أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - كولولي احنا شمسوين جوة ربنا لينتقم منا هذا الانتقام ؟؟.. الجزء الثاني















المزيد.....

كولولي احنا شمسوين جوة ربنا لينتقم منا هذا الانتقام ؟؟.. الجزء الثاني


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 4601 - 2014 / 10 / 12 - 16:21
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


اليوم راح احجي بسرعة عن المصايب اللي اني شفتها أو سمعت عنها .. ومن جنت بعدني شباب وابدي وياكم من صارت ثورة تموز 1958
والصدك هي جانت انقلاب عسكري مو ثورة شعبية كما يعجب البعض تسميتها واللي نفذها بعض الضباط وذاك الوكت جانت الناس على نياتها وتسميهم ضباط احرار وما ينفذون اجندات خارجية ( طبيعي اني ما اقصدهم كلهم لان مثل ما تعرفون ماكو زور يخلومن واوي على كولة المثل )..والهدف من هاي الثورة مثل ما افتهمت ذاك الوكت ...
اولا القضاء على نظام الملوكية العميل للبريطانين كما كانوا يكولون ويحررون العراق من الاستعمار البريطاني ويرجعون نفط العراق للعراق ومن هالكلاوات اخذوا سرة طويل وعريض ...حرية وديمقراطية واستقلال ناجز وعدالة اجتماعية واشتراكية ...وماكو شي حلو اذا ما وعدونا يسووه ...وجان يرأس الانقلاب اول الايام ضابطين واحد برتبة زعيم وكان امر لواء والاخر عقيد امر فوج ..
وصباح اول يوم من الثورة للاسف لطخوه بالدم فاعدموا العائلة المالكة عن بكرة ابيها نسوان وزلم وفي مقدمتهم (الطفل اليتيم )كما كانت المرحومة امي تسميه وهو الملك فيصل الثاني ...الله يرحمه برحمته الواسعة لانه قتل مظلوما ..
و اكولكم ترة الحجي بالتفاطين ومثل ما اذكر .. فاتذكر في مصباح الثورة أشاعوا خبر يكول ان البريطانين رادوا يحركون محطة او مستودعات الكيلاني للنفط بباب الشرجي ...واشاعة اخرى كالت ان الاسطول السادس الامريكي تحرك للقضاء على الثورة ...وعبد الناصر كطع سفرته لروسيا ورجع لولايته حتى يناصر الثوار ...والروس وخروشيف حمى حمامه بتصريحات نالرية ...والعراقيون امثلهم يدبجون ويهوسون ويركضون مثل الثيران من ينكسر سياج المحصر او المحبس مالتهم ويهيجون ويتراكضون يمنه ويسرة وكلنا شايفينه بالافلام الامريكية ... افلام رعاة البقر في الغرب الامريكي ..
واني شفت اهل بغداد ولاسيما الشباب يهوسون ويركضون بالشوارع رايحين جايين من الكرخ للرصافة ومن الرصافة للكرخ واكو مثل شعبي بغداد يوصف هاي الحالة ( على دك الطبل ركضي يا رجليه ) ...
في ذاك اليوم جان عمري 19 سنة اي في عز الشباب ...وحالي حال الناس ...كل شوية يجينا خبر ونروح نركض حتى نتفرج ... المهم ماأريد اطولها عليكم ...جانا خبر يكول ..الشعب راح يهاجم السفارة البريطانية ...ورحنا للصالحية ننركض حتى لايفوتنا المنظر ...وذاك الوكت جانت السفارة البريطانية على شاطيء دجلة وسياجها عالي وبابها حديد ومن برة محد يشوف شكو جوة ...ومغلق وكان لاحياة بالسفارة ..وفي الساحة التي امام السفارة كان تمثال (مستعمر العراق )الجنرال مود ينتصب شامخا على حصانه ...
وقد حاول مجموعة من الشباب اسقاطه بعد ان ربطوا الحبال به ...وكان عددهم قليلا لايتجاوز العشرات ...ولم يتمكنوا من اسقاطه ...ولم ارى احدا حاول كسر باب السفارة او او تسلق السياج ..ولم يطول بقائي بالمنطقة اكثر من ربع ساعة فتركتها ولا ادري تفاصيل ما حدث بعدها ولكني سمعت انهم نجحوا في اسقاط التمثال ...
