن التخلص من "داعش" في سوريا، قد يساعد على إضفاء الشرعية على نظام الأسد، حيث خاضت تركيا حملة طويلة من أجل التخلص من نظام الأسد، ولكنها فشلت وما زالت ترفض فكرة هزيمتها في الحرب بالوكالة ....

وقد واجهت تركيا معضلة تعاون كردستان العراق مع القوى الكردية المعادية للدولة التركية مثل حزب العمال الكردستاني وحزب الاتحاد الديموقراطي في سوريا؛ حيث أن مشاركة تركيا في الحرب مع الأكراد ضد "داعش"، سيعني مساندتها لمقاتلي حزب العمال، وربما سيسهم في تقسيم العراق، حيث ما زالت أزمة الرهان، واحتجاز 49 دبلوماسيًّا تركيًّا، تمثل ورقة ضغط على تركيا، وهو ما جعل الحكومة والإعلام التركي يرفض الإشارة إلى "داعش" باعتبارها منظمة إرهابية، ويُكتفي في بعض الأحيان بالإشارة إليها بالجماعة المتطرفة، حتى عندما أشار أحمد داود أوغلو، وزير الخارجية التركي حينها ورئيس الوزراء الحالي، أطلق عليها بالـ مروعة terrorized وليس الإرهابية terrorist، وهو ما يعكس أهمية المكانة التي تتمتع بها "داعش" في ذهنية القيادة التركية.... يمكن القول إذا أن حرب التحالف الدولي ضد داعش، قد تمتد لسنوات طوال، حتى تؤتي الحرب ثمارها، والسبب في ذلك أن الولايات المتحدة تعيد سياسة الإدارة الأمريكية السابقة المتمثلة في اختزال الأزمات، مثلما اختزلت أحداث سبتمبر في مقتل أسامة بن لادن، فهي تتصور ان القضاء على داعش سيعيد الاستقرار في المنطقة، وان نجحت هذه الاستراتيجية في تحقيق انتصارات سريعة سواء في أفغانستان عام 2001 أو حتى العراق 2003، ولكن سرعان ما تبددت هذه النجاحات، وكانت عواقب الانتصار وخيمة، كما أن نتيجة الحرب على داعش قد لا تمثل انتصارا كاملاً لأي من الأطراف سواء المتصارعة أو حتى المتشابكة، بالإضافة إلى أن القضاء على تنظيم داعش عسكرياً دون القضاء عليه إيديولوجيا، مع حل أزمات المنطقة، سيؤدي إلى ظهور "دواعش" أخرى في أماكن متفرقة من العالم....

حمدى السعيد سالم
صحافى ومحلل سياسى
.



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دير سانت كاترين أحد قلاع الوطنية المصرية
- لا تعاطف ولا رحمة مع الخونة والعملاء
- مشروع ممر التنمية مشروع فاشل
- فكروا تصحوا
- مرسى الجاسوس
- خد فشار يا وزير التعليم
- أنا
- عقلية الثرى العربى
- داعش فرقعة اعلامية امريكية
- موتوا بغيظكم ايها الخرفان
- ورحل البطل المثال : علي عثمان بلتك
- الإخوان وخلخلة النظم الاقليمية لصالح امريكا
- وساخة سياسية
- تراتيب إلهية ....
- الى شعب مصر مافيش كهرباء أصلا حتى يتم تنظيم فترة انقطاعها... ...
- كفوا عن هذا العبث
- روشتة علاج لتجديد الخطاب الدينى
- رئيس مجلس مدينة بيلا فاسد مع مرتبة القرف ....
- كلاكيت تانى مرة : محلب الإخوانى يمد غزة بالكهرباء من جيوب ال ...
- عندما يحكمنا العقل القبلى ... هذه هى النتيجة!!


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - داعش والأمريكان إيد واحدة