وفي هذا الوقت وصلت اخبار تعليق جثة المرحوم الوصي على العرش الامير عبد الاله بالقرب من ساحة الشهداء ( وهذه التسمية اطلقت بعد الثورة ولا اتذكر اسمها القديم ) وهكذا وحالي كحال بقية الناس ذهبت الى هناك وشاهدت الجثة معلقة ومشنوقة بحبل من العنق ومقطوعة احدى الرجلين من الركبة ومعلقة في الطابق الذي تحته يقع مطعم الشمس انذاك وكان احدهم متسلقا ويحاول طعن الجثة بخنجر ...منظر بشع ولا انساني وبالرغم من مرور 56 سنة ونفسي تلعب وتشمئز من المنظر الوحشي كلما اتذكره ...لا لكون الجثة جثة الوصي ...وانما لكونها جثة انسان وبشر ...
اذن وكما يبدو لي ان طبيعة شعبنا او البعض منه تتسم بالقساوة والوحشية ...وما يحدث اليوم من جرائم لا انسانية كمشاهد الذبح او تناثر الجثث بسبب التفجيرات الانتحارية ربما لها علاقة بطبيعة المجتمع البدوي العراقي القاسية والذي اجاد وصفها المرحوم الدكتور على الوردي ...او بسبب ممارسات الانظمة القمعية المتوالية على حكم العراق
وكم من المؤلم وبعدها شاهدت وزراء واحدهم رئيس الوزراء وهم يربطون بالحبال بدعامية السيارة الخلفية وتسحل الجثة بالشوارع الى ان تهترأ ويبقى فقط الجزء العلوي ..والناس تتراكض ورة السيارة ويهوسون وحتى يومنا هذا لم افهم لم يفعلون ذلك ...
مناظر غريبة ولكن ثبت ان البعض يرجع الى طبيعته الحيوانية وينسى الطبيعة البشرية والتي تتلذذ برؤية الجثث المشوهة ...ومما يؤلم ان هذه الظاهرة الكريهة كانت ايام زمان حوادث فردية ونادرة ولكن هذه الايام اصبحت رؤية الجثث يومية وربما بالمئات او الالاف كما حدث في مجازر حلبجة وسبايكر وبادوش وسنجار والصكلاوية والمئات غيرها ...
وحتى الطائرات لم تقصر ولم تخجل مما تفعل سواء كانت بطيار او بدون طيار ...او ما تسببه السيارات المفخخة والانتحاريين من ماسي ضد فقراء شعبنا ...
بالتاكيد الطائات لاتنثر وردا ولا زهور ...وانما تنثر الموت والخراب كما تشاهدون على شاشات التلفزيون يوميا ..بربكم هاي مو ظاهرة غريبة تستحق من عقلاءنا ومن القيادات المشاركة في هذا الصراع العبثي الدامي وكفة شجاعة وتفكير سليم وعقلاني منصف وسؤال انفسهم ...منو ورة هاي الجرائم البشعة ومنو المستفيد منها ومنو اللي جاي يتأذى ؟؟؟ كل الاطراف تذبح وتقتل ..وتصيح نحن الوطنيون ونريد تحرير الشعب المظلوم والمهمش وتخليصه من الظلام ...ولكم انتو ولد اللي لا صامو ولاصلوا ... عليمن انتو تضحكون وتقشمرون ؟؟...انتو تريدون مساعدة المظلوم لو قتله وزيادة عذابه ؟؟؟ عليمن تكذبون ؟؟؟مو احنا ومن اكثر من ستين سنة ...ويمية نسمع هاي الاسطوانة المشروخة ... ووصلتونا الى درجة كفرتونا بالوطنية والقومية والدين ... ويومية نشوف فلم جديد وممثليه يتدربون براسنا و المخرج الملعون ضامم راسه ويخرج الفلم سكتاوي ومحد يعرفه هو منو ؟؟....الا لعنة الله عليكم كلكم ولاسيما انتم الطائفيون ولاية طائفة او قومية تنتمون وتحت اي اسم او ذريعة تقتلون شعبنا وتحت اية راية تخربون وطنا ياكلاب ويا مجرمين ..والله تعبنا من مصايبكم وبلاويكم
والله ياجماعة كلما اتذكر ايام الخير والامان ولاسيما ايام الملوكية وشلون جانت الناس عايشة عيشة اوادم ( صح اكو فقر بس جانت اكو رحمة بالقلوب )..وجانت الحكومة تريد تخدم شعبنا وتجيب النا احدث واحسن ما موجود في العالم ...لكن احنا طايحين حظ وما نفتهم ...وبخت ما عدنا ...ضحكوا علينا الما يخافون من الله وخلونا نكسر الماعون اللي ناكل بيه ونكسر التنكة (الشربة ) اللي نشرب بيهه ماي ... قشمرونا بالتسميات وكالت المادية الدايليكية والاشتراكية وحجت القومية العربية واسرائيل اللقيطة ..ونضال الشعوب ...وكلها طلعت فالصو ..
والنتيجة ومثل ماتشوفون هسه وبعد اكثر من 55 سنة ضيعنا الطيش والطبشي وضيعنا المشيتين مثل الغراب ومثل ماتكول الامثلة الشعبية مال اباءنا واجدادنا (لا حظت برجيله ولا خذت سيد علي ) ... لابقينا على الملكية وعايشين اوادم ولا استفدنا من الجمهورية ... بس غير خراب البيوت وفساد الذمم وضيعنا قيمنا واخلاقنا ..
واخير طلعت علينا مليشيات تقتل وتذبح على الطريقة الاسلامية ...والله يدري شراح يصير بعد ما تهدأ هاي العاصفة ...وشراح يطلعون النا من فنون جديدة لابادة شعب العراق ذوله الما يخافون الله ...
اكيد راح يطلعون علينا بفد بلتيقة جديدة وما يجوز منا ويتركونه بحالنه حتى النفط يخلص او رواحنا تطلع ...واذا ما تحقق حجي هذا ..عود كولوا هذا حجي رجال كبر واخرف وكام يهذي ...
نرجع لسالفتنا اللي الهه اول وما اعتقد الهه تالي ...على الاقل بحياتي القصيرة الباقية ...فبعد جم يوم من الثورة وماشفنا الا والناس اختلفت فيما بيناتهم وطلعت الصيحة ... شفت ناس يركضون ورة العقيد ويهوسون (( وحدة وحدة عربية لاشرقية ولا غربية )) وناس تركض ورة الزعيم وتهوس (( نريد اتحاد فدرالي وحياد ايجابي اي بمعنى وما نريد وحدة عربية )) ومن هنا بدت رحمة الله والخلاف والصراع والنفاق والشقاق ...
المجموعة الاولى كانت تمثل القوميين بقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي والثانية تمثل اليساريين ومن يسمون انفسهم بالديمقراطيين ومن الطبقات الفقيرة والكادحة والمسحوقة بقيادة الشيوعيين ..والغريب الملاحظ انذاك سرعة الفرز الشعبي والاصطفاف الجماهيري الذي حشد المؤيدين ..حول هذا الطرف او ذاك وبدأ الصراع المميت والقاتل بينهما
لقد مؤيدي العقيد القومين هم من سكنة المنطقة الغربية لانه بالاصل من محافظة الرمادي انذاك والانبار حاليا ...ويقال ان الزعيم بالاصل من الصويرة وايده ابناء الوسط والجنوب والاكراد .. وغالبيتهم من الفلاحين والفقراء المدقعيين ...
من الغريب واللي يجلب الانتباه وذاك الوكت اني هم جنت اركض وية الموجة والهوسة وأيضا مثل الاطرش بالزفة ..وكلنا صدكنا ان الثورة والثوار جاؤا بدوافع وطنية وقومية وعلى اساس رد فعل لهزيمة الجيوش العربية المشاركة في حرب ونكبة فلسطين وا اعقبها من انقلابات عسكرية في سوريا ومصر والعراق واليمن وليبيا وغيرها ..ولكن وبعد عشرات السنين ..بدت تنكشف حقايق ما يصدقها عاقل و تسربت قصص واخبار كلبت الطابك طبك والفوك على الجوة ... وطلع الماي مسيس من جوانا واحنا مطنشين وماندري شنو الحقيقة او مثل ما يكول المثل الشعبي (نايمين بالفي ورجلنا بالشمس ).. وعلى نيتنا ..تبين الزلم موقعين وقابضين ...وكل واحد جانو يشبوله على كد فلوسة ...واني الغشيم جنت اهوس بلوشي ...وجماعتي جرب ...صاروا بلندن وامريكا ...وهاية من مثلي خانهم الحظ ونامو تحت الكع ..الف رحمة على روحهم ..ومثل ما يكول المثل ( ضاعو بالرجلين بلوشي ) (ويامن تعب ويامن شكا ويامن على الحاضر لكه ) وللاسف هي دنيتنا طايح حظهه ...
المهم اني افتهمت بعدين ويقال ان ثورة 1958 كانت عبارة عن صراع بين الامريكان والانكليز للاستيلاء على نفط العراق ومناطق النفوذ ...وبعدها اخذ الصراع على النفوذ بين المعسكر الشرقي بقيادة الاتحاد السوفيتي والمعسكر الغربي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية ...وبعد سقوط الاتحاد السوفيتي وانهيار المنظومة الاشتراكية ..اوجدوا عدو لهم جديد وهو الاسلام واعلنوا الحرب الصليبية الجديدة وباسلوب مثقف وحضاري جديد ...وهو جعل المسلم يقتل اخيه المسلم وبدم بارد وبالنيابة عنهم وبواسطة عملاءهم ورجال الدين المزيفين ووعاظ السلاطين ...وعن طريق اثارة وتاجيج الفتن الطائفية وعلى طريقة كلمن يغني على هواه ( سني –شيعي ) ( سني تكفيري سلفي – وسني غير سلفي ) ( وسني – علوي ) ( سني وحوثي رافضي ) (وشيعي من يا ملة وي شيعي من ملة اخرى ) وعلى هالرنة طحينج ناعم على كولة المثل البغدادي .. المهم عندهم ..على الاخ ان يقتل اخيه ..ومو بس هاي .. شعلوا الفتنة بين المسيحي والمسلم والعربي والكردي والعجمي وي العربي ..وايضا على ها الرنه طحينج ناعم ...تعددت الاسباب والتسميات والقتل والذبح واحد ..اي بصريح العبارة ..ابادة الشعب العراقي ومسح العراق من الخارطة ...
اتدرون كل هذه الخباثة ليش ؟؟؟ حتى اولا اسرائيل تعيش امنة و ثانيا السيطرة على منابع النفط اي يبقى الكاك بيدهم واخيرا وليس اخرا اشعال الحروب كي يشتري ولد الغبرة العرب السلاح منهم وبعبارة اوضح استرجاع فلوسهم اللي دفعوها لشراء النفط مقابل السلاح ..
وعسى فقراء شعبنا ياكلون حو ويناممون بالبراري وبلا غطه ...وجمالة واللي يقهر ازيد ولد الما صامو ولا صلو من خونة شعبنا يساعدوهم على تحقيق ذلك .. الله واكبر على كل ظالم ومفتري ...
وقبل ان اسكت عن الكلام المباح ...اكولكم كل حكم حكمنا جان يجند مليشيات خاصة به وباسم جديد وباجر احجيلكم عنها ..
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتدرون حال العراقي صار يبجي الما يبجي ؟؟ الجزء الاول
- اردوغان ارجوك لاتصب الزيت على النار
- روح نكعها واشرب مايهه
- لاتصدكون ان ذيل الكلب راح يعدل
- خيانة الوطن امر لايغتفر
- القتل مستمر بين الاعتذار الامريكي واللامبالاة الاممية
- هذا لسان حالي انا العراقي..
- يا جماعة الخير ما المانع ان تتولي عراقية رئاسة الوزراء ؟؟؟
- لماذا لايعامل المقتول تفخيخا والمفقود والمغيب قسرا كشهداء ؟؟ ...
- معاييرهم الاخلاقية ؟ اوباما يخلد ضحايهم وينسى ضحايانا
- ليس حبا باسرائيل وانما حبا بالعدل وبالعراق
- ليس حبا باسرائيل وانما حبا بالعدل
- الوجه القبيح والمكروه للسياسة الامريكية
- ظاهرة خطف البنات جريمة لاتغتفر..
- بهلول يقول لكم ( امشوا مع الكذاب لباب الدار )
- لابد لليمين وتجارالحروب من دفع الثمن
- يا عراقيون لاتضوجون مني ...جيبوا ليل واخذوا عتابة
- حرب الاشاعات بين داعش والمنطقة الخضراء واحنا بالنص
- دور المرجعية وممثليها في التغييروانقاذ الشعب
- انتخاباتنا قشمرة وهوسة ياريمة ولاتتوقعون تغيير


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - كولولي احنا شمسوين جوة ربنا لينتقم منا هذا الانتقام ؟؟.. الجزء الثاني